أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mi-17

المدير
وزيــر الدفــاع

المدير  وزيــر الدفــاع
mi-17



الـبلد : رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Qmdowc10
المزاج : الحمد لله
التسجيل : 23/02/2013
عدد المساهمات : 43772
معدل النشاط : 58490
التقييم : 2412
الدبـــابة : رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع B3337910
الطـــائرة : رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Dab55510
المروحية : رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع B97d5910

رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع 1210

رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Best11


رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Empty

مُساهمةموضوع: رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع   رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Icon_m10الأربعاء 2 نوفمبر 2016 - 18:27

اليوم قبل 99 عاما تم توقيع وعد بلفور، الذي كان بمثابة كارثة للحلم العربي الفلسطيني بإقامة دولة قومية، وكان إنجازا سياسيا غير مسبوق للمشروع الصهيوني الذي عمل على إقامة دولة إسرائيل

رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع %D9%88%D8%B9%D8%AF-%D8%A8%D9%84%D9%81%D9%88%D8%B1-618x412

في مثل هذا اليوم قبل 99 عاما (1917) وقّع وزير الخارجية البريطاني على وعد بلفور، وبحسبه فإنّ بريطانيا ستدعم إقامة وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين (أرض إسرائيل). بالنسبة للصهيونية، التي أقامت بعد ذلك دولة إسرائيل (1948)، كان الوعد اختراقا تاريخيا وانطلق مع نشره فرح كبير في العالم اليهودي. ومع ذلك، كانت هناك أقلية يهودية رفضت هذا الوعد وأعلنت حربا عليه وعلى الصهيونية.
تم استقبال هذا الوعد في العالم العربي بالانقسام إلى جزءين، ولم يقبله الفلسطينيون إطلاقا وردّا عليه هدّدوا بأعمال شغب دامية.

كانت أهمية كبيرة لوعد بلفور في خفايا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الذي لا يزال مستعرا ولم تظهر نهايته بعد في الأفق.

ومن أجل أن نفهم بشكل أفضل ما هو هذا الوعد ومدى تأثيره على الصراع، أحضرنا لكم 5 حقائق وتفسيرات حوله:

1.تم توقيع هذا التصريح، كما ذكرنا، من قبل وزير الخارجية البريطاني حينذاك في 2 تشرين الثاني عام 1917، وهو في أساسه إعلان ستدعم بحسبه بريطانيا إقامة وطن قومي للشعب اليهودي. كان هذا الإعلان بالنسبة للصهيونية العالمية إنجازا غير مسبوق، حيث أنّ قوة عظمى مثل بريطانيا وافقت على رعاية الحركة الصهيونية.

2.وقد عمل الكثير من البريطانيين ضدّ عرض إقامة وطن قومي للشعب اليهودي في فلسطين (أرض إسرائيل) والذين خشوا من إفساد العلاقات مع العرب، أو اعتبروا فكرة إقامة دولة يهودية خيالا مجنونا. كان أحد أبرز المعارضين لهذا العرض، إدوين مونتاجو، وهو يهودي، وعضو برلمان ووزير شؤون الهند في الإمبراطورية البريطانية، وقد ادعى أن الوعد قد ينشئ ولاء مزدوجا عند اليهود في العالم.


رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Desk-Balfour


3.سبقت الإعلان النهائي 12 مسودّة تم رفضها من قبل البريطانيين أنفسهم. وفي نهاية المطاف تم قبول مسودّة تحدثت عن إقامة وطن قومي للشعب اليهودي في أرض إسرائيل (‏Palestine‏). ومن هنا يظهر أيضًا أن الوعد لم يكن ينفي إقامة سلطة سياسية أو قوميات أخرى في فلسطين (أرض إسرائيل).

