DPIFTS كتب:

السلام عليكم
اتمنى من الاخوة الهدوء
اسرائيل هي الولايات المتحدة و اوروبا العالم كله يدعمها كما قال الله عز و جل في سورة الاسراء
( ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا ( 6 ) ) e]ص: 370 ]



اما نحن  فنتخبط في مشاكلنا العديدة لاكن ما يحدث الفرق هو ان بعض من يتحدث بلسان العرب اصبح يعطي الشرعية لوجود اسرائيل و يدافع عنها اما في الجزائر فمازال العداء لاسرائيل واسع الانتشار و الحمد لله و النية في الجهاد هي اضعف الايمان


و عل كل حال المواجهة قادمة كما قال الله في سورة الاسراء ايضا
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا (7)



ان شاء الله سندخلها عليهم و نطهر الارض و الهواء منهم و الجزائريين سيكونون في المقدمة و باكثر الاعداد

عندما اقرأ هذا النوع من الكلام افهم لماذا سحقتنا اسرائيل على مدار القرن الماضي

وضح ما الدي تقصده
ناقش ناقش عوض التهكم

Nadhem Of Ibelin كتب:

عندما اقرأ هذا النوع من الكلام افهم لماذا سحقتنا اسرائيل على مدار القرن الماضي

AmonRa كتب:

اخ DPIFTS ، هل اطلعت علي تفسير الايه ؟!

طبعا فهل اطلعت على تفسير مغاير

اقتباس :

عذرا اخي لكن الذي كتبته لا يستحق النقاش فبدل التفكير بواقعية حول سبل التفوق على اسرائيل في العلوم و التكنولوجيا العسكرية و كيفية احتوائها و الحد من نفوذها تتحدث لي بمنطق عن الطقطقاني عن الطبطبائي ان الشجرة تصرخ هذا يهودي خلفي
تحياتي

حسنا فكر انت و قل كيف العمل
المساهمة التي كتبتها اولا انا مقتنع بها فهي ايات كريمة و لاكن ارى ان البعض انزعج من الايات و لم يقرا كلامي انا
فقد اتهمت الكثيرين بالتطبيع و حب اسرائيل دون ذكر الجنسيات حتى لا اخالف القوانين و قلت ان في الجزائر مشاعر كره اسرائيل منشرة و قصدت ان في دول عربية اخرى هناك كثيرين يدافعون و يحبون اسرائيل  و قلت ان الجزائريين سيكونون في المقدمة اي ان هناك من سكون في المؤخرة
هيا يا رجال لم تكن صعبة الفهم الى هته الدرجة

انت اعلم بنوايهم

rebwar1 كتب:

احذر يا استاذ من ان يغتالك الموساد لهذا الكلام الخطير.

AmonRa كتب:

لا حول ولا قوه إلا بالله ,,

لا افهم لماذا تتعمد الصحافة العربية فبركة و تحريف الاخبار ، لا اساس لمثل هذا الخبر في اي مصدر اجنبي هذا اولاً ، ثم ما هي الانشطة العدائية التي تقوم بها الجزائر ضد اسرائيل ؟

هل مثلاً تستضيف منظمات مضادة لإسرائيل تعمل علي نشر القضية و تنظيم مؤتمرات و معارض دوليه توثق ما تقوم به إسرائيل ؟ 

الإجابه لا 

تقوم بتمويل و تدعيم نشاطات معاديه لإسرائيل ؟ 

الإجابه لا 

تقوم بإستضافه قيادات لحركات مسلحة مضادة لإسرائيل ؟

الإجابه لا

ثم تأتي لقضيه التجسس المزعومة تلك ، أولاً لا يوجظ ما يؤكد انهم كانوا عملاء للموساد او انهم كانوا يتجسسوا علي الفرقاطات الجزائرية !

كل الحكاية ان سيدة شكت في شخصين علقت عربتهما في الوحل في عند قناه الشمالية و اتصلت بالشرطة ، بعد ذلك تبين انهم دوبلوماسيين مهمتهم مراقبة الغواصات الإسرائيله و إنهاء اي إجراءات تتعلق بتسليمهم ،،،

ثم اتت الصحافة العربية و هوب ، عميلين للموساد يقومان بالتجسس علي الفرقاطات الجزائرية!

