ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﺍﻟﺮﻭﺳﻴﺔ ﺗﻨﺸﺮ ﻓﻴﺪﻳﻮ ﻭﺻﻮﻝ ﻣﻨﻈﻮﻣﺔ ﺍﻹﺱ 400 - ﻭﻧﺼﺒﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﻓﻰ ﻣﻄﺎﺭ #ﺣﻤﻴﻤﻴﻢ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﺑﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﺍﻟﻼﺫﻗﻴﺔ ﺍﻟﺴﻮﺭﻳﺔ


مباشر على الرابط التالى

https://www.facebook.com/Khair.Agnad.Elard/videos/1267390736609651/



=================================================================





صحيفة روسية: موسكو لديها الحق فى غزو قطر وتركيا بعد تفجير إيرباص وسوخوى.






فجرت صحيفة "برافدا" الروسية مفاجأة جديدة من نوعها، حيث أعلنت الصحيفة الروسية أن روسيا لديها الحق بعد تحذير تركيا وروسيا الدفاع عن نفسها وفقاً للقانون رقم 51 التابع للأمم المتحدة، وذلك بعد قيام تركيا بالمشاركة فى تفجير طائرة إيرباص 321، فى سيناء والتى كان على متنها 224 شخصا.

وأوضحت الصحيفة أنه بالنسبة لتركيا فهى قد قامت بالاعتداء على مقاتلة سوخوى-24 الروسية وهى تحلق فوق الأراضى السورية، مما يعطى الحق لروسيا باستخدام كل الوسائل الممكنة للدفاع عن نفسها.

علاقات روسيا مع قطر سيئة
وأضافت الصحيفة أن روسيا لديها علاقات سيئة مع قطر منذ عام 1991، عندما وعد بوتين بقتل المجاهد الشيشانى زيليمخان ياندرابيف والذى قام بغزو داغستان عام 1991، وقام بعد ذلك بالاختفاء إلا أن المخابرات الروسية اكتشفت وجوده فى الدوحة، حيث رفضت السلطات القطرية تسليمه لروسيا بعد محاولات من موسكو دامت لـ3 سنوات.

وأشارت الصحيفة الروسية أن المخابرات الروسية قامت بقتل الإرهابى الشيشانى فى الدوحة بعد العثور عليه فى 13 فبراير عام 2004، وبذلك يكون قد أوفى بوتين بوعده وقام بقتله.

وأكدت الصحيفة الروسية أنه بعد الهجوم الإرهابى فى سيناء، يمكن لروسيا أن تستخدم المادة 51 من أجل تقديم الجناة للعدالة، أو اتخاذ تدابير أخرى لهم وهى تدميرهم.

كل طرق الإرهاب تؤدى إلى قطر
ومن جانبه، أوضح رئيس معهد الشرق الأوسط يفجينى ساتانوفسكى أن واحدة من منظمى الهجوم على سيناء هى أيضا قطر، فهى من المنظمين والرعاة وإذا لزم الأمر، يمكن لروسيا القيام بعملية عسكرية فى هذه الدولة.

قطر هى مركز تنسيق العمليات الجوية للولايات المتحدة
وأشار يفجينى إلى أن روسيا على طريق الحرب، ولا يمكن لروسيا أن تسمح للإرهابيين بقتل مواطنيها والإفلات من العقاب. ومن الضرورى لفت الانتباه إلى حقيقة أن قطر هى مركز تنسيق العمليات الجوية للولايات المتحدة، وحان الوقت لرفع القضية فى الأمم المتحدة لتنظيم محكمة دولية لحكومات تركيا وقطر لتورطهم فى الإرهاب.