أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الـبلد : العمر : 34المهنة : طالب جامعي المزاج : حزين التسجيل : 07/10/2011عدد المساهمات : 686معدل النشاط : 798التقييم : 4الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: قوات خاصة السبت 18 فبراير 2017 - 1:30
يعتبر رجال القوات الخاصة حول العالم رجال المهمات الصعبة فتدريبهم و قدراتهم الخاصة تسمح لهم تنفيذ المهمات صعبة التنفيذ أو التي تبدو مستحيلة وفي رأي الشخصي أن أول مؤسس للقوات الخاصة هو محمد صل الله عليه و سلم حيث أسس الكتيبة الخضراء أي الكتيبة الحديدية لأن العرب تسمي الحديد الأخضر و شكلت من المهاجرين الذي تحملوا العذاب مع رسول الله صل الله عليه و سلم و الأنصار الذين ناصروا و حموه كما تحمي الحرم علي أية حال هذه أسماء و معلومات عن بعض القوات الخاصة حول العالم حاليا 1 أولا القوات الأقوي و الأفضل علي مستوي القوات الخاصة البريطانية الشهيرة S.A.S) Special Air Service)أي الخدمة الجوية الخاصة تم أنشائها عام 1941 في صحراء سيناء علي يد الرائد ديفيد ستيرلنج و هذه قصته من ويكيبديا
سنوات الحرب، وتأسيس القوات الجوية الخاصة (1939 ـ 1945)
عندما اندلعت الحرب العالمية الثانية، في الأول من سبتمبر 1939م، عاد سترلنج إلى بريطانيا، متخليا عن آماله في تسلق جبل إفريست، والتحق بالحرس الاسكتلندي مرة أخرى، لكنه وجد أن التدريب العسكري ما زال مملاً بشكل لا يُطاق. كان يعوض ذلك الملل، بقضاء سهرات طويلة بنادي وايت ، أحد أندية لندن الخاصة بالرجال فقط. لذلك، لم يكن ـ دوماً ـ قادراً على حضور المحاضرات، أثناء النهار. وقد وصفه الضابط المسؤول عنه بأنه "جندي تافه، يصعب التعامل معه". اشتاق سترلنج إلى العمل القتالي، لكنه حتى فبراير 1941م، لم يكن قد أُرسل إلى الجبهة بعد. فتطوّع بالعمل في وحدة لايكوك الفدائية ، وهي وحدة عمليات سرية، أرسلته، بعد تدريب شاق في اسكتلندا، إلى منطقة الشرق الأوسط، كملازم ثان. وقد شارك في بعض العمليات العسكرية في منطقة قناة السويس، في مصر، لكنه فشل في معظم مهامه العسكرية. وفي إحدى التدريبات العسكرية، جُرح سترلنج عندما خذلته مظلة الإنزال، ولم تنفتح على الوجه المطلوب. وخلال فترة علاجه في الإسكندرية، بدأ يفكر كيف يجعل القوات الخاصة البريطانية أكثر فاعلية. كانت أولى النتائج التي توصّل إليها هي، أن الوحدات المكوَّنة من 20 ـ 30 فرداً تُعد أكبر مما ينبغي لوحدات العمل الفدائي، وأن المجموعات الصغيرة المكوَّنة من 4 ـ 5 أفراد ستكون أكثر فاعلية. والنتيجة الثانية، أن المهام العسكرية يجب أن تتم في جنح الظلام. والأمر الثالث، إنزال القوات بالمظلات لا بد أن يكون خلف خطوط العدو. وكانت النتيجة الرابعة والأهم، هي أن عنصر المفاجئة يُعد من العناصر الأساسية، في نجاح أي غارة فدائية. ومن دون أن يضيع الوقت، خرج سترلنج من المستشفى، متجهاً إلى مقر قيادة قوات الحلفاء في الإسكندرية. وبعد أن تسلل وتجاوز الحرس عند البوابة، على عكازيه، ذهب إلى مكتب الجنرال هارولد الكساندر ، القائد العام لجيش الحلفاء، واقتحم المكتب وسلّم الجنرال، الذي أصابته الدهشة، خطة لتشكيل وحدات جديدة بالقوات الخاصة. قرأ الكسندر الورقة مرتين وناقشها ودرسها جيداً، وقبلها في النهاية، على الرغم من سخط كبار الضباط، الذين سبق وأن عزلوا سترلينج، بحجة عدم انضباطه. ونتيجة لهذا الاجتماع، رُقي سترلينج، إلى رتبة نقيب، وسُمح له بتجنيد أفراد في وحدته الجديدة، ومنحه الجيش معسكراً للتدريب في الصحراء. افتقرت وحدة القوات الخاصة، التي شكّلها (ولم تعرف بعد بالقوات الجوية الخاصة)، إلى التجهيزات الكافية، وكان لا بد للوحدة من أن تثبت نفسها. كانت