حامي الأمة و الوحدة كتب:

عن أي سودان تتحدث,كان هذا عندما كان موحدا.
القمح ينموا بالمياه و يستهلك 10 أضعاف ما تستهلكه الحوامض
إحترم عقولنا قليلا,لو كان هذا لما إستورد السودان القمح,كما أن العالم العربي يقضي كل عام على نسبة من الإكتفاء الغذائي بالتزايد الجنوني للسكان.
أنظر مثلا اليمن إيثيوبيا حتى.
أما أن تقولي سودان و ما سودان ,أين كان العرب  في النصف الثاني من القرن السابق.
إن أردت المحاورة أعطيني كمية المياه في كل دولة عربية و نسبة الأراضي الزراعية.
المغرب مثلا 29 مليار متر مكعب يوفر 2/3 من إحتياجات القمح و لدينا توازن غذائي أي نصدر +2.5 مليار دولار و نستورد 2.5 مليار دولار من المواد الفلاحية
أما الأسماك فنصدر 4 ملايير دولار على الأقل. هذا المغرب ثالث دولة عربية من حيث المياه  وراء العراق و مصر (الأنهار). و الأول من حيث الأراضي الصالحة للزراعة فما بالك بالبقية.
ماذا عن حصة الفرد من الماء و كم من طن من القمح في الهكتار, حدث معلوماتك السودان قسم في 2011 .
الدول الشرق الأوسطية الوحيدة ذات إكتفاء ذاتي هي تركيا ذات المياه و الأراضي الفلاحية المتساوية مع فرنسا و باكستان (إلى حين بسبب 200 مليون بشر في إزدياد).
و إن شاء الله اليوم أو غدا سأنورك في هذا الموضوع و أصحح مفاهيمك حول الدول العربية التي تعيش ليس في الفقر المائي بل الهشاشة أو الخطورة المائية.

يكفي أن تعرف أت مصر و الجزائر أكبر دولتين مستوردتين للقمح و أن كل الدول العربية تتجه لتحلية المياه ناهيك عن الإحترار الأرضي و التصحر و نسبة التبخر.

لنكن واضحين.

السودان يتضمن على أراضي زراعية خصبة لم تزرع و لم تستغل منذ عقود. و تبلغ مساحتها مساحات دول كاملة أخي العزيز. المشكل أن السودانينن لا يملكون فائضا ماليا أو بشريا و أو ربما كسل أو عزوف أو الإفتقار للخبرة كافية عن الفلاحة في الزراعات الكبرى. أنا لم أحدد المشكل لكنني أعلم أن السودان لا تستغل مراعيها كما يجب.

المغرب قام بمشاريع فريدة من نوعها، لنكون صريحين، في ما يخص الفلاحة. لقد درست الإقتصاد المغربي سابقا و أعرف عن ماذا نتحدث. المساحة الزراعية في المغرب يتم إستغلالها كما يجب و يتم تجهيز أراضي زراعية أخرى. الفضل يعود لحسن تدبير الديوان الملكي. بينما في دولة على الحدود مع المغرب، تستثمر في أمور أخرى، تجدها تستورد كل شيء و لا يمكنها توفير إبسط الإحتياجات الغذائية بدون إستيراد رغم أنها تملك موارد مادية و أراضي أكبر. يعني القصة قصة حسن تدبير. المهم أن نشير هذه الدولة قد إستفاقت و بدأت في ضخ المال لدعم الفلاحة و ربما ستقضي على هذا المشكل قبل موفى 2020. لكن إلى حين ذلك الوقت فالجزائر تستورد 80% من إحتياجاتها الغذائية.

أما عن مصر فحدث و لا حرج. إستغلال أراضي دلتا النيل للسكن و غياب مشاريع حقيقة كبرى لدعم الفلاحة. لا أعلم إلى أين سيتواصل هذا الإعتماد الخارجي لكنه ليس جيدا على الإطلاق.

لا تنبهر كثيرا أخي بالإنتاج الفلاحي المغربي لأنه لا زال لا يترقي للمطلوب فدولة مثل تونس أصغر من المغرب تصدر نحو 2 مليار دولار من الغذاء و تستورد أقل من ذلك رغم أن تونس لا تستغل فلاحتها كما يجب نظرا لحساسية الإقتصاد المحلي.

