أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
اعتقد ان الطائرات جاهزة وهي في المخازن مما حفز العراق على اتمام الصفقة
وأنا اتفق معك حول ان الطائرات شبه جاهزة.. كونا قد تم تصنيعها منذ سنوات ولم يتم استخدام الكثير منها. ولكن لابد من ادخال بعض التغييرات والتحديثات عليها لصالح الدولة المشترية (الزبون العراق في هذه الحالة) قبل ارسالها. اضافة الى نصب منصات حمل الاسلحة التي تم او سوف يتم التعاقد عليها . وهذا سوف يأخذ بعض الوقت. واتمنى ان تكون اسابيع قليلة
من حق هذه الحكومة وحتى لو دخلت بمرحلة تصريف الأعمال شراء الطائرات لا مشكلة بعقد الصفقة إلا من ناحية التخصيصات وتأخر الميزانية. ولكن أعتقد سيجدون لها حل.
f16 mouhammed2
رقـــيب أول
الـبلد : العمر : 29المهنة : نقيب في الحرس الوطنيالمزاج : جيدالتسجيل : 08/01/2014عدد المساهمات : 301معدل النشاط : 468التقييم : 11الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
حتى الان اعتقد ان اخبار هذه الصفقة مشجعة. نضرا لفرق السعر الشاسع بين العقد الاول المكون من 24 طائرة وبمبلغ مليار و200 مليون دولار و12 طائرة بميلغ 200 مليون دولار. ولا ارى مشكلة في هذه الصفقة. أمبا بالنسبة للاموال لهذه الصفقة فانا متأكد بان الحكومة لم تتحرك بأتجاهها مالم ترصد لها الاموال اللازمة. اما بالنسبة لااقتراح بديل لها. مثل ما اوصى بعض الاخوة . فاعتقد انه ليس من صالح العراق في هذا الوقت كونه يعني المزيد من ضياع الوقت في التعاقد والتصنيع الذي يأخذ سنوات. بينما ان هذه الطائرات جاهزة للتصدير للعراق بمجرد ادخال بعض التغييرات عليها لما يطلبه العراق. وهو بحاجة ماسة الى طائرات دعم جوي خفيفة في الوقت الحالي اكثر من حاجته لطائرات ثقلية تكون مكلفة حتى بطلعاتها الجوية.
الياك 130 ستكون ممتازه فقط لو اراد العراق شراء طائرات روسيه
احد اهم مميزات طائرات YAK-130 هو امكانية التدريب على البرامج الحديثة للطائرات , من الجيل الرابع و الرابع ++ و الخامس ايضا , بتكنولوجيا شرقية كانت ام غربية .
لكن في اعتقادي ان العراق ذهب لطائرات تشيكية بسبب انها جائزة و يمكن ان يستخدمها للعمليات العسكرية , فالعراق اختار الكوريين لطائرات التدريب و التدريب المتقدم .