أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الـبلد : العمر : 64المهنة : أبتغي من فضل اللهالمزاج : الحمد للهالتسجيل : 13/04/2014عدد المساهمات : 1166معدل النشاط : 1420التقييم : 59الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: زيادة الشكوك حول هجوم باريس الثلاثاء 13 يناير 2015 - 14:44
13.01.2015
انتحار المحقق الخاص بقضية "شارلي إيبدو"
كشفت وسائل إعلام فرنسية عن انتحار ضابط شرطة كان موكلا بالتحقيق في قضية الهجوم على صحيفة شارلي إيبدو وذلك بعد مقابلاته
لعدد من أقارب الضحايا.
وبحسب قناة "فرنسا 3" فإن المفوض "هيرلك فريدو" (45 عاما) أطلق النار على نفسه منذ عدة أيام أثناء تواجده في مكتبه بمقر الشرطة في مدينة ليموج ، وهو ما أكدته الرابطة الوطنية لضباط الشرطة.ووفقا لتقارير إعلامية فرنسية فإن فريدو، الذي كان يعمل كنائب مدير الشرطة القضائيةللخدمات الإقليمية في ليموج، عانى من الاكتئاب والإرهاق الشديد نظرا لعمله لساعات عديدة في الآونة الأخيرة !!؟
مصدر
موضوع للمتابعة .... انتظروا البقية في المساء
best fighter
مقـــدم
الـبلد : العمر : 64المهنة : أبتغي من فضل اللهالمزاج : الحمد للهالتسجيل : 13/04/2014عدد المساهمات : 1166معدل النشاط : 1420التقييم : 59الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: زيادة الشكوك حول هجوم باريس الثلاثاء 13 يناير 2015 - 20:59
صُحفية ناجية منها تقدّم اعترافاً خطيراً
أحد منفذي مجزرة شارل إيبدو عيناه زرقاوان جميلتان!!؟
تداول مستخدمو موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" مقطع فيديو لصحفية ناجية من الهجوم الإرهابي، الذي وقع الأسبوع الماضي على صحيفة "شارلي ايبدو" الفرنسية، مشيرين إلى أن حديثها يعدّ مفاجأة من العيار الثقيل.
ونقلاً عن القناة الثانية الفرنسية، أخبرت هذه الصحفية صديقتها المقرّبة، التي استضافتها القناة الثانية الفرنسية، أن أحد منفذي الجريمة عيناه زرقاوان جميلتان، وهو ما يتنافى كلياً مع صحّة ما تردد من أنباء حول تورط الأخوين كواشي في الحادث، لأن أيّا منهما لا تنطبق عليه المواصفات التي قالتها الصّحفية الناجية من الحادث.
الأخوان كواشي .. و لا عيون زرقاء!!
ويأتي هذا الفيديو ليغذي بقوة الشكوك التي انتابت المتتبعين في هوية مرتكبي مجزرة "شارل إيبدو" وظروف العملية وملابساتها الغريبة، حيث وجد المنفذون المفترضون سهولة غريبة في الوصول إلى مقرّ الأسبوعية الساخرة وتنفيذ جريمتهم، ثم الانسحاب وركوب سيارتهم بكل سهولة وراحة وكأنهم بصدد تصوير فيلم، ما يثير التساؤل حول عدم توفر الأمن وكيف استطاعوا الوصول بسيارتهم إلى المقرّ دون أن يتفطن إليهم أحد وهم ملثمون ويحملون أسلحة رشاشة وقذيفة "أر بي جي"؟
وكيف يُعقل أن يترك أحد المتهمين المفترضين بطاقة هويته في السيارة التي أقلته إلى مقر الصحيفة ليتعرّف عليه المحققون بكل سهولة ولا يتخذ كافة احتياطاته؟ كما أثار المتتبعون تساؤلات عدة عن سرّ قتل المتهمين الثلاثة بدل تخديرهم أو شلّهم بالقنابل التي تصيب بالشلل المؤقت، قصد القبض عليهم أحياء وانتزاع اعترافات مهمّة منهم، وما هي الحقائق التي يريد الفرنسيون إخفاءها بتصفيتهم بدل السعي إلى أسرهم؟
وعودة إلى اعترافات الصحفية الفرنسية الناجية من المجزرة، يمكن التساؤل: من هو صاحب العينين الزرقاوين "الجميلتين" الذي شارك في التنفيذ مادامت عيون المتهمين الثلاثة سوداء؟ وهل للموساد الصهيوني علاقة بالجريمة التي يراد من ورائها تحميل الإسلام والمسلمين المسؤولية ومحاربتهم في كل مكان؟ أم أن فرنسا تريد إيجاد ذريعة لمواصلة تدخلها في مناطق عديدة في العالم الإسلامي وتبرير تدخلها قريباً في ليبيا؟
