اظن ان مصر حاليا لا تميل لا لروسيا و لا لامريكا و انما تحاول خلف توازن في علاقتها معهما فب وقت واحد دون الانحياز لجانب واحد
اظن ان مصر كانت طوال 30 سنة من حكم مبارك تميل الى امريكا على نطاق واسع في حين لم تكن تكن هناك بوادر ميلان مصري نحو الاتحاد السوفياتي
حاليا اظن ان الوضع تغير قليلا و اصبحت مصر حليفا مرتقبا لروسيا ربما في الوقت الراهن على الاقل