أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: معركة الموصل الأحد 11 يونيو 2017 - 13:51
mi-17 كتب:
الصراحه الخطه العسكريه العراقيه غير موفقه , كان من الافضل فتح طريق للدواعش للهرب نحو سوريا حيث الصحارى والاماكن المفتوحه
انا اتوقع ان الدواعش كانوا سيفضلون النجاه بجلودهم كما حصل في الفلوجه حيث تم تطبيق هذا السيناريو وبالتالي كان يمكن الحفاظ على ثلاثة اشياء :
- ارواح المدنيين
- ارواح قوات النخبه العراقيه " الرد السريع وجهاز مكافحة الارهاب "
- البنيه التحتيه للمدينه
القياده العراقيه اكيد رأت ان القضاء عليهم هيمنع وجوههم مره أخرى للعراق و هيمنع أيضا او يجعل من يفكر فى دخول العراق مره أخرى يفكر مليون مره هذا أولا ثانيا الأخطاء وارده تذكر عند بدايه الازمه فى العراق القوات العراقيه دفعت بالدبابات العراقيه بمفردها فكانت فريسه سهله للدواعش و لكن حين تم تدارك الخطأ رأينا كلنا تقدم القوات العراقيه المدهش
موضوع: رد: معركة الموصل الإثنين 12 يونيو 2017 - 21:38
mkd_1971m كتب:
عاد موضوع تصفية المواطنين الفرنسيين في أماكن النزاع بسورية والعراق إلى واجهة الأحداث، في ظل الأنباء المتواترة التي تتحدث عن لجوء القوات الخاصة الفرنسية إلى القضاء على من تراهم يشكلون خطراً على أمن البلاد، وسط جدل واسع حول انتهاك وتجاوز القانون الدولي. وفي كتابه المثير للجدل "الرئيس لا يجب أن يقول هذا"، اعترف الرئيس الفرنسي السابق، فرانسوا هولاند، بلجوء الاستخبارات الفرنسية إلى تصفية من تراهم يشكلون خطراً على فرنسا. وكشف هولاند عن أن بعض من سبقوه، من الرؤساء، أصدروا أوامر بالقتل تتجاوز ما أصدره. وعدا بعض الانتقادات الخجولة، من هنا وهناك، عبّر كثيرٌ من الساسة الفرنسيين عن تأييدهم تصفية مواطنيهم من الجهاديين في أماكن النزاع بسورية والعراق قبل أن يصلوا إلى فرنسا.
وقد عاد هذا الموضوع، بقوة، بعدما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، قبل يومين، عن لجوء القوات الخاصة الفرنسية لطلب مساعدة القوات العراقية لتعقّب وتصفية الجهاديين الفرنسيين. وعلى الرغم من تكذيب الجيش الفرنسي، الذي أكد على أن دوره لا يتجاوز الإسناد والعمل الاستخباراتي، إلا أن الصحيفة تؤكد أنها استقت أخبارها من طرف ضباط عراقيين منخرطين في معركة الموصل. كما تكشف عن أسماء وصُوَر 27 شخصاً باعتبارهم أهدافا بالغة الأهمية، توجد، الآن، بحوزة قوات مكافحة الإرهاب العراقية. وحسب الصحيفة الأميركية فإن التعاون الفرنسي العراقي قد أثمر عن اغتيال عدد من المواطنين الفرنسيين من قبل القوات العراقية، بدعم استخباراتي فرنسي، ساعد العراقيين على تحديد أماكن هذه الأهداف. وحسب الصحيفة الأميركية، دائما، فإن هاجس القوات الفرنسية، كما يؤكده مستشار للحكومة الفرنسية في الشؤون الخارجية، هو "التأكد من أن مواطنيها الذين بايَعوا تنظيم (داعش) لن يعودوا إلى بلدهم، فرنسا، أبدا، حتى لا يهددوا بتنفيذ هجوم إرهابي". وهو ما يعني بصيغة أخرى، كما يقول ضابط عراقي في وحدة مكافحة الإرهاب، أن الفرنسيين "يهتمون بأمرهم، هنا، حتى لا يجدوا أنفسهم مضطرين للاهتمام بأمرهم في فرنسا". وأمام خطورة الاتهامات التي تطارد الفرنسيين، باعتبارهم أوكلوا للقوات العراقية مهمة مطاردة مواطنيهم، خارج أي إطار قضائي، رفض الناطق باسم هيئة أركان الجيوش بفرنسا، العقيد باتريك ستيجر، التعليق على وجود قائمة لمواطنين فرنسيين يجب تصفيتهم. وكرَّر التأكيد على مهام القوات الخاصة الفرنسية بـ"تقديم المشورة والإسناد للقوات العراقية من أجل استرداد الموصل، في إطار التحالف الدولي". وشكك ستيجر في مسألة استهداف المواطنين الفرنسيين: "القوات العراقية تحارب مجموعات جهادية من قوميات متعددة. وهي تحت مرمى