أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: تهنئه بمولد سيد البشر السبت 3 يناير 2015 - 14:52
يااخوان لايجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم لان هذا بدعة وضلالة وتشبه باحتفال النصارى فلا الرسول صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الكرام احتفلوا به فتجنبوا الشبهات والبدع غفر الله لنا ولكم وحمى المسلمين من كل سوء
جمال حمدان
رقـــيب
الـبلد : المهنة : علي باب اللهالمزاج : الحمد لله رب العالمينالتسجيل : 02/11/2014عدد المساهمات : 233معدل النشاط : 198التقييم : 13الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: تهنئه بمولد سيد البشر السبت 3 يناير 2015 - 15:02
الطلاحبي كتب:
يااخوان لايجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم لان هذا بدعة وضلالة وتشبه باحتفال النصارى فلا الرسول صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الكرام احتفلوا به فتجنبوا الشبهات والبدع غفر الله لنا ولكم وحمى المسلمين من كل سوء
اولا من يتحدث ومن يتكلم ومن يفتى هما علماء الدين فقط لا غيرهم ممن اتبع هواه ليضر عن سبيل الحق
هذه فتوة دار الافتاء المصرية وليس فتواة ممن قروا كتابا او كتبين واصبحوا علماء فى الدين يحللون ويحرمون ما يهون
كتب لؤى على
الأحد، 21 ديسمبر 2014 10:00 م
دار الافتاء المصرية كتب:
أعلنت دار الإفتاء المصرية أن يوم الثلاثاء هو أول أيام شهر ربيع الأول ليصبح يوم 3 يناير الموافق 12 ربيع الأول المولد النبوى الشريف، حيث يحيى المسملون تلك الذكرى العطرة بقراءة القرآن والحديث عن سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى الاستماع إلى التواشيح الدينية.
وكالعادة انتشرت مع اقتراب المناسبة فتاوى تحريم الاحتفال بالمولد النبوى، مقابل فتاوى الإباحة والتحليل، وأصدرت دار الإفتاء المصرية فتوى تجيز الاحتفال بالمولد نصت على ما يلى: المولد النبوى الشريف إطلالة للرحمة الإلهية بالنسبة للتاريخ البشرى جميعه؛ فلقد عَبر القرآن الكريم عن وجود النبى -صلى الله عليه وآله وسلم- بأنه رحمة للعالمين وهذه الرحمة لم تكن محدودة؛ فهى تشمل تربية البشر وتزكيتهم وتعليمهم وهدايتهم نحو الصراط المستقيم وتقدمهم على صعيد حياتهم المادية والمعنوية، كما أنها لا تقتصر على أهل ذلك الزمان؛ بل تمتد على امتداد التاريخ بأسره ﴿وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ﴾
وأكدت الفتوى أن الاحتفال بذكرى مولد سيد الكونَين وخاتم الأنبياء والمرسلين نبى الرحمة وغوث الأمة سيدنا محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- من أفضل الأعمال وأعظم القربات؛ لأنها تعبير عن الفرح والحب للنبى -صلى الله عليه وآله وسلم- ومحبة النبى -صلى الله عليه وآله وسلم- أصل من أصول الإيمان، وقد صح عنه أنه -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِين َرواه البخارى.
وأوضحت دار الإفتاء أن ابن رجب قال : محبَّة النبى -صلى الله عليه وآله وسلم- من أصول الإيمان، وهى مقارِنة لمحبة الله عز وجل، وقد قرنها الله بها، وتَوعَّدَ مَن قدَم عليهما محبة شىء من الأمور المحببة طبعًا من الأقارب والأموال والأوطان وغير ذلك، فقال تعالى: ﴿قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِى سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِى اللَّهُ بِأَمْرِهِ﴾، والاحتفال بمولده -صلى الله عليه وآله وسلم- هو الاحتفاء به، والاحتفاء به -صلى الله عليه وآله وسلم- أمر مقطوع بمشروعيته؛ لأنه أصل الأصول ودعامتها الأولى، وقد دَرَجَ سلفُنا الصالح منذ القرن الرابع والخامس على الاحتفال بمولد الرسول الأعظم -صلوات الله عليه وسلامه- بإحياء ليلة المولد بشتى أنواع القربات من إطعام الطعام، وتلاوة القرآن، والأذكار، وإنشاد الأشعار والمدائح فى رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- كما نص على ذلك غيرُ واحد من المؤرخين مثل الحافظَين ابن الجوزى وابن كثير، والحافظ ابن دِحية الأندلسي، والحافظ ابن حجر.
