الأقســـام غير العسكريـــة

هنئيا للجزائر وهي سائرة في خطي ثابتة نحو توطين الصناعات وخاصة المدنية والتقنية باذن الله موعودون بقوة علمية وصناعية جزائرية وفقكم الله وسار ركبكم الي المستقبل دوما

127

الجزائر ستصبح قطب في مجال صناعة تجهيزات و العربات الخاصة بخطوط السكك الحديدية

فلقد تم توقيع على عدة مشاريع صناعية و اتفاقيات لانشاء شركات مختلطة مكلفة بانجاز خطوط السكك الحديدية

شركة جزائرية - صينية لصناعة القطارات بمختلف أنواعها

رهان على مهن السكك الحديدية للنهوض بالاقتصاد الوطني

وقع وزير النقل، السيد بوجمعة طلعي، أمس، رفقة وزير الصناعة والمناجم، السيد عبد السلام بوشوارب، على مذكرة تفاهم مع السفارة الصينية بالجزائر تقضي بإنشاء شركة مختلطة جزائرية - صينية متخصصة في صناعة القطارات وعربات الميترو والتراموي. وستكون الشركة المختلطة الجديدة ممثلة من طرف كل من الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية، ومؤسسة ميترو الجزائر بالنسبة لوزارة النقل، وكل من المؤسسة الوطنية للسيارات الصناعية والمؤسسة العمومية لصناعة مواد وتجهيزات السكك الحديدية بالنسبة لوزارة الصناعة، بالإضافة إلى الشركة الصينية "نورينكو" المتخصصة في صناعة القطارات بمختلف أنواعها.
وحسب تصريح وزير النقل، فإن الشركة الجديدة التي سترى النور قريبا، ستحدث قفزة حقيقة في مجال النقل بالسكك الحديدية، كونها ستدعم القطاع بالتجهيزات الضرورية لتحسين قدرات النقل البري،سواء بالنسبة للمسافرين أو البضائع. من جهته، أكد وزير الصناعة أن الشراكة مع الطرف الصيني ستسمح بتطوير قدرات الصناعة المحلية، خاصة وأن الاتفاق يقضي بالتحول من الصناعة التركيبية للقطارات إلى الاندماج الصناعي في أقرب وقت، مع ضمان نقل الخبرات والمعرفة للعمال الجزائريين قصد الرفع من قدرات الإنتاج، مع العلم أن الشركة ستستفيد من مختلف تحفيزات قانون الاستثمار الجديد وستنشأ وفق قاعدة 51/49.
أما بالنسبة لتسمية الشركة وتاريخ إنشائها، فأكد طلعي أن المذكرة تعد خطوة أولي فقط على أن يجتمع كل الشركاء في أقرب وقت للاتفاق على كل المسائل الإدارية واختيار موقع الشركة، مع تحديد مخطط عمل بخصوص سلسلة الإنتاج تماشيا والطلبات الحالية. وعلى هامش حفل التوقيع، أكد المسؤول الاول عن الشركة الصينية، السيد زهانغ غانجي، أنه مستعد لنقل آخر ما جادت به مصانع الشركة الأم في صناعات القطارات والعربات إلى الجزائر، لتلبية طلبات كل من السوق المحلية وحتى باقي دول القارة الافريقية، معربا عن سعادته لوضع الجزائر ثقتها في الشركة التي تعد رائدة في هذا المجال.
من جهته، أكد سفير الصين بالجزائر، السيد يانغ غانغ يو، أن حكومته عازمة على تنويع علاقتها التجارية مع الجزائر من خلال تطوير مجالات الاستثمار وتنويعها تماشيا والمتطلبات الاقتصادية، مشيرا إلى أن الازمة الاقتصادية التي تعرفها غالبية الاسواق العالمية لم تثن من عزيمة المؤسسات الصينية التي ترغب في ولوج السوق الجزائر ونقل التكنولوجيات الحديثة لتطوير الصناعة المحلية، وذلك من خلال تكوين الإطارات الجزائرية. وردا على أسئلة الصحافة بخصوص اختيار الشركة الصينية لتطوير صناعة القطارات بالجزائر، أكد بوشوارب أن مجال النقل بالسكك الحديدية يعد العمود الفقري لتطوير اقتصاد الدول، ضاربا المثل بالولايات المتحدة الامريكية التي تحتل الريادة في مجال صناعة القطارات ما جعل اقتصادها قويا، مشيرا إلى أن تطوير هذا المجال سينعكس إيجابيا على تطوير وسائل النقل البري للمسافرين والبضائع.

http://www.el-massa.com/dz/component/k2/16263.html

شركة “اورال فاغون زافود” الروسية تخطط لإنتاج عربات الشحن للسكك الحديدية في الجزائر

وقعت شركة “اورال فاغون زافود” (“مصنع اورال لإنتاج العربات”) على مذكرة النوايا بشأن انشاء مشروع مشترك مع شركة Ferrovial الجزائرية للهندسة الميكانيكية. وافاد وكالة انباء تاس بان المشروع الروسي الجزائري المشترك سيتولى انتاج عربات الشحن للسكك الحديدية. ومن المتوقع أن تبدأ عملية الانتاج في العام المقبل.

