و جهه نظرى ان تعديل القانون للضغط على الحكومه المصريه كان بالفعل يوجد صفقه بالتاكد مع الايطالين ايام قطع المعونه و ايقاف التعاون العسكرى و لكن الامريكان سمحوا ببقاء الباب موازى ليتم احتواء الجانب اامصرى فتم السماح بابرام الصفقه مع الايطالين فى مقابل ان تبقى العلاقات مع مصر قائمه و لو على شعره معاويه فلا هى مقطوعه و لا هى قائمه و وعت مصر الدرس جيدا تصورى ان المصرين عقدوا الصفقات مع فرنسا الرفال و الروس ااميج 35 و ممكن السو سواء 30 او 35 و لن نقف مصر عند 36 رافال بل سيعقبهم 36 اخرى على الاقل فلن يقل العدد 72 رافال و زياده اعداد الميج 35 و انتظار دخول الجيل الخامس الروسى او الصينى و ستتفرغ الاف 16 حينها لما تبرع فيه و هو القصف الارضى و ستكون طائره صف ثالت بعد الرفال و الميج 35 مصر لن ترضى من الامريكان باقل من الاف 35 بعد الان