"رافال" الفرنسية في مواجهة "سو-30" الروسية أيهما أقوى؟

كتب فلاديمير توتشكوف، في "سفوبودنايا بريسا"،عن خيبة أمل الهنود بطائرة رافال الفرنسية، والتساؤل عما تخفيه الصفقة الباهظة الثمن، من فساد محتمل.
 وجاء في المقال: قد تندلع أزمة سياسية جدية في الهند، في يوليو، مع اتهام الحكومة بالفساد وإجراءات برلمانية ضدها. يمكن أن تحرض على ذلك مناورات Garuda-VI الجوية، التي ستشارك فيها طائرات من الهند وفرنسا. سيكون محور التمرينات نزال جوي بين الطائرات Su-30MKI الروسية و رافال الفرنسية، التي اشترتها حكومة الهند من فرنسا في ظروف مريبة. وهكذا، فقد سبق أن خرجت المقاتلات الروسية المصممة خصيصا للهند، من مناورات Garuda-IV، منتصرة على "رافال". وهي خلافا لـ رافال، أكدت ميزاتها العملية في ظروف القتال في سوريا، حيث يستخدم الطراز Su-30SM.
وقد أثبتتSu-30MKI ، التي يقودها الطيارون الهنود، تفوقها الساحق في مختلف المعارك التدريبية على طائرات F-15 و F-16 و F/A-18 الأمريكية وكذلك المقاتلة الأوروبية  "Typhoon"...
وليس من قبيل الصدفة أن هذه المقاتلة الروسية اكتسبت شعبية كبيرة في السوق الدولية. والآن، يتم إنتاجها الآن بكميات كبيرة. وقد أنتج منها حوالي 700 طائرة من مختلف الطرز، وهي تستخدم، إلى جانب روسيا، في الهند وفيتنام والجزائر وأنغولا وفنزويلا وإندونيسيا وكازاخستان والصين وماليزيا وأوغندا. وبسبب إنتاجها على نطاق واسع، تم تخفيض تكلفة المقاتلة الواحدة إلى 50 مليون دولار.
أما رافال، فبالنظر إلى تصنيفها المنخفض في السوق العالمية، اكتفت مصر بشراء 25 طائرة منها فقط وحجزت 24 أخرى. وفي الهند، تصر أحزاب المعارضة على التحقيق في الصفقة، على خلفية شكوك بالفساد.
سعر المقاتلة الروسية، أقل مرتين تقريبا سعر من "رافال" الذي يبلغ حوالي 90 مليون دولار. زد على ذلك، فالهنود دفعوا ثمن 36 طائرة فرنسية 7.6 مليار يورو. وهذا يعني أن كلفة الطائرة الواحدة بلغت 210 مليون يورو.
إلى ذلك، ففي سبتمبر، ستبدأ رافال بالوصول إلى الهند. ولقد تم تخصيص سربين، واحد يتمركز في شمال البلاد، لمواجهة سلاح الجو الباكستاني؛ والثاني في الشمال الشرقي، للحماية من "الخطر الصيني". ولكن، من المستبعد أن تكون هذه الحماية فعالة، حيث تستخدم الصين طائرات Su-35 الروسية ومقاتلات من الجيل الخامس تصنعها بنفسها.

https://arabic.rt.com/press/1025179-%D8%B1%D8%A7%D9%81%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%88%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A9-%D8%B3%D9%88-30-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D9%8A%D9%87%D9%85%D8%A7-%D8%A3%D9%82%D9%88%D9%89/?fbclid=IwAR2xOJmMHyLaEyruCt_TSpf01ukUREyt91pZNAg-jHypStwltfZBkcakKX0#

خطوه هامه لسلاح الجو الهندي لتعويض فشل السو٣٠ الاخير امام باكستان
رادار البيسا ذو التردد الواحد سهل للغاية التشويش عليه
اتوقع ان باكستان استخدمت الميراج الخاصة بالحرب الالكترونية للتشويش علي رادار السو٣٠ وتحيدها أثناء المواجهة
انما الرافال برادار الايسا متعدد الترددات و البصمه الخفيفة و امكانية العمل بدون تشغيل رادار مما يقلل نسبه كشفها من مسافات بعيده سوف تكون نقله نوعية و تعويض للثغرات لدي الهند
وقد انتبه الهنود لذلك و صرح بذلك مسؤولين في سلاح الجو
يجب علي الروس الاهتمام اكثر و بوتيره اسرع في تطوير الرادارات و تكنولوجيا الطيران
عوضا عن اطلاق الدعابات التي تحمل في طياتها شعور بالفشل والتي يخرج علينا بها من يطلقون علي انفسهم محللون وخبراء

احسنت صنعا
فأنا لست من هواه السفسطه و النقاش العاطفي
ولا يجذبني القصص الخيالية

يسعدني وضوح ذلك
هذا سوف يوفر علي الكثير من الشرح

اقتباس :

Horst-Wessel-Lied

البريطانيون اثناء المناقصة ذكرو ان التايفون من فازت لكن فيما بعد اتضح ان الرافال من فازت وهنا بداْت قصة شبهات الفساد وايضا ادخال الفرنسيين لاغراءات اخرى لم يتم وضعها في الملف ما رجح الكفة وحملو المسؤولية للالمان بسبب اسلوبهم في التفاوض . الهنود طمعو بنقل التصنيع لكن الفرنسيين انقلبو عليهم فيما بعد ورفعو السعر

من الناحية الفنية التايفون هزمت الرافال في MMRCA

اعتقد ان لسو٣٥ ايضا ضمن العرض الروسي بجانب الميج٣٥
حظوظ الاثنين ضعيفة جدا وتكاد تكون معدومة
عرض الاف ٢١ الامريكي هو نفسه عرضةالاف ١٦ لكن بتسمية و امكانيات خاصة فقط بالهند
واعتقد انه العرض الاكثر اغراء
لكن قرأت ان العرضين الروسيين و التايفون امالهم ضعيفة من وجهه نظر الهنود امام الرافال و الجريبين و السوبر هورنت و تم رفض عرض الاف ٢١
رغم تفوق رادار التايفون ترانش٣ علي رادار الرافال و الجريبين
ورغم ان الانجليز يدفعون مساعدات تبلغ ٩٥٠ مليون دولار للهند سنويا مقابل ٣٠ مليون فقط تدفعها فرنسا
لو صح هذا الحديث باستبعاد التايفون و اف ١٦ فتكون السوبر هورنت صاحبه الحظوظ الكبري فنيا