يريدون وأد الحقيقة
سارع القائمون على موقع ”يوتيوب” على شبكة الانترنت إلى حذف أحد مشاهد الفيديو المثيرة للجدل، حول أحداث باريس الأخيرة. ويتعلق الأمر بالتدقيق بحادثة الاحتجاز بأحد المحلات اليهودية بباريس، وقد أثار المشهد جدلا واسعا بعد أن عرض رجلا يشتبه في أنه المتهم بالقيام بعملية احتجاز الرهائن ”إيميدي كوليبالي”، وهو مكبّل اليدين ويهمّ بالخروج من الباب الذي تتواجد به قوات التدخل السريع الفرنسية ”راد”، بينما تقوم هذه القوات برميه بوابل من الرصاص، وإلقاء قنبلة يدوية دون أن يتوقف عن التقدم، فمن هي الجهة التي انزعجت من هذه المشاهد، ومن أمر بحذفها؟ ملاحظة : لم أستطع العثور على الفيديو نـــقــــاط ظـــــل أكد الكثيرون على أن الهجوم الذي طال صحيفة "شارلي ايبدو"، والذي قيل فيما بعد أن من نفذه هم فرنسيون متشددون من أصول جزائرية، مجرد لعبة حُبكت في دهاليز المخابرات من أجل تشويه صورة الإسلام عموما، ومن أجل كبح المد الإسلامي الذي أصبح يكبر منذ سنوات، خصوصا في ظل الخطر الذي أصبحت داعش تشكله على فرنسا، بعدما تأكد من أن عشرات الفرنسيين قد إلتحقوا بصفوفها، و يعتقد البعض أن ما حدث قبل يومين ليس سوى تمهيدا لخطة رسمتها الدولة الفرنسية داخل ليبيا، وذلك في إطار التقليص من حدة التضامن مع الشعب اللبي إذا ما قررت فرنسا البدأ في خطتها، بالإضافة إلى عدة تأويلات أخرى، توحي جميعها بأن الهجوم مفبرك، ولا علاقة للمسلمين به.
عدة نقاط مثيرة للجدل، تضمنها الشريطان اللذان إلتقطا للهجوم من فوق العمارات المحادية لمقر صحيفة "شارلي ايبدو"، كانت موضوع نقاش ساخن، على مواقع التواصل الإجتماعي فايسبوك، لعل أهمها هو الطريقة الإحترافية التي نفذ بها هذا الهجوم و التي تنم عن إحترافية و دقة لا تمتع بها سوى قوات الكوموندو التي تتلقى تدريبات خاصة، خصوصا الطريقة التي كان المعتديان يحملان من خلالها السلاح و طريقة تحركهما التي تشبه إلى حد كبير الأشرطة الملتقطة لتدخلات القوات الأمريكية في العراق.
مسلح متمرس جدا على التحكم في السلاح، يقوم بعملية "إرهابية" في وضح النهار، وفي قلب العاصمة الفرنسية، ويقتل ويجرح ما شاء من الصحفيين وغير الصحفيين،وقبل مغادرته للشارع الباريسي الخالي من أي مخلوق ـ إلا من مصور الفيديو ـ يأخذ "الإرهابي" معه "فردة الصباط" ويمتطي بكل ثبات وبرودة أعصاب سيارة قيل أنها مسروقة...!!!!
بعض المعلقين، تساءل عن قدر الغباء الذي تحلى به منفذ العملية، وكيف أنه أخد بطاقة هويته معه أثناء خروجه لتنفيذ عملية إرهابية، ثم نساها في السيارة المسروقة ولم ينسى أن يأخد "فردة الصباط" لأنها قد تكون دليلا يقود الشرطة إليه، خصوصا وأن أي منفذ لأي عملية إرهابية من الطبيعي أن يصاب بالإرتباك و الدهشة وهو يقوم بمهمته، في حين أن منفذي العملية قد قتلا الشرطي ببرودة دم، هذا إذا ما كان السيناريو حقيقيا.
وما لم ينتبه إليه غالب المتتبعين لهذه العملية، هو الجملة التي رددها أحد منفذي العملية، وكيف قال بلغة فرنسية صحيحة "لقد إنتقمنا للنبي محمد"، فيما أن المسلمين و خصوصا المتشددين منهم يقولون "نبينا محمد"، وكلمة "النبي محمد"، لا يقولها إلا الغير مسلمين، لأن لسان المسلم يتعود منذ صغر على النطق بكلمة "نبينا محمد"، ولو أن منفذي العملية كانوا فعلا مسلمين، لسمعنا في الشريط "On a vengé notre prophète"، عوض "On a vengé le prophète"... والله أعلم.
إعدام دون تطاير أي نقطة دم !!