أول عملياتها، عمليتين ضد أهداف في قوات الحلفاء نفسها. كانت إحداهما غارة ليلية، على معسكر هندي ـ نمساوي ـ نيوزيلندي، في منطقة كبريت ، وتبعد 100 ميل شرق القاهرة. وكانت العملية الأخرى سرية، وضع خلالها رجال وحدة سترلنج ملصقات بلاستيكية (بدلا من المتفجرات الحية) على طائرات الحلفاء، الرابضة في أحد المطارات البعيدة، لإثبات نجاح مهمة كهذه، ضد الألمان. ونجحت العمليتان، ووضعت قادة القواعد الجوية، التي "هاجمها " رجال سترلنج، في حرج شديد. في يناير 1942م، رقى سترلنج إلى رتبة رائد، وأُطلق على وحدته حينئذ اسم "القوات الجوية الخاصة" ، وكان شعارها "من يجرؤ يفوز" "Who dares wins" "، ونفذ سلسلة من الغارات المدمِّرة ضد المطارات ومستودعات الذخائر الألمانية. كما دُمرت عشرات الطائرات الألمانية، وساد الذعر في صفوف الألمان. وقد كانت هذه العمليات، التي ساهمت في انتصار الحلفاء على الإيطاليين والفيلق الأفريقي ، في الصحراء المصرية والليبية، وراء شهرة سترلنج العسكرية. ولكن في يناير 1943، تخلى الحظ عن سترلينج، عندما أسره الإيطاليون وقضى بقية فترة الحرب في معسكرات الأسرى الأوروبية، متنقلاً بين سجن جافي في إيطاليا، وسجن ماركت بونجو في النمسا. وفي برلين، كان يشارك الزنزانة نفسها مع الطيار البريطاني المقاتل، ذي الساق الواحدة، دوجلاس بادر ، المشهور بأعماله البطولية خلال معركة بريطانيا ، وفي كولديتس. وقد حاول سترلينج الهروب من جميع المعسكرات التي أُودع بها، ولكن باءت كل محاولاته بالفشل. وفي نهاية الحرب، أطلق الأمريكيون سراحه من كولديتس، وعاد إلى إنجلترا في أبريل عام 1945. شعار الفرقة من يجرؤ ينتصرWho Dares Wins
العمليات الحرب العالمية الثانية أزمة ماليزيا خلاف أندونيسيا ماليزيا الحدودي حرب الفوكلاند حرب الخليج حرب العراق حرب أفغانستان عملية أيلامي
2 القوات الخاصة الروسية السبيتناتز Spetnatz(ملحوظة القوات الخاصة دي أتعملها الجلاشة التمام علي أيد مجاهدي الشيشان)
لتابعة للجيش القوات السوفييتية الروسية الخاصة، قوات السبيتسناز الخاصة أو سبيتسناز، Specnazالروسي спец иального наз начения : هو مصطلح يطلق على قوات الخاصة التابعة للقوات السوفيتية سابقاً والروسية حالياً. ترجمة الاسم حرفياً تعني "قوة الأغراض الخاصة من القوات الخاصة على وجه التحديد يمكن أن يشير إلى أي غرض خاص أو وحدات النخبة في إطار التبعية لإي جهاز أمني أو القوات وزارة الداخلية أو من وزارة الشؤون الداخلية الروسية، والوحدات الخاضعة لخدمة المخابرات العسكرية الحربية السوفيتية الروسية حالياً أو أي من القوات التابعة لها. حاليا، يستخدم هذا المصطلح أيضا لوصف أي وحدات لأغراض خاصة أو فرق عمل من وزارات أخرى مثل وزارة الطوارئ ووحدات الإنقاذ الخاصة. أيضا قوات الخارجية الخاصة يشار إلىها سبيتسناز على شاشة التلفزيون الروسي، على سبيل المثال "سبيتسناز الاميركية". المدربون سبيتسناز المتخصصين في الحرس الجمهوري في سوريا والعراق وإيران. وحدات القوات الداخلية من شيكا أثيرت أصلا للاستخدام الداخلي ضد المناهضين للثورة وغير المرغوب فيهم الأخرى ؛ المشهود هو الأكثر فيتياز (وزارة الداخلية). اليوم أنها تحمل نفس دور قوات الدرك أو حرس الوحدات الوطنية في بلدان أخرى. سبيتسناز تنفيذ الاستطلاع والاجتماعي "الحرب" البعثات في "وقت السلم" وكذلك في الحرب. وكانت المهمة الرئيسية للقوات سبيتسناز في زمن الحرب تسلل الإدراج وراء خطوط العدو (سواء في الملابس أو الزي المدني)، وعادة بشكل جيد قبل وكان من المقرر أن تبدأ الأعمال العدائية، ومرة واحدة في مكان، لارتكاب أعمال التخريب (مثل تدمير حيوية حلف شمال الأطلسي الاتصالات المراكز اللوجستية)