أتمنى أن تراجع أكثر موضوع السودان و الصومال و أنا لم أتطرق لبقية الدول العربية لأنها ميؤوس منها فلاحيا أو في حالة لا تسمح لتدعيم الإنتاج الغذائي ( كسوريا و العراق )

Dream Maker كتب:

لنكن واضحين.

السودان يتضمن على أراضي زراعية خصبة لم تزرع و لم تستغل منذ عقود. و تبلغ مساحتها مساحات دول كاملة أخي العزيز. المشكل أن السودانينن لا يملكون فائضا ماليا أو بشريا و أو ربما كسل أو عزوف أو الإفتقار للخبرة كافية عن الفلاحة في الزراعات الكبرى. أنا لم أحدد المشكل لكنني أعلم أن السودان لا تستغل مراعيها كما يجب.

المغرب قام بمشاريع فريدة من نوعها، لنكون صريحين، في ما يخص الفلاحة. لقد درست الإقتصاد المغربي سابقا و أعرف عن ماذا نتحدث. المساحة الزراعية في المغرب يتم إستغلالها كما يجب و يتم تجهيز أراضي زراعية أخرى. الفضل يعود لحسن تدبير الديوان الملكي. بينما في دولة على الحدود مع المغرب، تستثمر في أمور أخرى، تجدها تستورد كل شيء و لا يمكنها توفير إبسط الإحتياجات الغذائية بدون إستيراد رغم أنها تملك موارد مادية و أراضي أكبر. يعني القصة قصة حسن تدبير. المهم أن نشير هذه الدولة قد إستفاقت و بدأت في ضخ المال لدعم الفلاحة و ربما ستقضي على هذا المشكل قبل موفى 2020. لكن إلى حين ذلك الوقت فالجزائر تستورد 80% من إحتياجاتها الغذائية.

أما عن مصر فحدث و لا حرج. إستغلال أراضي دلتا النيل للسكن و غياب مشاريع حقيقة كبرى لدعم الفلاحة. لا أعلم إلى أين سيتواصل هذا الإعتماد الخارجي لكنه ليس جيدا على الإطلاق.

لا تنبهر كثيرا أخي بالإنتاج الفلاحي المغربي لأنه لا زال لا يترقي للمطلوب فدولة مثل تونس أصغر من المغرب تصدر نحو 2 مليار دولار من الغذاء و تستورد أقل من ذلك رغم أن تونس لا تستغل فلاحتها كما يجب نظرا لحساسية الإقتصاد المحلي.

أتمنى أن تراجع أكثر موضوع السودان و الصومال و أنا لم أتطرق لبقية الدول العربية لأنها ميؤوس منها فلاحيا أو في حالة لا تسمح لتدعيم الإنتاج الغذائي ( كسوريا و العراق )

معطيات حتى تفهم لماذا لن يصل العرب مهما طاروا للأمن الغذائي (لم أن أنبهر بالفلاحة المغربية , بل بالعكس فمادام المغرب المحظوظ من الناحية الطبيعية  و لا إكنفاء فماذا نقول عن البقية)

السودان (40 مليون نسمة) أكبر مساحة   13.5 مليون هكتار, لكن المياه المتجددة كم؟ 18 مليار مياه النيل + 4 مليار أي 22 مليار متر مكعب (تركيا 11 أضعاف هذا العدد).
المغرب (34 نسمة) 9.3 مليون هكتار , المياه 29 مليار متر مكعب
الجزائر (40 مليون نسمة) 8.2 مليون هكتار, المياه 11 مليار متر مكعب لهذا قالمياه لا تكفي لزراعة القمح في الدول العربية , لأن القمح تتحكم فيه الأمطار أو الأنهار الكبرى كالنيل و الرافضين.
العراق(35 مليون نسمة) 5.9 مليون هكتار,المياه 89.8 مليار متر مكعب
سوريا(23 مليون نسمة) 5.3 مليون هكتار,المياه 16 مليار متر مكعب
تونس (11 مليون نسمة) 4.6 مليون هكتار, المياه 4.5 مليار متر مكعب
مصر (86 مليون نسمة) 3.4 مليون هكتار,المياه 57 مليار متر مكعب (55 مليار مياه النيل)