وأشارت أنه لا حرج فى الأساليب والمسالك؛ لأنها ليست عبادة فى ذاتها، فالفرح به -صلى الله عليه وآله وسلم- عبادة وأى عبادة، والتعبير عن هذا الفرح إنما هو وسيلة مباحة، لكل فيها وجهةٌ هو موليها.على أنه قد ورد فى السنة النبوية ما يدل على احتفال الصحابة الكرام بالنبى -صلى الله عليه وآله وسلم- مع إقراره لذلك وإِذْنه فيه؛ فعن بُرَيدة الأسلمى -رضى الله عنه- قال: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ- فِى بَعْضِ مَغَازِيهِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ جَاءَتْ جَارِيَةٌ سَوْدَاءُ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّى كُنْتُ نَذَرْتُ إِنْ رَدَّكَ اللَّهُ سَالِمًا أَنْ أَضْرِبَ بَيْنَ يَدَيْكَ بِالدُّفِّ وأَتَغَنَّى، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: إِنْ كُنْتِ نَذَرْتِ فَاضْرِبِي، وَإِلَّا فَلَا رواه الإمام أحمد، والترمذى وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب. فإذا كان الضرب بالدُّفِّ إعلانًا للفرح بقدوم النبى -صلى الله عليه وآله وسلم- من الغزو أمرًا مشروعًا أقره النبى -صلى الله عليه وآله وسلم- وأمر بالوفاء بنذره، فإنَّ إعلان الفرح بقدومه -صلى الله عليه وآله وسلم- إلى الدنيا -بالدف أو غيره من مظاهر الفرح المباحة فى نفسها- أكثر مشروعية وأعظم استحبابًا.
وأكدت أنه من أيام الهو تعالى أيام الميلاد وأيام النصر؛ ولذلك كان النبى -صلى الله عليه وآله وسلم- يصوم يوم الاثنين من كل أسبوع، شكرًا لله تعالى على نعمة إيجاده واحتفالا بيوم ميلاده كما سبق فى حديث أبى قتادة الأنصارى فى صحيح مسلم، كما كان يصوم يوم عاشوراء ويأمر بصيامه شكرًا لله تعالى وفرحًا واحتفالًا بنجاة سيدنا موسى عليه السلام، وقد كرم الله تعالى يوم الولادة فى كتابه وعلى لسان أنبيائه فقال سبحانه: ﴿وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ﴾ ، وقال جل شأنه على لسان السيد المسيح عيسى عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة وأزكى التسليم: ﴿وَالسَّلَامُ عَلَى يَوْمَ وُلِدْتُ﴾ ، وذلك أن يوم الميلاد حصلت فيه نعمة الإيجاد، وهى سبب لحصول كل نعمة تنال الإنسانَ بعد ذلك، فكان تذكُّره والتذكير به بابًا لشكر نعم الله تعالى على الناس؛ فلا بأس مِن تحديد أيام معينة يحتفل فيها بذكرى أولياء الله الصالحين، ولا يقدح فى هذه المشروعية ما قد يحدث فى بعض هذه المواسم من أمور محرمة؛ بل تقام هذه المناسبات مع إنكار ما قد يكتنفها من منكرات، ويُنبَّهُ أصحابها إلى مخالفة هذه المنكرات للمقصد الأساس الذى أقيمت من أجله هذه المناسبات الشريفة وأكدت دار الإفتاء أن ما اعتاده الناس من شراء الحلوى والتهادى بها فى المولد الشريف أمر جائز فى ذاته، لم يقم دليل على المنع منه أو إباحته فى وقت دون وقت، لا سيما إذا انضم إلى ذلك مقصد صالح كإدخال السرور على أهل البيت أو صلة الأرحام فإنه يكون حينئذ أمرا مستحبا ومطلوبا يثيب الشرع على مثله والقول بتحريمه أو المنع منه ضرب من التنطع المذموم. وأضافت: أن ما جرى عليه العمل فى بعض الأنحاء من