وقال رئيس دائرة العلاقات الخارجية لشركة “اورال فاغون زافود” يوري ليجين إن الشركة تخطط لانتاج حوالى الف عربة شحن في السنة في المصنع الواقع في الجزائر الذي ينتج ما لا يزيد عن مئتي عربة شحن في السنة، علما بان المصنع بحاجة الى التحديث.

وسيملك كل طرف حصة متكافئة من الاسهم في المشروع الجديد تُقدر بـ 50%

http://infitah.ru/ar/vse-novosti/3313.html

باحث فرنسي : الجزائر بصدد استعادة مكانتها ك”قوة عظمى” في المتوسط و إفريقيا و “الاقتصاد والذهنيات تتغير جذريا”

اعتبر الباحث الفرنسي لوي غيغو المختص في المتوسط، رئيس معهد الاستشراف الاقتصادي في منطقة المتوسط الكائن مقره بباريس (فرنسا) في تحليل نشر في اليومية الاقتصادية الفرنسية “لا تريبون”، أن الجزائر بصدد استعادة مكانتها ك”قوة عظمى” في المتوسط وإفريقيا مشيرا إلى أن “الاقتصاد والذهنيات تتغير جذريا”، مشيرا إلى بروز “رؤية طموحة وتاريخية بالنسبة للجزائريين بل و رؤية ينبغي أن تشمل سكان المتوسط قاطبة والأفارقة والأوروبيين”.
وأشار غيغو إلى أن “الجزائر تسلك مسارين يقطعان ترابها يتمثل الأول في مسار تصنيع منطقة شمال إفريقيا من مصر إلى المغرب مع الجزائر في الوسط أما الثاني فهو المسار شمال-جنوب الملازم للطريق العابر للصحراء من الجزائر العاصمة إلى لاغوس مما يساهم في تنمية منطقة الساحل مع ربط شمال إفريقيا بإفريقيا الواقعة جنوب الصحراء” موضحا أن “هذا البلد “يعكف على تعجيل وتيرة تنويع اقتصاده”.
وأكد أن موضوع تنويع الاقتصاد يطغى على جميع التحاليل والاقتراحات بحيث “أضحت الأولوية تعطى اليوم للصناعات التركيبية (السيارات) والصناعات القاعدية (الحديد والصلب والبتروكيمياء) والصناعات الغذائية والصناعة الصيدلانية والصناعة الرقمية”.
وأضاف أن الجزائر بفضل موقعها الجغرافي المركزي ووفرة موادها الأولية والطاقوية تسلك تدريجيا درب التصنيع في الضفة الجنوبية من المتوسط” معتبرا أن “منطقة الرور (المركز الاقتصادي الهام) للقرن ال21 قد تكون شمال إفريقية”.
ويرى الباحث أنه “هناك بالفعل حركة تاريخية كبيرة تجعل من منطقة شمال افريقيا منطقة صناعية كبرى ستأتي تكملة لأوربا” تساهم في حمايتها و تسريعها الديناميكية “الهائلة” للمقاولين المحليين وهو الأمر الذي جعل الألمان يتساءلون “إذا كانت افريقيا ستصبح آسيا القرن ال21”.
وارجع رئيس المعهد هذه الحركة الصناعية إلى “سلوكات جديدة” تبناها المقاولون الأوربيون الذي بدأوا حسبه “يدركون مزايا إنتاج مشترك و شراكة من خلال تواجد سلسلة قيمهم بمنطقتي الشمال والجنوب”.
كما أوضح أن هذه الحركة قد ساهم فيها الصينيون بشكل “كبير” الذين سينقلون 85 مليون منصب عمل في الصناعة نحو إفريقيا والتموضع على الضفة الجنوبية لبحر الأبيض المتوسط بهدف تزويد أوربا.
وهو الأمر الذي يشير إلى أن الجزائر “تعتزم الاستفادة من هذه الحركة خاصة وأن ثرواتها المعدنية والبشرية فضلا عن +عمقها+ الإفريقي تسند لها دورا استراتجيا” ليذكر الباحث أن مسار التصنيع الأول هو “الأنسب للبلاد لكونه يلتقي مع المسار الثاني شمال/جنوب الذي يرغب الجزائريون في تكوينه وسيحققونه حتما”.
وأوضح الباحث أن هذا المسار الثاني وهو قيد الانجاز يخص مجال النقل واللوجيستيكية و الاتصالات و الربط الغازي وتنمية الساحل.
ويشير السيد غيغو أنه لتحقيق هذا المشروع الجيوسياسي الكبير “الجزائر في مفترق الطرق” يجب عليها تجاوز ثلاث صعوبات وهي العمل على عودة نخبتها المتواجدة بفرنسا وأوربا وأمريكا و العودة إلى طريق الاندماج والتعاون المغاربي وأخيرا العمل على تحقيق “المصالحة” بين هذين البلدين الصديقين الجزائر وفرنسا.
و أكد غيغو أن الجزائريين والفرنسيين “هم بالنسبة لمنطقة المتوسط هم بمثابة الألمان والفرنسيين بالنسبة لأوربا: أي إخوة أعداء ينبغي أن يستعيدوا صداقتهم القديمة ليتمكنوا سويا من بناء مستقبلهم وكذا المستقبل ضمن كتلة إفريقيا-متوسط-أوربا ومن ثم تحويل العلاقات شمال-جنوب إلى علاقات ثقة وإنتاج مشترك و حركية معممة”.

