Hussein arabesk كتب:

الخريطة توضح مناطق السيطرة للقوات التابعة للبرلمان ولجيش الوطنى

والمناطق الخاضعة لحكومة الوفاق ( قوات فجر ليبيا)

هى من العام السابق لكن لم اجد احث

مصر تدعم البرلمان المنتخب والجيش الليبي (حسب ما ينشر ) وتدعم حل سياسي يوحد القوة الليبية

مصراطة طبقا للخريطة تخضع لحكومة الوفاق 

وهذا يفسر لى عدم ظهور الميج 21 ولا المى 8 

ودول اخري تدعم فجر ليبيا بالسلاح وهناك من يدعم مليشيات (لن اسمى الدول)

حفتر اعلن لسبوتنيك ان تطهير بنيغازى من التكفيريين  تاخر لنقص السلاح نتيجة الحظر

والقوتان (الجيش وقوات فجر ليبيا) تتحاشي التصادم املا فى حل سلمى

هنا

اى تدخل مصري توافق عليه جهه 

قد تفاجأ باعتراض الاخرى 

لذا عندما تدخلنا كان العمل موجهه ضد مراكز القاعدة فى الشرق الليبي (لن يعلن المعارض تضامنه مع القاعدة فيتعرى)

الغطاء القانونى الثابت والغطاء الدولى اساس لاى عمل (اللهم اذا كان الامر يمثل تهديد صريح للامن المصري)

علاقتنا بالجيش الليبي ممتازة ونحن من نأمن الحدود منفردين حتى يتفرغ الجيش لمحاربة التكفيريين

الامداد بالسلاح افضل ان يتم بقبول دولى وهذا ما نسعى اليه 

عندها ممكن ان تحصل على الاف 1 حتى من فرنسا 

مازال الامر ليبيا حتى مع دعم دول ليست فى الجوار الليبي لبعض الجماعات 

الجيش الليبي متماسك والمساحة الشاسعة لليبيا لا يجب اغفالها 

هى عامل يمنع طرف ما ان يبسط كامل سيطرته او ان تكون له الغلبة الكاملة 

اظن توافق من الليبيين وتوحيد القوات تحت لواء جيش وطنى سيقضى على اى جماعة  وكل جماعه فى غضون سنه على الاكثر

للأسف أخي هناك دولتان تدعمان الميليشيات في ليبيا و هما غير مجاورتان لليبيا هما من يشجعان على عدم إنتهاء الأزمة الليبية, الأفضل هو إنتخابات مراقبة دولياً في مناطق الحكومة المعترف بها دولياً و حكومة طرابلس و الشعب هو من يقرر من يصل السلطة (حكاية أن طرف منتخب يشارك في السلطة مع طرف خسر الإنتخابات و بشكل لا يمثل ميزان التصويت في البلاد هو وصفة لكارثة) , في حال نزع الحظر لا داعي لليبيا لتشتري الميراج أف 1 مرة أخرى بل لربما تستأجرها مؤقتاً. ليبيا بحاجة لمقاتلات جيل رابع و دفاع جوي بعيد المدى و سفن دوريات حديثة مع دفاع ساحلي صاروخي طويل المدى. المجموعة التي تعطل الحل و إن كانت ليبية و لكن ولاءها معروف تاريخياً لمن!!!