أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر

اذهب الى الأسفل 
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1 ... 8 ... 12, 13, 14, 15  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10الخميس 14 مايو 2015 - 9:17

. الأزمة المالية: من الصعب الحلم بالسلم دون مشاركة الجزائر


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 F2de3e8ec7687e302b2be1427694e9ef_XL




باماكو- أكد رئيس المجلس الإسلامي الأعلى المالي محمود ديكو يوم الأربعاء بباماكو انه "من الصعب الحلم بالسلام في مالي دون مشاركة الجزائر"، مشيرا إلى الدور "المحوري" الذي لعبته في حل الأزمة في هذا البلد.


و صرح السيد ديكو في حديث خص به الصحافة الجزائرية عشية توقيع اتفاق السلم والمصالحة بين الماليين المنتظر يوم الجمعة بباماكو انه "من الصعوبة الحلم بسلم في مالي دون مشاركة الجزائر. حيث انه دون إشراك الجزائر فان ذلك يكاد يكون مستحيلا".


و أضاف أن الشعب المالي يقدر "حق قدره" الجهود "الحثيثة " التي تبذلها الجزائر من اجل تحقيق السلم و الاستقرار في مالي.


و في معرض تطرقه للتوقيع على اتفاق السلم و المصالحة الذي سيتم يوم الجمعة بباماكو أشار السيد ديكو أن ذلك يعتبر حدثا "تاريخيا" بالنسبة لبلدان شبه المنطقة موجها بالتالي نداء لتنسيقية حركات الازواد من اجل الالتحاق "بسفينة السلام حتى نتمكن من الوصول إلى الرقي و الازدهار من خلال إعادة بناء بلادنا".


كما اكد "أنها بداية للمصالحة و تباشير نهاية الأزمة و بريق أمل لجميع الماليين".


من جانبه أوضح الأمين العام للشبيبة العربية بمالي سيدي علي ولد باغنا انه يؤمن "بشدة" بان توقيع اتفاق السلم و المصالحة سيخرج مالي من "المعاناة والنزاعات المتكررة".


و تابع قوله أن مشكل مالي يتمثل في "سوء التسيير و تصنيف الماليين إلى فئتين:  الفئة العليا و الفئة السفلى مما يخلق حالة إحباط".


كما أشار إلى أن"السكان يريدون التنمية، ونحن نحلم بمالي جديد بعقد اجتماعي جديد يقوم على العدالة و الإنصاف و التوزيع المتساوي لمناصب المسؤولية و الثروات".


و ستوقع تنسيقية حركات الازواد بالأحرف الأولى يوم الخميس بالجزائر على اتفاق السلم و المصالحة بين الماليين الذي سبق توقيعه بالأحرف الأولى من قبل الحكومة المالية و الجماعات المشاركة في ارضية الجزائر.


و كانت الأطراف المالية في الحوار من اجل تسوية الأزمة في منطقة شمال مالي قد وقعت بالأحرف الأولى في الفاتح مارس الأخير بالجزائر على اتفاق السلم و المصالحة تحت إشراف الوساطة الدولية بقيادة الجزائر


. http://www.aps.dz/ar/algerie/15927-الأزمة-المالية-من-الصعب-الحلم-بالسلم-دون-مشاركة-الجزائر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10الخميس 14 مايو 2015 - 12:17

. الأزمة المالية: الجزائر تلعب دورا "حاسما" في نجاح وتطبيق اتفاق السلم


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 6f994187af52712520f145e6a045f5f3_2_XL




باماكو - أكد الوزير المالي للاقتصاد الرقمي والاعلام والاتصال الناطق باسم الحكومة، شوغل كوكالا مايغا، اليوم الخميس في باماكو أن الجزائر تلعب دورا "رئيسيا" و "حاسما" في نجاح التوقيع على اتفاق السلم والمصالحة بين الماليين وتطبيقه.


وصرح السيد مايغا في حديث للصحافة الجزائرية عشية التوقيع على الاتفاق المقرر غدا الجمعة في باماكو أن "الجزائر تلعب دورا رئيسيا  خاصا وحاسما في نجاح التوقيع على اتفاق السلم والمصالحة بين الماليين وتطبيقه".


وأوضح أن جزء كبيرا من تنفيذ الاتفاق يخص أعمال تنمية بمنطقة شمال مالي مشيرا إلى أن أعمال التنمية هذه تشكل ورشة هامة في التعاون الجزائري المالي.


وأكد ان "الجزائر لم تتدخر أي جهد لتكون دائما إلى جانب الماليين في أصعب مراحل تاريخهم". 


وأضاف أن تنفيذ الاتفاق بعد التوقيع عليه  يتطلب "الكثير من الشجاعة" و"الصبر" من قبل جميع الأطراف لا سيما الحكومة المالية والجماعات المسلحة في شمال مالي لإقرار السلم والاستقرار في البلاد.


وستوقع تنسيقية حركات الازواد بالأحرف الأولى اليوم الخميس بالجزائر على اتفاق السلم و المصالحة بين الماليين الذي سبق توقيعه بالأحرف الأولى من قبل الحكومة المالية و الجماعات المشاركة في أرضية الجزائر.


وكانت الأطراف المالية في الحوار من اجل تسوية الأزمة في منطقة شمال مالي قد وقعت بالأحرف الأولى في الفاتح مارس الأخير بالجزائر على اتفاق السلم و المصالحة تحت إشراف الوساطة الدولية بقيادة الجزائر.


ويذكر أن الحكومة المالية إلى جانب ممثلي الجماعات السياسية-العسكرية لشمال مالي المشاركة في أرضية الجزائر وهي الحركة العربية للأزواد (المنشقة) والتنسيقية من أجل شعب الأزواد وتنسيقية الحركات والجبهات القومية للمقاومة قد وقعوا بالأحرف الأولى على هذا الاتفاق في 1 مارس الفارط بالجزائر العاصمة.


لكن تنسيقية حركات الأزواد التي تضم الحركة الوطنية لتحرير الأزواد والمجلس الأعلى لتوحيد الأزواد والحركة العربية للأزواد طلبت "مهلة" لاستشارة قاعدتها قبل التوقيع على الوثيقة.


 . http://www.aps.dz/ar/algerie/15934-الأزمة-المالية-الجزائر-تلعب-دورا-حاسما-في-نجاح-وتطبيق-اتفاق-السلم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10الخميس 14 مايو 2015 - 12:21

. اتفاق السلام في مالي: الرئيس بوتفليقة يعين بن صالح لتمثيله في حفل التوقيع


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 F16f9492e728989a0024a70cea55a291_XL


الجزائر  - عين رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، رئيس مجلس الأمة، عبد القادر بن صالح، لتمثيله في حفل التوقيع على اتفاق السلام و المصالحة في مالي المقرر يوم الجمعة بباماكو، حسبما أفاد اليوم الخميس بيان لرئاسة الجمهورية.


"ردا على الدعوة التي تلقاها من رئيس جمهورية مالي ابراهيم بوبكر كايتان، عين رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، رئيس مجلس الأمة  عبد القادر بن صالح لتمثيله يوم 15 مايو بباماكو في حفل التوقيع على اتفاق السلام والمصالحة في مالي وهو اتفاق وقع بالأحرف الأولى بالجزائر العاصمة يوم 1 مارس الفارط تتويجا لوساطة دولية قادتها الجزائر"  يضيف البيان.

وأضاف ذات المصدر، أن السيد بن صالح سيكون مرفوقا بوزير الشؤون الخارجية، رمطان لعمامرة.

. http://www.aps.dz/ar/algerie/15932-الرئيس-بوتفليقة-يعين-السيد-بن-صالح-لتمثيله-في-حفل-التوقيع-على-اتفاق-السلام-في-مالي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10الخميس 14 مايو 2015 - 12:27

. تنسيقية حركات الأزواد توقع بالأحرف الأولى بالجزائر العاصمة على اتفاق السلام و المصالحة في مالي


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 7776c7dcea97e1c2ad5a4b2c8fb794a8_XL


الجزائر - وقعت تنسيقية حركات الأزواد اليوم الخميس بالجزائر العاصمة بالأحرف الأولى على اتفاق السلام و المصالحة في مالي بحضور أعضاء الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.