http://aljazayr.com/politique/%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%A8%D8%B5%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA.html

الاهم في تغير الذهنيات عندها يصبح كل شيء ممكن

توقيع اتفاقية لانشاء شركة جزائرية-صينية

وقعت المؤسسة الوطنية لانجاز الهياكل الاساسية للسكك الحديدية (انفرافير) والشركة الصينية لانشاء منشآت السكك الحديدية اليوم الاثنين بالجزائر مذكرة تفاهم لانشاء شركة مختلطة متخصصة في مد السكك الحديدية الخاصة بالقطارات السريعة.

وتم التوقيع على الاتفاقية -على هامش الصالون الدولي للنقل و اللوجيستيك والتنقل- من طرف الرئيس المدير العام لانفرافير سليمان بوشامة و نائب المدير العام للفرع الدولي للشركة الصينة واي وايزينغ بحضور وزير النقل بوجمعة طلعي.

و اوضح بوشامة لواج عقب التوقيع على الاتفاقية ان الشركة المختلطة المستقبلية التي من المرتقب ان تؤسس في غضون الستة اشهر المقبلة ستكون متخصصة في وضع خطوط السكك الحديدية للقطارات ذات السرعة الفائقة بما ان المؤسسة الجزائرية لا تملك بعد الخبرة في هذا التخصص.

وقال ان "المؤسسة انفرافير المعتادة على انجاز الخطوط الكلاسيكية للسكك الحديدية سختص من خلال هذه الشراكة في نشاط جديد يتعلق بالخطوط (الخاصة بالقطارات ذات السرعة الفائقة".

كما تنص الاتفاقية -حسب نفس المصدر- على انشاء مصنع لتجهيزات السكك الحديدية المكهربة و نظام الاشارات و الاتصالات السلكية و اللاسلكية.

واشار بوشامة ايضا الى ان انجاز الدراسات الخاصة بالسكك الحديدية في الصحراء والاعمال الفنية الكبرى والانفاق تعد من بين اهداف هذه الشراكة.

كما اوضح انه بعد التوقيع على هذا البروتوكول سننتظر مصادقة مجلس مساهمة الدولة من اجل اتمام عقد المساهمين و تحديد رأسمال الشركة التي من المقرر انشاؤها فعليا خلال الستة اشهر القادمة.

و أشار وزير النقل من جهته الى الآثار الايجابية المنتظرة من هذا المشروع المشترك على القطاع.

من جهته اوضح سفير الصين بالجزائر يانغ قانغيو بان هذا الاتفاق يشكل "تجسيدا جديدا لجهود الطرفين للتوجه نحو شراكة صناعية حقيقية".

وأضاف السيد يانغ بان "المؤسسات الصينية لها تجربة وتملك التكنولوجيا في انجاز هياكل السكك الحديدية و هي مستعدة لتقاسمها مع شركائها الجزائريين".

http://www.radioalgerie.dz/news/ar/article/20160215/68695.html

http://arabic.news.cn/2016-02/16/c_135101123.htm

موازاة مع مكتب دراسات مشترك جزائري - إيطالي

"أنسريف" تحضّر لـ "أكاديمية الامتياز"