عمل موكب يسير فيه المحتفلون بالمولد حاملين رايات ينتقش عليها بعض الشعارات الدينية ويتغنون فيها بالمدائح النبوية والقصائد الزهدية فلا حرج فيه مادام خلا مما ينافى الشرع من الاختلاط المذموم أو تعطيل المصالح العامة ونحو ذلك. وإذا كان الضرب بالدف فى إعلان النكاح أمرا أجازه الشرع من باب إظهار الفرح بالنكاح فاستعمال الدف لإظهار الفرح بمولد خير الأنام أولى وأحرى وجواز ذلك كله مشروط بمراعاة الأدب المطلوب شرعا فى مثل هذا المقام. وقالت إن أتباع المنهج السلفى يتمسكون بفتاوى لابن باز وبن عثمنيين يحرمون فيها الإحتفال بالمولد النبوى مؤكدين أنه بدعة، حيث يقول بن باز: لايجوز الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم، ولا غيره؛ لأن ذلك من البدع المحدثة فى الدين؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يفعله، ولا خلفاؤه الراشدون، ولا غيرهم من الصحابة، رضوان الله على الجميع.
وأشارت فتوى ابن باز إلى أنه قد ثبت عن النبى صلى الله عليه وسلم أنه قال: "من أحدث فى أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد"، أى : مردود عليه، وقال فى حديث آخر: "عليكم بسنتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي، تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة. وأشارت الى أن الشيخ بن عثمنيين يقول فى فتواه: فالاحتفال لا أصل له أيضاً لأنه لو كان من شرع الله لفعله النبى - صلى الله عليه وسلم - أو بلغه لأمته ولو فعله أو بلغه لوجب أن يكون محفوظاً لأن الله- تعالى- يقول: (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) فلما لم يكن شيء من ذلك علم أنه ليس من دين الله، وإذا لم يكن من دين الله فإنه لا يجوز لنا أن نتعبد به لله - عز وجل - ونتقرب به إليه ، فإذا كان الله تعالى - قد وضع للوصول إليه طريقاً معيناً وهو ما جاء به الرسول، صلى الله عليه وسلم ، فكيف يسوغ لنا ونحن عباد أن نأتى بطريق من عند أنفسنا يوصلنا إلى الله؟ هذا من الجناية فى حق الله - عز وجل- أن نشرع فى دينه ما ليس منه، كما أنه يتضمن تكذيب قول الله - عز وجل-: "اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي"
موضوع: رد: تهنئه بمولد سيد البشر السبت 3 يناير 2015 - 17:10
كان سيدي رسول الله .. سهل الخلق، ليِّن الجانب، ليس بفظٍّ، ولا غليظ، ولا صيّاح ولا عياب، لا يذم أحدًا ولا يعيره، ولا يتكلّم إلا فيما يرجو ثوابَه 🌹 كان سيدي رسول الله.. رحيمًا بالصبيان، يستبقون إليه فيُقبِّلهم ويلتزمهم، ويَدخُل صلاته فيسمع بكاءَ صبيٍّ فيخففها رحمةً لأمه 🌹 وكان سيدي رسول الله .. من أحلم الناس، وأقلهم غضباً وأشدّ حياء من العذراء في خِدرها، إذا كره شيئًا عُرِف ذلك في وجهه، وكان أشدّ الناس تَواضُعًا 🌹 وكان سيدي رسول الله.. أرحم الناس؛ كان يضع الإناء بين يديه ليتوضأ فتأتي الهرة عطشى، فيُمِيل الإناء للهرة، وما يرفعه عنها حتى ترتوي؛ رحمةً بها 🌹 وكان سيدي رسول الله.. حلوَ المنطق، خافض الطرف، نظَرُه إلى الأرض أكثر من نظَرِه إلى السماء، يبدأ مَن لقيه بالسلام 🌹 وكان سيدي رسول الله.. أكثر الناس