تطور البرنامج النووي الباكستاني
1961
إنشاء اللجنة الباكستانية للبحث الفضائي والجوي "سيوباركو" (SUPARCO).
1962
بدأت سيوباركو في اختبار إطلاق صواريخ في المحيط الهندي.
المعهد الباكستاني للتكنولوجيا والعلوم النووية
1965
الشروع في البحث النووي في مدينة راولبندي.
1968
رفضت باكستان التوقيع على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT).
1970
طورت سيوباركو قدراتها من أجل إنشاء مركبات صاروخية.
1974
أعلن رئيس الوزراء الباكستاني ذو الفقار علي بوتو عن عزم بلاده تطوير السلاح النووي بعد أول تفجير نووي هندي.
1978
اقترحت باكستان على الهند عدم امتلاك أو تصنيع الأسلحة النووية.
1979
قطعت الولايات المتحدة مساعدتها عن باكستان بسبب أنشطتها في مجال البحث النووي.
اقترحت باكستان على الهند إنشاء مفتشية هندية باكستانية للإشراف على البحث النووي.
اقترحت باكستان على الهند توقيع الدولتين المتزامن على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT).
اقترحت باكستان على الهند دخول الدولتين المتزامن للوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA).
1980
أصبحت باكستان تمتلك صواريخ أرض/أرض من نوع حتف 1 وحتف 2. ويقدر مدى حتف 1 بمقدار 80 كلم وحمولة 500 كلغ. بينما قدر مدى حتف 2 بمقدار 280 إلى 300 كلم وحمولته 500 كلغ.
أكدت تقارير عديدة في بداية السنة حصول باكستان من الصين على المخططات الضرورية لتفجير قنبلة ذرية، وأخرى تؤكد في السنة نفسها حصول باكستان من الصين كذلك على اليورانيوم المخصب الذي يمكّن من تصميم قنبلة ذرية.
1981
أكد تقرير صادر عن الولايات المتحدة أن باكستان تمتلك برامج تطوير الأسلحة النووية، وفي السنة نفسها نشر كتاب القنبلة الإسلامية بالإنجليزية للعالم النووي الباكستاني الدكتور الفيزيائي عبد القدير خان .
1983
أكدت أميركا وجود تجارب لإنتاج اليورانيوم المخصب بمدينة كهوتا (على بعد نصف ساعة من العاصمة إسلام آباد).
1984
حذر الرئيس الأميركي ريغان باكستان من تخصيب اليورانيوم أكثر من 5%.
1986
فجرت باكستان انفجارا قويا ما بين 18 و21 سبتمبر/ أيلول، مما يعني -حسب بعض التقارير الغربية- امتلاكها لليورانيوم المخصب بنسبة 93.5%.
قال الرئيس الباكستاني ضياء الحق إن بمقدور باكستان امتلاك التكنولوجيا وعلى ذلك الأساس يمكن للعالم الإسلامي مشاركتها في ذلك.
قال هنري كيسنجر وزير الخارجية الأميركي إنه رغم اعتراض الولايات المتحدة فإن باكستان تواصل تفجيراتها النووية، فمصنع كهوتا لليورانيوم المخصب بمقدوره إنتاج القدر الكافي من الأسلحة النووية خلال سنة 1987.
1987
كشفت الأقمار التجسسية الأميركية عن وجود مصنع ثان لإنتاج اليورانيوم المخصب بباكستان.
أكد د. عبد القدير خان ما ذكرته تقارير CIA عن إنتاج باكستان للقنبلة الذرية.
صودرت كميات من اليورانيوم المخصب متجهة نحو باكستان في ألمانيا الغربية وفي سويسرا.
وقعت الصين وباكستان اتفاقية ستبيع بموجبها الصين لباكستان صواريخ من نوع M-11 وقاذفات للصواريخ.
صنعت باكستان صواريخ ذات دفع وقودي.
1989
أعلن في أبريل/ نيسان عن تجارب على حتف 1 وحتف 2، وقالت باكستان إن صناعتهما محلية في حين ذكرت تقارير غربية إن للصين دورا في إنشائها.
ظهر صاروخ حتف 2 لأول مرة للجمهور في عرض عسكري بمناسبة يوم باكستان الوطني (23 مارس/ آذار) وهو محمول على قاذفة متحركة.
أكدت بعض التقارير حصول باكستان على غاز التريتيوم من ألمانيا الغربية منتصف هذه السنة، كما أكدت تقارير أحرى على مساعدة الصين لباكستان في مجال برنامجها النووي.
1990
قامت باكستان برد فعل غير مباشر على مناورات القوات الهندية القريبة من حدودهما المشتركة بإنزال إحدى طائراتها العسكرية السبع من طراز C-130.
تسلم الدكتور عبد القدير خان منشئ القنبلة النووية الباكستانية جائزة الدولة.
1991
اشترت باكستان الصاروخ النووي M-11 من الصين.
أنتجت باكستان ستة رؤوس نووية حسب تصريحات غربية.
وقعت باكستان والهند اتفاقية مشتركة تلتزم بموجبها كلتا الدولتين بعدم مهاجمة المنشآت النووية للدولة الأخرى.
1992
إنشاء جيل جديد من حتف 1 يسمى "حتف 1 أ" ويبلغ مداه 100 كلم.
اشترت باكستان 30 صاروخا بالستيا من الصين من بينها صواريخ من نوع M-11 التي يبلغ مداها 300 كلم بحمولة 800 كلغ.
1996
تبادلت الهند وباكستان في أول يناير/ كانون الثاني الخرائط التي تبين المواقع النووية لكلتا الدولتين من أجل عدم تعرضها لهجوم من الطرف الآخر.
أصبح المفاعل النووي الباكستاني جاهزا لإنتاج أسلحة نووية من معدن البلوتونيوم وكانت جاهزيته متوقعة منذ عام 1990.
اشترى مختبر عبد القدير خان بمدينة كهوتا 5000 دائرة مغناطيسية (ring magnets) من الصين، وتسمح هذه الدوائر الممغنطة بتخصيب اليورانيوم الذي بواسطته تنتج الأسلحة النووية.
1997
أجرت باكستان في يوليو/ تموز اختبارا على حتف 3 (غزنوي) البالغ مداه 800 كلم.
صرح رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف بأن قدرة باكستان النووية أصبحت حقيقة لا غبار عليها.
1998
أعلنت باكستان في يناير/ كانون الثاني عن تطوير صاروخ غوري ومداه ما بين 1350 و1500 كلم وحمولته 700 كلغ.
أجرت في أبريل/ نيسان اختبارا على صاروخ غوري.
فجرت باكستان في 28 مايو/أيار خمسة تفجيرات نووية وصرحت بأن قوتها بلغت خمس درجات على مقياس ريختر.
1999
إجراء أول تجربة للصاروخ حتف 4 المعروف باسم شاهين 1 وهو صاروخ بالستي متوسط المدى.
2000
عرض في اليوم الوطني الباكستاني يوم 23 مارس/ آذار صاروخان من نوع حتف 6 ويسمى شاهين 2 أو غزنوي.
الصاروخ حتف 4