تستعد وكالة "أنسريف" للتوقيع على عقد شراكة استثنائي مع مؤسسة أوروبية رائدة في مشاريع السكك الحديدية، ويتعلق الأمر بـ"ايتالفار" الإيطالية التي ستنشئ رفقة الوكالة الوطنية للدراسات ومتابعة إنجاز الاستثمارات في السكك الحديدية، مكتب دراسات مشترك وفق القاعدة 49/51 من قانون الاستثمار. وبلغت المفاوضات مراحلها الأخيرة، إذ ينتظر موافقة مجلس مساهمات الدولة ومصادقة الحكومة. وسيتخذ مكتب الدراسات من العاصمة مقرا له على أن يتكفل بعدة مهام متعلقة بالدراسات والمرافقة والتكوين. على هامش التحضيرات المتعلقة بالشراكة الجزائرية ـ الإيطالية، سيتم في هذا الشهر الإعلان عن إنشاء "أكاديمية الامتياز" بحضور مدير الموارد البشرية لشركة "ايتالفار"، وهي الفكرة التي بلغت مرحلة النضج حسب المدير العام للوكالة السيد عز الدين فريدي الذي أشار إلى أن الشروط كلها متوفرة لإنشاء الأكاديمية التي ستعنى بنخبة المهندسين والكفاءات البارزة في المجال.

في الموضوع يوضح المتحدث أنه سيتم التفاوض حول أطر التكوين في الأكاديمية والتي ستكون قريبة من النموذج الذي تبناه فرع "استيل" الذي تربطه شراكة مع شركة سيمانس التي تنتقي العناصر المتميزة من مهندسين ومختصين وتخصص لها دورات تكوينية في ألمانيا لتعميق مهاراتها ومعلوماتها حول دراسة وإنجاز أنظمة جديدة لتسيير السكك الحديدية. مكتب الدراسات والأكاديمية ستفتح آفاقا واسعة للوكالة التي تنوي تنويع نشاطاتها وتخصصاتها لتشمل الترامواي والمترو والسياحة.. ولمَ لا الذهاب للاستثمار خارج حدود الوطن ـ يقول السيد فريدي -الذي أكد توجه الوكالة إلى خلق شراكات ومكاتب دراسات محلية وذلك وفق نظرة استراتيجية ترمي إلى نقل الخبرة .. المسؤول تحدث وباختصار عن التحضيرات الجارية لاكتساب نظام المطابقة "ايزو" مشيرا إلى تسجيل ترشح في هذا المجال.

نظام ذكي للإشارة والاتصالات

سيبلغ مشروع خط السكك الحديدية مداه نحو تثنية وتحديث الخط الشمالي الممتد على مسافة 1822 كلم، وهو بمثابة العصب الرئيسي الجامع بين خطوط السكك الحديدية عبر كافة التراب الجزائري. وتسهر وكالة "أنسريف" على تجهيزه بأحدث الأنظمة العالمية من أنظمة إشارة واتصالات، علما أن عدة مقاطع قد سلمت وأخرى توجد قيد الانجاز.. كما تبنت الوكالة نظاما إعلاميا جيوغرافيا هو الأول من نوعه ويهدف إلى تتبع المشاريع عن بُعد. يتجه قطاع السكك الحديدية إلى اعتماد أنظمة ذكية في الإشارة ertms والاتصال gsm منها ما تم استغلاله. وتعتمد الأنظمة على الألياف البصرية وتكنولوجيات الاتصال الحديثة، ويعد نظام الإشارة الذي تستغله الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية، الأول على الساحة العالمية وتفتقده العديد من الشركات، ويمكّن النظام من التحكم في القطارات في حال عدم التزام السائق بالسرعة المحددة، وبالتالي التقليل مستقبلا من تدخل العامل البشري.. نظام الإشارة تم تشغيله على مستوى العاصمة وأعطى نتائج إيجابية، كما تم تشغيل النظام المتعلق بالاتصالات بكل من بسكرة وتقرت في خطوة تجريبية.

http://www.el-massa.com/dz/%D8%B5%D9%81%D8%AD%D8%A7%D8%AA-%D8%AE%D8%A7%D8%B5%D8%A9/%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%AA/%D8%A3%D9%86%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D9%81-%D8%AA%D8%AD%D8%B6%D9%91%D8%B1-%D9%84%D9%80-%D8%A3%D9%83%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%AA%D9%8A%D8%A7%D8%B2.html

الجزائر-اسبانيا: التوقيع على بروتوكولي اتفاق لانشاء مؤسستين في مجال النقل

تم اليوم الاثنين بالجزائر التوقيع على بروتوكولي اتفاق لإنشاء مؤسستين يخص الاتفاق الأول استحداث شركة مختلطة جزائرية-اسبانية لصناعة التجهيزات الخاصة بالسكك الحديدية فيما يتعلق الاتفاق الثاني بتاسيس شركة مختلطة تضم ثلاث مؤسسات جزائرية في مجال اللوجستيك البحري.

