احدی الاعلام التابعة للتحالف العربی (الیمن الان) نشرت لعبة فیدیو من طائرة C-130 و تدعی ان الاباتشی تدمر مر?بات الحوثی. "الیمن الان" لها 780 الف متابع.
ل?ن بعد ان تبین ?ذبها فحذفت الخبر. 
?ذل? الاعلام التحالف العربی نشرت اخبار ال?ذبه عن تحریر مطار الحدیدة، قبل الایام ، اما الحوثیون نشروا فیدیو من داخل المطار و اعلنوا عن ا?اذیب السعودی.

[size=32]الحوثيون خسروا معركة هامة.. ولكنهم ما زالوا لقمة صعبة[/size]
[size=11]تاريخ النشر:22.06.2018 | 22:23 GMT | أخبار الصحافة[/size]

تحت العنوان أعلاه، كتب أندريه ريزتشيكوف، في "فزغلياد"، حول معركة الحديدة بين التحالف الذي تقوده السعودية والحوثيين، وقوة حلفاء إيران بصرف النظر عن خسارة هذه المعركة.
وجاء في المقال: قام التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية بمحاولة ثانية لاقتحام المطار في مدينة الحديدة اليمنية. ومع ذلك، فإن الهدف الرئيس- ميناء الحديدة على البحر الأحمر- لا يزال تحت سيطرة الحوثيين. في الرياض، متيقنون من أن الاستيلاء على الميناء سيحرم الحوثيين من الأسلحة الإيرانية. من المثير للاهتمام، أن الولايات المتحدة التي تدعم العرب رسميا رفضت قبل الهجوم مساعدة التحالف بتوفير وسائل الاستطلاع، بما في ذلك الطائرات من دون طيار.
وفي الصدد، يرى الأستاذ في التاريخ، بافيل غوستيرين، أن النجاح في السيطرة على المطار لا يعني أن العرب سيقدرون على إنجاز مهمة هزيمة الحوثيين التي وضعوها أمام أعينهم. فقال: "ظن التحالف أنه سيكون من الممكن كسر مقاومة الحوثيين بسرعة، لكن تبين أنهم ليسوا لقمة سائغة. وكان يمكن التنبؤ بذلك، مع الأخذ بعين الاعتبار ماضي اليمن العسكري الطويل". ووفقا له، سوف يكون الحوثيون قادرين على مقاومة التحالف السعودي بنجاح لفترة طويلة.
وأضاف غوستيرين: "حتى أخذ ميناء الحديدة لن يغير الوضع بشكل جوهري، فلن يكون نقطة تحول في المواجهة. الحوثيون يمكن أن يقاتلوا في موطنهم لفترة طويلة..".
وعبّر ضيف الصحيفة عن ثقته في أن السيطرة على ميناء الحديدة لن تعني وقفًا تامًا لتوريد الأسلحة من إيران. وقد خزن الحوثيون بالفعل ترسانات ضخمة، فلديهم ما يكفيهم لفترة طويلة. وقد تكون هناك أيضا قنوات إمداد احتياطية.
بشكل عام، يعتمد التحالف الدولي على الإمكانات الهجومية للمملكة العربية السعودية، وقدرتها على "تدمير التكنولوجيا والبشر"، كما يعتقد غوستيرين. ويرى أن "المملكة لا تحصل على أي مكاسب سياسية"، لأن هذه المواجهة مظهر تقليدي للحرب الباردة. بالنسبة للرياض وطهران، هذه مسألة هيبة، لا أحد منهما يريد أن يفقد ماء وجهه.
ويرى غوستيرين أن تسوية النزاع من خلال المفاوضات، سيناريو غير قابل للتحقيق، لأن السعودية، في هذه الحالة، تعترف فعليًا بهزيمتها. فقال: "لم يشرعوا في هذا الغزو ليجلسوا مع الحوثيين على طاولة المفاوضات. السعوديون يحتاجون إلى نصر مدو".
المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة
https://ar.rt.com/keuc

[size=36][size=64]سيئول تدلي بدلوها في الأزمة اليمنية[/size]
تاريخ النشر:23.06.2018 | 08:34 GMT | أخبار العالم العربي
[/size]
[size=38]أكدت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية على ضرورة التعامل الدولي بقدر أكبر من المسؤولية مع الأزمة اليمنية وغيرها من الأزمات الإنسانية في العالم.[/size]
وقال مصدر في الخارجية الكورية الجنوبية للصحفيين، اليوم السبت إن الحكومة كانت قدمت نحو مليون دولار لدعم اليمن سنويا، ورفعت المبلغ إلى 4 ملايين منذ العام الماضي، موضحا أن الدعم يستهدف 22 مليون يمني يمثلون ثلثي السكان.
وأكد أن حكومة بلاده تتبنى موقفا مؤيدا للحل السياسي والحوار في الأزمة اليمنية.
وشهدت كوريا الجنوبية خلال الفترة الماضية تدفقا كبيرا للاجئين من اليمن إلى جزيرة جيجو الكورية السياحية، ما أثار جدلا كبيرا بين الكوريين حول سبل التعامل معهم، ومدى تأثيرهم على المجتمع في الجزيرة.
وحظرت سلطات سئيول الأربعاء الماضي دخول اليمنيين الجزيرة وفرضت عليهم تأشيرة الدخول، حيث وصل عددهم في الجزيرة المذكورة إلى أكثر من 500 شخص.
[size=34]إقرأ المزيد
[size=34]مسؤول: واشنطن رفضت طلب الإمارات تقديم دعم لعملية الحديدة في اليمن[/size][/size]
ووجه الرئيس الكوري الجنوبي مون جيه إن، السلطات المعنية في بلاده إلى ضرورة دراسة قضية اللاجئين اليمنيين في "جيجو".
وأوضح مجلس بلدية جيجو ومكتب الهجرة فيها، في مؤتمر صحفي الثلاثاء الماضي أنه سيتعامل مع مقدمي طلبات اللجوء من اليمنيين إنسانيا.
وذكرت السلطات الكورية الجنوبية أن عدد اليمنيين في الجزيرة بلغ 561 شخصا، وحتى نهاية الشهر الماضي قدم 519 منهم طلبات اللجوء.
[size=34]إقرأ المزيد
[size=34]اليمنيون اللاجئون في جزيرة كورية جنوبية يخلقون أزمة.. والرئيس يتدخل[/size][/size]
ويشهد اليمن منذ أكثر من ثلاث سنوات نزاعا مسلحا بين أنصار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وجماعة الحوثي، وسط غارات يشنها طيران التحالف العربي منذ مارس 2015 لدعم قوات هادي، فضلا عن نشاط بعض الجماعات الإرهابية كتنظيمي "القاعدة" و"داعش" هناك.
وأسفرت الحرب في اليمن حسب الهيئات والمنظمات الأممية، عن مقتل وإصابة مئات الآلاف من المدنيين، وتدهور الأوضاع الإنسانية وتفشي الأمراض والأوبئة وخاصة الكوليرا، فيما تراجع حجم الاحتياطات النقدية بشكل غير مسبوق.
المصدر: وكالاتhttps://ar.rt.com/kev4