أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

الفضيحة فى المخابرات الامريكية

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 الفضيحة فى المخابرات الامريكية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aldrado

عريـــف أول
عريـــف أول
aldrado



الـبلد : الفضيحة فى المخابرات الامريكية 01210
العمر : 47
المهنة : خبير
المزاج : غيور على بلدى
التسجيل : 06/07/2008
عدد المساهمات : 155
معدل النشاط : 264
التقييم : 4
الدبـــابة : الفضيحة فى المخابرات الامريكية Unknow11
الطـــائرة : الفضيحة فى المخابرات الامريكية Unknow11
المروحية : الفضيحة فى المخابرات الامريكية Unknow11

الفضيحة فى المخابرات الامريكية Empty10

الفضيحة فى المخابرات الامريكية Empty

مُساهمةموضوع: الفضيحة فى المخابرات الامريكية   الفضيحة فى المخابرات الامريكية Icon_m10الثلاثاء 14 يوليو - 19:59

كشفت صحيفتى لوس انجلوس تايم و واشنطن بوست الشهيرتين عن فضيحة مدوية يمكن أن تعد أحد أقوى الصفعات على وجة الادارة الامريكية "المفضوحة " برئاسة بوش وتعد نصراً لنظرية المؤامرة التى يعارض الكثير من "اللادينيين والعلمانيين " تطبيقها على ما يجرى فى العراق من أعمال قتل وترويع وتدمير وتخريب وخطف وتفجير وتفخيخ ...الخ .. فلقد ثبت بالدليل القاطع أن هذة العمليات التى تجرى ضد البشرية من يخطط لها ويمولها هى أمريكا "الشيطان الاعظم فى هذا العصر " .

فلقد كشف مسئولون رفيعى المستوى بالمخابرات الامريكية عن ما يمكن وصفة "بالبرهان " حيث أكدوا جميعاً على أن وكالة المخابرات المركزية الامريكية "CIA" قد قامت قبل إحتلال العراق بتشكيل مجموعة عراقية مسلحة أطلقت عليها إسم "العقارب " وكانت مهامها تتمثل فى فى القيام بإشاعة جو من التمرد داخل العراق والقيام باعمال تخريبية واسعة النطاق ومساعدة عملاء المخابرات الامريكية الذين تسللوا الى بغداد ومدن اخرى قبل الحرب فى القيام بأعمالهم ضد الشعب العراقى وقائدة "الزعيم " صدام حسين المفترى علية كثيراً من أجل التمهيد للغزو وأضاف هؤلاء المسئولون والذى أشرف بعضهم على سير عمل فرقة "العقارب " أن أمريكا أنفقت عليهم ملايين الدولارات و أنها زودتهم بطائرات هليكوبتر حيث كان من مهامهم الاساسية قبل الحرب قطع التيار الكهربى وإثارة جو من الاضطراب ولكن تم الغاء هذة المهام فى اللحظات الاخيرة للاحتمالات الكبيرة لفشلها وكشف "العقارب " فقد غاب الاعداد الجيد للعمليات طبقا للوثائق المنشورة.

وتمضى حلقات الفضيحة تتشابك لتعلن لنا عن حل بعض أجزاء لغز الشبح الغامض التى تحاربة أمريكا وهو "الارهاب " والذى يتبين الان أنها صنعتة لتحاربة ..فأمريكا حضرت الشيطان لكى تقوم بصرفة .. إنة المنطق الامريكى "القذر والمتدنى واللاخلاقى" والذى تكون النازية بجوارة حملاً وديعاً مسالماً .

وبعد سقوط بغداد كانت تعمل فرقة "العقارب " على إختراق صفوف المقاومة العراقية "الشريفة " والتى تجاهد فى سبيل الله .. وطبقا للوثائق التى أوردتها الصحيفتين فإن فرقة "العقارب " كانت تقوم من حين لاخر بعمليات أقل ما توصف بة أنها" قذرة" .. فلقد كانت تقوم بعمليات شغب ونهب وترويع ضد العراقيين بتعليمات مباشرة من قيادتهم فى المخابرات الامريكية .. وذلك بعد أن صدق بوش على تشكيل هذة الفرقة الامريكية بأيدى عراقية!!! .. وتم تدريبهم فى قواعد.