ففيما يتعلق بالشركة المختلطة الجزائرية-الاسبانية التي ستوكل لها مهمة صناعة تجهيزات السكك و تجهيزات التمديد الخاصة بالسكك الحديدية فستتشكل من المؤسسة العمومية المتخصصة في انشاء هياكل السكك الحديدية (انفرافير) و الشركة الاسبانية دي اف-رايل المختصة دوليا في صناعة آلات السكك و تجهيزات التمديد للسكك الحديدية.

وتم التوقيع على بروتوكول الاتفاق الخاص بانشاء هذه الشركة من قبل الرئيس المدير العام لانفرافير سليمان بوشامة و المدير العام لدي اف-رايل الجزائر عبد السلام محمد و بحضور وزير الاشغال العمومية و النقل بوجمعة طلعي الى جانب سفير اسبانيا بالجزائر اليخاندرو بولانكو ماتاس.

وحسب الشروحات المقدمة فإن هذا النوع من التجهيزات يتم استيراده بنسبة 100 بالمائة و في الوقت الذي تضم فيه الشبكة الوطنية الحالية نحو 4.000 وحدة بين آليات السكك و تجهيزات التمديد فان مشاريع السكك الحديدية قيد الاطلاق تتطلب من جهتها التزويد ب2.000 الية مشابهة مع افاق 2025 و هو ما يعكس ضرورة انشاء مصنع محلي من اجل استبدال واردات هذه التجهيزات.

وتحوز هذه الشركة على راسمال قدره مليار دينار منها 51 بالمائة مملوكة للجانب الجزائري و 49 بالمائة للشريك الاسباني و تعتبر الاولى من نوعها بالقارة الافريقية حيث تستهدف في مرحلة اولى تلبية الطلب المحلي و بنسبة اندماج وطني تبلغ 20 بالمائة خلال سنتين من بداية النشاط مع بلوغ نسبة 100 بالمائة بعد عشر سنوات قبل المرور الى تصدير تجهيزاتها الى دول افريقيا الشمالية و بعدها الى دول افريقية اخرى.

وأوضح السيد بوشامة لوأج ان الهدف من هذه الشراكة هو "استبدال واردات هذه التجهيزات و الحصول على تكنولوجيا التصنيع مع نسب اندماج تدريجية" مؤكدا ان المشروع يعتبر "استثمار جد هام" في مجال تجهيزات السكك الحديدية.

من جهته شدد السيد محمد ان هذا الاتفاق يعتبر "امتيازا ضخما" للجزائر لان صناعة هذا النوع من التجهيزات "يعد سرا تحتفظ به 4 او 5 مؤسسات فقط لذلك فالجزائر ستستفيد جدا بعد ان وجدت شريكا يقاسمها هذه التكنولوجيا عن طريق التكوين و الاندماج الوطني مما سيسمح للبلاد بتحقيق الاكتفاء الذاتي و من ثم التصدير خلال 10 سنوات".

وتم التوقيع على الاتفاق الثاني من قبل الرئيس المدير العام لمؤسسة ميناء جنجن (جيجل) عبد الرزاق سلامي و الرئيس المدير العام لمجمع لوجيترانس بوعلام كيني و رئيس مجلس ادارة مجمع الخدمات البحرية "جيما" محمد خيرات.

وتهدف هذه المؤسسة الى خلق قاعدة لوجستيكية على مستوى ميناء جنجن بما سيسمح بتزويده بدائرة فعالة للتموين وتشكيل و تجنيد مخزونات المنتجات الاستراتيجية بشكل سريع خاصة المواد الغذائية و الادولية الى جانب تقليض اجال تسليم و جمركة السلع.

وستسمح هذه الشركة الجديدة بخلق 250 منصب عمل مباشر و 1.500 منصب غير مباشر حسب التوضيحات المقدمة.

وبهذه المناسبة اشار السيد سلامي الى ان المؤسسة الجديدة ستسمح بتضافر جهود الشركات الجزائرية الثلاث من اجل التنسيق بين ثلاثة فاعلين رئيسيين في القطاع قصد تطوير المهارات و تسيير تدفق السلع.

من جهته، اوضح الرئيس المدير العام لمجمع لوجيترانس ان هذا الاتفاق يرمي الى "تحقيق تدفق اكبر و احسن للسلع" مؤكدا ان الهدف النهائي يتمثل في تقليص كلفة اللوجستيك من 35 بالمائة حاليا الى 15 بالمائة و هو المقياس العالمي مما سيسمح بتخفيض السعر النهائي للمنتوج لصالح المستهلك".

http://www.aps.dz/ar/economie/36157-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82-%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%B4%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%82%D9%84