النيران، على الأرض. ومن المستحيل استهداف شخصٍ ما في هذه المجموعة أو تلك". وهو تعليق يتناغم مع تصريح الخارجية الفرنسية المعتاد على أن فرنسا "تقود عملها في ظل احترام للقانون الدولي". وفي تناقض مع هذا النفي الفرنسي الرسمي لما قالته الصحيفة الأميركية، تنقل صحيفة "ويست فرانس"، في عدد اليوم، الأول من يونيو/حزيران، عن الصحافي فانسان نوزيل، مؤلف كتاب "قَتَلة الجمهورية"، تأكيده "صدقيّة" ما ذكرته الصحيفة الأميركية، في "انسجام مع ما هو معروف في هذا الصدد". وترى الصحيفة الفرنسية أن هدف فرنسا ليس مقصوراً على مواطنيها، بل وأيضاً على ناطقين بالفرنسية آخرين، خاصة البلجيكيين. ويؤكد نوزيل أن هذه الممارسات الفرنسية ليست جديدة، فالأنظمة الفرنسية المتعاقبة قامت، منذ سنوات، بتصفية إرهابيين يهددون فرنسا ومواطنيها ومصالحها. ويكشف عن أن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي "قرر استخدام وسائل عسكرية أكثر هجومية وأكثر مرئية، خاصة القوات الخاصة، لتنفيذ غارات أثناء احتجاز رهائن، ومطاردة أهداف ذات قيمة عالية لتصفيتها. وعلى منوال سلفه، ساركوزي، الذي استلهم الطرق الأميركية، تحوَّل هولاند، سنة 2013، إلى قائد حربي سريّ في الساحل، معطياً تعليمات بـ (الاجتثاث) وأوامر بتصفية عشرات من القادة الإرهابيين". ويضيف: "إن هذه الممارسة الفرنسية، تنفذ، من الآن فصاعداً في العراق".
ويرى نوزيل أن فرنسا تستطيع أن تُصفّي مقاتلين أعداء فرنسيين بعد أن تجردهم من جنسياتهم الفرنسية، وهو ما يسمح به القانون المدني، إلاّ أن المسألة لا تزال محطَّ نقاش. وهنا يطرح قضية تبادل الأدوار بين القوى الغربية، ويتساءل: لماذا لا تقوم هذه الدولة الغربية بمطاردة وتصفية مواطني دولة غربية أخرى، والعكس. ما دام أنه "تأكَّدَ تقاسُم الأميركيين والفرنسيين لقائمة الأهداف". ويضيف نوزيل أن "هذه التوافقات الصغرى (تبادل المعلومات الاستخباراتية حول الأهداف والتعاقُد حول الضربات) بين أصدقاء التحالف الدولي ضد (داعش)، يتيح الالتفاف حول القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. ويتيح، بشكل رئيسي، التخلص من الجهاديين الغربيين ذوي المحفزات والقدرات المقلقة". http://www.faceiraq.net/inews.php?id=5654767
"ذو وول ستريت جورنال": فرنسا تطالب القوات العراقية بتصفية الجهاديين الفرنسيين قبل عودتهم
وفقا لصحيفة "ذو وول ستريت جورنال"، فإن قوات خاصة فرنسية تتولى مباشرة مطاردة الجهاديين الفرنسيين الموجودين في الموصل، ويقاتلون في صفوف تنظيم "الدولة الإسلامية". يؤكد تقرير الصحيفة، الذي نشر على موقعها الإلكتروني، أن فرنسا دعت القوات العراقية لمطاردة الجهاديين الفرنسيين الموجودين في الموصل، معقل التنظيم في العراق وتصفيتهم. المتحدث باسم هيئة أركان الدفاع الفرنسية من جانبه رفض التعليق على وجود هذه القائمة. أما مسؤول في الشرطة العراقية، والعهدة دائما على الصحيفة، فقد أفاد أن القوات الخاصة الفرنسية وفرت لقوات مكافحة الإرهاب العراقية قائمة من 27 اسما، مدعومة بصور لخمسة منهم، قصد تصفيتهم. أما الهدف من ذلك فهو منع هؤلاء المقاتلين وغيرهم من الناطقين بالفرنسية، بما في ذلك البلجيكيين، من العودة إلى بلدانهم الأصلية لتنفيذ هجمات. وتقول "ذو وول ستريت جورنال" إن قائمة الأشخاص الذين طلبت فرنسا تصفيتهم -حسب الصحيفة الأمريكية- تم ضبطها مع بداية معركة استعادة السيطرة على الموصل في تشرين الأول عام 2016. ويقع تحديثها مع كل عملية تصفية أو هجوم عسكري. وقد تمكنت القوات العراقية من قتل عدد كبير بناء على معلومات وأماكن كشفتها القوات الفرنسية. ويسعى أربعون عنصرا من القوات الخاصة الفرنسية إلى تحديد هؤلاء الفرنكوفونيين مستخدمين طائرات بدون طيار