وتم التوقيع على الإتفاق من قبل رئيس تنسيقية حركات الأزواد بلال آغ شريف.


و كانت الأطراف المالية المعنية بالحوار من أجل تسوية الأزمة بمنطقة شمال مالي قد وقعت بالأحرف الأولى يوم الفاتح مارس المنصرم بالجزائر العاصمة على اتفاق سلام و مصالحة تحت إشراف الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.


ووقعت على الوثيقة  كل من الحكومة و الحركات الملتزمة بأرضية الجزائر و هي الحركة العربية للأزواد (منشقة) و التنسيقية من أجل شعب الأزواد و تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة.


غير أن تنسيقية حركات الأزواد التي تضم الحركة الوطنية لتحرير الأزواد و المجلس الأعلى لتوحيد الازواد و الحركة العربية للأزواد  كانت قد طلبت "مهلة" لاستشارة قاعدتها النضالية قبل التوقيع بالأحرف الأولى على الوثيقة.


ويضم فريق الوساطة الموسع برئاسة الجزائر المجموعة الإقتصادية لدول غرب إفريقيا و الإتحاد الإفريقي و الأمم المتحدة و الإتحاد الأوروبي و منظمة التعاون الإسلامي و بوركينا فاسو و موريتانيا و النيجر والتشاد و الولايات المتحدة و فرنسا.


وسيتم التوقيع الرسمي على اتفاق السلام و المصالحة بين الماليين غدا الجمعة 15 مايو بباماكو


. http://www.aps.dz/ar/algerie/15936-تنسيقية-حركات-الأزواد-توقع-بالأحرف-الأولى-بالجزائر-العاصمة-على-اتفاق-السلام-و-المصالحة-في-مالي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10الخميس 14 مايو 2015 - 13:23

. توقيع تنسيقية حركات الأزواد بالأحرف الأولى على اتفاق السلام في مالي "إنتصار للعقل و الضمائر الحية"


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 3eb871d6a3aac4ba732f543211381a10_XL

الجزائر - أكد وزير الشؤون الخارجية، رمطان لعمامرة، اليوم الخميس بالجزائر أن التوقيع بالأحرف الأولى على إتفاق السلام و المصالحة في مالي من طرف تنسيقية حركات الأزواد يعتبر "إنتصارا للعقل والضمائر الحية في المنطقة".

وفي كلمة له خلال حفل التوقيع على الإتفاق بحضور أعضاء الوساطة الدولية برئاسة الجزائر، قال السيد لعمامرة أن ما أنجز "يعتبر إنتصارا للعقل والضمائر الحية في المنطقة ويدفعنا إلى المزيد من العمل من أجل تحقيق إنجازات في ليبيا مثل ما تم تحقيقه في مالي".

واعتبر في هذا الشأن بأن هذا الإنجاز "من شأنه أن يدفع بالمنطقة إلى مستقبل أفضل تنعم به شعوبها والمجموعة الدولية".

وأضاف وزير الخارجية قائلا :"إن ما أنجز بين الفرقاء الماليين جزء مهم يتطلب إستكمال الجزء الاخر الأهم، من خلال بناء الثقة وغرس ثقافة الوئام والمصالحة والسلام بين هذه الطاقات الحية التي لا طالما إستثمرت في المواجهة والاقتتال بين الاشقاء".

واعتبر بأنه "حان الأوان أن ندخل في مرحلة جديدة في تاريخ مالي الشقيق ونراهن جميعا على هذه الإرادة السياسية المتوفرة الآن لدى كافة الفرقاء"، محذرا في ذات الوقت من تدهور الأوضاع الأمنية في هذا البلد.

وناشد السيد لعمارة الجميع بأن "يتحملوا مسؤولياتهم الكاملة وأن يمتنعوا عن كل الأعمال التي تساهم في تدهور الأوضاع وتؤثر سلبا على المناخ الضروري لإعادة بناء الثقة بين كافة الفعاليات الخيرية المتواجدة في هذه المنطقة".

كما دعا رئيس الديبلوماسية الجزائرية الجميع الى الاحتكام الى القرارات والإعلانات والبيانات التي تم التوقيع عليها في إطار مسار الجزائر والرامية إلى وقف الأعمال العدائية مهما كانت طبيعتها.

وطالب السيد لعمامرة بالمناسبة الفرقاء في مالي إلى "إحترام المدنيين وأعضاء بعثة الأمم المتحدة المتكاملة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) وكافة من يساعدون مالي على إعادة الأوضاع إلى طبيعتها وبناء مستقبل أفضل الذي  أردناه جميعا من خلال العمل الجاد الذي أنجز في اطار مسار الجزائر".

ولم يفوت وزير الخارجية الفرصة ليذكر بأن الجزائر "كانت دائما سباقة للاستجابة لتطلعات الشعوب المجاورة"، مشددا على أن الجزائر "تؤمن بان إستقرارها وامنها  ورفاهيتها يكمن في رفاهية وأمن وإستقرار البلدان المجاورة


. http://www.aps.dz/ar/algerie/15940-توقيع-تنسيقية-حركات-الأزواد-بالأحرف-الأولى-على-اتفاق-السلام-في-مالي-إنتصار-للعقل-و-الضمائر-الحية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10الخميس 14 مايو 2015 - 19:21

. تنسيقية حركات الأزواد توقع بالأحرف الأولى بالجزائر العاصمة على اتفاق السلام و المصالحة في مالي



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10الجمعة 15 مايو 2015 - 8:16

. التوقيع على اتفاق السلام والمصالحة في مالي: "مرحلة تاريخية" في مسار تسوية الأزمة


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 41fa1882ccac7f7d922f0aa31e08aa8f_XL


الجزائر- أشادت الوساطة الدولية لمسار الحوار في مالي يوم الخميس بالجزائر العاصمة بالتوقيع بالأحرف الأولى على اتفاق السلام والمصالحة في مالي من قبل تنسيقية حركات الأزواد  معتبرة إياها "خطوة تاريخية" في مسار تسوية الأزمة في هذا البلد.


و أكد وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة في كلمة له خلال حفل التوقيع على الإتفاق بحضور أعضاء الوساطة الدولية برئاسة الجزائر أن هذا التوقيع يعتبر "إنتصارا للعقل والضمائر الحية في المنطقة".


واعتبر في هذا الشأن بأن هذا الإنجاز "من شأنه أن يدفع بالمنطقة إلى مستقبل أفضل تنعم به شعوبها والمجموعة الدولية".


من جهته  أكد الممثل الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة و رئيس بعثة الأمم المتحدة المتكاملة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما)  حمدي مونجي  على أهمية هذا الحدث من أجل مستقبل مسار السلام في مالي.


كما عبر عن امتنانه للجزائر ولرئيس الجمهورية  السيد عبد العزيز بوتفليقة  لإلتزامه شخصيا من أجل تسوية الأزمة المالية.


و اعتبر السيد مونجي أن هذا التوقيع "يقوي تفاؤلنا بخصوص ملف مسار السلام" منوها ب "شجاعة و روح التوافق" التي تحلت بها جميع الأطراف لخوض هذه المرحلة التاريخية من أجل الوصول إلى حل للأزمة في مالي".


و جدد التزام ال"مينوسما" بالوفاء بالمسؤوليات الملقاة على عاتقها  مذكرا بأن إحلال السلام الموثوق والدائم يتطلب المساهمة  والصدق والإرادة الحقيقية لجميع الأطراف.


كما ندد المبعوث الأممي ب"الانتهاكات المتكررة لوقف إطلاق النار بشمال مالي " والتي اعتبرها أعمالا غير"مقبولة"  مؤكدا أن "المواطنين في مالي و المجتمع الدولي ينتظرون أفعالا قوية من الأطراف المنخرطة في مسار السلام  لترجمة وعودهم والتزاماتهم إلى أفعال ملموسة على أرض الواقع من أجل إحلال من السلام في مالي".


