مبيد
رقـــيب أول
الـبلد : المهنة : منظف ( من نوع خاص ) التسجيل : 04/11/2015 عدد المساهمات : 342 معدل النشاط : 359 التقييم : 37 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| |
محمد.ق
رقـــيب
الـبلد : التسجيل : 01/08/2015 عدد المساهمات : 287 معدل النشاط : 321 التقييم : 13 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: أكبر مستوردي و مصدري السلاح في العالم الأربعاء 16 مارس 2016 - 13:55 | | | مخطىء جدا ؟ اين المغرب والجزائر ضمن الدول المسوردة ؟ |
|
مبيد
رقـــيب أول
الـبلد : المهنة : منظف ( من نوع خاص ) التسجيل : 04/11/2015 عدد المساهمات : 342 معدل النشاط : 359 التقييم : 37 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: أكبر مستوردي و مصدري السلاح في العالم الأربعاء 16 مارس 2016 - 14:43 | | | - محمد.ق كتب:
مخطىء جدا ؟ اين المغرب والجزائر ضمن الدول المسوردة ؟ الجزائر و المغرب أكبر المستوردين على الصعيد الإفريقي ( 56% )
معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام : الجزائر أول مستورد للسلاح في إفريقيا - اقتباس :
- كشف تقرير أعده معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أن الجزائر حلت في المركز 11 عالميا من حيث واردات السلاح بـ2.4% في الفترة بين 2011و2015.
وتراجع ترتيب الجزائر نقطة واحدة مقارنة مع الفترة 2006-2010، وفق تقرير معهد ستوكهولم الذي نشر الاثنين 22 فيفري، وخصص لدراسة آخر تطورات سوق السلاح العالمي. وقال التقرير أن سوق الأسلحة انتعشت في الشرق الأوسط مع بداية ما يسمى “الربيع العربي”، حيث ازدادت واردات السلاح بنسبة 61% خلال سنوات الخمس الأخيرة، وأصبحت السعودية ثاني المستوردين للأسلحة عالميا. وعلى مستوى القارة السمراء وشمال إفريقيا، حافظت كل من الجزائر والمغرب، على صدارة مستوردي السلاح، بحسب معهد ستوكهولم للسلام. وزادت واردات سلاح القارة بـ19% في الفترة 2011-2015 مقارنة مع الخماسي السابق 2006-2010، وسيطرت الجزائر والمغرب على 56% من الواردات الإجمالية. عالميا، حلت الجزائر في المركز 11 عالميا بـ2.4% من واردات السلاح في العالم، حيث تراجعت وارداتها بـ18% خلال الفترة المرجعية، إلا أنها قدمت طلبيات جديدة سيتم تنفيذها في الفترة اللاحقة وتتعلق بـ4 فرقاطات صينية وألمانية و190 دبابة روسية و42 هيليكوبتر هجومية و14 طائرة مقاتلة وغواصتين روسيتين. وحافظت روسيا على صدارة الجزائر من السلاح وهو مورد تقليدي، ثم الصين في المركز الثاني، بعد ارتفاع الثقة في السلاح الصيني خلال السنوات الأخيرة. وسجلت الجارة المملكة المغربية نموا قياسيا في وارداتها من الأسلحة خلال الفترة المرجعية بـ528%، بالاعتماد على التسليح الأمريكي، حيث قدمت المغرب طلبية بـ150 دبابة. “الربيع العربي” يحول المنطقة إلى مفرغة للسلاح العالمي وانتعشت سوق الأسلحة في الشرق الأوسط مع بداية الربيع العربي، حيث ازدادت واردات السلاح بنسبة 61% خلال سنوات الخمس الأخيرة، وأصبحت السعودية ثاني المستوردين للأسلحة عالميا. وتحارب السعودية على عدة جبهات في كل من اليمن وسوريا، حيث أعلنت السعودية الحرب على الجارة الجنوبية اليمن، فيما تدعم المقاتلين التكفيريين في سوريا وعدة مناطق من العالم منها ليبيا وأفغانستان. وكشفت دراسة أجراها معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أن السعودية تسيطر على 7 % من حصة الواردات العالمية للأسلحة، فيما بلغت حصة الإمارات التي تحتل المرتبة الرابعة عالميا 4.6%. وحافظت العند على المرتبة الأولى عالميا ( 14 %) في حين جاءت الصين في المرتبة الثالثة (4.7%) في هذا التصنيف. وارتفعت نفقات السعودية العسكرية بنسبة 275% خلال بين 2006 و2010، فيما ازدادت نفقات الإمارات على السلاح بنسبة 35%، وقطر بنسبة 27 %، ومصر بنسبة 37%. وشهد العام 2015 توقيع اتفاقية شراء 24 مقاتلة رافال وفرقاطة متعددة المهام بين مصر وفرنسا، وتسلمت مصر 3 مقاتلات رافال والفرقاطة فريم. وبحسب الدراسة، فإن نفقات التسلح في زيادة مستمرة منذ العام 2004 وازدادت بين عامي 2011 و2015 بنسبة 14% مقارنة بالسنوات الخمس السابقة. وخلال الفترة 2011 و2015 ازداد في سوق السلاح ثقل الدول الآسيوية، حيث اشتد سباق التسلح في دول الشرق الأوسط التي تواجه مخاطر أمنية، وازدادت الواردات من المواد اللازمة لصناعة الأسلحة بنسبة 26% في آسيا خلال 2011 و2015 مقارنة بالفترة السابقة. ووفقا للدراسة تبقى الولايات المتحدة وروسيا أكبر مصدرين للأسلحة في العالم، حيث تسيطر الولايات المتحدة، حسب المعهد السويدي، على 33% من سوق الأسلحة في العالم، تليها روسيا بنسبة 25 %، وتأتي الصين في المرتبة الثالثة بنسبة 5.9%، وفرنسا في المركز الرابع بنسبة 5.6 % والتي أبرمت العام الماضي صفقات تاريخية، حيث وقعت عقودا بمبلغ 16 مليار يورو، ما يمهد لانتعاش كبير في صناعة الأسلحة الفرنسية. أما الصين، فيلاحظ هبوط وارداتها من السلاح بنسبة 25% في أعوام 2011 إلى 2015 مقارنة مع فترة السنوات الخمس السابقة، ما يشير إلى تزايد الثقة في الأسلحة المحلية، بينما نمت صادراتها في الفترة ذاتها بنسبة 88%. http://aljazairalyoum.com |
|