[B] ان من أهم الحيل التي يتوصل بها اليهود اليوم لنشر أفكارهم وكسب تعاطف العالم معهم، وإذلال أعدائهم والوصول لأذية من يناوئهم ولا يوافق خططهم ولا يساير أفكارهم، ومن ذلك استخدام أسلحة المساعدات الدولية من أمريكا والدول الغربية والبنك الدولي لربطها
بمخططات التعاون مع اليهود أو أخذ موافقاتها عن طريق هيئات عالمية يسيطر عليها اليهود فلا تكون إلا برضاهم، وحتى الكونجرس الإمريكى ومجلس الشيوخ، وقس على ذلك الكثير من المجالس الأوروبية يسيطرون على القرار فيها من خلال اللوبي الصهيوني فيدخلون من يشاءون جنتهم ويكوون من شاءوا بنارهم
عمل اتفاقيات عالمية عديدة لها مزايا تجارية هائلة وهى تسمى الدول الأحق بالرعاية ويمنح شرف الانتساب إليها لكل من يقف بصفهم أو يساعدهم مثل اتفاقية دول الكويز الشهيرة والتي تمنح مزاياها بقدر ما تستورد الدولة من مواد مصنعة من إسرائيل
مراكز الأبحاث العالمية سوءاً العسكرية أو الزراعية والجامعات اليهودية والإسرائيلية التي ضخمتها آله الدعاية الصهيونية حتى ألحقتها بمصاف المراكز الأولى العالمية فتهافتت دول العالم الثالث عليها، من مراكز أبحاث وجامعات مصنفة عالمياً بعد أن رأوا دول العالم الغربي تتعاون معا في منظومات الصواريخ دفاعاً وهجوماً، وفى التطوير الزراعي المتقدم فأمكن لهذه المراكز أن تتسلل لكثير من الدول الأفريقية وتبث مع التطور سمومها، وتتمكن بالأموال من زعمائها وساستها؛ أو تفسد الأنظمة الزراعية في الخفاء بدعوى التطوير، ففي مصر مثلاً تمكنوا من إدخال سوسة النخيل لضرب النخيل المصري، وتمكنوا من إفساد سلالات النحل المصرية بسلالات شرسة أضرت بالنحل في مصر بشدة، وسلالات كتاكيت تحمل أمراضاً فيروسية قاتلة، وأحزمة مشعة تسبب العقم، ولبان يسبب الهياج الجنسي، وشامبو به مواد كيماوية تؤذى المخ، وأطرح عليكم سؤالاً
ربما ظنه البعض من الخيال العلمي هل يتخيل أحدٌ أنهم يطورون حالياً أسلحة بيولوجية انتقائية تعمل على الجينات البشرية فتوضع في الماء والهواء فتنتقى العرب في إسرائيل فتؤثر فيهم أما اليهود الذين يحملون جينات اليهود الوراثية فلا تتفاعل معهم والله من ورائهم محيط
مراكز الاستخدام والتشغيل التي تقوم بتشغيل شباب العالم الثالث وبخاصة المسلمين في أمريكا وأوروبا وإسرائيل بشرط التحلل من الدين واستغلال الحاجة للمال وللنساء، لتجنيد بعضهم أو استخدامهم في النشاطات المساعدة، أو لتكوين الخلايا النائمة الجاهزة للاستخدام دائماً
شركات ومصارف غسل وتبييض الأموال لمساعدة عصابات العالم التي تعمل بجميع المحرمات الدولية من النشاطات
بيوت الدعارة التقليدية
تجارة النساء للعمل والتجارة توريد العاهرات وهى من أكبر شبكات العالم قاطبة
تجارة الجنس المتخصص لممارسة الشذوذ والأطفال
تجارة الجنس بالصور والأفلام والتمثيل ومواقع النت
تجارة مزارع المطاط والدخان وتراب الذهب والألماظ
بيع الأطفال للتبني
بيع الأعضاء.
تجارة بيع الأجنة والسقط
صناعة وتجارة المخدرات
تجارة الأسلحة
التصفية الجسدية
الخطف
تجارة بيع النفايات النووية
تجارة دفن النفايات النووية
تجارة جلب المرتزقة والطيارين
تجارة جلب وتشغيل العلماء السابقين
تصريف بلايين الأجهزة الكهربية المستعملة بحجة نقل التكنولوجيا بتكلفة زهيدة.
تهريب الآثار واللوحات
تصريف المقتنيات الثمينة
صنع الخلايا النائمة
مافيا تهريب اليهود
تجارة الجواسيس
كل ذلك مع تمكين العصابات من تبييض أو تسييل أموالهم لتهريبها حيث شاءوا خدمة لجميع الأغراض، بالإضافة بالطبع لأغراض اليهود الأساسيةمن تمويل عمليات إفساد الأخلاق، وتخطيط وتنفيذ مخططات الإخلال بالأمن، وتنشيط العصابات والحركات المسلحة والنعرات الطائفية لخدمة أغراضهم في النهاية
والأمثلة الاقتصادية لا تنتهي، فتجدهم في كل مكان يبنون السدود ويدربون المرتزقة، ويقيمون محطات المياه والكهرباء والصرف الصحي، ويقيمون المدارس ويحاربون الأمراض والأوبئة، وينشؤن المحطات الإذاعية والتلفزيونية وينقلون الحضارة
وهم يقومون بتنفيذ كل ما سبق من الألف إلى الياء من أول دراسات الجدوى الموثقة وإنشاء الشركات وتشغيل العمالة وتصريف المنتج وعمل الدعاية والتمويل المالي والوجستى فئ جميع المراحل، وبحيث تكون العمليات في النهاية محكمة تحت ستار مساعدات اقتصادية، أو قروض بنكية، ومشاريع تنموية، وأهداف إنسانية، ويكون الأمر كله برمته تحت سيطرتهم ولخدمة كل أغراضهم الدنيئة. فمع كل قرش ينفق تعود إليهم عوائد لا حصر لها من من السيطرة على البلاد وساستها وزعمائها ومنابع ثروتها؛ من المواد الخام والأيدي العاملة. وهكذا كانوا على مر الزمان منذ بدايتهم وهكذا هم