السودان ممكن عن طريق قروض البنك الإفريقي أو العربي أو المستثمرين العرب في ميدان الفلاحة لاكن مستحيل القمح.السودان لديه الإمكانية في تصدير مليارات
 الدولارات من المواشي و المواد الفلاحية كالخضر و الفواكه لكن سيضل رهينة الإستيراد بالنسبة للحبوب.
مصر رغم المساحة الزراعية الصغيرة جدا تنتج أكثر من كل هذه الدول لكن إحتياجاتها أكبر مما يدفعها للإستيراد.
قسم الأراضي الزراعية و المياه على عدد السكان لتعلم أن الإكتفاء الغذائي مستحيل


أقل من 1000 متر مكعب للفرد تعني الفقر المائي (نحن نقترب من 500 متر)

الدول الإسلامية/الإقليمية الأخرى
باكستان (200 مليون نسمة) 19.6 مليون هكتار,246.8 مليار متر مكعب ( تتجاوز 1000 متر مكعب للفرد)
تركيا(80 مليون نسمة) 25.5 مليون هكتار,211.6 مليار متر مكعب
إيران(79 مليون نسمة) 22.1 مليون هكتار, 137 مليار متر مكعب

اليمن(27 مليون نسمة) 1.6 مليون هكتار,2.1 مليار متر مكعب

حامي الأمة و الوحدة كتب:

معطيات حتى تفهم لماذا لن يصل العرب مهما طاروا للأمن الغذائي (لم أن أنبهر بالفلاحة المغربية , بل بالعكس فمادام المغرب المحظوظ من الناحية الطبيعية  و لا إكنفاء فماذا نقول عن البقية)

السودان (40 مليون نسمة) أكبر مساحة   13.5 مليون هكتار, لكن المياه المتجددة كم؟ 18 مليار مياه النيل + 4 مليار أي 22 مليار متر مكعب (تركيا 11 أضعاف هذا العدد).
المغرب (34 نسمة) 9.3 مليون هكتار , المياه 29 مليار متر مكعب
الجزائر (40 مليون نسمة) 8.2 مليون هكتار, المياه 11 مليار متر مكعب لهذا قالمياه لا تكفي لزراعة القمح في الدول العربية , لأن القمح تتحكم فيه الأمطار أو الأنهار الكبرى كالنيل و الرافضين.
العراق(35 مليون نسمة) 5.9 مليون هكتار,المياه 89.8 مليار متر مكعب
سوريا(23 مليون نسمة) 5.3 مليون هكتار,المياه 16 مليار متر مكعب
تونس (11 مليون نسمة) 4.6 مليون هكتار, المياه 4.5 مليار متر مكعب
مصر (86 مليون نسمة) 3.4 مليون هكتار,المياه 57 مليار متر مكعب (55 مليار مياه النيل)

السودان ممكن عن طريق قروض البنك الإفريقي أو العربي أو المستثمرين العرب في ميدان الفلاحة لاكن مستحيل القمح.السودان لديه الإمكانية في تصدير مليارات
 الدولارات من المواشي و المواد الفلاحية كالخضر و الفواكه لكن سيضل رهينة الإستيراد بالنسبة للحبوب.
مصر رغم المساحة الزراعية الصغيرة جدا تنتج أكثر من كل هذه الدول لكن إحتياجاتها أكبر مما يدفعها للإستيراد.
قسم الأراضي الزراعية و المياه على عدد السكان لتعلم أن الإكتفاء الغذائي مستحيل


أقل من 1000 متر مكعب للفرد تعني الفقر المائي (نحن نقترب من 500 متر)

الدول الإسلامية/الإقليمية الأخرى
باكستان (200 مليون نسمة) 19.6 مليون هكتار,246.8 مليار متر مكعب ( تتجاوز 1000 متر مكعب للفرد)
تركيا(80 مليون نسمة) 25.5 مليون هكتار,211.6 مليار متر مكعب
إيران(79 مليون نسمة) 22.1 مليون هكتار, 137 مليار متر مكعب

اليمن(27 مليون نسمة) 1.6 مليون هكتار,2.1 مليار متر مكعب

شكرا على المعلومات القيمة أخي، الملاحظات ستتلخص في ما يلي.

