اعتقد انه من حق اي دوله ان تمتلك برامج لغزو الفضاء .

khaybar كتب:

في إشارة إلى تشدد موسكو حول حليفتها القوية

روسيا تشكك بسلمية النووي الإيراني بعد إطلاق طهران قمراً صناعياً






موسكو- رويترز
في مؤشر على تشديد موسكو لموقفها إزاء طهران، اعتبرت روسيا الأربعاء 6-2-2008، أن التجربة الصاروخية الإيرانية أثارت شكوكا بشأن حقيقة طبيعة البرنامج النووي الايراني.

وكانت إيران أطلقت صاروخا يوم الاثنين في تجربة ناجحة لإطلاق أول قمر صناعي للابحاث ايراني الصنع تعتزم إطلاقه العام المقبل في خطوة تظهر التقدم الذي حققته الجمهورية الاسلامية في مجال الصواريخ، بوقت تتوتر فيه أعصاب الغرب بسبب خطط طهران النووية.

ونقلت الوكالة عن الكسندر لوسيوكوف نائب وزير الخارجية قوله "أي تحرك يتعلق بتصنيع مثل هذا السلاح المحتمل يثير بالطبع قلقنا وقلق آخرين إذ أن ذلك يثير الشكوك تجاه غيران فيما يتعلق برغبتها المحتملة لتصنيع سلاح نووي". وتابع "الصواريخ بهذا المدى من العناصر الرئيسية في نظام الاسلحة هذا. وبالطبع هذا يثير قلقنا". وكانت روسيا قد قالت في السابق انه لا توجد أدلة على أن ايران تحاول صنع أسلحة نووية. وقللت من شأن المحاولات الغربية فرض عقوبات وتزود محطة بوشهر النووية الايرانية بالوقود النووي. وربما تشير هذه التعليقات المباشرة بصورة غير عادية الى تصلب في الموقف الروسي. ووصفت الولايات المتحدة خصم إيران اللدود التجربة الصاروخية بأنها "مؤسفة" مضيفة أنها لن تؤدي الا لزيادة عزلة طهران في المجتمع الدولي. ويخشى الغرب أن تكون إيران تسعى لاتقان التكنولوجيا النووية بحيث يكون بمقدورها انتاج قنابل نووية. وسعت روسيا للضغط على ايران كي تكون أكثر انفتاحا بشأن برنامجها النووي ولكها حذرت الغرب من تضييق الخناق على القيادة الايرانية. بينما تصر ايران على أن برنامجها النووي سلمي. ولم يتسن الحصول على تعليق من مسؤولين ايرانيين على التصريحات التي أدلى بها نائب وزير الخارجية الروسي. وفي وقت سابق ردت ايران على الانتقادات الامريكية لتجربة اطلاق الصاروخ. وقال المتحدث باسم الحكومة الايرانية غلام حسين الها للصحفيين أمس "لسنا مسؤولين عن مخاوف الآخرين (بشأن الصاروخ). ولكن لا نجد سببا". وتبحث الدول الخمس دائمة العضوبة بمجلس الأمن بالاضافة الى ألمانيا فرض عقوبات على ايران. وتقول الولايات المتحدة ان روسيا والصين حاولتا اضعاف حزمة العقوبات. وحاولت موسكو استخدام مزيج من الاقناع والتحذيرات بغرض دفع ايران كي تكون أكثر انفتاحا بشأن برنامجها النووي. وزار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين طهران في أكتوبر، بأول زيارة يقوم بها زعيم روسي لايران منذ جوزيف ستالين في عام 1943.

خبر يمثل كارثة

اذا كان هذا هو قول الداعم الوحيد لايران

فماذا تكون حقيقة البرنامج الايراني

يا جماعة اروس ممكن يبيعوا في لحظة انتم نسيتم انهم رفضوا اعطاء السادات سلاح في 1973
و بعدين روسيا عرضت على امريكا مبادرة التخلي عن الاسلحة في الفضاء فممكن ان تكون اشترطت امريكا عليها ان تتخلى عن دعمها لايران مقابل الموافقة على التخلي عن هذة الاسلحة