القاتل المخيف كتب:

الرد عندى 

اخى محمود دائما تاتى  فجاه بى النهايه انتا مثال لجندى الصاعقه 
تسلم

Mr Nad كتب:

أخي لا تجعلوا من فلسطين شماعة في كل تعليقاتكم. هل للعرب المقدرة على استرجاعها حاليا ومواجهة اسرائيل ومن ورائها أمريكا والناتو ؟ كونوا واقعيين ولا تتحججوا بالشعارات الرنانة.


أين سياسة الكيل بمكيالين ؟  لكل دولة الحق في الدفاع عن مصالحا ومن الخنوع أن تبقى في وضع المتفرج يوم يتوجب عليك التدخل


اصل المشكلة هو عقائدي ورغبة ايران بتصدير ثورتها الى كل الدول العربية وزيادة نفودها. هل هدا يرضيك ؟ هل تريد أن تضيع اليمن أيضا ؟


لا يجب تحليل الامر بسطحية. سأحدثك عن ثلاث نقاط وبعد هدا يمكنك الحكم على موقف الجزائر مثلا وموقفك انت شخصيا


1/  ايران: هل مصلحتنا معها ؟


- نختلف معها لغويا ومدهبيا
- دولة معزولة 
- عملت جاهدة الى تصدير ثورتها الى كل الدول العربية ومنها الجزائر ودعمت الارهاب ماديا وسياسيا وهدا أدى لقطع العلاقات معها سنة 1993. وأظنك تعلم معنى عبارة تصدير الثورة (التشييع)


2/ العرب: هل مصلحتنا معهم ؟


- نقاسمهم التاريخ واللغة والعقيدة والمدهب
- دول لها تأثير على الرأي العام العالمي. السعودية قررت والعالم التف حولها ومن يريد المعارضة يتحفظ باحتشام
- مصر تعلم اين هي مصالحها ويوم طلبت العون تلقت معونة بمئات ملايير الدولارات. عن قريب ستنخفض أسعار البترول الى 30 او 20 فهل سنتوجه للبنك الدولي ؟
- المغرب يكفيه ارسال طائرة واحدة فقط وليس 6. العدد لا يهم فلن يؤثر كثيرا على الأرض. المغرب يعلم أين تكمن مصالحه


3/ الحياد السلبي


للجزائر ثاني اقوى جيش عربي ولكنها تلتزم بالحياد في القضايا الدولية ولا تلجأ اليه ولو للدفاع عن مصالحها بسبب الدستور الدي رغم انه يغير كل عشر سنوات الا ان فقرة عدم تخطي الحدود لا تمس. ونتيجة هدا الحياد:


- فقدان ليبيا
- فقدان مالي .. بوابتنا الخلفية .. لصالح فرنسا وما أدراك ما فرنسا
- اعتداء ارهابي دولي على تيفنتورين بمثابة اعلان حرب والى اليوم مازلنا نعاني من تبعاته بسبب انخفاض الانتاج الغازي وهجرة الشركات البترولية
- خطف وقتل دبلوماسيين ومسؤولين كبار
- فقدان هيبة الدولة اقليميا. على عكس مصر .. لو أن داعش ارتكب عملية ارهابية في الجزائر فلن تجرأ القيادة على الرد


والآن هل تعلم أين هي مصلحتنا ولما يتوجب علينا تطوير فكرنا ؟ نحن في القرن 21

كلام في المستوى   تقييم+ 
أنا من مؤيدي إستخدام القوة العسكرية الجزائرية في ما يعتبر من صلب أمننا القومي مالي وليبيا على وجه الخصوص
تحياتي

تمرد كتائب موالية للحوثيين في تعز

أفادت مصادرنا في اليمن أن كتائب في اللواء 35 مدرع في تعز جنوبي البلاد تمردت على أوامر قيادة اللواء الموالي للحوثيين وحلفائهم من الموالين للرئيس السابق علي عبدالله صالح.

وذكرت مصادرنا، الخميس، أن الكتائب المتمردة رفضت أوامر قيادة اللواء بإخراج حملات عسكرية إلى مدينة عدن التي يحاول الحوثيون السيطرة عليها.

وقالت المصادر العسكرية إن قائد اللواء، أمر بإخراج عدد من الدبابات والقوات العسكرية والجنود الى التربة وعدن، لكن جنود المعسكر رفضوا الأوامر وأعلنوا تمردهم وتأييدهم للرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي الذي غادر البلاد للمشاركة في القمة العربية بمصر.

