منجاوي كتب:

أخوي، الحكومة اﻷمريكي لم تكسب قرشا واحدا من حرب العراق. موضوع نشر الديموقراطية من عدمه امر اخر. امريكا اعتبرت العراق اكبر تهديد استراتيجي لسياستها في المنطقة و بالتالي تم احتلاله و تغيير نظام الحكم فيه.

ومن بين سياسة امريكا في المنطقة السيطرة على حقول النفط و العراق كما هو معلوم لديه احتياط لنفط من الاكبر في العالم  و لا اظن ان الامريكيين رحماء لدرجة انهم يخسرون اموال طائلة ولا يكسبون قرش كما تقول وهم اصحاب فضيحة النفط مقابل الغذاء

b8bb كتب:

ومن بين سياسة امريكا في المنطقة السيطرة على حقول النفط و العراق كما هو معلوم لديه احتياط لنفط من الاكبر في العالم  و لا اظن ان الامريكيين رحماء لدرجة انهم يخسرون اموال طائلة ولا يكسبون قرش كما تقول وهم اصحاب فضيحة النفط مقابل الغذاء

 افتح على ميزانية امريكا في اي سنة و انظر ما هي نفقات الحرب على العراق و من الذي دفعها. أمريكا تشتري النفط بالسعر العالمي لا اكثر و لا اقل. اصلا النفط مقابل الغذاء لم يكن في مصلحة امريكا ﻷنة قلل المعروض من النفط. و كل اﻷموال كانت تذهب باشراف اﻷمم المتحدة كتعويضات للكويت و غيرها.

لو قلت لا أريد ان ابيع نفطي فأنت حر. العرب قالوا لن نبيع النفط في 1973 فماذا فعلت أمريكا؟ هل ارسلت بحريتها للسعودية و احتلتها؟ وقف الشعب طوابير امام محطات البنزين مثل اي دولة فيها نقص. طبعا امريكا تستطيع ان تؤذي اي دولة و لكنها تؤمن بالسوق المفتوح. الشركات اﻷمريكية كسبت الكثير من عقودها مع الجيش اﻷمريكي، و الذي دفع العقود هو المواطن اﻷمريكي. كل هذه الديون بعضها بسبب الحرب على العراق و افغانستان. الحسرة على العراق الذي سرقه ابناؤه بدل اﻷجنبي.

الكلام الذي تتكلم عنه انتهى منذ تأميم النفط في الستينات و السبعينات. و اصبحت شركات البترول العالمية تأخذ حصص بسيطة من الانتاج مقابل التطوير و الخبرة.

b8bb كتب:

ومن بين سياسة امريكا في المنطقة السيطرة على حقول النفط و العراق كما هو معلوم لديه احتياط لنفط من الاكبر في العالم  و لا اظن ان الامريكيين رحماء لدرجة انهم يخسرون اموال طائلة ولا يكسبون قرش كما تقول وهم اصحاب فضيحة النفط مقابل الغذاء

لا يمكننا ان نكفر بالواقع لانك قد ظننت او تظن !!!

بريطانيا ترسل طائرتي "تورنيدو" لمواجهة داعش
كشف رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أن بلاده سترسل طائرتين من نوع "تورنيدو" المقاتلة لتنفيذ هجمات ضد "داعش" في العراق، مشيراً إلى أن تهديد "داعش" يكبر وينمو ليس فقط في العراق وسوريا بل في الدول الغربية أيضاً.
وقال كاميرون: "نحن هنا لنعلن أننا سنرسل طائرتين من نوع تونيدو حتى نتمكن من مواكبة وتيرة العمليات الهامة، من أجل هزيمة تنظيم داعش والمساعدة في إنقاذ أرواح العراقيين".
وأضاف: "أعتقد أن هذه العمليات تحدث فرقاً.. ولكنها ستستغرق وقتاً طويلاً لأنه، بطبيعة الحال، ليس لدينا قوات برية على الأرض.. نحن نقوم بذلك لأن داعش يمثل خطراً حقيقياً ليس في العراق وسوريا فقط، بل هناك تهديد كبير ومتصاعد على الشعوب الغربية.. ولهذا نحن هنا".

http://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/iraq/2014/10/03

http://www.echoroukonline.com/ara/articles/218154.html

العراق رفض القارا التركي والتدخل ودخول اي جندي تركي الى الاراضي العراقية وعدته الحكومة العراقية انتهاكا للسيادة العراقية. اما بالنسبة لسوريا فالامر مختلف كون ان روسيا حذرت تركيا من عواقب التدخل العسكري المباشر في الاراضي السورية وقالت انها سوف تقوم بخطوات منها تسليم اسلحة ثقيلة وعالية التقنية الى سورياز والايام القادمة سوف ترينا المستور.

خارج موضوع سوريا الموحد