هذا فسفور أبيض و لدى تونس كامل الحق في إستخدامه طالم العدو ليس دولة أخرى و ليس في منطقة مدنية بل لقتل الوحوش الخرافية المختبئة في الغابات
كما أن النباتات تحب الفوسفور ربما لتقوية الغطاء النباتي .
+ أي إستعطاف هل الإرهابيين يستحقون العطف
طالم المدنيون ليسو مستهدفين تفننو في القصف اللهم الفوسفور الأبيض أو القنابل التقليدية التي ستدمر و تحرق الغابات.
في إنتظار المي-35 أو T-129 لإستكمال المهمة دون المغامرة بأرواح التونسين الشرفاء من القوات الأمنية.
+ أفضل إستعمال القنابل العنقودية المضادة للأفراد, لن تضر بالبيئة و بما أن المستهدف إرهابيون في غابة فلا هيومن رايتس واتش أو أمنستي ستتكلم.