و أرجوا تفاعلكم نشط

حسنا 
يبدو ان التسليح الفردي جيد 

سلاح المدفعية احدث مدفع فيه ام198 وهو جيد لكن هناك مدافع من الحرب العالمية الثانية ولاتوجد مدفعية ذاتية الحركة

سلاح الدبابات هو اكثر ما يحتاج لتحديث ربما يمكن تسليح لواء مدرع بثلاث كتائب دبابات ابرامز ( 90-120 دبابة )
او شراء دبابات m60 المحدثة ان تعذر الحصول على الابرامز

اما المدرعات فالخيارات لاتحصى من امريكا و الاتحاد الاوربي وتركيا واوكرانيا وجنوب افريقيا وكوريا الجنوبية حيث ان اغلب المدرعات التونسية متقادمة لكن مسالة المدرعات يمكن تاجيلها

الاولوية برأيي هي للدبابات ثم المدفعية ذاتية الحركة ثم المدرعات

تسليح الجيش التونسي لابأس به حاليا و ما يجب القيام به لتحديثه من وجهة نظري هو إما تحديث الم60 أو محاولة الحصول على الأبرامز أو الليوبارد بعدد 100 على الأقل كما أن إدخال راجمات حديثة كالسميرش أو نسختها الصينية سيكون أمرا مفيدا..بخصوص ناقلات الجند الروسية فالخيارات عديدة وممكن أن تكون الروسية أفضل و ما أود أن أضيفه هو ضرورة التوفر على مضادات دروع حديثة كالكورنيت أو الجافلين وبأعداد كبيرة.

ومن اين لتونس الاموال الازمة لشراء كل هذا الذي ذكرت فلا تنسى هناك البحرية والجوية والدفاع الجوي ايظا وتونس في ازمة اقتصادية ستطول فكيف ستوفر الاموال لشراء كل هذه الاسلحة

حتما أنا لا أقصد كلهم دفعة واحدة ، صفقة واحدة بل عبر عدة صفقات و دفع بتسهل و إمتيازات حتما

بما ان التسليح غربى اقترح
اولا الطيران:ادخال طائره جديده تحل ممحل الاف5 المتقادمه مثل الجرين او التيفون
ثانيا:البريه تحديث الام 60 الى منى ابرامز وادخل دبابات حديثه مثل الابرامز ومدرعات مثل البوما
ثالثا:الدفاع الجوى تقويه المنظومات المتوسطه والقصيره وادخال منظومات بعيده المدى مثل الباتريوت والاستر30
رابعا :البحريه ادخال فرقاطات حديثه
خامسا :بالنسبه لتسليح الجندى التونسي اظن انه تسليح ممتاز يليق بالعصر
مع العلم ان هذه كلها تمنيات وانها ان نفذت فستلأخذ وقت طويل

موضوعي حول جيش البر فقط يعني لأن نحن نقول جيش لجيش البر و طيران ، لقوات الجوية و البحرية: بحرية

الجيش التونسى لابد ان يتحول الى جيش ذكى صغير العدد
نظرا لعدم وجود عدائيات مع دول الجوار
لذلك اهم سلاحين لابد وبأى طريقة ان يكونوا على افضل مستوى والاكثر اعتمادية وجهوزية هما سلاح الجو البحرية
ثم الدفاع الجوى بعدها

السلام عليكم
شكرا على الموضوع الهام و ابدء في طرح رايتي لتحديث الجيش الوطني التونسي
1. تطوير الدبابات الموجودة لدى الجيش الوطني  M60-A3 وM60-A1 الى احدث ما توصلت اليه التقنية الحديثة مع تركيب الدروع اللازمة لحماية الدبابة و طاقمها.
2. اقتناء من 100 الى 120 دبابة جديدة اما LEOPARD A6 او ABRAMS.
3. اقتناء لراجمات السواريخ 
4. تطوير ناقلات الجنود الموجودة من Fiat 6614 و M113 و ادخال التحصينات الازمة لسلامة الافراد و المعدات
5. اقتناء ناقلات جند مصفحة بالاطارات ذات تقنيات رؤيا ليلية و حرارية لسهولة حركتها و تنقلها بين مختلف جهات الجمهورية
6. اقتناء مصفحات بالزنجير حديثة وذات تقنيات رؤيا ليلية و حرارية للاماكن الوعرة.
7. تزويد الجيش بالمدفعية ذاتية الحركة و خاصة النوع الالماني
8. مزيد من سيارات رباعية الدفع 4x4 من النوع المصفح 
9. تغيير الزي العسكري من حيث النوعة ليتماشى و متطلبات الافراد و توفير نوع جديد للاحذية العسكرية لتوفير اكثر راحة للجنود اثناء اداء الواجب الوطني.
10. توفير الصدريات و الخوذات المضادة للرصاص لكل افراد الجيش مع تحسين جودتها
11. تحسين ظروف اقامة العسكريين في الثكنات العسكرية بتحسينها و تطويرها و اعادة هيكلتها و احداث مراكز و ثكنات عسكرية جديدة لاستيعاب اعداد اكبر من المجندين.
هذا قليل من كثير و شكرا

تونس تعاقدت على 58 دبابة Leopard 2A4 لكن لا أدري متى يتم التسليم
إضافة إلى هذا تحديث جميع دبابات M60A1 إلى A3 و زيادة عدد الكيربي و أعداد أخرى من الميلان أو التاو

التسليح يجب أن يكون لسد النقص و ليس للتكديس.