من جهته إعتبر ممثل الاتحاد الاوروبي ريفيران دي مانتون التوقيع بالأحرف الأولى على اتفاق السلم والمصالحة من طرف تنسيقية حركات الازواد "باللحظة المهمة" في انتظار التوقيع الرسمي على إتفاق السلام في باماكو.


وصرح مانتون  "إنه من المهم تحقيق تقدم في هذا المسار سيما وان الاتفاق يعد توافقا وسطيا  جيدا للاطراف المالية " مضيفا انه " لدينا الكثير من الامور يجب علينا القيام بها لبلوغ الاتفاق النهائي".


كما ركز ممثل الاتحاد الاوروبي من جهة أخرى على "ضرورة التركيز على وقف اطلاق النار من قبل كل الاطراف" مضيفا أنه "من المؤكد أن إلتزام الجميع سيساعد على عودة السلم والامن في شمال مالي".


وبدوره وصف ممثل موريتانيا العضو في الوساطة التوقيع على الإتفاق "بالمرحلة جد مهمة" في مسار حل الأزمة في مالي قبل التوقيع الرسمي المقرر يوم الجمعة.


وبعد أن عبر عن "إرتياحه الكبير" لتكلل المجهودات التي بذلتها الوساطة الدولية على رأسها الجزائر بتوقيع تنسيقية حركات الأزواد على الاتفاق  جدد دعم دولته للسلام والأمن في مالي داعيا في الوقت ذاته "دول الجوار والمجتمع الدولي الى مواصلة جهودهم لدعمهم لتجسيد الاتفاق النهائي على أرض الواقع".


أما ممثل الحكومة الفرنسية الذي كان حاضرا في احتفال التوقيع جون كريستوف بيلار فقد اعتبر ان التوقيع على الاتفاق يعتبر "حلا وسطا جيدا في مسار الأزمة المالية" داعيا في هذا السياق الماليين الى "الإتحاد ولم الشمل للعمل سويا على بناء دولة مالي أكثر قوة تتمكن من التصدي لعديد التحديات التي تنظرها سيما في المجال الأمني".


وبدورها دعت كاتبة الدولة للشؤون الافريقية السيدة ليزا وليامس  التي مثلت الولايات المتحدة الامريكية  الى التوقيع على الاتفاق النهائي في إطار "أجواء تسودها المصالحة والسلم".


وأكدت ان التوقيع على الاتفاق "لن يكون سهلا ولا فوريا" انما يتطلب -كما قالت- تكاتف جميع الجهود بالاضافة الى اهتمام متواصل ودائم لتحقيق النجاح وبلوغ الاهداف المرجوة".


وإغتنمت السيدة وليامس المناسبة لدعوة الاطراف المالية "لاحترام اتفاق وقف اطلاق النار والإلتزام بحل كل الاختلافات من خلال الحوار".


و كانت الاطراف المالية المعنية بالحوار من أجل تسوية الأزمة بمنطقة شمال مالي قد وقعت بالأحرف الاولى يوم الفاتح مارس المنصرم بالجزائر على اتفاق السلام و المصالحة فى مالى تحت اشراف الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.


و وقعت على الوثيقة  كل من الحكومة و الحركات الملتزمة بأرضية الجزائر و هي الحركة العربية للأزواد (منشقة) و التنسيقية من أجل شعب الأزواد و تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة.


و من المقرر التوقيع رسميا على اتفاق السلام و المصالحة فى مالى يوم الجمعة في باماكو.


ويتضمن الاتفاق منح المزيد من الصلاحيات لزعماء الشمال والزعماء الإقليمين بالإضافة إلى تحسين التنمية في شمال مالى التي تعاني من الفقر.




. http://www.aps.dz/ar/algerie/15966-التوقيع-على-اتفاق-السلام-والمصالحة-في-مالي-مرحلة-تاريخية-في-مسار-تسوية-الأزمة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10الجمعة 15 مايو 2015 - 19:35

. الأزمة المالية: الأطراف المالية توقع رسميا على اتفاق السلم و المصالحة


باماكو - وقعت الأطراف المالية المعنية بالحوار من أجل تسوية الأزمة بمنطقة شمال مالي رسميا يوم الجمعة بباماكو على اتفاق السلام والمصالحة في مالي حسبما لاحظه صحافي من وكالة الأنباء الجزائرية.


و وقع على هذه الوثيقة كل من ممثل الحكومة المالية و الحركات السياسية- العسكرية لشمال مالي المشاركة في أرضية الجزائر و كذا فريق الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.


كما  وقعت على الاتفاق حركتان من بين الحركات الخمسة التي تعدها تنسيقية حركات الازواد وهما التنسيقية من اجل شعب الازواد و تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة.


و كانت الحركة الوطنية لتحرير الازواد و المجلس الاعلى لتوحيد الازواد و الحركة العربية للازواد التي تنتمي ايضا لتنسيقية حركات الازواد امس قد وقعت امس الخميس بالجزائر العاصمة بالاحرف الاولى على الاتفاق.


كما سبق و ان وقع الاتفاق في الفاتح مارس المنصرم بالاحرف الاولى من طرف الحكومة المالية و الحركات العسكرية-السياسية لشمال مالي المشاركة في ارضية الجزائر.  و يضم فريق الوساطة برئاسة الجزائر المجموعة الإقتصادية لدول غرب إفريقيا و الإتحاد الإفريقي و الأمم المتحدة و الإتحاد الأوروبي و منظمة التعاون الإسلامي و بوركينا فاسو و موريتانيا و النيجر و التشاد.


و قد تم التوصل الى اتفاق السلم و المصالحة بمالي الموقع عليه اليوم الجمعة بباماكو بعد خمس جولات من الحوار التي شرع فيه في يوليو 2014 تحت اشراف الوساطة الدولية بقيادة الجزائر.


و جرت مراسم التوقيع بحضور على وجه الخصوص رئيس مجلس الامة عبد القادر بن صالح ممثلا لرئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة و رؤساء دول افارقة و شخصيات دولية.


الأزمة المالية : انطلاق مراسم التوقيع على اتفاق السلم و المصالحة في باماكو


باماكو - انطلقت  مراسم التوقيع على اتفاق السلم و المصالحة المنبثق عن مسار الجزائر يوم الجمعة بباماكو بحضور رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح ممثلا رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة الى جانب رؤساء دول أفارقة وشخصيات دولية.


و قد تم التوصل إلى اتفاق السلم و المصالحة في مالي الموقع يوم الجمعة بباماكو بعد خمس جولات من الحوار بين الأطراف المالية تمت مباشرته في يوليو 2014 تحت اشراف الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.


وقعت تنسيقية حركات الأزواد التي تضم كلا من الحركة الوطنية لتحرير الأزواد و المجلس الأعلى لتوحيد الازواد و الحركة العربية للأزواد أمس الخميس بالجزائر العاصمة بالأحرف الأولى اتفاق السلم و المصالحة في مالي . وكانت التنسيقية قد طلبت في فاتح مارس الفارط "مهلة" لاستشارة قاعدتها النضالية.


و لقد سبق توقيع الوثيقة يوم الفاتح مارس الفارط من طرف الحكومة المالية و الاطراف المالية المشاركة في ارضية الجزائر و هي الحركة العربية للأزواد (منشقة) و التنسيقية من أجل شعب الأزواد و تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة.




. http://www.aps.dz/ar/monde/15978-الأزمة-المالية-الأطراف-المالية-توقع-رسميا-على-اتفاق-السلم-و-المصالحة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10السبت 16 مايو 2015 - 9:46

. الجزائر تقف إلى جانب مالي في مرحلة تنفيذ اتفاق السلام و المصالحة


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 57ae2035dadcc90616dd274842d1e108_XL


باماكو  - أكد رئيس مجلس الأمة، عبد القادر بن صالح، يوم الجمعة بباماكو أن الجزائر ستظل تحتل مرتبة الشريك بالنسبة لمالي الذي سترافقه في مرحلة تنفيذ اتفاق السلام و المصالحة من خلال توفير الوسائل الضرورية لتطوره و رفاهه.