للأسف العقلية العربية لاتزال متحجرة في ماضي الخمسينات و الستينات و كأن إسرائيل شغلها الشغال و التآمر علي الدول العربية و تخريبها !!

الجزائر ساعدت منظمة التحرير الفلسطنية في حصول على صفة مراقب بالامم المتحدة سنة 1974 في الدورة 29 و التي تراسها وزير الخارجية انداك و الرئيس الحالي عبدالعزيز بوتفليقة
في 1975 قامت الجزائر برعاية و التصويت لصالح قرار الجمعية العامة للامم المتحدة القرار رقم 3379 و الذي ينص على ان الصهيونية حركة عنصرية و في عام 1991 تم الغاء هدا القرار بقرار من الجمعية العامة للامم المتحدة و الذي يحمل رقم 4686 و صوتت الجزائر انذاك ضد القرار
خلال الانتفاضة الاولى تم عقد قمة عربية طارئة بالجزائر سنة 1988 و توصلت الى دعم الانتفاضة ماليا
في 15 نوفمبر ( شهر 11 ) سنة 1988 تم اعلان عن قيام الدولة الفلسطينية من العاصمة الجزائرية و كانت الجزائر اول دولة عربية تعترف بها
اما حديثك عن مؤتمرات فيدكر ان العاصمة الجزائر يومي 5 و6 ديسمبر 2010 احتضنت أعمال المؤتمر العربي الدولي الأول لنصرة الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي

اما عن التجسس الاسرائيلي على الجزائر فلن تستطيع انكاره لا انت و لا غيرك
صورة لقاعدة صواريخ S 300 جزائرية بعدسة قمر التجسس ايروس B الاسرائيلي





صورة لسوخوي 30 بقاعدة ام البواقي عن طريق احد الاقمار الاسرايلية

DPIFTS كتب:

حسنا فكر انت و قل كيف العمل
المساهمة التي كتبتها اولا انا مقتنع بها فهي ايات كريمة و لاكن ارى ان البعض انزعج من الايات و لم يقرا كلامي انا
فقد اتهمت الكثيرين بالتطبيع و حب اسرائيل دون ذكر الجنسيات حتى لا اخالف القوانين و قلت ان في الجزائر مشاعر كره اسرائيل منشرة و قصدت ان في دول عربية اخرى هناك كثيرين يدافعون و يحبون اسرائيل  و قلت ان الجزائريين سيكونون في المقدمة اي ان هناك من سكون في المؤخرة
هيا يا رجال لم تكن صعبة الفهم الى هته الدرجة

الحل هو زيادة ميزانيات التعليم و البحث العلمي في الدول العربية و تكوين حلف عربي ضد اسرائيل على غرار الحلف ضد ايران المكون و استغلال الجاليات العربية لتكوين لوبيات تدعم المصالح العربية في مراكز صنع القرار العالمي  لمجاراة اسرائيل و الظغط عليها اما عن تحرير "فلسطين" فطالما ما بقيت اسرائيل دولة نووية فهذا حلم مستحيل و يبدو انك يا اخي لا تفقه معنى كلمة النووي فبهذا السلاح تستطيع اسرائيل اعادتنا الى العصر الحجري(نحن مازلنا فيه فكريا)

كلام في الصميم. و تكرار لما قلناه مرارا و تكرارا.

دائما نجد مشكلة عند بعض الاعضاء ان كره العدو يسبق الرغبة بالانتصار و التفوق. لذلك طرحنا معيار بسيط. انظر الفارق بين اسرائيل و اي دولة عربية في لعبة الشطرنج. اسرائيل ترتيبها 11 على العالم. اما احسن دولة عربية (مصر فهي في الاربعينات). طبعا الشطرنج ليست مقياس على القوة و المنعة و التقدم الخ الخ. لكنه نمط يتكرر. اولمبياد الفيزياء او الرياضيات نفس الكلام. البحث العلمي نفس الكلام. تكنولوجيا المعلومات نفس الكلام. بلاش دي، نشر الكتب! شوف كم كتاب تنشر اسرائيل بالعبري و كم كتاب تنشر كل الدول العربية مجتمعة. المسخرة اننا نظن اننا فعلا سنواجه و نحارب او اننا سنفلح لو حاربنا بهذا الشكل. اصلا هناك دول تعيش شبه عالة على التاريخ.

