أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: الاقتصاد الجزائري [ ارقام ومشاريع ... مجسدة ] السبت 20 أكتوبر 2018 - 19:34
mig29s
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب هندسة كهربائيةالمزاج : هادئ التسجيل : 16/03/2015عدد المساهمات : 3959معدل النشاط : 4193التقييم : 316الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الاقتصاد الجزائري [ ارقام ومشاريع ... مجسدة ] الجمعة 23 نوفمبر 2018 - 17:56
[size=30]L'Algérie et la Chine lancent un projet d'exploitation du phosphate pour 6 milliards de [/size]
[size=30]dollars[/size]
L'Algérie et la Chine lanceront dimanche à Tébessa (à la frontière avec la Tunisie) un projet intégré pour l'exploitation de phosphate dont le montant global est estimé à 6 milliards de dollars, à financements en partie chinois, a indiqué à Xinhua une source industrielle chinoise. Le Premier ministre algérien Ahmed Ouyahia donnera le coup d'envoi des travaux. Ce projet sera réalisé en partenariat entre deux groupes algériens, Sonatrach et Asmidal-Manal, et deux groupes chinois, Citic et Wengfu. Le 13 septembre dernier, le ministre algérien de l'Industrie et des Mines, Youcef Yousfi, qui répondait aux questions des députés, a précisé que ce complexe, qui devrait entrer en service en 2022, est réparti entre la mine de Bled El-Hadba, dans la province de Tébessa (1,2 milliard de dollars), la plateforme de Hadjer Kebrit, à Souk Ahras (2,2 milliards de dollars), la plateforme de Hadjar Essoud, à Skikda (2,5 milliards de dollars) et le port d'Annaba (0,2 milliard de dollars). Aussi, le projet, dont la production devra atteindre 6 millions de tonnes/an, prévoit le dédoublement de la voie ferrée devant relier le site de production au port d'Annaba. Côté impact socioéconomique, ce mégaprojet permettra la création de 2.500 postes d'emplois directs permanents. Le complexe permettra également, selon sa fiche technique, d'exporter près de 2 milliards de dollars/an d'engrais. Alger et Beijing ont signé en octobre 2016 un accord-cadre pour le renforcement des capacités de production afin de ne pas limiter leurs relations économiques aux seuls échanges commerciaux. La convention concerne les domaines de l'industrie de transformation, l'exploitation des ressources énergétiques, les industries mécaniques, le ferroviaire, le fer et l'acier, les infrastructures de base, la pétrochimie, les énergies renouvelables et l'efficacité énergétique, la transformation des produits miniers, la construction, les appareils électroménagers ou encore la coopération technique. La première réunion de la commission mixte chargée de la mise en œuvre de la convention, tenue janvier dernier à Alger, a débouché sur une liste de cinq projets. Il s'agit du port du Centre, de l'exploitation du phosphate dans l'est du pays, de la sous-traitance dans la fabrication automobile, des appareils de paiement électronique, ainsi que de l'exploitation de granit et de marbre.
