A Palestinian State = the end of Israel ان دولة فلسطينية = نهاية اسرائيل


" Although Labor and the Likud differ in their views on the solution to the Palestinian question, we both oppose in the strongest terms the creation of a Palestinian 'mini-state' in the West Bank and the Gaza Strip, first and foremost because it cannot solve anything. " "ورغم أن حزب العمل والليكود وتختلف في وجهات النظر بشأن حل للقضية الفلسطينية ، ونحن في كل من يعارض بشدة انشاء دولة فلسطينية الى' دولة مصغرة 'في الضفة الغربية وقطاع غزة ، وأولا وقبل كل شيء لانها لا تستطيع تحل شيئا ". (Yitzhak Rabin, The Rabin Memoirs p. 334) (اسحق رابين ، ورابين مذكرات ص 334)
In his book Tomorrow is Now, Shimon Peres absolutely rejected the idea of a Palestinian state, writing: في كتابه غدا والآن ، وشيمون بيريز ورفض تماما فكرة اقامة دولة فلسطينية ، وكتابة :
" During a war, the borders of the Palestinian state will serve as an ideal springboard for mobile forces to immediately breach Israeli defenses towards the infrastructure vital to Israel's existence, to limit the freedom of action of the Israeli Air Force in Israeli skies, and to shed the population's blood through 'masses of artillery positions' proximity to the border. In the absence of defensible borders, Israel will be annihilated in a war. " "وخلال الحرب ، وحدود الدولة الفلسطينية ستكون بمثابة نقطة انطلاق مثالية للجوال لقوات الدفاع الاسرائيلية فورا من أجل خرق البنية التحتية الحيوية لوجود إسرائيل ، والحد من حرية عمل سلاح الجو الإسرائيلي في الأجواء الإسرائيلية ، وعلى التخلص من السكان عن طريق الدم 'جماهير مواقع المدفعية' على مقربة من الحدود. وفي حالة عدم وجود حدود يمكن الدفاع عنها ، واسرائيل سوف يباد في الحرب ".
Even Rabin wrote it in his memoirs: حتى رابين كتب في مذكراته :
" Palestine will rise upon the ruins of the State of Israel. " "فلسطين سترتفع على انقاض دولة اسرائيل."
Now that Israel's Prime Minister, Mr. Sharon, is publicly offering this gift to the Palestinian leadership, it is no wonder that nation after nation has jumped aboard the bandwagon, or that even the President of the United States and his Secretary of State have made this official American policy to bring about a solution to the problem of the Middle East. الآن أن رئيس وزراء اسرائيل ، السيد شارون علنا تقديم هذه الهدية إلى القيادة الفلسطينية ، فليس من المستغرب أن الأمة بعد الأمة قفز الذين كانوا على متن عربة ، أو حتى رئيس الولايات المتحدة الأمريكية والوفد المرافق له وزير الدولة بذلت هذه السياسة الأمريكية الرسمية للتوصل إلى حل لمشكلة الشرق الأوسط.
All the evidence indicates that a Palestinian state might well spell the end of the State of Israel, as Yitzhak Rabin said. كل الأدلة تشير إلى أن الدولة الفلسطينية قد يعني نهاية دولة اسرائيل ، كما قال اسحق رابين.
But who is there to listen? ولكن هل هناك للاستماع؟ Yes, there are a few strong and courageous voices on the Jewish as well as on the Christian side, but what can these voices and movements achieve if the present leader of Israel itself has advocated this solution (or should we say dissolution) of its own state? نعم ، هناك عدد قليل من الأصوات القوية والشجاعة على اسرائيل وكذلك على الجانب المسيحي ، ولكن ما الذي يمكن لهذه الأصوات والحركات تحقيق إذا والزعيم الحالي لإسرائيل نفسها قد دعوا إلى هذا الحل (أو ينبغي أن نقول الحل) من تلقاء نفسها الدولة؟
The trap is set by Israel's own leaders, and Israel may well fall into it, to the applause of the world that wants an even-handed approach so that in the end it doesn't need to choose regarding to whom this land was promised by God in its entirety! فخ يحدد بها زعماء اسرائيل ، واسرائيل وربما نقع فيه ، لتصفيق العالم التي تريد متوازنا إزاء ذلك أنه في نهاية المطاف ، ليست في حاجة الى اختيار بشأن الجهة التي كانت هذه الأرض التي وعد بها الله بكليته!
