قدمت وزارة الخارجية قرارا بالموافقة احتمال بيع العسكرية الأجنبية إلى البحرين لF-16 للمتابعة الدعم والمعدات المرتبطة بها وقطع الغيار والخدمات اللوجستية لبتكلفة تقدر ب 150 مليون دولار. سلمت وكالة التعاون الامني الدفاعي الشهادة المطلوبة إخطار الكونغرس هذا احتمال بيع في 4 أغسطس 2015.
وقد طلبت حكومة البحرين احتمال بيع متابعة على دعم الأسطول الحالي في البحرين F-16. وسيشمل الدعم ومعدات دعم ومعدات الاتصالات والذخيرة والتدريب الشخصي ومعدات التدريب وقطع الغيار وإصلاح والمنشورات والوثائق التقنية، وبرنامج المساعدة الأمنية الدولية القتالية الإلكترونية، حكومة الولايات المتحدة والمقاول الفنية واللوجستية، وخدمات الدعم الهندسي، والأخرى ذات الصلة العناصر اللوجستية ودعم البرامج. وتبلغ التكلفة المقدرة 150 مليون دولار.
والصفقة المقترحة ستساهم في السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة على تحسين أمن منظمة معاهدة الرائد غير شمال الأطلسي (الناتو) حليف، الذي كان ولا يزال شريكا رئيسيا في أمن المنطقة.
مطلوب دعم المتابعة للحفاظ على الجاهزية التشغيلية ل(F-16 )الخاصة بأسطول سلاح الجو الملكيالبحريني. F-16 لسلاح الجوالملكي هي شيخوخة والصيانة الدورية أصبحت مكلفة على نحو متزايد. حيث أدى عمر الأسطول، جنبا إلى جنب مع زيادة وتيرة العمليات بسبب دخول الأخير في عملية عاصفة الحزم في زيادة التركيز على الصيانة والاكتفاء. والبحرين ليس لديهم صعوبة في استيعاب هذا الدعم الإضافي في القوات المسلحة.
المقاول الرئيسي غير معروف في هذا الوقت. وسوف يتم منح عقود عندما يحدد مصدر التوريد أن المواد والخدمات الدفاعية غير متوفرة من الأسهم أو تعتبر مهلة بعيدا. لا توجد المعروف تعويض الاتفاقيات المقترحة في هذا الصدد مع احتمال بيع.
وتنفيذ هذه الصفقة المقترحة لا تتطلب التنازل عن أي ممثلين إضافيين الولايات المتحدة أو المقاول في البحرين.
لن يكون هناك تأثير سلبي على جاهزية الدفاع الامريكي نتيجة لهذه الصفقة المقترحة.
مطلوب هذا الإشعار من احتمال بيع نص عليها القانون ولا يعني قد أبرم العقد.
مصدر