الأراضي التي ذكرتها هل هي الأراضي الفلاحية الجملية أم الأراضي الفلاحية المستخدمة بمعنى أنه يمكن إستصلاح أراضي أخرى؟ وهنا نقطة مهمة أولا ماهي مساحة الأراضي التي يمكن إستصلاحها و ثانيا ما هي نسبة توفر المياة للأراضي الفلاحية فقط ( المقصود هل هناك ما يكفي من المياه لزراعة الأراضي الخصبة ) فالمعدلات المتبعة بقياس كمية المياه على المساحة أو نحو ذلك غير منطقية في دولنا العربية ماعدى لبنان لأننا نمتلك صحاري.

الذي يجب أن نتفق عليه هو ضرورة إنشاء وحدة عربية للأمن الغذائي. لو  يتم مد قنوات ري بين المغرب و الجزائر مثلا لتخصيب مزيد من الأراضي أعتقد سيكون ذلك حل ممتاز ( إرادة سياسية ). إذا قامت السودان ببناء سدود عديدة و شبكة ري جيدة لتوزيع الموارد المائية من الجنوب و الغرب إلى الشرق و الشمال سيكون ذلك حل جيد ( يتطلب مال ).. إذا قامت مصر بفرض أنظمة عمرانية لإيقاف خسارة الأراضي سكون حل جيد لتدعيم الإنتاج ( إرادة سياسية ). إذا قامت تونس يالإشتراك مع ليبيا مثلا في إستخراج المياه الجوفية بمشروع شبيه للنهر الإصطناعي لتدعيم الفلاحة ربما ستوفر فوائظ تكفي 3 أو 4 دول عربية من الغذاء.

هناك الكثير مما يقال في هذا الموضوع. لكني اطرح سؤالا بسيطا. لماذا الاصرار على اكل القمح لو كنا لا نستطيع انتاجه بكمية كافية؟ الحلول:
1- تطوير البحث العلمي في الزراعة و الجينات لانتاج قمح لا يحتاج ماء كثير و انتاج وفير
2- تطوير التحلية (و قد يساهم النووي في هذا)
3- تغيير العادات الغذائية من (بلع) الخبز مع كل شيء الى بديل اخر (كالارز او الذرة او البطاطا) حسب ظروف كل بلد.

منجاوي كتب:

هناك الكثير مما يقال في هذا الموضوع. لكني اطرح سؤالا بسيطا. لماذا الاصرار على اكل القمح لو كنا لا نستطيع انتاجه بكمية كافية؟ الحلول:
1- تطوير البحث العلمي في الزراعة و الجينات لانتاج قمح لا يحتاج ماء كثير و انتاج وفير
2- تطوير التحلية (و قد يساهم النووي في هذا)
3- تغيير العادات الغذائية من (بلع) الخبز مع كل شيء الى بديل اخر (كالارز او الذرة او البطاطا) حسب ظروف كل بلد.

1- هناك بحث علمي متطور جدا في بعض الدول العربية في ما يخص الإنتاج الفلاحي. المشكل يكمن في عدم وجود برامج فلاحية عربية واضحة حول هذا الموضوع. كل دولة تعمل لنفسها

2- التحلية أو استخراج المياه الجوفية حلان لا مفر منهما. كلفة التحلية مرتفعة لكنها تنخفظ بإستخدام النووي. هنا سؤال إمكانيات.

3- هذا مستبعد جدا. البطاطا و الأرز يتطلب أراضي خصبة لا تتوفر سوى في بعض الدول. كما أنها تستنفذ المخزون المائي و تطلب أسمدة ووو... القمح ركيزة غذائية لا تتطلب الكثير من المياه إلى آخره، لكن قصة تغيير العادة الغذائية مفيدة جدا، تنجح في مجتمع واعي أو في حالة خطر. لا تنسى أننا مقيدون بالحلال و الحرام إذا كنت تريد أن تشير إلى تجارب دول إخرى أستباحت أكل الكلاب و الأفاعي و الصفادع كعادات غذائية جديدة.