مشاريع صناعة القطارات و تجهيزها و مد السكك الحديدية فكرة جيدة جدا......لان الجزائر اصلا بحاجة الى تمديد المئات من الكيلومترات محليا في الهضاب العليا و خاصة الصحراء تماشيا مع برنامج توطين الصناعة و الزراعة و السياحة و ما يتطلبه كل ذلك من بنى تحتية و شبكات مواصلات في السنوات القادمة ...
- من جهة اخرى اذا الجزائر ابرمت كل هذه الشراكات في هذا المجال مع الصين و روسيا و ايطاليا و اسبانيا... سيسهل عليها هذا و بلا شك دخول القارة الافريقية بقوة و التي تعاني قلة و ندرة في شبكة النقل و المواصلات على راسها السكك الحديدية.

imar088 كتب:: هنئيا للجزائر وهي سائرة في خطي ثابتة نحو توطين الصناعات وخاصة المدنية والتقنية باذن الله موعودون بقوة علمية وصناعية جزائرية وفقكم الله وسار ركبكم الي المستقبل دوما

بارك الله فيك اخي و التوفيق للشقيقة السودان

khaled-16 كتب:: مشاريع صناعة القطارات و تجهيزها و مد السكك الحديدية فكرة جيدة جدا......لان الجزائر اصلا بحاجة الى تمديد المئات من الكيلومترات محليا في الهضاب العليا و خاصة الصحراء تماشيا مع برنامج توطين الصناعة و الزراعة و السياحة و ما يتطلبه كل ذلك من بنى تحتية و شبكات مواصلات في السنوات القادمة ...
- من جهة اخرى اذا الجزائر ابرمت كل هذه الشراكات في هذا المجال مع الصين و روسيا و ايطاليا و اسبانيا... سيسهل عليها هذا و بلا شك دخول القارة الافريقية بقوة و التي تعاني قلة و ندرة في شبكة النقل و المواصلات على راسها السكك الحديدية.

الجزائر في 2008 كانت تملك 1700 كم من خطوط سكة حديدية
في سنة 2011 وصل طول السكك الحديدية الى 4000 كم
يجري حاليا انجاز 22 مشروع بطول 2300 كم
و من مخطط وصول الى 12 الف كم من خطوط السكك الحديدية مابين سنة 2020 الى سنة 2025
كما ان كافة موانىء و مناطق صناعية و مناجم سيتم ربطها بالسكك الحديدية مستقبلا

السكة الحديد هي سبب وحدة وتشكيل الولايات المتحدة . يجب الاهتمام بها اكثر ومد خطوط السكة عبر موريطانيا الى افريقيا السوداء

idiot negger كتب:: باحث فرنسي : الجزائر بصدد استعادة مكانتها ك”قوة عظمى” في المتوسط و إفريقيا و “الاقتصاد والذهنيات تتغير جذريا”