4.عوامل إعطاء هذا الوعد: إعادة نظر قيمية - حيث بحسبها يجب إيجاد حلّ لمشكلة الشعب اليهودي المضطهد، وإعطاؤه أرضه الموعودة. هوية القيادة البريطانية - كانت الحكومة البريطانية الجديدة من العام 1916 تميل لأن تكون مصغية لمطالب الحركة القومية الصهيونية لاعتبارات استراتيجية واعتقادية مسيحية. يهود الولايات المتحدة - كان يهدف الوعد إلى إيجاد تماهٍ ليهود الولايات المتحدة مع بريطانيا، وتعزيز الضغوط من قبلهم على الإدارة الأمريكية لمساعدة بريطانيا في الحرب العالمية الأولى. تحقيق السيطرة على فلسطين (أرض إسرائيل) - كانت هناك أهمية استراتيجية كبيرة لفلسطين (أرض إسرائيل) بالنسبة لبريطانيا، بسبب قربها من قناة السويس التي تمكّن من المرور عبر البحر باتجاه الهند.‎ ‎بحسب اتفاقية سايكس - بيكو (1916) كانت فلسطين (أرض إسرائيل) معدّة لتكون تحت سيطرة فرنسية - إنجليزية ("المنطقة البنية") بعد الحرب العالمية الأولى.‎ ‎كان يفترض أن يساعد الوعد الداعم للصهيونية بريطانيا في أن تحظى بالسيطرة على تلك المنطقة. في نهاية المطاف منحت عصبة الأمم حق الوصاية على أراضي فلسطين (أرض إسرائيل) لبريطانيا في مؤتمر سان ريمو عام 1920.‎ ‎كان في الوعد نوع من التهرّب من الالتزام المناقض لشريف مكة الذي أُعطي في إطار مراسلات حسين - ماكماهون، والتي لم تتم صياغتها في اتفاق رسمي أبدا، وبحسبها فإنّ عرب الشرق الأوسط سيحظون بالاستقلال إذا وقفوا إلى جانب بريطانيا في الحرب العالمية الأولى.

5.بعد المصادقة على الوعد فورا أقام القادة الصهاينة سلسلة من اللقاءات السياسية مع قادة العالم العربي من أجل تنفيذ ما ورد في هذا الوعد، ولكن هذه التحركات التي كانت تهدف إلى ترتيب العلاقات بين الصهيونية وبين القيادة العربية لم تنضج أبدا. لم يحبّ الفلسطينيون أبدا هذا الأمر وبدأوا بتنظيم أنفسهم في مؤتمرات وتجمعات احتجاجية ضدّ الوعد. أجريت إضرابات ومظاهرات في القدس بعد التوقيع على الوعد بعام. وتأسست رابطة إسلامية مسيحية بهدف إقناع البريطانيين بإلغاء الاتفاق مع الصهيونية. ادعى العرب الملكية الكاملة على الأرض، واستخدموا تفسيرات تاريخية (إقامتهم الطويلة في البلاد)، وديمغرافية (كونهم غالبية السكان بنسبة 90% من سكان البلاد عام 1918)، وقانونية (عدم دستورية - كما يفترض - هذا الوعد والتناقضات الداخلية فيه)، وسياسية (مراسلات الحسين - ماكماهون، والتي وُعد العرب فيها بفلسطين) وغيرها، من أجل إثبات صحة موقفهم. بالإضافة إلى ذلك، فقد ادعوا أن اليهودية دين وليست قومية، وأن ادعاء اليهود بخصوص العودة إلى أرضهم بعد ألفي عام، ليس ذا صلة لأنّه "لا يمكن إعادة رسم خريطة العالم من جديد على أساس ادعاءات قديمة".

الكاتب : عامر دكه , صحفي اسرائيلي " من العرب "


رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Ame-1r-medium

مصدر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hani y

مســـاعد
مســـاعد



الـبلد : رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Egypt110
المزاج : معتدل
التسجيل : 23/06/2013
عدد المساهمات : 467
معدل النشاط : 717
التقييم : 37
الدبـــابة : رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Nb9tg10
الطـــائرة : رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع B91b7610
المروحية : رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع 3e793410

رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Empty10

رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Empty

مُساهمةموضوع: رد: رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع   رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع Icon_m10الأربعاء 2 نوفمبر 2016 - 19:09

السلطة الفلسطينية تطالب بريطانيا رسميا بإلغاء وعد بلفور
تاريخ النشر:02.11.2016 | 14:45 GMT | أخبار العالم العربي



رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع 5819f791c4618835228b4636

أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية، أنها طالبت بريطانيا رسميا بإلغاء وعد بلفور القاضي بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين وإصدار وعد جديد يعترف بحقوق الشعب الفلسطيني.
وذكر وزير الخارجية الفلسطيني، رياض المالكي، في تصريح لإذاعة "صوت فلسطين" أنه طلب ذلك رسميا خلال لقاء جمعه مع نظيره البريطاني، بوريس جونسون، الاثنين الماضي، في العاصمة البريطانية لندن، حسبما أفادت وكالة "وفا" الأربعاء 2 نوفمبر/تشرين الثاني.
وقال الوزير: "طالبنا الجانب البريطاني أن يصدر وعدا جديدا ينهي الوعد الذي مر عليه 99 عاما، تلتزم فيه بريطانيا بحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني ودعمها لإقامة دولة فلسطينية والاعتراف بالدولة الفلسطينية"، مضيفا: "تحدثنا عن المسؤولية التاريخية لبريطانيا تجاه ما حدث نتيجة وعد بلفور والاعتذار المطلوب إن كانت تملك الجرأة والشجاعة في تحمل مسؤولياتها حيال ما حدث ضد الشعب الفلسطيني نتيجة الوعد".
وأكد المالكي أنه جرى مطالبة جونسون رسميا بـ"أن تمتنع الحكومة البريطانية عن المشاركة في أي نشاط أي كان احتفالي بهذه المناسبة لأن هذا يمس مشاعر الفلسطينيين ويؤثر كثيرا على العلاقات الفلسطينية البريطانية".
وقال الوزير الفلسطيني إنه تم الاتفاق خلال اللقاء، على تشكيل لجنة مشتركة لتقييم تأثيرات وعد بلفور على العلاقات الثنائية وانعكاسات ذلك على الوضع الفلسطيني منذ 100 عام، مؤكدا ضرورة أن تخرج اللجنة بتوصيات يمكن أن تساعد بريطانيا بالخروج من هذه المسؤولية التي تراكمت نتيجة الوعد.
ولفت المالكي، إلى أنه جرى التطرق إلى الجهود الفلسطينية المبذولة في مجلس الأمن الدولي بخصوص تقديم مشروع قرار بشأن الاستيطان الإسرائيلي، مشيرا إلى أن هناك "تفاؤلا" حيال الموقف البريطاني بشأن ذلك.
وفي سياق متصل، طالب العشرات من المواطنين الفلسطينيين، خلال الوقفة التي نظمتها اللجنة الوطنية الشعبية لحملة 100 عام على وعد بلفور، الأربعاء، بضرورة اعتذار بريطانيا للشعب الفلسطيني على وعد بلفور.
وقال عضو سكرتارية اللجنة عمر عساف، إن "الحملة التي تمتد في أنحاء تواجد شعبنا، والتي ستتواصل خلال العام المقبل"، مؤكدا أن "هناك جهدا رسميا وشعبيا لإلزام بريطانيا بالاعتراف بالخطأ التاريخي".
وأشار إلى أن الحملة سلمت رسالة بهذا الخصوص إلى المجلس الثقافي البريطاني باعتباره المؤسسة البريطانية الوحيدة في فلسطين.
وطالب عساف بريطانيا بالإعلان رسميا عن عدم شرعية وعد بلفور والاعتذار الرسمي للشعب الفلسطيني، والاعتراف بالمسؤولية التاريخية والقانونية والإنسانية، والإقرار بضرورة تحمل بريطانيا بالتعويض عن الأضرار التي تسببها الوعد الذي أطلقته.
من جانبه، قال عضو الحملة والممثل عن أراضي الـ48، أحمد خليفة، إن "هذه الفعاليات تراكمية وستستمر وستشهد مشاركة واسعة في كافة محافظات الوطن"، مشيرا إلى أن لجنة المتابعة للجماهير العربية في الداخل ستكون ناشطة ومركزية على مدار العام المقبل.
ووعد بلفور هو رسالة بعث بها وزير الخارجية البريطاني آرثر جيمس بلفور في 2 نوفمبر/ تشرين الثاني 1917 إلى اللورد دي روتشيلد، وقال فيها إن "الحكومة البريطانية تنظر بعين العطف إلى إقامة مقام قومي في فلسطين للشعب اليهودي، وأنها ستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية

https://arabic.rt.com/news/847911-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%84%D8%B3%D8%B7%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%B1%D8%B3%D9%85%D9%8A%D8%A7-%D8%A8%D8%A5%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%B9%D8%AF-%D8%A8%D9%84%D9%81%D9%88%D8%B1/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

رأي اسرائيلي / وعد بلفور نقطة تحوّل في تاريخ الصراع

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» نقطة تحول 5" : المناورة الأضخم في تاريخ اسرائيل
» أصل المصيبة: ما هو "وعد بلفور"؟
» تاريخ الصراع الشيشاني الروسي
» في ذكرى وعد بلفور الذي أسس للنكبة الفلسطينية
» اليوم الذكرى الثالثة والتسعين لوعد بلفور

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: القضية الفلسطينية - Palestine Dedication-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019