أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sido 22

مراقب
المحكمة العسكرية

مراقب  المحكمة العسكرية
sido 22



الـبلد : فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 61010
التسجيل : 16/04/2014
عدد المساهمات : 5518
معدل النشاط : 5469
التقييم : 125
الدبـــابة : فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 C87a8d10
الطـــائرة : فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 51260b10
المروحية : فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 B97d5910

فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 Empty10
فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 111


فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 Empty

مُساهمةموضوع: فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981   فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 Icon_m10الخميس 5 مايو 2016 - 15:38

محمد الصديق بن يحيى- رحمه الله- كان واحدا من أنبل وأخلص وأطيب المناضلين الجزائريين فضلا عن كونه من الأكفاء القلائل الدين أنجبتهم ثورة نوفمبر الخالدة. مات شهيد الواجب الوطني المقدس. وهو يحمل رسالة السلام للأمة العربية والإسلامية، بلا كلل ولا ملل من ارض المليون شهيد لتسكت أصوات المدافع وتحقن دماء المسلمين لكن قضاء الله وقدره شاء أن تفقد الجزائر في 3 جوان 1982محمد الصديق بن يحيى الذي كان يشغل منصب وزير الخارجية وعضوا في المكتب السياسي لجبهة التحرير الوطني وكذلك الوفد المرافق له
الوساطة الجزائرية في قضية الرهائن الأمريكيين بإيران
استطاعت الجزائر بفضل سياستها الخارجية الرشيدة ومواقفها المستقلة بقيادة محمد الصديق بن يحيى  رحمه الله لمساندة القضايا العادلة أن تجد حلا سلميا لأزمة الرهائن الأمريكيين بطهران مباشرة بعد نجاح الثورة الإيرانية التي أطاحت بحكم الشاه محمد رضا بهلولي.





