- sami2013 كتب:
انا لم احلل ولم احرم قلت اعتقد لان كل الرياضات فيها مخاطر حتى السباحة ادا كانت الملاكمة يحصل فيها قتيل كل عام فان السباحة تاخد الالاف كل 3 اشهر .
ادا كانت حجة تحريم رياضة وتحليل اخرى بداعي الضرر فلا احد من المسلمين سيمارس الرياضة حتى رياضة المشى
و الكتابة على لوحة الكمبيوتر لانها تضر باصابع اليدين
اما الفتوى الشرعية فاي عالم دين من الجزائر افتى بتحريم الرياضة سواء الملاكمة او غيرها ؟؟؟
اولا عمدة العلماء في تحريم الملاكمة هو حديث النبي صلى الله عليه وسلم (
وإذا قاتل أحدكم فليجتنب الوجه ) أخرجه البخاري
ثانيا الضرر في الملاكمة ليس مثل الضرر في السباحة لان الملاكمة يعتبر الضرر فيها من اصول تلك الرياضة مثل توجيه لكمات قوية للوجه او في البطن لاسقاط الخصم ولا تقولي ارجوك ان هذا ليس بضرر فكم من ملاكم قتل و كم من ملاكم ادخل الانعاش و و ووو
بخلاف السباحة فليس فيها احداث ضرر بالمنافسين فمقارنتك غير منطقية صراحة
اخيرا بخصوص فتوى اهل العلم في الجزائر فتفضل فتوى لشيخ الفركوس
في حكم تعلُّم الرياضة وممارستها مع وجود منكراتٍ
السؤال:ما حكم تعلُّم الرياضة الحديثة المستمدَّة من البلدان الأوروبية في المعاهد العليا للرياضة، علمًا أنه تقترن بها جملةٌ من المنكرات الميدانية خاصَّةً المشاركات النسوية لها، وارتدائهن للألبسة الرياضية المكشوفة والضيِّقة ممَّا يثير الغرائز والفتنة، فما حكم العمل في هذا الميدان؟ وهل أواصل دراستي أم أنقطع عنها؟ وما هو البديل في رأيكم؟ أثابكم الله خيرًا ونفع بكم الإسلام والمسلمين.الجواب:
الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين، أمَّا بعد:
فاعلم أنَّ الأصل في جملة الرياضات المعينة على الدعوة والطاعة الحلُّ والجواز، والتحريم إن اقترن بها فطارئٌ لوجود عارضٍ من فسادٍ، ما عدا بعض الرياضات التي يقترن بها ضررٌ مؤكَّدٌ، فإنَّ تحريمها لذاتها كالملاكمة القائمة على الضرب في الوجه المنهيِّ عنه بنصِّ قوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَجْتَنِبِ الوَجْهَ»(١).