و بناء على نوعية التحديات الموجودة في الساحة، أقترح تطوير قطاع البر و الجو و البحر بالشكل الآتي؛

- تدعيم المنظومة البرية بأسلحة مضادة للدروع و مدافع رشاشة أو مدفعية ذات عيارات ثقيلة و دقة عالية. 
أقترح إستثمار المال في شراء أنظمة مضادة للدروع و مدفعية لا بأس أن تكون صاروخية مقابل أن تكون ذات دقة عالية مثل السميرش أو نظائرها و ليس الغراد و غيره.

-تحديث العربات الثقيلة بمزيد من الدبابات المجهزة للقتال في الليل و أقترح الألمانية إلى جانب دبابات صغيرة و عربات إستطلاع مجهزة بمدافع عيار 90 ملم + مناسبة للحرب داخل المدن.

- مروحيات قتالية ذات قدرة هجومية جيدة حوالي 12 إلى 24 قادرة على إطلاق الصواريخ الموجهة و العمل ليلا و لو جزئيا، و طائرات قصف بري بعدد 12 أنواعها لا تهم لكن تكون قادرة على العمل ليلا و لو جزئيا و تملك القدرة على حمل شحنة أسلحة جيدة. إضافة بعض الطائرات بدون طيار للمراقبة بعدد 6 إلى 12.

- تدعيم سلاح البحرية بقطع بحرية خفيقة ( زوارق دوية، قوارب صاروخية ) لمراقبة الحدود البحرية جيدا من جهة الجنوب الشرقي و الشمال الغربي. 

هذه التجهيزات ستمكن تونس من تدعيم قدراتها في مواجهة الإرهاب و إضافة فاعلية و مرونة للجيش.

السعر الجملي للأسلحة المذكور؛ برا 200 مليون دولار
بحرا 100 مليون دولار
جوا 350 مليون دولار

السعر الجملي زائد الدعم اللوجستي و التدريب و النقل 650 مليون دولار أو 1.1 مليار دينار تونسي.

الجنرال محسن كتب:

التسليح يجب أن يكون لسد النقص و ليس للتكديس.

و بناء على نوعية التحديات الموجودة في الساحة، أقترح تطوير قطاع البر و الجو و البحر بالشكل الآتي؛

- تدعيم المنظومة البرية بأسلحة مضادة للدروع و مدافع رشاشة أو مدفعية ذات عيارات ثقيلة و دقة عالية. 
أقترح إستثمار المال في شراء أنظمة مضادة للدروع و مدفعية لا بأس أن تكون صاروخية مقابل أن تكون ذات دقة عالية مثل السميرش أو نظائرها و ليس الغراد و غيره.

-تحديث العربات الثقيلة بمزيد من الدبابات المجهزة للقتال في الليل و أقترح الألمانية إلى جانب دبابات صغيرة و عربات إستطلاع مجهزة بمدافع عيار 90 ملم + مناسبة للحرب داخل المدن.

- مروحيات قتالية ذات قدرة هجومية جيدة حوالي 12 إلى 24 قادرة على إطلاق الصواريخ الموجهة و العمل ليلا و لو جزئيا، و طائرات قصف بري بعدد 12 أنواعها لا تهم لكن تكون قادرة على العمل ليلا و لو جزئيا و تملك القدرة على حمل شحنة أسلحة جيدة. إضافة بعض الطائرات بدون طيار للمراقبة بعدد 6 إلى 12.

- تدعيم سلاح البحرية بقطع بحرية خفيقة ( زوارق دوية، قوارب صاروخية ) لمراقبة الحدود البحرية جيدا من جهة الجنوب الشرقي و الشمال الغربي. 

هذه التجهيزات ستمكن تونس من تدعيم قدراتها في مواجهة الإرهاب و إضافة فاعلية و مرونة للجيش.

السعر الجملي للأسلحة المذكور؛ برا 200 مليون دولار
بحرا 100 مليون دولار
جوا 350 مليون دولار

السعر الجملي زائد الدعم اللوجستي و التدريب و النقل 650 مليون دولار أو 1.1 مليار دينار تونسي.

اظن ان سياسة رسكلة و تنظيم و تحديث الجيش الوطني التي تقوم به وزارة الدفاع في تونس يقابله ايضا زيادة في العدة مع تزايد العدد. تونس لا تشتري سلاحها لتخزينه حتى يمتلئ صدأً و غباراً بل تشتريه للاستعمال والتدريب و هذا ما نلاحضه في الاسطول العسكري لتونس. فرغ قدم سن معظم القطع الحربية الاّ ان الفرق الهندسية تقوم بواجب الصيانة و التطوير باستمرار و في بعض الاحيان نرى مشاريع إحياء لبعض المركبات و تطويرها و ادخالها الخدمة من جديد. لكن مع الاوضاع الراهنة و حالة الفوضى في منتقطنا العربية فحريٌّ بنا ان نتسلح و نستعد لما هو قادم. 
و ربي تستر تونس و شعبها