يأتي هذا التمرد، بعد أن بدأت السعودية بمشاركة تحالف عربي واسع ضربات جوية تستهدف مواقع الحوثيين في اليمن إثر انقلابهم على سلطة هادي الشرعية.

http://www.skynewsarabia.com/web/article/733653/%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%AF-%D9%83%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D9%94%D8%A8-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D8%B2

Mr Nad كتب:

أخي لا تجعلوا من فلسطين شماعة في كل تعليقاتكم. هل للعرب المقدرة على استرجاعها حاليا ومواجهة اسرائيل ومن ورائها أمريكا والناتو ؟ كونوا واقعيين ولا تتحججوا بالشعارات الرنانة.


أين سياسة الكيل بمكيالين ؟  لكل دولة الحق في الدفاع عن مصالحا ومن الخنوع أن تبقى في وضع المتفرج يوم يتوجب عليك التدخل


اصل المشكلة هو عقائدي ورغبة ايران بتصدير ثورتها الى كل الدول العربية وزيادة نفودها. هل هدا يرضيك ؟ هل تريد أن تضيع اليمن أيضا ؟


لا يجب تحليل الامر بسطحية. سأحدثك عن ثلاث نقاط وبعد هدا يمكنك الحكم على موقف الجزائر مثلا وموقفك انت شخصيا


1/  ايران: هل مصلحتنا معها ؟


- نختلف معها لغويا ومدهبيا
- دولة معزولة 
- عملت جاهدة الى تصدير ثورتها الى كل الدول العربية ومنها الجزائر ودعمت الارهاب ماديا وسياسيا وهدا أدى لقطع العلاقات معها سنة 1993. وأظنك تعلم معنى عبارة تصدير الثورة (التشييع)


2/ العرب: هل مصلحتنا معهم ؟


- نقاسمهم التاريخ واللغة والعقيدة والمدهب
- دول لها تأثير على الرأي العام العالمي. السعودية قررت والعالم التف حولها ومن يريد المعارضة يتحفظ باحتشام
- مصر تعلم اين هي مصالحها ويوم طلبت العون تلقت معونة بمئات ملايير الدولارات. عن قريب ستنخفض أسعار البترول الى 30 او 20 فهل سنتوجه للبنك الدولي ؟
- المغرب يكفيه ارسال طائرة واحدة فقط وليس 6. العدد لا يهم فلن يؤثر كثيرا على الأرض. المغرب يعلم أين تكمن مصالحه


3/ الحياد السلبي


للجزائر ثاني اقوى جيش عربي ولكنها تلتزم بالحياد في القضايا الدولية ولا تلجأ اليه ولو للدفاع عن مصالحها بسبب الدستور الدي رغم انه يغير كل عشر سنوات الا ان فقرة عدم تخطي الحدود لا تمس. ونتيجة هدا الحياد:


- فقدان ليبيا
- فقدان مالي .. بوابتنا الخلفية .. لصالح فرنسا وما أدراك ما فرنسا
- اعتداء ارهابي دولي على تيفنتورين بمثابة اعلان حرب والى اليوم مازلنا نعاني من تبعاته بسبب انخفاض الانتاج الغازي وهجرة الشركات البترولية
- خطف وقتل دبلوماسيين ومسؤولين كبار
- فقدان هيبة الدولة اقليميا. على عكس مصر .. لو أن داعش ارتكب عملية ارهابية في الجزائر فلن تجرأ القيادة على الرد


والآن هل تعلم أين هي مصلحتنا ولما يتوجب علينا تطوير فكرنا ؟ نحن في القرن 21

ارفع قبعتى احتراما لهذا الكلام 

Mr Nad كتب:

أخي لا تجعلوا من فلسطين شماعة في كل تعليقاتكم. هل للعرب المقدرة على استرجاعها حاليا ومواجهة اسرائيل ومن ورائها أمريكا والناتو ؟ كونوا واقعيين ولا تتحججوا بالشعارات الرنانة.


أين سياسة الكيل بمكيالين ؟  لكل دولة الحق في الدفاع عن مصالحا ومن الخنوع أن تبقى في وضع المتفرج يوم يتوجب عليك التدخل


اصل المشكلة هو عقائدي ورغبة ايران بتصدير ثورتها الى كل الدول العربية وزيادة نفودها. هل هدا يرضيك ؟ هل تريد أن تضيع اليمن أيضا ؟


لا يجب تحليل الامر بسطحية. سأحدثك عن ثلاث نقاط وبعد هدا يمكنك الحكم على موقف الجزائر مثلا وموقفك انت شخصيا


