الحقيقة أن هذا الطراد عندما زار أميركا الجنوبية قالت عنه وسائل الإعلام أن قوته النارية أكبر من أساطيل أميركا الجنوبية مجتمعة (طبعاً هم أخذوا في الإعتبار أن الكثير من رؤوس صواريخه هي نووية), المهم هو أنني لو كنت مكان الإمريكيين لأخذت كل وقتي في عمليات البحوث و دراسة أداء الطرادات الروسية و تطوير كل التكنولوجيات المطلوبة قبل البدء في هكذا مشروع, لكني أتساءل ما هو البديل القادم لدى روسيا لتحله محل الطراد كيروف.