و أوضح السيد بن صالح الذي يمثل رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، في حفل التوقيع على اتفاق السلام و المصالحة بمالي في كلمة ألقاها بهذه المناسبة أن "الجزائر ستظل تحتل مرتبة الشريك و الصديق الوفي و الدائم لمالي الذي سترافقه بحزم في هذه المرحلة الجديدة ألا و هي مرحلة تنفيذ الاتفاق التي تضع مصلحة سكان شمال مالي على رأس الأولويات من خلال توفير الوسائل الضرورية لتطورهم و رفاههم ضمن حركية جماعية تفتح آفاقا جديدة لشعب مالي الشقيق".


و في هذا الصدد ذكر السيد بن صالح بأن "المسيرتين المشتركتين للشعبين الجزائري و المالي محفوفتان بالمحن التي نجحا في تجاوزها و التغلب عليها" مضيفا أنه "من منطلق هتين المسيرتين اللتين انصبتا في بوتقة التاريخ و الجغرافيا و البعد الاجتماعي و عدة عوامل مشتركة أخرى  أبت الجزائر إلا أن تقف بحزم إلى جانب جمهورية مالي من أجل الحفاظ على وحدة شعبها و ترابها".


وأضاف في ذات السياق أن "رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة أراد تثمين هذا الإرث المشترك و هذه القيم المرجعية لإفريقيا عندما طلب منه أخوه و صديقه رئيس جمهورية مالي الحاج إبراهيم بوبكر كايتا بتاريخ 18 يناير 2014 في الجزائر العاصمة إشراك الجزائر في عملية سلم و مصالحة بصفتها رئيسة فريق الوساطة الدولية".


كما أكد أن "هذا اليوم كان بادرة خير و سيشكل دون أدنى شك مرجعا تاريخيا للشعب المالي الشقيق و للمنطقة و لإفريقيا و للمجتمع الدولي كافة".


وأضاف السيد بن صالح قائلا "اسمحوا لي أن أوجه أولا للأطراف المالية و للشعب المالي و لرئيسه التهاني الخالصة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي أبى إلا أن يشيد بقوة بهذا الحدث الهام في تاريخ بلدكم و هذا الانتصار المشترك على الإنقسام و التمزق" مشيرا إلى أن "الرئيس بوتفليقة كلفني أن ابلغكم مدى ثقته في قدرة الشعب المالي الشقيق على رفع التحديات لجعل شمال مالي منطقة خالية من الآفات و الإرهاب و الجريمة المنظمة  منطقة تسعى إلى ترقية السلم و المصالحة و التنمية". 


واغتم ممثل رئيس الجمهورية فرصة حفل التوقيع ليؤكد مجددا أن "الجزائر فخورة بالثقة التي وضعت فيها من أجل رئاسة الوساطة الدولية المكلفة بإيجاد حلول مستديمة و نهائية للنزاع بين الإخوة الذي طال أمده في هذا البلد و هي تتوجه بالشكر للسلطات المالية على رأسها فخامة الرئيس ابراهيم بوبكر كايتا و قادة حركات التنسيقية و الأرضية على التزامهم و استعدادهم و دعمهم طوال المفاوضات الشاقة التي احتضنتها الجزائر". 


وقال أيضا "نغتنم هذه المناسبة لتوجيه شكرنا و تهانينا لكل أعضاء الوساطة الدولية الموسعة الذين ساهموا في إضفاء المصداقية و النجاعة على مسار التسوية المتميز لأزمة عميقة" مذكرا بأن "الجزائر ترأست هذه الوساطة و هي على قناعة بأن الحوار والتفاوض هما الوحيدين الكفيلين بالتوصل إلى حلول حتى و إن كانت غير كاملة لمشاكل معقدة".


وجاء في كلمة السيد بن صالح "اليوم نفتح معا صفحة جديدة و هي صفحة تنفيذ الاتفاق مع كل الضمانات و الالتزامات الهادفة إلى ترقية مناطق شمال مالي من إقليم مواجهة و معاناة إلى فضاء تفتح فيه جميع ورشات المصالحة و إعادة البناء و التنمية في وجه كل الأشخاص الحريصين على أن يكونوا صناع التغيير و المستفيدين منه من أجل غد أفضل".


ومن جهة أخرى، أكد أنه "على الصعيد الدولي التزم مجلس الأمن من خلال المينوسما و الاتحاد الإفريقي و المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا و الاتحاد الأوروبي بالإضافة إلى دول الجوار و كل الشركاء بتقديم الدعم لإنجاح هذا الاتفاق من خلال تعبئة الوسائل البشرية و المادية و المالية من اجل تجسيد المشاريع الكبرى للأشغال التي ينص عليها الاتفاق".


وتوجه السيد بن صالح إلى الشعب المالي مؤكدا "بفضلكم أيها الماليون و بفضل دعم المجتمع الدولي أصبح الحلم  قريب المنال فلنعمل جميعا معا على إنجاح هذا الاتفاق و لنجعله مثالا يقتدى به في التسوية السلمية للأزمات و النزاعات في إفريقيا و العالم".  


وخلص ممثل رئيس الجمهورية إلى القول بأن "مالي اليوم بصدد تقديم صفحة جميلة من تاريخه فلنعمل معا لتكون هناك صفحات أكثر جمالا و رونقا".


. http://www.aps.dz/ar/algerie/15979-الجزائر-تقف-إلى-جانب-مالي-في-مرحلة-تنفيذ-اتفاق-السلام-و-المصالحة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10السبت 16 مايو 2015 - 9:52

. التوقيع على اتفاق السلام والمصالحة في مالي: الماليون يفتحون صفحة جديدة في تاريخ بلدهم


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C09fecc88d711e905111b32447ec4faa_XL


الجزائر - بالتوقيع على إتفاق السلم والمصالحة الوطنية في مالي يوم الجمعة، يكون فرقاء الأمس  قد تمكنوا من طي صفحة العنف و التعصب نحو مرحلة جديدة من تاريخهم المشترك يتطلع فيها الجميع إلى مستقبل أفضل في كنف الإستقرار و الأمن و التنمية. 


ووقع على الإتفاق كل من الحكومة المالية و ممثلون عن الحركات السياسية المسلحة الناشطة في الشمال المالي المنضوون ضمن "أرضية الجزائر" بالإضافة إلى  حركتين من بين الحركات الخمسة التي تعدها "تنسيقية حركات الازواد" وهما التنسيقية من اجل شعب الازواد و تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة فضلا عن فريق الوساطة الدولية.


وبهذا يعد تاريخ اليوم الجمعة الخامس عشر من مايو 2015 نقطة فارقة في تاريخ دولة مالي التي عانت الأمرين طيلة السنوات الماضية جراء الاإستقرار الأمني و السياسي الذي عرفته البلاد و الذي كاد أن يعصف بوحدتها الترابية لولا مسار حوار الجزائر.


                 -- الوساطة الدولية بقيادة الجزائر تكسب الرهان --


ولئن أصبح السلم في دولة مالي حقيقية اليوم فإن ذلك بفضل الجهود المبذولة من لدن أطراف الأزمة و فريق الوساطة و المجموعة الدولية والتي ما لبثت تدعم مسار الجزائر كأفضل طريق لرأب الصدع الذي ظهرت به الدولة المالية منذ مارس 2012.


وفي كلمته خلال مراسيم التوقيع على الإتفاق أكد رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح أن"الجزائر ستظل تحتل مرتبة الشريك و الصديق الوفي و الدائم لمالي الذي  سترافقه بحزم في هذه المرحلة الجديدة ألا و هي مرحلة تنفيذ الاتفاق التي تضع مصلحة  سكان شمال مالي على رأس الأولويات من خلال توفير الوسائل الضرورية لتطورهم و رفاههم ضمن حركية جماعية تفتح آفاقا جديدة لشعب مالي الشقيق".