1/  ايران: هل مصلحتنا معها ؟


- نختلف معها لغويا ومدهبيا
- دولة معزولة 
- عملت جاهدة الى تصدير ثورتها الى كل الدول العربية ومنها الجزائر ودعمت الارهاب ماديا وسياسيا وهدا أدى لقطع العلاقات معها سنة 1993. وأظنك تعلم معنى عبارة تصدير الثورة (التشييع)


2/ العرب: هل مصلحتنا معهم ؟


- نقاسمهم التاريخ واللغة والعقيدة والمدهب
- دول لها تأثير على الرأي العام العالمي. السعودية قررت والعالم التف حولها ومن يريد المعارضة يتحفظ باحتشام
- مصر تعلم اين هي مصالحها ويوم طلبت العون تلقت معونة بمئات ملايير الدولارات. عن قريب ستنخفض أسعار البترول الى 30 او 20 فهل سنتوجه للبنك الدولي ؟
- المغرب يكفيه ارسال طائرة واحدة فقط وليس 6. العدد لا يهم فلن يؤثر كثيرا على الأرض. المغرب يعلم أين تكمن مصالحه


3/ الحياد السلبي


للجزائر ثاني اقوى جيش عربي ولكنها تلتزم بالحياد في القضايا الدولية ولا تلجأ اليه ولو للدفاع عن مصالحها بسبب الدستور الدي رغم انه يغير كل عشر سنوات الا ان فقرة عدم تخطي الحدود لا تمس. ونتيجة هدا الحياد:


- فقدان ليبيا
- فقدان مالي .. بوابتنا الخلفية .. لصالح فرنسا وما أدراك ما فرنسا
- اعتداء ارهابي دولي على تيفنتورين بمثابة اعلان حرب والى اليوم مازلنا نعاني من تبعاته بسبب انخفاض الانتاج الغازي وهجرة الشركات البترولية
- خطف وقتل دبلوماسيين ومسؤولين كبار
- فقدان هيبة الدولة اقليميا. على عكس مصر .. لو أن داعش ارتكب عملية ارهابية في الجزائر فلن تجرأ القيادة على الرد


والآن هل تعلم أين هي مصلحتنا ولما يتوجب علينا تطوير فكرنا ؟ نحن في القرن 21

كلام جميل أحييك دكتور على رحابة صدرك. 

أما عن نقاطك فسأجيبك عليها بسرعة تجنبا لإضاعة الوقت:

1- هناك ما يعرف بالإستراتيجية، نحن لا نطلب من العرب الحل التكتيكي المتثل في حرب مع إسرائيل. صدقني القليل من الضغوط خاصة في مايخص البترول و الغاز ربما كانت ستجعل الغرب يدفع إسرائيل للعودة خلف خطوط 67 التي أراها عادلة في الوضع الذي نحن فيه

2- اليمن دولة مستقلة لها دستور و قانون، و تعاني من الفقر و انعدام الأمان و إنخفاض المستوى الثقافي، و تحدها دول عربية فقيرها يسخر من مال قارون، ثم تقول لكي لا يضيع اليمن و يجب أن نقف مع اليمنيين ضد اليمنيبن، بالحرب، صدقني اليمن صيصير كالصومال تذكر كلامي. أليست هذه نفسها سياسة الكيل بمكيالين. 

3- الرد على نقاطك:

أ -قضبة العقيدة و الإختلاف اللغوي حجة قديمة، العرب لهم علاقات ممتازة مع كفّار و لا يستطيعون تحمّل علاقة مع دولة مسلمة. لا أختلف معك على كل حال

ب و ج- بعض العرب لا يهتمون لمصالح بعض العرب، تأكد من ذلك. و الجزائر تعلم أنها في غنا عن التسوّل، كما أنها تربطها مصالح بروسيا التي تربطها مصالح بإيران، لا تنسى أن كل هذه الدول من أكبر مصّدري الغاز الذي هو ذهب المستقبل. ثم سياسة إحترام الدستور رئيسية و حساسة، لا تنسى أن الجزائر دولة حدودها شاسعة جدا، و هناك دول تريد دفعها لإستفزاز بعض الجهات قصد إعادتها لفترة الحرب الأهلية، الموضوع معقد جدا و الأعداء ينتظرون و أنت جزائري و أنا لست جزائري و رغم ذلك تعلم عن ماذا أتحدث. أنا حقا أكره سياسة التسوّل التي تسمح لبعض الجهات ببسط سيطرتها على بعض المناطق، و أتمنى أن تبقى الجزائر على سياسة الحياد على الأقل على المستوى العربي فقط. و تذكر كلامي لا يجب التسرع في الأحكام و أنت تعلم ذلك، و الأيام بيننا حين تجد الجزائريين يضحكون على كل ما سيحدث لاحقا. 

تحياتي