تبسُّمًا، وأحسنهم بِشرًا، لا يمضي وقته بغير عمل لله، وما خُيّرَ بين أمرين إلا اختار أيسرهما، ما لم يكن إثما 🌹 وكان سيدي رسول الله.. يحبُّ الفأل ويكره التشاؤم إذا جاءَه ما يحبّ: قال: الحمد لله رب العالمين، وإذا جاءه ما يكره: قال: الحمد لله على كل حال 🌹 وكان سيدي رسول الله.. يحبُّ الطِّيب، يكره الرائحة الكريهة، يتطيَّب بالمسك والعود والكافور، يدهن رأسه ولحيته، لا تُفارِقه قارورة الدهن سفراً 🌹 وكان سيدي رسول الله.. يأكل ما وجد، ولا يردَّ ما حضر، نعم.. كان سيدي لا يتكلَّف، إنْ وجد تمرًا دون خبزٍ أكله، وإنْ وجد حُلوًا أو عسلاً أكَلَه 🌹 بأبي أنت وأمي يا سيدي رسول الله.. إنْ كان موسى عليه السلام أعطاه الله حَجرًا تتفجّر منه الأنهار، فليس بأعجب من أصابعك حين نبع من بينها الماء 🌹 بأبي أنت وأمي يا سيدي رسول الله.. لئن كان سليمان عليه السلام أُعطي ريحاً غدوها شهر ورواحها شهر، فليس بأعجب من البُراق حملك لبيت المقدس بليلة 🌹 بأبي أنت وأمي يا سيدي رسول الله، لئن كان عيسى عليه السلام أُعطي إحياء الموتى، فليس بأعجب من شاة مشوية كلّمتك فقالت: لا تأكلني؛ فإنِّي مسمومة 🌹 بأبي أنت وأمي يا سيدي رسول الله.. اتّبعك مع قصر عمرك، ما لم يتبع غيرك من الأنبياء مع طول أعمارهم، آمن بك الكثير وما آمَن لهم إلا القليل 🌹 بأبي أنت وأمي يا سيدي رسول الله.. جالست الفقراء، ولَبست الصوف، وركبت البغل والحمار، وأكلت طعامك على الأرض، ولعقت أصابعك بعد طعامك تواضعاً 🌹 اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله و صحبه و سلم . 🌹💌🌹
سعودي والعز عنواني
مســـاعد
الـبلد : المهنة : رئاسة الاستخبارات والعمليات العسكريةالمزاج : اعالج الحالات النفسية التي تدعو للضحكالتسجيل : 01/01/2014عدد المساهمات : 408معدل النشاط : 356التقييم : 14الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: تهنئه بمولد سيد البشر السبت 3 يناير 2015 - 17:21
صلى الله عليه وسلم في كل ايام السنة وفي كل ساعة ودقيقة هل تعلمون كيف تحبون رسولنا الكريم باتباع ما اتى به رسولنا الكريم لا يجب ان نخصص لة يوم في سنة فقط بالسنة كلها مولد محمد في عام الفيل ولاكن ان لا يوجد تاريخ اتفق علية العلماء في ميلادة ولاكن وفاتة في يوم 12 ربيع الأول سؤال اذا كان رسولنا الكريم لم يتفق العلماء في ميلادة واتفقو في يوم وفاتة فهل انتم تحتفلون بوفاتة ملاحظة : في هاذا اليوم الذي تدعون انة ولد فية يحدث فية الكثير من شركيات والبدع ملاحظة : هل الخلفاء الراشدين القرون الثلاثة المفضلة الاولى احتفلو بهذا اليوم ملاحظة: رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ان كنتم تريدون الاحتفال به فأقروا سيره علية أفضل الصلاة والسلام واحاديثة وسننة
موضوع: رد: تهنئه بمولد سيد البشر السبت 3 يناير 2015 - 18:32
احتفال بمولود النبوي ليس امرا جيدا رغم انها هذه السنة كانت مناسبة رسمية
علماء الكبار يحرمون هذا الفعل لانه بدعة ولم يقم بهذا النبي و لا صحابة في حجة الوداع قال النبي (اليوم اكملت لكم دينكم) و مادام الصحابة لم يقوموا بهذا الشيء فهو بدعة