لمراقبة تحركاتهم والتنصت على محادثاتهم المعترضة. وجمعت عناصر الاستخبارات معلومات من الأحياء التي غادرها تنظيم "الدولة الإسلامية"، كما فتشوا البيوت التي هجرها الجهاديون بحثا عن أدلة. وفي أبريل 2016، تم التحقق من هوية جرحى مستشفى غربي الموصل للعثور عن جهاديين فرنسيين. الكولونيل الفرنسي باتريك ستيغر المكلف بالاتصال لدى أركان الجيوش الفرنسية، أكد أن "مهمة القوات الخاصة الفرنسية في الموصل هي تقديم المشورة ودعم القوات العراقية، كجزء من التحالف الدولي. وتقوم بمهام استخباراتية لمكافحة تنظيم "الدولة الإسلامية"، وهو أمر غير مفاجئ". إلا أنه شكّك في إمكانية القيام بعمليات تستهدف جنسيات محددة، معلنا: أن "القوات العراقية تقاتل جماعات جهادية من جنسيات مختلفة، وهم على الأرض تحت خط النار، مما يجعل التمييز بين مقاتل وآخر في مجموعة معينة، أمرا مستحيلا!" وزارة الخارجية الفرنسية نفت من جانبها، بشدة أي عمل غير قانوني. وشدّد المتحدّث باسمها على "أن فرنسا ملتزمة تماما بمكافحة تنظيم "الدولة الإسلامية" داخل الائتلاف الدولي وتؤدي عملها وفقا للقانون الدولي".
موضوع: رد: معركة الموصل الثلاثاء 13 يونيو 2017 - 13:18
شفق نيوز/ نشرت قيادة العمليات المشتركة يوم الثلاثاء خريطة أظهرت فيه المناطق التي تخضع لسيطرة تنظيم داعش في الجانب الأيمن من مدينة الموصل. واظهرت الخريطة ان اغلب حي الشفاء قد سيطرته عليه القوات الأمنية العراقية، بينما الجزء المتبقي من ذلك الحي منطقة مواجهات مع التنظيم المتشدد. وتظهر الخريطة أيضا ان المنطقة القديمة هي آخر ما تبقى للتنظيم في الموصل بأسرها والتي اجتاحها في أواسط عام 2014. وكان قائد عمليات "قادمون يا نينوى" قد اعلن في وقت سابق من اليوم عن استعادة السيطرة بشكل كامل على حي الزنجيلي. http://www.shafaaq.com/ar/Ar_NewsReader/041035f7-9cfa-4475-b6f4-50634dab4e4d
موضوع: رد: معركة الموصل الأحد 18 يونيو 2017 - 14:43
القوات العراقية تبدأ الهجوم على مدينة الموصل القديمة
أعلن الجيش العراقي والقوات المتحالفة معه بدء الهجوم على منطقة الموصل القديمة وهي آخر منطقة يسيطر عليها مقاتلو تنظيم الدولة الإسلامية في الموصل. وقال بيان للجيش العراقي إن القوات الخاصة بدأت التقدم في المنطقة من الجانب الغربي بينما تتمركز قوات تابعة للشرطة الاتحادية على الجبهتين الجنوبية والشمالية. من جانبه أعلن قائد جهاز مكافحة الإرهاب الفريق عبد الغني الاسدي انطلاق عملية تحرير المدينة القديمة وسط مدينة الموصل من المحورين الجنوبي والشمالي الواقعين تحت إدارة جهاز مكافحة الإرهاب. وفي السياق ذاته قال مصدر في الشرطة الاتحادية " انطلقت الفرقة الثالثة شرطة اتحادية من منطقة باب البيض الجهة الجنوبية الغربية للمدينة القديمة". وتساند القطعات التي تقتحم المدينة القديمة دبابات الابرامز، فضلا عن تغطية من قبل طيران التحالف الدولي، وطيران الجيش العراقي. وتعد المدينة القديمة أقدم مناطق وسط الموصل، آخر معاقل التنظيم المتطرف في المدينة. من جهة أخرى ذكر قائد الفرقة 16 للجيش العراقي في تصريح صحفي أن "قطعات الفرقة 16 والفرقة المدرعة التاسعة للجيش العراقي تقدم الدعم والاسناد لجهاز مكافحة الإرهاب والشرطة الاتحادية في اقتحام المدينة القديمة". من جانبه قال المتحدث الإعلامي باسم قيادة العمليات المشتركة العميد يحيى رسول إن الهدف الاساسي من هذه العملية الحفاظ على أرواح المواطنين من خلال وضع مجموعة تعليمات أعطيت لهم عن طريق منشورات عبر الطائرات واذاعات موجهة عبر مكبرات صوت الى المدينة القديمة، فضلا عن تهيئة ممرات آمنة لمغادرة العوائل لهذا الحي وتهيئة مفارز التمويل والنقل لنقل المدنيين بواسطة العربات العسكرية إلى مناطق آمنة".
