الأقســـام العسكريـــة

[rtl] أعلن السفير الأميركي في العراق ستيوارت جونز الاثنين، أن القرض الأميركي الذي سيقدم إلى الحكومة العراقية سيمول صفقة عسكرية لشراء طائرات ودبابات، وفيما أكد أن الولايات المتحدة بانتظار موافقة الحكومة العراقية لتسليم القرض، أشار إلى أن واشنطن لا تدعم أية جهة بالسلاح إلا بموافقة بغداد.[/rtl]

[rtl]وقال ستيوارت جونز خلال مؤتمر صحفي عقده بمقر السفارة الأميركية في المنطقة الخضراء، وسط العاصمة بغداد، إن "الولايات المتحدة الأميركية أدركت التحديات الاقتصادية التي يواجهها العراق ولهذا فإن القرض هو لدعم الحكومة في مواجهة تحدياتها الأمنية، وقد عرضنا على العراق قيمة قرض 2.7 مليارات دولار لشراء الأسلحة ومنها طائرات "أف16" ودبابة "ام1" و وتأمين القوة البحرية في البصرة، وكذلك تغطية عدد آخر من الاحتياجات العسكرية وبعض الذخيرة للقوات العراقية ".[/rtl]

[rtl]وأوضح أن "شروط القرض مسهلة للعراق وهناك فترة انتظار دون دفع بالإضافة إلى عدم وجود فوائد وبعدها ستكون الفائدة 4.5 بالمئة وهي اقل من السوق، وستكون مفيدة للجانب العراقي، وهو عائد لموافقة الحكومة العراقية"، منوها إلى انه "لم يصرف وإنما هو عرض ولم ينفذ بعد وننتظر الرد الرسمي للعراق".[/rtl]

[rtl]http://www.faceiraq.com/inews.php?id=4849883[img] الولايات المتحدة تقدم قرض للعراق لشراء طائرات ودبابات Znmn43

[/img][/rtl]

مصدر اخر
http://almadapress.com/ar/news/71407/واشنطن_القرض_العسكري_لبغداد_سيموّل_صفقة_طائرات_ودبابات_وننتظر_موافقتها_عليه

رأى رئيس الكتلة النيابية لائتلاف الوطنية كاظم الشمري، الاحد، ان توقيع العراق على قروض تلزمه بفرض ضرائب اضافية على المواطنين تحتاج الى مراجعة، مؤكدا ان قرض التسليح الامريكي سيمثل كارثة حقيقية للعراق.

وقال الشمري في بيان صحفي ان “الحديث والمخاوف التي طرحت من جهات عديدة حول القروض الاخيرة التي وقعتها الحكومة مع صندوق النقد الدولي والولايات المتحدة ان صدقت فهذا سيمثل كارثة حقيقية تعصف بالعراق وستمثل قيودا تكبل البلد لسنوات عديدة”.

واضاف ان “توقيع العراق لقروض تتضمن شروطا تعجيزية سواء من ناحية الفوائد الكبيرة او الزام العراق بفرض ضرائب اضافية على المواطنين هي امور تحتاج الى مراجعة ونقاش حقيقي وتوضيح وشفافية اكبر من قبل الحكومة وان لاتنفرد في خطوات من الممكن ان تحمل تبعات سلبية اكثر من فوائدها على البلد”.

واوضح الشمري، أنه “كان على الحكومة ان تجعل خيار القروض الخارجية هو اخر الخيارات وان تعمل في البداية على حلول اخرى كاستحصال الديون التي بذمة شركات الاتصالات والتي تجاوزت الاربعة مليارات دولار او تحريك القضايا بشكل اسرع ضد المفسدين لاسترجاع الاموال المسروقة والمهربة والعمل بشكل ممنهج لتنشيط باقي القطاعات الصناعية والزراعية والسياحية والتجارية في البلد لتكون مورد اضافي لدعم الموازنة

http://al-mawqif.com/permalink/11824.html

للاسف عدنا الى زمن القروض والمزيد من القروض بعد ان تخلصنا منها قبل 10 اعوام

للاسف سياسات اقتصاديه عبثيه في الماضي اوصلت بلدنا للاقتراض حتى لدفع رواتب الموظفين !!

العراق ليس الدولة الوحيدة التي تأثرت بالازمة الاقتصادية ونزول أسعار النفط وموضوع القرض الأمريكي هو قرض ميسير للحكومة العراقية وهو يثبت توجه الامريكان لدعم العراق ماليا واقتصاديا. وكما ذكر الأخ مي-17 ان السياسيات السابقة والفساد المالي والإداري هو ما اهدر فرصة ذهبية وضياع مليارات الدولارات بجيوب الفاسدين بدل تسليح العراق بأفضل واحدث الأسلحة في العالم. ولكن هنالك هجمة من قبل البرلمانيين العراقيين ضد موضوع القروض سواء من صندوق النقد الدولي او قروض ميسرة من قبل الحكومة الامريكية كونها تفرض شروط صارمة على صرف هذه الأموال التي يريد السياسييون تقاسمها بينهم كما فعلوا ذلك من قبل. وهنالك دول عربية قد طالب بقروض مثل مصر عندما اشترت الرافال وغيرها من الدول العربية الأخرى.