Dream Maker كتب:

1- هناك بحث علمي متطور جدا في بعض الدول العربية في ما يخص الإنتاج الفلاحي. المشكل يكمن في عدم وجود برامج فلاحية عربية واضحة حول هذا الموضوع. كل دولة تعمل لنفسها

2- التحلية أو استخراج المياه الجوفية حلان لا مفر منهما. كلفة التحلية مرتفعة لكنها تنخفظ بإستخدام النووي. هنا سؤال إمكانيات.

3- هذا مستبعد جدا. البطاطا و الأرز يتطلب أراضي خصبة لا تتوفر سوى في بعض الدول. كما أنها تستنفذ المخزون المائي و تطلب أسمدة ووو... القمح ركيزة غذائية لا تتطلب الكثير من المياه إلى آخره، لكن قصة تغيير العادة الغذائية مفيدة جدا، تنجح في مجتمع واعي أو في حالة خطر. لا تنسى أننا مقيدون بالحلال و الحرام إذا كنت تريد أن تشير إلى تجارب دول إخرى أستباحت أكل الكلاب و الأفاعي و الصفادع كعادات غذائية جديدة.

لكن اكل الحشرات حلال يا صديقي. ارخص بروتين من ناحية الكلفة.

منجاوي كتب:

لكن اكل الحشرات حلال يا صديقي. ارخص بروتين من ناحية الكلفة.

ربما لكن هناك نقاش كبير حول هل هو فعلا حلال أو حرام و ماهي الحلال من الحرام يعني مثلا الجراد ربما حلال و العقارب حرام مثلا. الحلزون فيه خلاف مهناك من يحلله و من يحرمه... القصة أكثر تعقيدا من ما أستطيع طرحه في منتدى. لكنه فكرة ممكنة. ربما تربية الحشرات و إستخلاص القيم الغذائية منها وتسويقها على أساس منتوج غذائي مثلا.

Dream Maker كتب:

ربما لكن هناك نقاش كبير حول هل هو فعلا حلال أو حرام و ماهي الحلال من الحرام يعني مثلا الجراد ربما حلال و العقارب حرام مثلا. الحلزون فيه خلاف مهناك من يحلله و من يحرمه... القصة أكثر تعقيدا من ما أستطيع طرحه في منتدى. لكنه فكرة ممكنة. ربما تربية الحشرات و إستخلاص القيم الغذائية منها وتسويقها على أساس منتوج غذائي مثلا.

سعيد بتقبلك الفكرة. الحشرات من احسن اصناف الاكل الصيني. و حتى في الغرب يأكله الناس تفكها و طرافة. لكن الحشرات قد تصبح طعام المستقبل فعلا. فهي اقل انواع الطعام ضرر بيئي و استهلاك موارد و تحتم ظروف متطرفه مقارنة بالنباتات و الحيوانات.

منجاوي كتب:

سعيد بتقبلك الفكرة. الحشرات من احسن اصناف الاكل الصيني. و حتى في الغرب يأكله الناس تفكها و طرافة. لكن الحشرات قد تصبح طعام المستقبل فعلا. فهي اقل انواع الطعام ضرر بيئي و استهلاك موارد و تحتم ظروف متطرفه مقارنة بالنباتات و الحيوانات.

الشكر لك أخي على الحوار المليئ بالمعلومات كل الشرف لي. ملاحظة هناك أنواع من الحشرات غير موجودة بمنطقتنا و تستخدم في دول أخرى كغذاء. المشكل ليس في جلبها طبعا بل بخطر سوء التعامل معها، على الأرجح أنت تدرك خطورة التلاعب بالتوازن الطبيعي عبر إدخال عناصر جديدة بشكل غير مدروس و حتى مدروس المخاطر لا يمكن إستثنائها. هل دولنا مستعدة لمثل هذا؟ 

أعتقد أننا سنتوجه إلى الإستيراد كالعادة.