اعتبر الباحث الفرنسي لوي غيغو المختص في المتوسط، رئيس معهد الاستشراف الاقتصادي في منطقة المتوسط الكائن مقره بباريس (فرنسا) في تحليل نشر في اليومية الاقتصادية الفرنسية “لا تريبون”، أن الجزائر بصدد استعادة مكانتها ك”قوة عظمى” في المتوسط وإفريقيا مشيرا إلى أن “الاقتصاد والذهنيات تتغير جذريا”، مشيرا إلى بروز “رؤية طموحة وتاريخية بالنسبة للجزائريين بل و رؤية ينبغي أن تشمل سكان المتوسط قاطبة والأفارقة والأوروبيين”.
وأشار غيغو إلى أن “الجزائر تسلك مسارين يقطعان ترابها يتمثل الأول في مسار تصنيع منطقة شمال إفريقيا من مصر إلى المغرب مع الجزائر في الوسط أما الثاني فهو المسار شمال-جنوب الملازم للطريق العابر للصحراء من الجزائر العاصمة إلى لاغوس مما يساهم في تنمية منطقة الساحل مع ربط شمال إفريقيا بإفريقيا الواقعة جنوب الصحراء” موضحا أن “هذا البلد “يعكف على تعجيل وتيرة تنويع اقتصاده”.
وأكد أن موضوع تنويع الاقتصاد يطغى على جميع التحاليل والاقتراحات بحيث “أضحت الأولوية تعطى اليوم للصناعات التركيبية (السيارات) والصناعات القاعدية (الحديد والصلب والبتروكيمياء) والصناعات الغذائية والصناعة الصيدلانية والصناعة الرقمية”.
وأضاف أن الجزائر بفضل موقعها الجغرافي المركزي ووفرة موادها الأولية والطاقوية تسلك تدريجيا درب التصنيع في الضفة الجنوبية من المتوسط” معتبرا أن “منطقة الرور (المركز الاقتصادي الهام) للقرن ال21 قد تكون شمال إفريقية”.
ويرى الباحث أنه “هناك بالفعل حركة تاريخية كبيرة تجعل من منطقة شمال افريقيا منطقة صناعية كبرى ستأتي تكملة لأوربا” تساهم في حمايتها و تسريعها الديناميكية “الهائلة” للمقاولين المحليين وهو الأمر الذي جعل الألمان يتساءلون “إذا كانت افريقيا ستصبح آسيا القرن ال21”.
وارجع رئيس المعهد هذه الحركة الصناعية إلى “سلوكات جديدة” تبناها المقاولون الأوربيون الذي بدأوا حسبه “يدركون مزايا إنتاج مشترك و شراكة من خلال تواجد سلسلة قيمهم بمنطقتي الشمال والجنوب”.
كما أوضح أن هذه الحركة قد ساهم فيها الصينيون بشكل “كبير” الذين سينقلون 85 مليون منصب عمل في الصناعة نحو إفريقيا والتموضع على الضفة الجنوبية لبحر الأبيض المتوسط بهدف تزويد أوربا.
وهو الأمر الذي يشير إلى أن الجزائر “تعتزم الاستفادة من هذه الحركة خاصة وأن ثرواتها المعدنية والبشرية فضلا عن +عمقها+ الإفريقي تسند لها دورا استراتجيا” ليذكر الباحث أن مسار التصنيع الأول هو “الأنسب للبلاد لكونه يلتقي مع المسار الثاني شمال/جنوب الذي يرغب الجزائريون في تكوينه وسيحققونه حتما”.
وأوضح الباحث أن هذا المسار الثاني وهو قيد الانجاز يخص مجال النقل واللوجيستيكية و الاتصالات و الربط الغازي وتنمية الساحل.
ويشير السيد غيغو أنه لتحقيق هذا المشروع الجيوسياسي الكبير “الجزائر في مفترق الطرق” يجب عليها تجاوز ثلاث صعوبات وهي العمل على عودة نخبتها المتواجدة بفرنسا وأوربا وأمريكا و العودة إلى طريق الاندماج والتعاون المغاربي وأخيرا العمل على تحقيق “المصالحة” بين هذين البلدين الصديقين الجزائر وفرنسا.
و أكد غيغو أن الجزائريين والفرنسيين “هم بالنسبة لمنطقة المتوسط هم بمثابة الألمان والفرنسيين بالنسبة لأوربا: أي إخوة أعداء ينبغي أن يستعيدوا صداقتهم القديمة ليتمكنوا سويا من بناء مستقبلهم وكذا المستقبل ضمن كتلة إفريقيا-متوسط-أوربا ومن ثم تحويل العلاقات شمال-جنوب إلى علاقات ثقة وإنتاج مشترك و حركية معممة”.

http://aljazayr.com/politique/%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%A8%D8%B5%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D8%AA.html

الاهم في تغير الذهنيات عندها يصبح كل شيء ممكن

قطب بيوتكنولوجي على مساحة 148 هكتار ب 12 مليار دولار سيبدا الانتاج ابتداء من سنة 2020
36 مليار دولار استثمارات في مشاريع بتروكيمياوية لغاية سنة 2025
تحويل 35 مليون طن سنويا من الفوسفات الى اسمدة بالشراكة مع اندونيسا و الهند
اكبر مصنع للاجهزة الكهرومنزلية براند فاغور بسطيف + مصنع الجي + مصنع سامسونغ
انتاج 57 مليون طن من الاسمنت بحلول سنة 2020
انتاج 17 مليون طن من الحديد بحلول سنة 2020 و سيرتفع الى 25 مليون طن بحلول سنة 2025
انتاج 22 الف ميغاواط من طاقة متجددة بحلول سنة 2030
مصنع مرسيدس للشاحنات و حافلات + مصنع مرسيدس للسيارات المدنية + مصنع BMW + مصنع فولسفاغن + مصنع هيونداي + مصانع فورد و كيا و تويوتا في طريق
مصنع نورينكو لعربات قطار و ترامواي و ميترو + مصنع اورال روسي لعربات قطار + مصنع ستالتدر سويسرية لعربات قطار
توسعة ميناء جن جن 30 مليون طن + توسعة ميناء وهران 2.7 مليون حاوية + توسعة ميناء عنابة 20 مليون طن + توسعة ميناء ارزيو 62 مليون طن + انجاز نهائي حاويات بميناء سكيكدة 1 مليون طن قابل للتوسع مستقبلا + انجاز ميناء ضخم بشرشال
رفع اسطول الجوية الجزائرية الى 100 طائرة
وصول الى 12 الف كم من خطوط سكك حديدية و 5500 كم من طرق سريعة مابين سنة 2020 الى سنة 2025
انتاج 50 مليون من وقود بحلول سنة 2022 و تصدير جزء من انتاج
استصلاح مليون هكتار بالصحراء و سقيها بمياه جوفية ( 40 الف مليار متر مكعب من مياه )
استصلاح حوالي 600 الف هكتار من اراضي سهبية ( قابلة للتوسع الى 1.5 مليون هكتار ) و سقيها بمياه سبخات و الشطوط
رفع مساحة رعوية محمية من 2 مليون هكتار الى 7 مليون هكتار
رفع عدد الابقار من 2 مليون الى 4 مليون بقر بحلول سنة 2020 عن طريق تلقيح اصطناعي ل 400 الف بقرة سنويا
زراعة 1.5 مليون هكتار باشجار زيتون
1300 مشروع سياحي قيد الانجاز سيرفع طاقة الجزائر الى 160 الف سرير