وما فتئت الجزائر طيلة فترة الأزمة  ترافع من أجل مصلحة الشعب المالي و تحشد الجهود لتحقيق هدف الوصول إلى إتفاق شامل للسلم و المصالحة وهو ما تجلى بوضوح من خلال قيادتها لفريق الوساطة الدولية المكون أساسا من دول الجوار (موريتانيا النيجر  نيجيريا  بوركينافاسو و التشاد) بالإضافة إلى الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي والإتحاد الأوروبي و المنظمة الإقتصادية لدول غرب إفريقيا و منظمة التعاون الإسلامي بالإضافة إلى كل من الولايات المتحدة و فرنسا.


ولاوة على ذلك فإن الأهمية الحقيقية لهذه الوثيقة الموقعة اليوم تكمن في كونها "قاعدة صلبة" تحدد معالم المرحلة المستقبلية و"خطوة تاريخية" في مسار التسوية النهائية الأزمة في هذا البلد.


        
        -- ميثاق السلم و المصالحة في مالي  ثمرة مسار طويل من الحوار --


ويعد هذا الميثاق في شكله النهائي الموقع عليه اليوم  ثمرة اللقاءات التي إحتضنتها الجزائر منذ يناير 2014 بهدف تهيئة الظروف لإطلاق حوار شامل بين الماليين و كانت ثمرة هذه الجهود التوقيع على "إعلان الجزائر" (9 يونيو 2014) و"أرضية التفاهم المبدئية للحوار" (14 يونيو 2014) كوثيقتين مرجعيتين لمسار التفاوض.


وبناء على ذلك تم عقد أول جولة للحوار المباشر بين الفرقاء الماليين بالجزائر من 17 إلى 24 يوليو  توجت بتوقيع الحركات السياسية المسلحة الست المعنية بالأزمة على وثيقتين تتضمنان "ورقة الطريق للمفاوضات في إطار مسار الجزائر" و"إعلان وقف الاقتتال" قصد تهيئة الشروط الضرورية لحل شامل ومتفق عليه لمشاكل مناطق شمال مالي.


وبين مطالب تراوحت بين الرغبة في الإنفصال التام عن باماكو وبين إشراك في دواليب الحكم و التسيير وتحقيق للتنمية في مناطق الشمال  تباينت مواقف الأطراف المنخرطة في الحوار وإختلفت الأولويات بين مهتم بالشق الأمني للأزمة ومرافع من أجل الحقوق السياسية والتنموية لقاطنة الشمال. 


وبغية أن تعالج هذه المفاوضات كل القضايا الخلافية بما فيها الأمنية والسياسية و التنموية والثقافية  فقد عمدت الوساطة منذ الجولة الثانية (1 سبتمبر 2014) إلى تشكيل أربع لجان تقنية تختص الأولى في القضايا السياسية والمؤسساتية والثانية بالمسائل الأمنية و لجنة للعدالة ولجنة رابعة للتنمية والقضايا الاجتماعية.


ومن الواضح أن هذا المسار تميز خلال جولاته الخمس (يوليو-سبتمبر-أكتوبر-نوفمبر/2014/و فبراير2015) بثبات كل الأطراف على نهج الحوار لحل الأزمة على الرغم من محاولات التشويش التي تحدث من حين لآخر من خلال إستهداف القوات الأممية لتحقيق الإستقرار في مالي (مينوسما) ووحدات الجيش المالي.




                     -- ضرورة العمل على التجسيد العملي للإتفاق --


و بالنظر إلى الرهانات المطروحة في هذه المرحلة دعت أطراف الأزمة المالية أمس الخميس بالجزائر الى  ضرورة مواصلة العمل بنفس الوتيرة بهدف تجسيد إتفاق السلام على أرض الواقع وإستكمال جهود إرساء السلم و الأمن و التنمية في البلاد.


وأكد موسى آغ آشاراتومان عضو خلية الإتصال لدى تنسيقية الحركات الأزوادية عقب توقيع التنسيقية أمس بالأحرف الأولى على الإتفاق بالجزائر إن إتفاق الجزائر يعتبر"قاعدة صلبة للعمل" من شأنها تحقيق سلام في المنطقة معربا عن رغبة التنسيقية في العمل أكثر من أجل التكفل بانشغالات و تطلعات قاطنة الشمال المالي.


من جانبه إعتبر ممثل الحركات المنضوية تحت "أرضية الجزائر" مايغا فيرهون أن هذا اليوم له معان عديدة على إعتبار "أننا الماليون إخوة و مالي لنا جميعا بإختلافاتنا" داعيا التنسيقية إلى العمل جنبا إلى جنب من أجل استكمال مسار السلام و التنمية في البلاد وطي صفحة الأزمة. 


ويشكل هذا الإتفاق أساس المرحلة المستقبلية للبلاد كونه يحدد الخطوط العريضة لدولة تسعى إلى إستكمال بناء مؤسساتها الدستورية بإشراك جميع مكونات المجتمع مع تسخير مقدراتها لتحقيق تنمية مستدامة تؤمن العيش الكريم لشعبها جيلا بعد جيل.


ويتضمن الإتفاق إنشاء مجلس الشيوخ لتمثيل السلطات المحلية والتقليدية والوجهاء الدينيين ليشكل مع الجمعية الوطنية الحالية برلمان دولة مالي وكذا تأسيس هيئة للتنمية في المناطق الشمالية تتوفر على مجلس استشاري يعنى بأمور التنمية الاجتماعية والاقتصادية المحلية إلى جانب إنشاء قيادة أركان مشتركة لمدة تصل إلى سنة واحدة  إلى غاية تجميع وإعادة انتشار قوات الأمن المختلطة  بينما يضمن المجتمع الدولي تنفيذ الاتفاق من خلال لجنة المتابعة الثلاثية.




. http://www.aps.dz/ar/monde/15981-التوقيع-على-اتفاق-السلام-والمصالحة-في-مالي-الماليون-يفتحون-صفحة-جديدة-في-تاريخ-بلدهم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10السبت 16 مايو 2015 - 10:42

. الأزمة المالية: جماعات شمال مالي المسلحة تعلن التزامها "المطلق" لصالح السلم بتوقيع الاتفاق


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 0127ee37fe1ff39d66682f7f2674a8c0_XL


باماكو  - أكدت جماعات شمال مالي المسلحة  من خلال توقيعها على اتفاق السلم و المصالحة المنبثق عن مسار الجزائر التزامها "المطلق" لصالح السلم و إرادتها "الراسخة" لاستتباب الاستقرار في بلدها  حسبما صرح به ممثلو هذه الحركات يوم الجمعة.


بهذا الصدد، أكد ممثل أرضية الجزائر هاروما توري اثر التوقيع على اتفاق السلم و المصالحة أنه "حدث هام تاريخي و حاسم كنا ننتظره منذ بداية الأزمة. و لقد ابدينا من خلال التوقيع إلتزامنا المطلق لصالح السلم و إرادتنا الراسخة في استتباب الاستقرار في بلدنا".


وأضاف أن التوقيع على الاتفاق جاء تتويجا للجهود الدؤوبة  المبذولة لاسيما من طرف الجزائر من "أجل تمكيننا من إبرا هذا الاتفاق" .


من جهته، اعتبر ممثل تنسيقية حركات الازواد أنه "ما من سبيل آخر سوى السلم من أجل فتح صفحة مشرقة من تاريخ مالي".


وأوضح قائلا "لقد لبينا نداء التوقيع على الاتفاق و كلنا إرادة في إحلال السلم و الاستقرار في بلدنا".


تم مساء يوم الجمعة بباماكو التوقيع على اتفاق السلم و المصالحة في مالي من قبل أطراف الحوار المالية من أجل تسوية الأزمة في شمال هذا البلد.


وقد وقع على الوثيقة ممثلو الحكومة المالية و الحركات السياسية العسكرية المشاركة في أرضية الجزائر و من طرف الوساطة الدولية التي تقودها الجزائر.


وقد  وقعت على الاتفاق ايضا تنسيقية شعب الأزواد و تنسيقية الحركات و الجبهات الوطنية للمقاومة.  