واكدت قيادة عمليات "قادمون يانينوى" انها نشرت مفارز لإطلاق نداءات عبر مكبرات الصوت على مسامع مسلحي التنظيم تحثهم على تسليم انفسهم الى القوات المسلحة. وأوضحت أن مجموعة من مقاتلي التنظيم سلموا أنفسهم الى القوات الامنية. من جانبه , وفي سياق العمليات العسكرية , اعلن قائد قوات الشرطة الاتحادية الفريق رائد جودت ان قواته في جنوب المدينة انطلقت من عدة محاور لتحرير جامع النوري ومنارة الحدباء واستعادة السيطرة على ماتبقى من الموصل. وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 100 ألف مدني محاصرون في المنطقة التي تعد أكثر مناطق الموصل كثافة سكانية. ولقي 230 مدنيا مصرعهم في الأسبوعين الماضيين في أحياء الموصل الغربية حسب ماتقول المنظمة الدولية. وتوضح المنظمة أن بعضهم قتل في غارات جوية أوقصف بالقذائف وبعضهم تعرض لرصاص قناصة قالت إنهم تابعون لتنظيم الدولة الإسلامية عندما كانوا يحاولون الفرار من المنطقة. وقالت مصادر عسكرية عراقية لبي بي سي إنها لاتعرف على وجه التقريب أعداد مقاتلي التنظيم المتحصنين في المدينة القديمة. وقال عدد من المدنيين الفارين من المنطقة إن الاوضاع في الموصل القديمة مأساوية حيث يحاول أغلب المدنيين الفرار كما نفدت المواد الغذائية والإمدادات من أغلبهم. ودخلت عملية الموصل ثانية كبريات المدن العراقية والتي تجري برعاية ودعم أمريكيين شهرها التاسع. وكانت القوات العراقية قد استولت على الجانب الشرقي من المدينة من قوات التنظيم قبل نحو سبعة أشهر.
ويشارك في العملية قوات الجيش العراقي وقوات أخرى متحالفة معه منها قوات شيعية وأخرى سنية وقوات البيشمركة الكردية ويتلقى هؤلاء دعما جويا واستخباراتيا أمريكيا علاوة على وجود مستشارين عسكريين أمريكيين معهم على الأرض. وكان تنظيم الدولة الإسلامية قد سيطر على المدينة بشكل مفاجيء وسريع في منتصف العام 2014.
القوات العراقية تتقدم من مختلف الاتجاهات نحو منطقة الموصل القديمة وهو مايعني أن الامر قارب على النهاية، فهم لن يتوقفوا حتى يستعيدوا السيطرة على المدينة بالكامل. رغم التصريحات المتكررة بوجود ممر إنساني آمن يمتد عبر المدينة بالكامل بمحاذاة نهر الفرات إلا أن أعداد المدنيين الموجودين في الموصل القديمة لاتزال مرتفعة ما يعني أن الخسائر بينهم قد تكون كبيرة. الحكومة العراقية تبدو بحاجة شديدة لإنهاء الصورة التي ظهر فيها زعيم التنظيم أبوبكر البغدادي فوق منبر المسجد الكبير في الموصل قبل نحو 3 اعوام وهو مايعني أن الجنود والقادة سوف يقومون بالتقاط صور شخصية لهم في نفس المكان لتغيير الصورة الذهنية وتأكيد الانتصار، أو قد يصل الامر إلى نسف الجامع بأسره. بعد السيطرة على الموصل القديمة سيستمر القتال فالمنطقة الواقعة بين الموصل والحدود السورية بحاجة للتمشيط وإقرار الامن فيها.