elmagk كتب:

تعديل الاتفاقيه لن يكون الا بموافقه اسرائيل وهي بالطبع لن توافق 

أفكر في انفاق قناه السويس التي تبني الان وفائدتها ف نقل معظم الجيش المصري لسيناء عبر هذه الانفاق

حيث انها ستساعد كثيرا في نقل القوات 

+ نظام جوي بعيد المدى يغطي سيناء كاملة.....

elmagk كتب:

أريد أن أنوه ان اسرائيل دائما تلعب دور الضحيه ولا تريد ان تظهر للعالم انها هي من بدءت بالهجوم

وزعزه استقرار المنطقه لذلك ستتحجج بأي حجه للهجوم وغالبا ستكون ان مصر ليست قادره علي حمايه سيناء من الارهاب وان الارهاب يهدد اسرائيل ، فالارهاب الان اصبح حجج لاحتلال بعض الدول للاسف ، واقوي دليل علي ذلك في حرب اكتوبر حيث كانت تعلم اسرائيل ان مصر ستهاجمها في ال6 مساءا ( قبل ان يغير السادات موعد بدء الهجوم لـ 2 ظهرا ) ومع ذلك لم تقم بأي ضربه استباقيه لان جولد مائيير قالت انها لا تريد ان تظهر انها من بدئت القتال لذلك فكرت ان تمتص ضربه مصر ثم تهجم اسرائيل بعدها بكل قوه لاحتلال مزيد من الاراضي بدون ان تعترض اي دوله  ولكن جاء الهجوم المصري باكثر ما تتوقعه اسرائيل حينها .

الخلاصه : لن تهجم اسرائيل علي مصر الا بحجه وان تظهر امام العالم مظهر الضحيه اولا وليس المعتدي 

سيكون ذلك بصنيعتهم داعش وهو مالا نتمناه بحجة اطلاق صواريخ او ما شابه

mi-17 كتب:

لا أتذكر من قال إن “العرب لا يقرأون”، وإن كنا ننسب المقولة إلى الجنرال موشي ديان، وزير الحرب الإسرائيلي، في تصريح شهير عن حرب قادمة ستدمر فيها إسرائيل الطائرات العربية في مرابضها، بضربة خاطفة، تحسم الحرب مبكرا وتتحكم في السماء. وقد نفذت إسرائيل هذا السيناريو المعلن، حرفيا، في الخامس من يونيو 1967، اعتمادا على أن العرب لا يقرأون.
أستدعي مقولة ديان لتفسير صمت أحاط بكتاب “الحرب القادمة بين مصر وإسرائيل”، بعد عامين على صدوره في لندن، ومرور أشهر على نشر ترجمته العربية في القاهرة. كما أستدعي دعوة شمعون بيريز للفرنسيين “لمواجهة عدو عربي واحد”، ففي كتاب “ستون عاما من الصراع في الشرق الأوسط: شهادات للتاريخ” يقول بيريز لأندريه فيرساي إنه قابل جميع زعماء الأحزاب في فرنسا عام 1954، لإقناعهم ببناء المفاعل النووي في ديمونة، وإنه “مع حرب الجزائر تكاتفت جهودنا لمواجهة عدو عربي واحد”.

http://www.alarab.co.uk/article/2/93396/%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%88-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%82%D8%A7%D8%AF%D9%85%D8%A9-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%88%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%3A-%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%A3%D8%B1%D8%B6-%D9%85%D9%8A%D8%B9%D8%A7%D8%AF

على الساسة في الجزائر استغلال هذه الاعترافات لتجريم الكيان الصهيوني من المعروف ان صواريخ اريحا في بداياتها اختبرت في الصحراء الجزائرية

الطلاحبي كتب:

لاحظت في الكتاب أن قدرتهم الوحيدة لمواجهة الجيش المصري وتحطيمه هي في نظرهم لأنهم يعرفون انه اقوى جيش عربي هي عزله عن أي دعم عربي ويعرفون أن اسرع دعم واكثر فعالية هو من دول الخليج لقوة سلاح الجو والأسلحة الحديثة ويعتمدون على ايران في تحييد هذا الكرت الخطير وفي نفس الوقت اعتمدوا ان ايران سوف تفعل كرت إشغال دول الخليج لأن من مصلحتها تدمير أقوى جيش عربي ممكن يدعم دول الخليج في مواجهة الفرس أي انه ليكتمل نجاح مخططهم هو عزل مصر ولايوجد انجح من ايران في ذلك فعلا بدأت خيوط اللعبة تتضح هي تدمير العائق امام توسع اسرائيل وتأمينها وهو مصر وجيشها وتسليم الشرق العربي للفرس ويكون كلا الطرفين حقق مراده

وهذا هو السناريو الذى تم تخطيطه بالفعل وللاسف نجحوا فى معظمه

اي حرب ؟؟
العلاقات المصرية الاسرائيلية في اوج عطاءها والتنسيق بين البلدين ممتاز او بدون مبالغة متفاهم تماما .
لذلك الحديث عن حرب قادمة للاستهلاك ولزيادة الدعم الامريكي العسكري لاسرائيل وانهم في احتمالية مواجهة 
مصر حاليا لها مشاكل داخلية وفي وضع سيء .. التفكير في حرب هو خسارة 
وهذا الاحتمال يعد خيال لن يحصل الا في افلام السبعينات .