أمريكا التى تدعى الدفاع عن الحريات وحقوق الانسان أما الكاميرات وفى وسائل الاعلام هى نفسها التى تخالف كل الاعراف والتقاليد والاصول وتقتل المدنيين الابرياء من أطفال وشيوخ ونساء وتلصقها .. ظلماً .. وعدواناً.. وبهتاناً بالمقاومة العراقية الباسلة التى تجاهد فى سبيل نصرة دين الله ومن أجل اخراج عدو الله من بلاد المسلمين .. فأمريكا تحاول بشتى الطرق تشوية صورة الاسلام والمقاومة الشريفة من أجل تحقيق أهدافها الخبيثة بالبقاء فى العراق من أجل نهب ثرواتة وخيراتة ومن أجل تفتيت العراق الى دويلات ومن أجل اقامة قواعد عسكرية فى العراق حتى يتثنى لها الضغط على دول الجوار والتلاعب بمقدرات شعوب الشرق الاوسط ومن أجل وضع حلم الصهاينة بدولة من النيل للفرات موضع التنفيذ .

فأمريكا راعية الحرية والديمقراطية وحاملة لواء حقوق الانسان وتابعيها ومريديها وعملائها قد ظهر الوجة الحقيقى لهم منذ أمد بعيد لكنهم يحاولون بشتى الطرق التعتيم والضليل والمراوغة والخداع على الحقيقة المجردة وهى أن المقاومة شريفة وطاهرة ونقية ولا تشوبها شائبة وتعمل على محاربة الجيش الامريكى المحتل للعراق والامريكان يقتلون الابرياء ليقولوا للعالم أن الارهاب هو عدوهم فى العراق .

فأمريكا الان بعد هذة الفضيحة المدوية ستهتز أركان امبراطوريتها الزائفة .. فهذة الفضيحة تعد أحد أبرز فصول سيناريو بداية النهاية للحلم الامريكى الزائف بالهيمنة على العالم .. فلقد إتضحت الامور تماماً وأستطيع أن اقول بكل ثقة وبالدليل القاطع أن من يقتل الابرياء هم الامريكان.. وأن من يروع الامنين هم الامريكان.. وأن من يفخخ السيارات هم الامريكان .. وأن من يخطف الرهائن هم الامريكان .. وان من يذبح البشر بإسم المقاومة هم الامريكان.. وأن خطف السفراء تم بمعرفة الامريكان وبمباركتهم .. وأن الفتنة الطائفية فى العراق يشعلها الامريكان وأن الامريكان هم "الارهابيين" .. لا بل هم راعى الارهاب الاول فى العالم .. فالامريكان هم من يسعون فى الارض فساداً وهم من يحاربون دين الله فى الارض .. ويعينهم على ذلك الصهاينة والمتصهينين من أعداء الله والامة والدين .. وتابعيهم ومريديهم وعملائهم ممن فسدت عقيدتهم وغرتهم الحياة الدنيا إتبعوا أهوائهم والشياطين .

و اريد ان اتوجه الى الامريكان الان بسؤال واحد ما هو مدى طموحاتكم ؟ هل تريدون ان تحكموا العالم ؟ انتم تقريبا تحكموة الان. هل تريدون احتلال الشرق الاوسط؟ انتم موجودون فى الخليج اغنى بقاع المنطقة بلا حرب . ما هو الهدف هلى هى حرب من اجل الحرب؟ هل هى حرب على الدين ؟ اذا كانت كذلك فما الفائدة؟ ما الذى سيعود عليكم؟ انة لغز ارجو من اى من السادة الامريكان ان يضع لى الاستراتيجية الحقيقةلحالة الصرع الذى اصاب الامريكان نحو شن الحروب و معاداة العالم اجمع.
انا فى انتظار اجابة من اى منهم
Aldrado

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

الفضيحة فى المخابرات الامريكية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» المخابرات الامريكية والعرب الى اين
» المخابرات المصرية هي من كشفت فضيحة السجون الامريكية السرية في اوروبا
» ايران تفكك شبكة تجسس تعمل لصالح المخابرات المركزية الامريكية
» المخابرات العسكرية الامريكية تكشف اسرار صناعة الصواريخ والاسلحة الكيماوية في مصر
» المخابرات الامريكية تفضح فرنسا في قضية محمد مراح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: المخابرات والجاسوسية - Intelligence-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019