Nadhem Of Ibelin كتب:

الحل هو زيادة ميزانيات التعليم و البحث العلمي في الدول العربية و تكوين حلف عربي ضد اسرائيل على غرار الحلف ضد ايران المكون و استغلال الجاليات العربية لتكوين لوبيات تدعم المصالح العربية في مراكز صنع القرار العالمي  لمجاراة اسرائيل و الظغط عليها اما عن تحرير "فلسطين" فطالما ما بقيت اسرائيل دولة نووية فهذا حلم مستحيل و يبدو انك يا اخي لا تفقه معنى كلمة النووي فبهذا السلاح تستطيع اسرائيل اعادتنا الى العصر الحجري(نحن مازلنا فيه فكريا)

منجاوي كتب:

كلام في الصميم. و تكرار لما قلناه مرارا و تكرارا.

دائما نجد مشكلة عند بعض الاعضاء ان كره العدو يسبق الرغبة بالانتصار و التفوق. لذلك طرحنا معيار بسيط. انظر الفارق بين اسرائيل و اي دولة عربية في لعبة الشطرنج. اسرائيل ترتيبها 11 على العالم. اما احسن دولة عربية (مصر فهي في الاربعينات). طبعا الشطرنج ليست مقياس على القوة و المنعة و التقدم الخ الخ. لكنه نمط يتكرر. اولمبياد الفيزياء او الرياضيات نفس الكلام. البحث العلمي نفس الكلام. تكنولوجيا المعلومات نفس الكلام. بلاش دي، نشر الكتب! شوف كم كتاب تنشر اسرائيل بالعبري و كم كتاب تنشر كل الدول العربية مجتمعة. المسخرة اننا نظن اننا فعلا سنواجه و نحارب او اننا سنفلح لو حاربنا بهذا الشكل. اصلا هناك دول تعيش شبه عالة على التاريخ.

يكفي ان نعرف ان اسرائيل متفوقة على الدول العربية مجتمعة في عدد جوائز نوبل(12-4) دون احتساب جوائز النوبل التي تحصل عليها اليهود قبل تاسيس اسرائيل(170) الخلاصة ان اليهود له تاريخ مشرف في البحث و الاختراعات و الابداعات الفنية و الادبية و يتواصل هذا الميراث حتى يومنا هذا و يكفيهم فخرا انهم يطلقون اقمارهم الصناعية بانفسهم و تعرف اسرائيل بانها قطب تكنولوجي متميز في الشرق الاوسط https://en.wikipedia.org/wiki/Science_and_technology_in_Israel
و لا مقارنة بين اسرائيل و العرب في البحث العلمي لاننا ابتلينا بمؤسسات دينية و عقليات قاتلة للابداع والاختراع منذ الخلافة الاموية(فجر الاسلام)فابرز و اغلب العلماء  كفرو من قبل الائمة المسلمين على مر العصور (من سخرية الاقدار اننا نفتخر بهم لابراز مساهمة العالم الاسلامي في تطور العلم الحديث و نتحسر عبر ذكرهم على ماضينا "المجيد" و لا نعلم انهم اظطهدو و تم قتل بعضهم بتهمة الردة)

su35s كتب:

 

و الله مصيبة ان نجد البعض يفتخر بهذه الممارسات بربك اخي بماذا نفع هذا التخريب الفلسطينيين بل بالعكس سيرسخ الفكرة السائدة ان العرب مخربون و ارهابيون و سينقص الدعم لقضيتهم في فرنسا و ان تظن ان حرق السيارات و تخريب المحال في مدينة بعيدة الاف الكيلومترات عن اسرائيل سيضرها بشيء او يحيرلها شعرة فهذه كارثة و ليست مصيبة 

Nadhem Of Ibelin كتب:

و الله مصيبة ان نجد البعض يفتخر بهذه الممارسات بربك اخي بماذا نفع هذا التخريب الفلسطينيين بل بالعكس سيرسخ الفكرة السائدة ان العرب مخربون و ارهابيون و سينقص الدعم لقضيتهم في فرنسا و ان تظن ان حرق السيارات و تخريب المحال في مدينة بعيدة الاف الكيلومترات عن اسرائيل سيضرها بشيء او يحيرلها شعرة فهذه كارثة و ليست مصيبة 

رجولة زائدة لا تقلق نفسك

محمد.ق كتب:

رجولة زائدة لا تقلق نفسك

ربي يزيدهم نشالله القدام