وكانت الحركة الوطنية لتحرير الازواد و المجلس الاعلى لتوحيد الازواد والحركة العربية للازواد التي تشكل هي الاخرى تنسيقية حركات الازواد قد وقعت بالاحرف الاولى على الاتفاق يوم الخميس بالجزائر.


تضم ارضية الجزائر الموقعة على اتفاق السلم و المصالحة في مالي كل من الحركة العربية للازواد و تنسيقية شعب الازواد و تنسيقية الحركات و الجبهات الوطنية المقاومة.


أما فريق الوسطاة الذي تشرف عليه الجزائر فيشمل المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا و الاتحاد الافريقي و الامم المتحدة و الاتحاد الاوربي و منظمة التعاون الاسلامي و بوركينا فاصو و مريتانيا و النيجر و تشاد.


يكلل اتفاق السلم و المصالحة الوطنية في مالي الموقع يوم الجمعة بباماكو مسارا من خمس جولات أطلق شهر يوليو 2014 بالجزائر برعاية وساطة دولية قادتها الجزائر.


حضر مراسم التوقيع رئيس مجلس الامة عبد القادر بن صالح ممثلا عن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة و رؤساء دول إفريقية و شخصيات دولية.


. http://www.aps.dz/ar/monde/15983-الأزمة-المالية-جماعات-شمال-مالي-المسلحة-تعلن-التزامها-المطلق-لصالح-السلم-بتوقيع-الاتفاق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10السبت 16 مايو 2015 - 10:48

. الأزمة المالية: رؤساء دول افريقية يشيدون بدور الجزائر من أجل عودة السلم في مالي


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Ec28d770a2fb541b4353de61ff12e4a3_XL


باماكو - أكد رؤساء دول افريقية أمس الجمعة بباماكو على التزام الجزائر "المطلق" لصالح السلم و الاستقرار في مالي عقب توقيع الأطراف المالية على اتفاق السلم و المصالحة.


و بهذه المناسبة، حيا رئيس غانا  جون دراماني ماهاما و هو الرئيس الحالي للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا المساهمة "الناجعة" للجزائر طوال مسار التفاوض المالي.


وقال أن "الجزائر التي أشرفت على الوساطة الدولية للحوار المالي قادت المفاوضات بشكل فعال مما سمح بتتويج الجهود بالتوقيع على اتفاق السلم و المصالحة".


ومن جهته، وصف رئيس غينيا  الفا كوندي هذا الحدث "بالتاريخي" و قال أنه يعد بمستقبل "واعد و أحسن" لمالي و القارة الافريقية بأكملها.


وأضاف "أهنؤ بهذه المناسبة الوساطة الجزائرية الممتازة التي أفضت بعد أكثر من ثمانية أشهر من التفاوض إلى اتفاق السلم و المصالحة هذا".


ومن جهته، قال رئيس موريتانيا  محمد ولد عبد العزيز أنه كان من المفروض تطبيق هذا الاتفاق "بنجاعة" من أجل عودة السلم و الاستقرار في هذا البلد و في بلدان شبه المنطقة  مشيدا بالمساهمة الجزائرية "القيمة" في مسار التفاوض هذا.


وقعت الأطراف المالية المعنية بالحوار من أجل تسوية الأزمة بمنطقة شمال مالي أمس الجمعة بباماكو على اتفاق السلم والمصالحة في مالي.


و وقع على هذه الوثيقة كل من ممثل الحكومة المالية و الحركات السياسية- العسكرية لشمال مالي المشاركة في أرضية الجزائر و كذا فريق الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.


كما  وقعت على الاتفاق حركتان من بين الحركات الخمسة التي تعدها تنسيقية حركات الازواد وهما التنسيقية من اجل شعب الازواد و تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة. 


وكانت الحركة الوطنية لتحرير الازواد و المجلس الاعلى لتوحيد الازواد و الحركة العربية للازواد التي تنتمي ايضا لتنسيقية حركات الازواد قد وقعت يوم الخميس بالجزائر العاصمة بالاحرف الاولى على اتفاق السلام و المصالحة.


وتتكون أرضية الجزائر الموقعة على اتفاق السلام و المصالحة من الحركة العربية للازواد و تنسيقية حركات الازواد و تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة.


ويضم فريق الوساطة برئاسة الجزائر المجموعة الإقتصادية لدول غرب إفريقيا و الإتحاد الإفريقي و الأمم المتحدة و الإتحاد الأوروبي و منظمة التعاون الإسلامي و بوركينا فاسو و موريتانيا و النيجر و التشاد.


وقد تم التوصل الى اتفاق السلم و المصالحة بمالي الموقع عليه يوم الجمعة بباماكو بعد خمس جولات من الحوار التي شرع فيه في يوليو 2014 تحت إشراف الوساطة الدولية بقيادة الجزائر.


 . http://www.aps.dz/ar/monde/15984-الأزمة-المالية-رؤساء-دول-افريقية-يشيدون-بدور-الجزائر-من-أجل-عودة-السلم-في-مالي

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10السبت 16 مايو 2015 - 12:12

. مالي في منعطف تاريخي و حاسم على درب العودة للسلم نهائيا


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 6613a3b4891c53080f848a8aba991642_XL


باماكو  16 مايو 2015 (واج)- دخل مالي مساء يوم الجمعة منعطفا تاريخيا حاسما على درب العودة للسلم و الاستقرار من خلال التوقيع على اتفاق السلم و المصالحة الذي جاء تتويجا لثمانية أشهر من الجهد و التفاوض في إطار وساطة دولية أشرفت عليها الجزائر.


بعد أزيد من ثلاثة سنوات استشرت فيها وضعية اللااستقرار سيطوي مالي صفحة قاتمة من تاريخه من خلال تصالح ابنائه و التفافهم حول غاية واحدة و هي إعادة بناء اسس البلد.


أكد الرئيس المالي الطابع التاريخي ليوم توقيع الاتفاقيات مبديا نيته اتجاه الجماعات التي لم توقع بعد على الاتفاق مع جنوحها لهذا التوجه. و قد أكد الرئيس المالي أن "الاولوية تتمثل في التوقيع من اجل استتباب السلم و الاستقرار نهائيا".


و قد أشاد الرئيس المالي بجهود الجزائر مبرزا تمكنها في إطار وساطة دولية من تسيير الملف المالي بإحكام و ذكاء مما سمح بالوصول الى توقيع الاتفاق.


من جهته أكد وزير الشؤون الخارجية رمطان لعمامرة أن التوقيع الرسمي لاتفاق السلم و المصالحة يوم الجمعة بباماكو المنبثق عن مسار الجزائر من قبل الحكومة المالية و الحركات السياسية-العسكرية لشمال مالي يعد "تحفيزا إضافيا لتحقيق ورشات كبرى" من أجل عودة السلم و الاستقرار في هذا البلد.


وصرح السيد لعمامرة عقب التوقيع على اتفاق السلم انه "تحفيز إضافي للسير نحو تحقيق ورشات كبرى".


وأضاف رئيس الدبلوماسية الجزائرية أنه ينبغي الآن العمل بالتشاور مع كافة الاطراف من أجل "تحقيق الأهداف ميدانيا". 




                  -الحفاظ على ديناميكية الاتفاق من أجل سلم نهائي 


أكدت كاتبة الدولة الفرنسية للتنمية و الفرانكفونية  انيك جيراردين أمس الجمعة بباماكو على ضرورة الحفاظ على الديناميكية التي توجت التوقيع على اتفاق السلم و المصالحة المنبثق عن مسار الجزائر لضمان العودة النهائية للسلم و الاستقرار في هذا البلد.


وصرحت السيدة جيراردين أن "الجميع يقدر الطابع التاريخي لهذا الاتفاق ويتعين الحفاظ على هذه الديناميكية من خلال السير قدما من أجل العودة النهائية للسلم في هذا البلد".


وأضافت أنه لا يوجد حاليا بمالي "بديل غير السلم"  مؤكدة أن "تحالف كل الماليين هو الوحيد الذي يسمح بالخروج من الأزمة".