موضوع: رد: الاقتصاد الجزائري [ ارقام ومشاريع ... مجسدة ] الجمعة 30 نوفمبر 2018 - 18:15
mig29s
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب هندسة كهربائيةالمزاج : هادئ التسجيل : 16/03/2015عدد المساهمات : 3959معدل النشاط : 4193التقييم : 316الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الاقتصاد الجزائري [ ارقام ومشاريع ... مجسدة ] السبت 1 ديسمبر 2018 - 17:55
[rtl]إنتاج مليوني طن حديد وتوظيف 800 جزائري خلال 6 أشهر[/rtl]
كشف رئيس مجلس إدارة الجزائرية القطرية للصلب محمد صخر حرامي، عن بلوغ إنتاج مليوني طن من الحديد رسميا بمركب بلارة بولاية جيجل شهر جوان المقبل، ممثلا في حديد الخرسانة واللفائف الحديدية التي ستمون قطاع البناء والأشغال العمومية، كما ثمّن الاستقرار والهدوء اللذين يعيشهما مركب “سيدار” بعنابة، ومجمع “إيمتال”، الذي شهد تنصيب إدارة جديدة قبل بضعة أشهر، من طرف وزارة الصناعة والمناجم بعد تعيين طارق بوسلامة على رأس أكبر مجمع صناعي، ومساهمة كل ذلك في إنعاش الفروع وتسريع إنجاز المشاريع. وقال رئيس مجلس إدارة الجزائرية القطرية للصلب في تصريح لـ”الشروق” إن مركب بلارة لإنتاج حديد الخرسانة واللفائف الحديدية سيشرع في إنتاج مليوني طن من الحديد نهاية السداسي الأول لسنة 2019، ليكون بذلك قد بلغ القدرة الإنتاجية المسطرة له لدى توقيع الاتفاقية بين الجانبين الجزائري والقطري، في حين سيتم دراسة ضخ استثمارات جديدة لبلوغ مستوى إنتاج يصل 4 ملايين طن لاحقا، وهذا بعد دراسة احتياجات السوق العالمية وطلباتها، حيث إن مركب بلارة سيجيب عن احتياجات السوق الوطنية أولا، كما قد يتجه بعد ذلك نحو التصدير. وأوضح المتحدث أن منتوج مركب الحديد والصلب سيوجه بالدرجة الأولى لقطاع الأشغال العمومية والبناء في الجزائر، محصيا توظيف 700 جزائري لحد الساعة، معظمهم من ولاية جيجل، وسيرتفع عدد الموظفين نهاية السداسي الأول لسنة 2019 إلى 1500 عامل، بتوظيف 800 آخرين، في حين أن عدد المناصب غير المباشرة سيصل إلى 5000 منصب عمل، وذلك في المشروع الذي تبلغ استثماراته ملياري دولار بشراكة جزائرية بنسبة 51 بالمائة منها 46 بالمائة لمجمع سيدار و5 بالمائة للصندوق الوطني للاستثمار و49 بالمائة الأخرى للجانب القطري ممثلا قطر ستيل المتحكم بعدة فروع بالعالم. وحسب محمد صخر حرامي، فإن مركب بلارة مشروع ضخم يضم 10 مصانع منها 3 مصانع درفلة، اثنان منها دخلت حيز الخدمة خلال السنة الجارية، إضافة إلى فرنين، الأول في آخر مراحل الإنجاز، وسيدخل حيز الخدمة قبل نهاية سنة 2018، والثاني خلال السداسي الأول للسنة المقبلة، وكذا محطة تحويل كهرباء ضخمة، إضافة إلى مصنع الاختزال المباشر ومصنع إنتاج الجير ومصنع معالجة المياه ووحدة فرز الغازات. وتحدث رئيس مجلس الإدارة عن الأهمية التي يوليها مركب بلارة للتوظيف وتكوين اليد العاملة والتي يتم انتقاء معظمها من سكان المنطقة، أي ولاية جيجل والولايات المجاورة، قائلا: “سكان المنطقة يتخرجون من الجامعات ومراكز التكوين المهني، ثم يظفرون بتكوين ببلارة، على مستوى المدرسة المتواجدة داخل المصنع من طرف الشركات المنتجة وخبراء جزائريين، يتقاضون خلاله راتبا معينا، ثم يوظفون بولايتهم الأصلية، نساء ورجالا”. واعتبر رئيس الجزائرية القطرية للحديد والصلب أن كل ذلك ساهم في لم شمل العديد من العائلات التي كان أبناؤها يسافرون بعيدا بحثا عن العمل، كما ثمن الحركية والديناميكية التي باتت تتمتع بها ولاية جيجل بعد أن عرف المشروع طريقه إلى النور، حيث انتعش النشاط التجاري، وتم توسيع الطريق السيار شرق غرب بالمنطقة وعرف ميناء جنجن حركية كبرى، ليساهم في تحويل الولاية إلى منطقة صناعية واقتصادية بامتياز، وتوظيف أبنائها وإنقاذهم من البطالة. وبالمقابل، ثمن المسؤول الجزائري الجهود التي يبذلها الشريك القطري، والذي آمن بالشراكة في ولاية جيجل منذ البداية، وفتح تكوينات لعمال بلارة بمصانعه بقطر في مجالات عديدة كالصيانة والإعلام الآلي وغيرها من الفروع، وكل ذلك ساهم في نقل الخبرة إلى الجانب الجزائري.