دراسة.. السعودية الثالثة عالميا في الأمان

الأحد 2 ذو الحجة 1437هـ - 4 سبتمبر 2016م

رابط مختصر

الرياض- العربية.نت
احتلت السعودية المرتبة الثالثة بين أكثر الدول أمانا في العالم، حيث جاءت ضمن أكثر 5 دول من ناحية الأمان، إلى جانب كل من قطر، ومالطا، وباربادوس، وجرينادا - وهما دولتان في الكاريبي، فيما حلت الولايات المتحدة في المرتبة 116، بحسب دراسة نشرها معهد البيئة والأمن البشري التابع للأمم المتحدة.
ووفقاً لموقع TakePart الإخباري الأميركي، فإن هناك الكثير من الدول التي تعاني من كوارث طبيعية من شأنها أن تقلل من نسبة الأمان على مستوى العيش.
وتنشب في هذه الدول الكثير من الأمور مثل الحرائق، كما تتعرض لموجات تسونامي وكذلك الزلازل. وقال الموقع إن الباحثين في معهد البيئة والأمن البشري التابع للأمم المتحدة أصدروا أخيرا دراسة عنيت بتحليل هذه الكوارث في 171 دولة، حيث أصدروا بعد معرفة النتائج قائمة بالمخاطر العالمية التي تحيط بهذه الدول.
وقال مدير مشروع الدراسة بيتر ميوك إنهم أخذوا في الحسبان كل ما له علاقة بالبيئة والجوانب الطبيعية والبشرية في الدراسة، ومن ضمن ذلك البنيات التحية في العديد من البلدان ومقدرتها على توفير الأمن لمواطنيها، بالإضافة إلى قدرتها على توزيع المساعدات بسرعة في حال حدثت كارثة معينة.
وفقاً لنتائج الدراسة فإن فانواتو وتونجا، وهما دولتان تقعان في أوقيانوسيا، بالإضافة إلى الفلبين وغواتيمالا وبنغلاديش تعتبر أكثر 5 دول خطورة في العالم من ناحية العيش فيها.

https://www.alarabiya.net/ar/saudi-today/2016/09/04/%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%A7%D9%86.html

الله يحفظ بلاد الحرمين ويزيد فيها الامن والامان مادام يطبق شرع الله في هذه البلاد بإذن الله محفوظة من كل شر

بالتأكيد , مادام تطبيق حكم القصاص وجزّ الرؤوس بالسيف لكل المجرمين والمخربين والارهابيين والعملاء والخونه كائناً ما يكون , وهذا الحكم عادل لا يفرق بين طائفة واخرى ودين واخر , بل هو حكم وشرع الله يقضى فيه بين الناس , السعوديين والأجانب , وحتى الكفار , فالنتيجه والمحصله من تطبيق شرع رب العباد هو انتشار الامن والامان بين افراد المجتمع , والقضاء على الجريمه بكافه انواعها ..

واضافتاً الى ذلك , الجزيرة العربية لم تكن موحده , وكان القتل والسرق والسلب والنهب بين قبائلها حيث كانت كل قبيلة تعتبر دولة مستقله ولها علاقاتها الدولية وحدودها الجغرافيه , ولكن بعد عمل الموحد المؤسس الملك عبدالعزيز رحمه الله وتوحيد هذه القبائل تحت شعار لا اله الا الله , انتشر الاخااء بين القبائل والنسب فاصبح الاعداء منذ مئات السنين اخوان واصبح هذا الامان اللذي نشعر به هو ما يدافع عنه ابناء هذه القبائل كتفاً الى كتف كما زاد الوعي فالمجتمع واصبح هناك نبذ للعنصرية والطائفية في مجتمعنا بنسبة 90% , والامن والامان الحاصل والنهضة الاقتصاديه والعلمية والصناعيه فالدولة نتيجه لهذا الوعي المجتمعي بقيمة جزيرتنا العربية حتى اصبحنا قادة للعالم العربي والاسلامي  واصبحت دولتنا حاضنه للشعوب العربية وحاضره ياتون للعيش والعمل بها من كل الدول العربية والاسلامية ولله الحمد

الله يحفظ السعوديه و ان شاء الله امان لكل البلدان العالم

غريب مع اني عايش في السعودية ما اتوقع فيه دولة فيها الامان مثلنا تقريبا الحمدلله على الامن والامان