مجرد محاولة يائسة من كلاب يكرهون الإسلام و محرضين من قبل الأنجيليكان و بعض المؤسسات الدينية التي تهاجم الإسلام و المسلمين و تدعي أن القرآن وحي من الشيطان و أن الإسلام دين دجال أو دين مضاد و معادي للمسيح.
نتمنى من الإخوة العراقيين مقاضاة أمريكا في أمريكا نفسها لكون حجة غزو العراق باطلة و أيضا السودانيين الذين قتلو في قصف لمصنع الأدوية الذي كان يعتقد أنه معمل للأسلحة الكيماوية و طلب تعويضات.
من بيته من زجاج لا يرجم الناس بالحجارة.
للسعودية رب يحميها.
كما أنه من غير الممكن تورط دولة كيفما كانت و لو كانت على كوكب آخر تدبير عملية في أمريكا, لا روسيا و لا الصين قادرة على تحمل العواقب.
و الديل هو أنه أميركا خلقت أعداء لتكهم لمجرد تنفيس غضب شعبها كأفغانستان و العراق بالإضافة للأهداف و الإسترتيجيات المسطرة مسبقا.
السعودية تركيا و مصر ماضية في درب التطور و الرقي و لا عزاء للحاقدين و المتآمرين مسلمين كانوا أم غير مسلمين.