و في هذه الصورة نشاهد ما سمي عملية إعدام الشرطي (الذي لم يستعمل سلاحه رغم أنه كان مسلح) لكن الغريب هو أنه لم تتطاير أية نقطة دم رغم أن الإعدام كان من مسافة صفر و المعروف في مثل هذه الحالات أن دم الضحية يرتد مباشرة عكس جهة الرمي . مصدر1 مصدر2 مصدر3
oumayr
مراسل حربي فريق التحرير
الـبلد : المهنة : صياد المزاج : الجزائر قبل كل شيئالتسجيل : 24/07/2013عدد المساهمات : 12643معدل النشاط : 12461التقييم : 388الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: زيادة الشكوك حول هجوم باريس الجمعة 16 يناير 2015 - 9:39
الـبلد : العمر : 64المهنة : أبتغي من فضل اللهالمزاج : الحمد للهالتسجيل : 13/04/2014عدد المساهمات : 1166معدل النشاط : 1420التقييم : 59الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: زيادة الشكوك حول هجوم باريس الإثنين 19 يناير 2015 - 13:22
جون ماري لوبين : المخابرات هي من نفذت هجوم شارلي ايبدو
اتهم جون ماري لوبين الرئيس الفخري لحزب الجبهة الوطنية بفرنسا، أجهزة مخابراتية بالوقوف خلف الهجوم الذي طال أسبوعية "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة، وذلك خلال حوار صحافي أجرته معه جريدة روسية، واصفا الأسبوعية الفاخرة بكونها "عدوة" لحزب الجبهة الوطنية المتطرف الذي ترأسه ابنته حاليا. وانتقد لوبين مسيرة التضامن مع أسبوعية "شارلي إيبدو" "التي تعتبر عدوة لحزبنا، وكل السياسيين الذي خرجوا للتضامن مع المجلة ليسوا شارلي وإنما شارلو لأنهم لم يستطيعوا حماية بلدهم من المهاجرين القادمين من الجنوب"، هذه التصريحات العنصرية التي أطلقها لوبين خلال حواره مع المجلة الروسية تعتبر متوقعة من شخص أسس حزبه على عقيدة العداء للأجانب وللمسلمين على الخصوص. وواصل الرئيس الفخري لحزب اليمين المتطرف، انتقاده لـ"شارلي إيبدو" عندما وصف الصحافيين الذين لقوا حتفهم بكونهم "مجموعة من الفوضويين"، مؤكدا أنه في حال وقع هذا الحادث لصحافيين في روسيا "فإن صحافيي شارلي إيبدو كانوا سيستهزئون بهم". وعند سؤاله على الهجوم على الأسبوعية الفرنسية الساخرة وبأن هناك العديد من الناس يتحدثون عن نظرية المؤامرة، أجاب لوبين بأن الهجوم على "شارلي إيبدو" "يحمل توقيع المخابرات". وأضاف بأن بطاقة التعريف الوطنية التي تم العثور عليها في سيارة المعتدين على المجلة، تذكره بجواز السفر الذي سقط من الطائرة التي هاجمت برج التجارة العالمي سنة 2011 وبفضله تم التعرف على أحد المهاجمين، "كيف يعقل أن الطائرة كلها دمرت وجواز السفر لم يتعرض لأذى" على حد تعبير الرئيس الفخري لحزب الجبهة الوطنية. وأضاف لوبين أنه لا يمكن أن يقبل رواية الشرطة التي تقول إن هؤلاء الإرهابيين "كانوا أغبياء لدرجة نسيانهم لوثائق تكشف عن شخصيتهم في السيارة"، لذلك أعاد الرئيس الفخري لحزب الجبهة الوطنية التأكيد على أن الهجوم على "شارلي إيبدو" يحمل بصمات المخابرات، "لكن لحد الآن لا نتوفر على دليل قاطع". واستبعد الرئيس الفخري لحزب الجبهة الوطنية، أن تكون الأجهزة الأمنية الفرنسية هي التي دبرت للحادث "لكنهم كانوا على علم بهذا الهجوم وسمحوا له بالوقوع ولكن لحد الآن تبقى هذه مجرد تكهنات".
هجوم لوبين طال حتى اليهود في فرنسا، عندما قال إن أسبوعية "شارلي إيبدو" "لا تنتقد اليهود لأنهم يعرفون كيف يدافعون عن نفسهم"، مقدما المثال بحركة "فيمن"، ذلك أن النساء يتظاهرن عاريات الصدر أمام بابا الكنيسة في روما وفي جميع كنائس فرنسا، "لكن أبدا لن نجد لهن أثرا أمام معبد يهودي".
المصدر
best fighter
مقـــدم
الـبلد : العمر : 64المهنة : أبتغي من فضل اللهالمزاج : الحمد للهالتسجيل : 13/04/2014عدد المساهمات : 1166معدل النشاط : 1420التقييم : 59الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: زيادة الشكوك حول هجوم باريس الإثنين 19 يناير 2015 - 13:26