لا حرب بين مصر واسرائيل من الاساس كان السلام البارد ولا يزال بين البلدين ذو تكلفة كبيرة على الاقتصاد المصري وكان سببا  غير مباشر في ما حدث لمبارك في اعقاب كامب ديفيد كتب بيريز عن امكانية ابرام اتفاق للتجارة الحرة مع مصر وان تصبح سيناء مصنعا لرجال الاعمال الاسرائيليين والشركاء المصريين  واقترح صناعة السيارات فلدى اسرائيل التقنية لصناعة المحركات والاجزاء عالية التقنية وتملك مصر الايدي العاملة الرخيصة ومزايا القرب الجغرافي لاسرائيل الامر الذي يقلل التكلفة ويجعل الصناعة الاسرائيلية المصرية تنافس عالميا و ان تم ذلك كان ليمتد لمختلف الصناعات الميكانيكية والالكترونية هذا من ناحية الصناعة وكان هناك جدال ان مصر قد تمد ترعة السلام لاسرائيل وصحجراء النقب وعن تطبيع ثقافي مع اسرائيل ما حدث من مبارك انه رفض التطبيع حتى بروتوكول الكويز اجبر عليه نتيجه الغاء نظام الحصص عام 2005 واحتمال خراب صناعة المنسوجات المصرية وسبقته الاردن تخيل بقى لو مصر كانت مع اسرائيل كان شمال سينء عمر ومفيش داعش وكان الاقتصاد المصري العاشر عالميا ومفيش ازمة دولار وكان اسرائيل هي من ضرب سد اثيوبيا لان لها مصالح في النيل وكان مبارك رئيس مصر وباني نهضتها ومتسجنش  وكانت مساعدات امريكا لمصر تضاعفت ودخلت مصر في اتفاقية تجارة حرة مع امريكا والاتحاد الاوربي على غرار المغرب  وما هو اخر طريق السلام البارد لا دولة فلسطينية والقدس عمليا عاصمة لاسرائيل وازمة دولار وثورتان في مصر وعجز ميزانية وفقر واستجداء معونات من الخليج ومبارك مسجون واوربا وامريكا رفضتا ابرام اتفاق للتجارة الحرة مع مصر كالمغرب وتركيا  وداعش سيطر على سيناء وشهداء من القوات المسلحة المصرية وخراب ما بعده خراب  البعض لن يعجبه كلامي لكنه الحقيقة والواقع التي نعيشها في مصر بسبب السلام البارد واصلا العرب كانوا سيجتاجون لمصر بسبب صدام حسين وغزو الكويت وكانت مصر ستصبح قائدة العرب واقوى من اردوغان تركيا لكن نقول ايه السلام البارد ما خدناش منه غير الفقر والذل والارهاب والثورات وسد النهضة

غياب استراتيجية الامن القومي الموحدة لدي العرب ...في حين حضورها وبقوة لدي العدو الاسرائيلي ...هذا الغياب وضعنا في ها الوضع الحرج والمهدد لمصيرنا وبقائنا ..الكارثة أن جزء كبير من المهددات الامنية للدول العربية من صنع ايدي عربية سواء بالفعل أو الصمت المتامر ...

اسرائيل ما تزال ولم تزل تطمع فى ارض سيناء وتعتقد انها من الارض المقدسة التى يعتقدون فيها مثل ما فعلت فى ارض فلسطين ولكن المصريين لن يتركوا سيناء الا عند استشهداء اخر فرد من شعبها

عقيده الجيش المصرى ان اسرائيل العدو الاول لمصر والدليل على ذلك جميع المناورات للجيش المصرى تحاكى هجوم عدو لها من الشمال الشرقى
وفى مناوره بدر الكبرى اشتكت اسرائيل ان المناوره استهدفتها  وان مصر تعتبر اسرائيل عدوتها رغم اتفاقيه السلام المبرمه بينهما
اما الوفاق الذى يتكلم عنه بعض الاعضاء  هو لابد منه فى ظل ظروف المنطقه فى الوقت الحالى من اطربات سياسيه وانتشار الارهاب والجماعات التكفيريه