[size=36][rtl]مصنع سيتار لتركيب وصيانة عربات الترامواي بعنابة يحقق نسبة اندماج بـ 30 بالمائة[/rtl][/size]

المجمع السويسري Stadler Rail ينوي فتح مصنع لتركيب القاطرات في الجزائر Tram-15-12-2016

حقق مصنع سيتال لتركيب وصيانة عربات الترامواي بعنابة، نسبة اندماج وطني بـ 30 بالمائة من قيمة عربة الترامواي وذلك إلى غاية بداية ديسمبر الجاري حسبما علم من مسؤولين بذات المصنع.
وتم الشروع في تجسيد هذا الاندماج المحلي بمصنع سيتال عنابة بعد فتح ورشة لإنتاج تجهيزات الكوابل على مستوى مصنع سيتال بعنابة في جوان 2016 و ذلك في إطار شراكة ما بين " اييول الجزائر " و" اريليك عنابة" و "صوفام " التي تم التوقيع عليها بموجب اتفاقية إطار لمدة 5 سنوات. و إلى جانب تجهيزات الكوابل الكهربائية تحققت هذه النسبة من الاندماج الصناعي بفضل إدماج منتجات قطع الغيار خاصة بعربات الترامواي تنتج من طرف مؤسسات صغيرة ومتوسطة منها محلية وأخرى مزدوجة من بينها شركة القدس المحلية لصناعة الزجاج و فرع تويوتا الجزائر للطلاء . وبالإضافة إلى تموين مصنع سيتال بقطع الغيار التي تدخل في تركيب العربات المنتجة بعنابة يورد الممونون المحليون لهذا المصنع بقطع الغيار الموجهة لصيانة عربات ترامواي عبر أربعة مراكز للصيانة المفتوحة بالوطن والتي تشغل حوالي 90 تقنيا مختصا تتبعوا دورات تكوينية بمصنع ألستوم بفرنسا. ويرتقب ترقية مستوى الاندماج الصناعي بمصنع سيتال من خلال شروع ورشة المؤسسة المزدوجة "اييول" الجزائر المتواجدة بموقع سيتال في إنتاج وتموين مصنع سيتال في الأيام القليلة المقبلة بصناديق كهربائية خاصة بعربات الترامواي، وفقا لما ذكره مسؤولون بورشة اييول بعنابة . ويتوفر مصنع سيتال لتركيب عربات الترامواي الذي دخل حيز الإنتاج في ماي 2015 على مخطط أعباء يمثل 213 عربة ترامواي من نوع سيتادي من بينها 80 عربة تم تركيبها و إخضاعها للتجارب التقنية وتسليمها. ويطمح هذا المشروع الذي استحدث في إطار شراكة جزائرية-فرنسية بين شركة فيروفيال لصناعة عربات السكة الحديدية ومؤسسة ميترو الجزائر و آلستوم الفرنسية إلى خلق نسيج من الصناعات الصغيرة والمتوسطة تنشط في الفروع المرتبطة بصناعة قطع الغيار وترقية صناعة السكة الحديدية بمنطقة عنابة.

http://fibladi.dz/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D8%AF/item/656479-%D9%85%D8%B5%D9%86%D8%B9-%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A8-%D9%88%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%8A-%D8%A8%D8%B9%D9%86%D8%A7%D8%A8%D8%A9-%D9%8A%D8%AD%D9%82%D9%82-%D9%86%D8%B3%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%AC-%D8%A8%D9%80-30-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A6%D8%A9

» المجمع الفرنسي لافارج ينوي إنشاء مخبر للبحث في الجزائر بمواصفات عالمية
» مصنع لتركيب الطائرات بغليزان الجزائر
» مال و أعمال قريبا مصنع لتركيب سيارات مرسيدس
» مصنع لإنتاج الأنابيب الفولاذية واخر لتركيب الطائرات الخفيفة
» المجمع الفرنسي سانوفي يباشر بناء أكبر مصنع للإدوية في إفريقيا بالجزائر