فقد ساهمت الوساطة الجزائرية حينها في إيجاد حل سلمي لازمة الرهائن الامريكيين الذين تم احتجازهم داخل السفارة الأمريكية بطهران من عام 1979 إلى 1981 والتي كان من الممكن أن تأخذ أبعادا مأساوية بالنسبة للمنطقة برمتها.
وأزمة رهائن إيران هي أزمة دبلوماسية حدثت بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية عندما اقتحمت مجموعة من الطلاب الإيرانيين السفارة الأمريكية بطهران دعما للثورة الإيرانية التي أطاحت بحكم الشاه محمد رضا بهلولي الذي كان حليفا استراتيجيا للولايات المتحدة الأمريكية.
وقام الطلاب الإيرانيين بإحتجاز 52 أمريكيا لمدة 444 يوم من 4 نوفمبر 1979 حتى 20 جانفي 1981 وكانت أهم مطالب الطلبة الرئيسية هي "تسليم الشاه الذي كان موجودا منذ 22 أكتوبر بنيويورك ليحاكم في إيران وإعادة جميع الأموال التي تحت تصرفه في الخارج وبالذات في البنوك الأمريكية وعدم تدخل الولايات المتحدة الأمريكية في الشؤون الداخلية لإيران".
فبعد فشل محاولاتها للتفاوض على إطلاق سراح الرهائن قامت الولايات المتحدة بعملية عسكرية لإنقاذهم في 24 أفريل 1980 غير انها منيت بالفشل ليلجأ بعدها طرفي النزاع إيران و الولايات المتحدة الى دعوة الجزائر للعب دور الوسيط وهذا إستنادا إلى سياستها الخارجية الرشيدة ومواقفها المستقلة لمساندة القضايا العادلة.
وعلى هذا الأساس وضعت الجزائر شرطين هامين على الطرفين لإنجاح هذه الوساطة حسبما صرح به الرئيس الجزائري في تلك الفترة الشاذلي بن جديد وهما "الثقة في سياسة الجزائر وطريقة حلها للأزمة" و"الإلتزام بتطبيق الإتفاقيات الناجمة عن المفاوضات مع الطرف الإيراني".
وقد تواصلت المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بصورة مكثفة بوساطة الجزائر وأجرى وارن كريستوفر كاتب الدولة الأمريكي المساعد للشؤون الخارجية في تلك الفترة بالجزائر سلسلة من المحادثات مع محمد بن يحيى وزير الشؤون الخارجية آنذاك.
وفي 19 جانفي 1981 تم بالجزائر العاصمة التوصل إلى اتفاق نهائي بين ايران والولايات المتحدة الأمريكية بشأن قضية المحتجزين الأمريكيين وذلك بعد موافقة البلدين على بيان الحكومة الجزائرية.
ونص البيان في خطوطه العريضة على التزام الحكومة الأمريكية بعدم التدخل في الشؤون الإيرانية ورد الأموال الإيرانية المجمدة و الغاء العقوبات والشكاوى المرفوعة ضد إيران أمام المحاكم الأمريكية وتجميد أموال الشاه محمد رضا بهلولي في الولايات المتحدة إلى أن تبث فيها المحاكم.
وفي هذا السياق، أعرب وران كريستوفر خلال التوقيع بالاحرف الاولى على الاتفاق عن امتنان الولايات المتحدة وشكرها للجزائر على مساهمتها "الفعالة" في عملية إطلاق المحتجزين. و وصف الرئيس الأمريكي جيمي كارتر الوساطة الجزائرية ب"المنصفة" معربا في كلمة متلفزة إلى الشعب الأمريكي عن شكره للجزائر على "الدور الإيجابي" الذي لعبته أثناء المفاوضات الأمريكية الإيرانية.
وقال "أود أن أعرب بصفة علنية كما سبق لي أن فعلت ذلك في مجالسي الخاصة عن تشكراتي للجزائريين (...) على العمل الرائع الذي انجزوه في التحكم بكل الدقة والإنصاف بيننا وبين القادة الإيرانيين". وانتهت قضية الرهائن الامركيين في 20 جانفي و وصلت عشية ذلك اليوم إلى طهران طائرتان تابعتان للخطوط الجوية الجزائرية لنقل المحتجزين الأمريكيين بعد فحص حالتهم الصحية من طرف فريق الأطباء الجزائريين.
واكد السيد رضا مالك رئيس الحكومة الجزائرية الأسبق وسفير الجزائر بالولايات المتحدة في تلك الفترة في تصريحات صحفية أن "المبادئ التي قامت عليها الثورة الجزائرية هي التي ساهمت في تحرير الرهائن الأمريكيين في طهران سنة 1981".
وأوضح أنه اكد للسفير الإيراني في واشنطن انذاك أن الثورة الجزائرية قامت على احترام الرأي العام الفرنسي وكانت حريصة على عدم المساس بكرامة الفرنسيين كشعب رغم الحرب. وعليه نصح السفير قائلا "أنتم في خلاف مع الحكومة الأمريكية وليس مع الشعب الأمريكي فلماذا تقلبونه ضدكم". وأكد السيد رضا مالك أنه "لولا إحترام إيران للثورة الجزائرية لما نجحت العملية".
وقد حافظت الجزائر منذ الاستقلال على خط عدم الإنحياز إلى أي طرف على حساب الآخر في حل النزاعات القائمة في العالم مع احترامها لمبدأ مساندة القضايا العادلة ومساندة الحركات التحررية أينما كانت وتدعيم الوحدة العربية والمغاربية والإفريقية. كما ساهم إلتزام الجزائر بالمواثيق الدولية في اكتسابها مصداقية لدى دول العالم أدى كنتيجة حتمية إلى الإعتداد برأيها في القضايا الحساسة والحاسمة دوليا. 


المصدر/
aps.dz

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sido 22

مراقب
المحكمة العسكرية

مراقب  المحكمة العسكرية
sido 22



الـبلد : فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 61010
التسجيل : 16/04/2014
عدد المساهمات : 5518
معدل النشاط : 5469
التقييم : 125
الدبـــابة : فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 C87a8d10
الطـــائرة : فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 51260b10
المروحية : فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 B97d5910

فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 Empty10
فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 111


فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 Empty

مُساهمةموضوع: رد: فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981   فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981 Icon_m10الخميس 5 مايو 2016 - 19:09

اتمنى من المشرفين دمج الموضوع في هذا الرابط و شكرا  https://army.alafdal.net/t101911-topic

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

فيديو نادر للدور الذي لعبته الجزائر في الإفراج عن 52 رهينة أمريكية في عام 1981

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الدور الخفي الذي لعبته تركيا في حرب السادس من أكتوبر 1973
» فيديو نادر لفلسطين قبل 115 عام
» فيديو نادر EXCLUSIVE
» فيديو نادر جدا لخط بارليف
» فيديو نادر عن حرب اكتوبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: التاريخ العسكري - Military History :: شمال افريقيا-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019