ومن جهتها، صرحت نائبة مساعدة الدولة الأمريكية لشؤون غرب افريقيا و الساحل  بيسا ويليام أنه ينبغي على الماليين السير نحو مستقبل "أحسن" من خلال تعميق الحوار و التشاور.


وحثت في هذا الإطار طرف تنسيقية حركات الازواد الذي لم يوقع على الاتفاق على القيام بذلك "دون تأخير" لضمان الاستقرار و الأمن في مالي و في المنطقة.


و من جهته، اعتبر الامين المساعد لعمليات حفظ السلام بمنظمة الامم المتحدة  هارفي لاسدوس أن اتفاق السلم و المصالحة المالي "يحمل آمالا" لجميع الماليين للتوصل إلى عودة السلم و الاستقرار في هذا البلد.


و أكد يقول "انه يوم تاريخي بالنسبة لمالي في مساره الطويل نحو السلم و الاستقرار"  مضيفا أن "النص الذي وقع اليوم هو نص متوازن و يحمل آمالا لجميع الماليين".


وقال ان الوثيقة التي وقعت تمثل "قاعدة جيدة" لمواصلة مسار السلم  مؤكدا ان مالي خطت خطوة هامة" من أجل عودة الاستقرار.


        
                -تمسك  الحركات بالسلم و الاستقرار


في هذا السياق  أكدت جماعات شمال مالي المسلحة من خلال توقيعها على اتفاق السلم و المصالحة التزامها "المطلق" لصالح السلم و ارادتها "الراسخة" لاستتباب الاستقرار في بلدها. 


وأكد ممثل أرضية الجزائر هاروما توري انه "حدث هام تاريخي و حاسم كنا ننتظره منذ بداية الازمة. و لقد ابدينا من خلال التوقيع إلتزامنا المطلق لصالح السلم و ارادتنا الراسخة في استتباب الاستقرار في بلدنا".


وأضاف أن التوقيع على الاتفاق جاء تتويجا للجهود الدؤوبة  المبذولة لاسيما من طرف الجزائر من "أجل تمكيننا من إبرام هذا الاتفاق" .


وقعت الأطراف المالية المعنية بالحوار من أجل تسوية الأزمة بمنطقة شمال مالي أمس الجمعة بباماكو على اتفاق السلم والمصالحة في مالي.


و وقع على هذه الوثيقة كل من ممثل الحكومة المالية و الحركات السياسية- العسكرية لشمال مالي المشاركة في أرضية الجزائر و كذا فريق الوساطة الدولية برئاسة الجزائر.


كما  وقعت على الاتفاق حركتان من بين الحركات الخمسة التي تعدها تنسيقية حركات الازواد وهما التنسيقية من اجل شعب الازواد و تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة. 


وكانت الحركة الوطنية لتحرير الازواد و المجلس الاعلى لتوحيد الازواد والحركة العربية للازواد التي تنتمي ايضا لتنسيقية حركات الازواد قد وقعت يوم الخميس بالجزائر العاصمة بالأحرف الأولى على اتفاق السلام و المصالحة.


وتتكون أرضية الجزائر الموقعة على اتفاق السلام و المصالحة من الحركة العربية للازواد و تنسيقية حركات الازواد و تنسيقية الحركات والجبهات القومية للمقاومة. 


. http://www.aps.dz/ar/algerie/15986-مالي-في-منعطف-تاريخي-و-حاسم-على-درب-العودة-للسلم-نهائيا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10السبت 16 مايو 2015 - 12:16

. الأزمة في مالي: الجزائر عالجت الملف بإحكام و ذكاء


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 1d1af3d493f0e4befc9e78edd079918f_XL


باماكو - صرح الرئيس المالي، إبراهيم بوبكر كايتا، يوم الجمعة بباماكو أن "الجزائر عالجت الملف المالي بإحكام و بكثير من الذكاء" بما أفضى للتوقيع على اتفاق السلم و المصالحة الوطنية بين الماليين. 


في تصريح له عقب التوقيع على اتفاق السلم و المصالحة في مالي، أكد الرئيس المالي أن الجزائر عالجت الملف المالي بإحكام و بكثير من الذكاء" بما أفضى لهذا التوقيع". 


وأضاف أن " الاتفاق مازال مفتوحا أمام جزء من تنسيقية حركات الازواد التي ولم تقم بالتوقيع بعد موضخا أن المهم أن مستقبل "مالي لا يرهن".


وأوضح السيد ابراهيم بوبكر كايتا أن باب التوقيع مازال مفتوحا لكن الأولوية هي التوجه للتوقيع من أجل استتباب السلم و الاستقرار. لقد آن الاوان لوضع الثقة فينا من خلال التوجه نحو التوقيع".


تم مساء يوم الجمعة بباماكو التوقيع على اتفاق السلم و المصالحة في مالي من قبل أطراف الحوار المالية من أجل تسوية الأزمة في شمال هذا البلد.


وقد وقع على الوثيقة ممثلو الحكومة المالية و الحركات السياسية العسكرية المشاركة في أرضية الجزائر و من طرف الوساطة الدولية التي تقودها الجزائر.


وقد  وقعت على الاتفاق ايضا تنسيقية شعب الأزواد و تنسيقية الحركات  والجبهات الوطنية للمقاومة.  


وكانت الحركة الوطنية لتحرير الازواد و المجلس الاعلى لتوحيد الازواد والحركة العربية للازواد التي تشكل هي الاخرى تنسيقية حركات الازواد قد وقعت بالأحرف الأولى على الاتفاق يوم الخميس بالجزائر.


تضم أرضية الجزائر الموقعة على اتفاق السلم و المصالحة في مالي كل من الحركة العربية للازواد و تنسيقية شعب الازواد و تنسيقية الحركات و الجبهات الوطنية المقاومة.


أما فريق الوساطة الذي تشرف عليه الجزائر فيشمل المجموعة الاقتصادية لدول غرب افريقيا و الاتحاد الافريقي و الامم المتحدة و الاتحاد الأوروبي و منظمة التعاون الإسلامي و بوركينا فاصو و موريتانيا و النيجر و تشاد.


يكلل اتفاق السلم و المصالحة الوطنية في مالي الموقع يوم الجمعة بباماكو مسارا من خمس جولات أطلق شهر يوليو 2014 بالجزائر برعاية وساطة دولية قادتها الجزائر.


حضر مراسم التوقيع رئيس مجلس الامة عبد القادر بن صالح ممثلا عن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة و رؤساء دول إفريقية و شخصيات دولية.


. http://www.aps.dz/ar/algerie/15987-الأزمة-في-مالي-الجزائر-عالجت-الملف-بإحكام-و-ذكاء

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
oumayr

مراسل حربي
فريق التحرير

مراسل حربي  فريق التحرير
oumayr



الـبلد : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 61010
المهنة : صياد
المزاج : الجزائر قبل كل شيئ
التسجيل : 24/07/2013
عدد المساهمات : 12643
معدل النشاط : 12461
التقييم : 388
الدبـــابة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 C87a8d10
الطـــائرة : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 51260b10
المروحية : ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 B97d5910

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 310


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Empty

مُساهمةموضوع: رد: ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر   ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Icon_m10السبت 16 مايو 2015 - 14:41

. الحوار المالي الشامل: تسلسل الأحداث


ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر - صفحة 13 Flag-Pins-Algeria-Mali




باماكو- توج الحوار المالي الشامل الذي أجري في إطار وساطة دولية قادتها الجزائر أمس الجمعة بالتوقيع على اتفاق سلم و مصالحة. فيما يلي أهم مراحله:


يناير 2014:
 الرئيس المالي  ابراهيم بوبكر كايتا يطلب من رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة مساعدة الجزائر من أجل تسوية الأزمة المالية. انشاء لجنة ثنائية استراتيجية جزائرية-مالية حول شمال مالي.


الجزائر تباشر جولة أولى من المفاوضات التمهيدية لتقريب وجهات نظر حركات شمال مالي  و هي مرحلة بالغة الاهمية لتوفير شروط نجاح الحوار المالي الشامل.


