كان من المقرر كذلك لأن الصفقات يتم تسديدها عن طريق دفعات سنوية وكان من المقرر أن تنتهي هاته الدفعات سنة 2017 وهذا كان وفق ما خطط له قبل ما يعرف بالربيع العربي وما تبعه من فوضى أمنية خصوصا في ليبيا وتونس وحتى أزمة مالي وبروز تهديدات لم تكن متوقعة
فآخر الأخبار تشير إلى أن ميزانية التسلح في الجزائر ستواصل الإرتفاع إلى مايعد 2018 في ضل الأوضاع الراهنة وإتجاه الجزائر لعقد مزيد من الصفقات وخصوصا الدفاع الجوي و الحوامات وطائرات النقل.