One of the most spiritual and perceptive pilots I know - wrote me the following, a heart cry that resonated in me: واحدة من أكثر والروحية والادراك الطيارين أعلم -- كتب لي التالي ، وهو أن القلب صرخة صدى في نفسي :
"I have been quite upset spiritually and have sent some communiques to our President, George W. Bush and have been praying for him. It seems that he is hell-bent on pushing this 'Palestinian thing' upon Israel, not knowing that by doing so, he will be sticking his Texas finger in God's eye, and bringing judgment on America. "أنا منزعج جدا روحيا وأرسلت بعض المشتركة لرئيسنا ، جورج دبليو بوش ، وكانت الصلاة بالنسبة له. ويبدو انه مصرة على دفع هذا« الشيء الفلسطيني 'على اسرائيل ، علما ان ليس من خلال العمل لذا ، سيكون له الشائكة تكساس اصبع الله في العين ، وبذلك حكم على امريكا.
"I am equally concerned about Israel's leaders and their apparent willingness to keep dealing with the idea of dividing up the land, and making a Palestinian state ." "أشعر بالقلق أيضا إزاء قادة إسرائيل ، ويبدو أنه على استعداد للحفاظ على التعامل مع فكرة تقسيم الأرض ، وجعل الدولة الفلسطينية".
On Arafat's official Fatah website we find the following statement: عرفات مسؤول فتح موقع نجد البيان الآتي :
" A legitimate Palestinian entity FORMS THE MOST IMPORTANT WEAPON THAT ARABS HAVE AGAINST ISRAEL. " "شرعية الكيان الفلسطيني تشكل أهم سلاح العرب ضد اسرائيل".
This is consistent with similar statements by Arafat who, on the same day he signed the Declaration of Principles on the White House lawn spoke the following words on Jordan TV: ويتفق هذا مع بيانات مماثلة من قبل عرفات ، في نفس اليوم وقع على إعلان المبادئ في حديقة البيت الأبيض وتحدث العبارة التالية على التلفزيون الأردني :
" Since we cannot defeat Israel in war we do this in stages. We take any and every territory that we can of Palestine, and establish a sovereignty there, and we use it as a springboard to take more. When the time comes, we can get the Arab nations to join us for the final blow against Israel. " "وبما أننا لا نستطيع هزيمة اسرائيل في الحرب ونحن نفعل ذلك على مراحل ، ونحن نأخذ كل أراضي أي أن نتمكن من فلسطين ، وإقامة سيادة هناك ، ونحن استخدامها كنقطة انطلاق لاتخاذ المزيد وعندما يحين الوقت ، يمكننا تحصل الدول العربية على الانضمام إلينا لتوجيه الضربة القاضية إلى إسرائيل ".
And in a letter to rejectionists quoted by The Jerusalem Post on November 18, 1994, Arafat wrote that this agreement "will be a jumping off point to remove the enemy from all Palestinian lands. " وفي رسالة وجهها الى الرافضين ونقلت جيروساليم بوست عن 18 نوفمبر 1994 ، كتب لعرفات أن هذا الاتفاق "سيكون القفز من نقطة لإزالة العدو من كل الاراضي الفلسطينية."
The giving up of that part of Czechoslovakia that was called the Sudetenland not only led to the end and fall of all of Czechoslovakia, a strong and healthy democracy, but also turned all of Europe into a theater of war. فإن التخلي عن هذا الجزء من تشيكوسلوفاكيا التي كانت تسمى Sudetenland لم تؤد إلى نهاية وسقوط كل من تشيكوسلوفاكيا وقوية وديمقراطية سليمة ، ولكن أيضا كل من أوروبا تحولت الى مسرح للحرب.
This will be the case when, through the blindness and foolishness of today's politicians, the ancient biblical Judea and Samaria (the so called West Bank) is offered to Palestinians on which to establish their state. أن يكون هذا هو الحال عندما طريق العمى والحماقة اليوم السياسيين والقديمة التوراتية يهودا والسامرة (الضفة الغربية ما يسمى ب) عرضت على الفلسطينيين في اقامة دولتهم.

yaf كتب:

بارك الله فيكم اخوتي وانا اشكر الاخ yafلوقوفه الثابة ضد العملاء والخونه والكيان الاسرائيلي القليل منا لديه هكذا جرئه فعلان المكان للكيان الاسرائيلي هو الهاوية باذن الله
الهاوية
قوله تعالى : فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية وأما من خفت موازينه فأمه هاوية وما أدراك ما هيه نار حامية