ان الاعمال الطائفية الايرانية في مناطق كوردستان و بلوشستان تشجع على التطرف الديني في تلك المناطق و هنالك اكراد من شرق كوردستان (محتل من قبل ايران) دخلوا في داعش.
و السلطات الايرانية لم تشدد على المتطرفين الا في الاونة الاخيرة حيث كان عملهم في تلك المناطق سهلا و علنيا بشكل كبير.