اخي الكريم اظن ان عملية التحديث الاخيرة التي مست القطعتين تهدف الى ابقائهما في الخدمة ربما الى غاية 2020 كاقصى حد......لانه التحديث مس البدن و كذا الانظمة الالكترونية .
و حتى لو تم اخراجهما من الخدمة فقلعة بني عباس غير كافية وحدها ....فلابد من استخلافهما بقطعتين و لو من نفس حجمهما و ذلك حتى تبقى المهام المسندة للبحرية الجزائرية تسري بنفس الوتيرة المعتمدة حاليا فمن غير المعقول ان تكون هناك سفينتي انزال في الخدمة و يتم التخلي عنهما دون تعويضهما .