يقال ايضا ان امريكا عرضت قرض ميسر بقيمة 10 مليار دولار من اجل التعاقد على 24 اباتشي و اسلحة اخرى ربما F-16 و ابرامز

هذا القرض لقطع الطريق العراق امام الطائرات الروسية الحديثة

كان الكونغرس ضغط على اوباما من اجل ذلك

DOUBLESHOT كتب:: يقال ايضا ان امريكا عرضت قرض ميسر بقيمة 10 مليار دولار من اجل التعاقد على 24 اباتشي و اسلحة اخرى ربما F-16 و ابرامز

نعم هناك قرض ب 10 مليارات دولار يتضمن شراء الاباتشي باعداد اكثر مماذكرتها اضافه الى اسلحه مثل الدبابات

والطائرات وهوه مطروح على طاوله الحكومه العراقيه وقد اتى العراض من الامريكان انفسهم وبموافقتهم الكامله

المثير للسخريه ان رئيس الوزراء باول زياره له للولايات المتحده الامريكيه

طلب منهم قرض ميسر بمبلغ 4 مليار لغرض شراء الاباتشي في وقتها

ورفض الامريكان العرض العراق وجوابهم انهم موافقون على اعطاء العراق

مايريد ولكن ان يكون التسديد مقدما

اما اليوم هم من يعرضون وبمبالغ اكبر مماكان سابقا قد طلبناها

وبسعر فائده يكاد لايذكر وفوق هذه الحكومه العرقيه لم توافق الى

الان وهي مازالت تفكر هل تقبل ام لا

barca كتب:: نعم هناك قرض ب 10 مليارات دولار يتضمن شراء الاباتشي باعداد اكثر مماذكرتها اضافه الى اسلحه مثل الدبابات
والطائرات وهوه مطروح على طاوله الحكومه العراقيه وقد اتى العراض من الامريكان انفسهم وبموافقتهم الكامله

المثير للسخريه ان رئيس الوزراء باول زياره له للولايات المتحده الامريكيه
طلب منهم قرض ميسر بمبلغ 4 مليار لغرض شراء الاباتشي في وقتها
ورفض الامريكان العرض العراق وجوابهم انهم موافقون على اعطاء العراق
مايريد ولكن ان يكون التسديد مقدما
اما اليوم هم من يعرضون وبمبالغ اكبر مماكان سابقا قد طلبناها
وبسعر فائده يكاد لايذكر وفوق هذه الحكومه العرقيه لم توافق الى
الان وهي مازالت تفكر هل تقبل ام لا

من لبمرجح جدا ان توافق الحكومة العراقية على هذا القرض "اقصد الثاني" كون ان العراق بحاجة ماسة الى أسلحة إستراتيجية مثل المروحيات و المزيد من الاف-16 وممكن أنواع أخرى من المقاتلات, فالعراق كانت لديه رغبة بالحصول على الاف-18 من قبل. وبالتأكيد المزيد من الابرامز التي اثبتت جدارتها في المعارك ضد الإرهاب. بالإضافة الى ان أمريكا تريد توطيد العلاقات الاستراتيجية مع العراق وعلى المدى الطويل من خلال بيع هكذا أنواع من الأسلحة.

عراقي وافتخر2 كتب:: من لبمرجح جدا ان توافق الحكومة العراقية على هذا القرض "اقصد الثاني" كون ان العراق بحاجة ماسة الى أسلحة إستراتيجية مثل المروحيات و المزيد من الاف-16 وممكن أنواع أخرى من المقاتلات, فالعراق كانت لديه رغبة بالحصول على الاف-18 من قبل. وبالتأكيد المزيد من الابرامز التي اثبتت جدارتها في المعارك ضد الإرهاب. بالإضافة الى ان أمريكا تريد توطيد العلاقات الاستراتيجية مع العراق وعلى المدى الطويل من خلال بيع هكذا أنواع من الأسلحة.