5 يونيو 2014:
الجزائر تستقبل حركات شمال مالي من أجل مشاورات تمهيدية موسعة في إطار جهود المجتمع الدولي و البلدان المجاورة لمالي بهدف البحث عن حل نهائي لمشكل شمال مالي.


9 يونيو 2014:
  الحركة الوطنية لتحرير الازواد و المجلس الاعلى لتوحيد الازواد و الحركة العربية للازواد توقع على "اعلان الجزائر" جددت من خلاله على الارادة في العمل على "توطيد ديناميكية التهدئة الجارية" و مباشرة الحوار المالي "الشامل".


12 يونيو 2014:
 الحكومة المالية تؤكد بأنها سجلت التوقيع بالجزائر العاصمة على الاعلان المشترك من قبل الحركات المسلحة الثلاث لشمال مالي  معبرة عن شكرها لرئيس الجمهورية  عبد العزيز بوتفليقة على جهود التسهيل التي بذلتها الجزائر.


14 يونيو 2014:
 الحركة العربية للازواد و التنسيقية من أجل شعب الازواد و  تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة توقع بالجزائر العاصمة على أرضية جددت فيها على "احترام السلامة الترابية و الوحدة الوطنية لمالي".


27 يونيو 2014:
 مجلس الأمن يشيد في لائحته 2164 حول الوضع في مالي بجهود الجزائر الهادفة إلى استتباب الأمن في البلد لاسيما في شمال مالي.


6 يوليو 2014:
الجزائر تلعب دورا "بارزا يوميا" لتقدم ردود "مرضية للمسألة المالية  حسبما أكد بالجزائر العاصمة الممثل السامي لرئيس جمهورية مالي من أجل حوار مالي شامل  موديبو كايتا.


16 يوليو 2014:
 الاجتماع الرفيع المستوى لدعم الحوار المالي من اجل تسوية الامن في شمال جمهورية مالي يعقد بالجزائر العاصمة بمشاركة الجزائر و مالي و النيجر و بوركينا فاسو و التشاد و موريتانيا و الاتحاد الافريقي و المجموعة الافريقية لدول غرب افريقيا و الأمم المتحدة و الاتحاد الأوروبي و منظمة التعاون الاسلامي.


16 يوليو 2014:
 البلدان المجاورة لمالي (موريتانيا و التشاد و بوركينا فاسو و النيجر) تدعو بالجزائر العاصمة الحكومة و الحركات المسلحة لشمال مالي إلى اغتنام فرصة إطلاق المرحلة الأولية للحوار المالي الشامل من أجل تسوية سلمية و سياسية للأزمة في هذا البلد.


24 يوليو 2014: 
توقيع المشاركين في الحوار المالي على خارطة طريق من اجل المفاوضات في إطار مسار الجزائر و وثيقة تتعلق بوقف الأقتتال.


1 سبتمبر 2014:
 المرحلة الثانية من الحوار المالي تبدأ بالجزائر العاصمة للتوصل إلى حل شامل و متفاوض لمشكل مناطق شمال مالي.


27 سبتمبر 2014:
 منظمة الامم المتحدة تستدعي بنيويورك  على هامش نقاش عام للجمعية العامة  اجتماعا رفيع المستوى حول المسار السياسي في مالي حضره الرئيس المالي ابراهيم بوبكر كايتا و الوزراء و المسؤولون السامون الأعضاء في فريق الوساطة التي تقودها الجزائر و مجلس الأمن.


18 أكتوبر 2014: 
اجتماع تحضيري للجولة الثالثة من الحوار الشامل المالي يفتتح بالجزائر العاصمة بحضور كافة الأطراف المالية المعنية.


19 أكتوبر 2014:
 الجولة الثالثة من الحوار المالي الشامل يبدأ بالجزائر العاصمة بحضور ممثلين عن الحكومة المالية و الجماعات المسلحة لشمال مالي و كذا كافة الأطراف المعنية.


21 أكتوبر 2014:
استئناف الحوار المالي الشامل بالجزائر العاصمة من أجل بدء أشغال الجولة الثالثة (الجزائر III) من المفاوضات بين الحكومة المالية و ممثلي الجماعات السياسية-العسكرية لمنطقة شمال مالي التي انضمت لمسار المفاوضات تحت قيادة الجزائر التي أشرفت على الوساطة.


23 اكتوبر 2014:
الجولة الرابعة من المفاوضات: الحكومة المالية و ممثلي الجماعات السياسية-العسكرية لمنطقة شمال مالي توافق "كقاعدة متينة" على وثيقة تفاوض تتضمن عناصر اتفاق سلم  قدمته الوساطة.


20 نوفمبر 2014:
تواصل الجولة الرابعة من الحوار المالي الشامل في جلسة مغلقة بين الحكومة المالية و ممثلي الجماعات السياسية-العسكرية لمنطقة شمال مالي التي انضمت إلى مشار المفاوضات بقيادة الجزائر.


22 يناير 2015:
اجتماع تشاوري يضم ممثلي فريق الوساطة و حركات شمال مالي و الحكومة المالية و بعثة الأمم المتحدة المتكاملة متعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي (مينوسما) يعقد بالجزائر العاصمة.


07 فبراير 2015:
 وزير الشؤون الخارجية  رمطان لعمامرة يترأس باسم الجزائر اجتماعا تقييميا لفريق وساطة الحوار المالي.


11 فبراير 2015:
اجتماع بين الحكومة المالية و فريق الوساطة الدولية للحوار المالي يعقد بالجزائر العاصمة تحت رئاسة وزير الشؤون الخارجية  رمطان لعمامرة والوزير الاول المالي  موديبو كايتا.


16 فبراير 2015:
 الجولة الخامسة من الحوار المالي الشامل تبدأ بالجزائر العاصمة بين الحكومة المالية و ممثلي الجماعات السياسية-العسكرية لشمال مالي التي انضمت لمسار المفاوضات تحت قيادة الجزائر.


19 فبراير 2015:
 التوقيع بالجزائر العاصمة على إعلان أطراف مسار السلم للجزائر من قبل مختلف الاطراف المالية تحت إشراف وساطة دولية تقودها الجزائر.


1 مارس 2015: 
التوقيع على اتفاق السلم و المصالحة تحت قيادة الوساطة الدولية برئاسة الجزائر من قبل ممثل الحكومة المالية و الحركات السياسية-العسكرية لشمال الملتزمة في أرضية الجزائر(الحركة العربية للازواد و التنسيقية من اجل شعب الازواد و تنسيقية الحركات و الجبهات القومية للمقاومة).


3 مارس 2015:
 مجلس السلم و الأمن للاتحاد الافريقي يجدد دعمه الكامل لاتفاق السلم و المصالحة في مالي المنبثق عن مسار الجزائر  مجددا تأكيده على تمسكه بالوحدة و السلامة الترابية و سيادة مالي.


14 مايو 2015:
 تنسيقية حركات الازواد توقع بالاحرف الاولى على اتفاق السلم و المصالحة بالجزائر العاصمة.


15 مايو 2015:
 التوقيع الرسمي على اتفاق السلم والمصالحة المنبثق عن مسار الجزائر  من قبل الحكومة المالية و الحركات السياسية-العسكرية لشمال مالي.


. http://www.aps.dz/ar/algerie/15989-الحوار-المالي-الشامل-تسلسل-الأحداث

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

ليبيا و مالي في صلب دبلوماسية الجزائر

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 13 من اصل 15انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1 ... 8 ... 12, 13, 14, 15  الصفحة التالية

 مواضيع مماثلة

-
» الجزائر : الأمين العام للأمم المتحدة يشيد بدور الجزائر "النشط" في مالي وليبيا ( بان كي مون )
» الجزائر جاهزة لإنجاح المفاوضات بين الفصائل المسلحة في مالي
» الجزائر مستمرة في مساعدة مالي إلى غاية بناء الدولة
» مالي تريد تكوين ضباطها في الجزائر وشراء العتاد
» الجزائر-مالي: اجتماع تحضيري للدورة 12 للجنة المعنية بالحدود بين البلدين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام غير العسكريـــة :: تواصل الأعضاء-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019