الامريكان في السابق اخطئو عندما كانت لديهم بعض التحفضات على بيع بعض الاسلحه

الى العراق وعند ماتوجه العراق الى روسيا وعروض الروسيه المغرييه للجانب العراقي

احس الامريكان بان الخساره ستكون اكبر من مسائله خساره زبون يشتري السلاح بل

لمنطقه نفوذ مهمه واستثمر الامريكان بها من المال والدماء بمايكفي بالتاكيد من سابع

المستحيلات ان يسمحو بهكذا شيء لذالك كان هناك ضغوط على اوباما من الكونغرس

اضافه الى بعض مراكز القوه الامريكيه بان تسد كامل احتياجات العراق العسكريه سواء

عن طريق بيع السلاح والذخائر عن طريق قروض طويله المدى او عن طريق المساعده

العسكريه الامريكيه المباشره واضيف الى كل هذه الرجل الذي يحكم علاقته فوق الممتازه

ببريطانيا وامريكا ونفسهم الامريكان يحضرون لبقاء طويل الامد بالعراق بعد داعش

لان حتى لو داعش انتهت بالعراق لن تنتهي في سوريا هناك الوضع شديد الصعوبه

والخطر سيضل موجود بقوه على العراق لذالك سيضل العراق يتواجد به التحالف الدولي

او بوضوح امريكا+النيتو

هل هو لشراء ابرامز جديدة ام تصليح العاطلة

mkd_1971m كتب:: هل هو لشراء ابرامز جديدة ام تصليح العاطلة

لشراء جديده بنسخ احدث

مدى برس/ بغداد
أعلنت السفارة الأميركية في العراق، اليوم الأربعاء، عن تقديم تسهيلات أئتمانية بقيمة 2.7 مليار دولار للقوات الأمنية العراقية لشراء العتاد وصيانة الطائرات والدبابات، فيما أكدت أن مدة الدفع تستغرق ثماني سنوات ونصف السنة.
وقالت السفارة الأميركية في بيان تلقت (المدى برس)، نسخة منه، إن "السفير الأميركي لدى العراق ستيوارت جونز ووزير المالية هوشيار زيباري، قاما هذا اليوم بالتوقيع على إعلان النوايا لتقديم تسهيلات ائتمانية بقيمة 2.7 مليار دولار من التمويل العسكري الخارجي (FMF)".
ونقل البيان، عن السفير الأميركي لدى العراق ستيوارت جونز تأكيده على، أن "هذه التسهيلات الائتمانية ستسمح للقوات الأمنية العراقية بتأجيل الدفعات المستحقة لشراء الذخيرة وصيانة طائرات الـ(f16) ودبابات (M1A1)"، مشيراً الى، أن "هذه الصفقة التي تبلغ قيمتها 2.7 مليار دولار للعراق تتيح مدة سماح لمدة سنة واحدة ومدة دفع تستغرق ثماني سنوات ونصف السنة، لدفع مستحقات المشتريات العسكرية".
وبموجب اتفاقية الإطار الستراتيجي، تعمل السفارة الأميركية بشكل وثيق مع حكومة العراق لضمان أن التحديات الاقتصادية الراهنة التي تواجه العراق لا تؤثر في الحملة الجارية لهزيمة (داعش)، ويوفر هذا التسهيل الائتماني دعماً إضافياً إلى التطور المستمر للعراق كشريك ستراتيجي مستقر معتمد على نفسه.
ووقع العراق والولايات المتحدة في نهاية تشرين الثاني 2008، اتفاقية سميت الإطار الإستراتيجية لدعم الوزارات والوكالات العراقية في الانتقال من الشراكة الإستراتيجية مع جمهورية العراق إلى مجالات اقتصادية ودبلوماسية وثقافية وأمنية، فضلاً عن توفير مهمة مستدامة لحكم القانون بما فيه برنامج تطوير الشرطة والانتهاء من أعمال التنسيق والإشراف والتقرير لصندوق العراق للإغاثة وإعادة الإعمار.
ومن المتوقع أن تستمر علاقة العراق والولايات المتحدة خلال المرحلة المقبلة ضمن ما يعرف (اتفاقية الإطار الإستراتيجية) والتي تنص على التبادل والشراكة بين البلدين في المجالات الاقتصادية والدبلوماسية والثقافية والأمنية.
http://almadapress.com/ar/news/72595/واشنطن-تمنح-بغداد-تسهيلات-ائتمانية-

مبالع مالية هاءلة سوف تذهب بدون فائدة

mkd_1971m كتب:: مبالع مالية هاءلة سوف تذهب بدون فائدة

كيف انها سوف تذهب بدون فائدة وهي سيتم استخدمها حصرا في تسديد اثمان الوجبة الثانية من مقاتلات الاف-16 العراقية والقسم الاخر يستم استخدامه من اجل شراء 175 دبابة ابرامز ودفع نفقات الأسلحة التي استخدمها و شراء اعتدة جديدة؟

» الولايات المتحدة تقدم 4 طائرات حربية نوع A-29 للقوات الأفغانیة
» إسرائيل تتفاوض مع الولايات المتحدة لشراء طائرات “V-22″
» الولايات المتحدة تبيع للعراق 18 طائرة "إف – 16"
» الولايات المتحدة تقدم أسلحة خفيفة إلى الجيش اللبناني
» كلينتون: المسلمون أسهموا بشكل كبير في تقدم الولايات المتحدة

الأقســـام العسكريـــة

الصفقات العسكرية - Military Deals

العراق

الولايات المتحدة تقدم قرض للعراق لشراء طائرات ودبابات

الولايات المتحدة تقدم قرض للعراق لشراء طائرات ودبابات

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة