أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mi-17

المدير
وزيــر الدفــاع

المدير  وزيــر الدفــاع
mi-17



الـبلد : التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Qmdowc10
المزاج : الحمد لله
التسجيل : 23/02/2013
عدد المساهمات : 43294
معدل النشاط : 57844
التقييم : 2396
الدبـــابة : التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ B3337910
الطـــائرة : التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Dab55510
المروحية : التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ B97d5910

التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ 1210

التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Best11


التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Empty

مُساهمةموضوع: التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟   التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Icon_m10الجمعة 20 يناير 2017 - 7:22

"المرة المقبلة التي تلتقط فيها صوراً بكاميرا رقمية، ذات بطاريات الليثيوم، قف للحظة، وتذكر كيف ساهمت تقنيات السي آي إيه CIA في تحسين حياتك".

هكذا يتحدث الموقع الرسمي للمخابرات المركزية الأمريكية بفخر، عن أحد أهم ابتكاراته، التي تساعد المصورين اليوم في استخدام كاميراتهم لساعات طويلة: بطاريات الليثيوم.
يقول الموقع إن ابتكار بطاريات الليثيوم، كان لإمداد كاميرات التجسس الصغيرة الحجم، وبعض أجزاء الأقمار الصناعية  الخاصه بالمخابرات بالطاقة لفترة طويلة.
في ما بعد قامت المخابرات برفع غطاء السرية عن ابتكارها، لتجد البطارية طريقها إلى كل شيء، من أجهزة تنظيم ضربات القلب إلى الهواتف المحمولة.
الكمبيوتر الحديث، الإنترنت، الميكروويف، أجهزة تحديد الموقع GPS، جميعها اختراعات نشأت في الأصل كنتاج لأبحاث عسكرية.
الكاميرا ليست استثناء، فغالبية تقنيات التصوير الحديثة تأثرت بشكل أو بآخر، بأبحاث وابتكارات جيوش وأجهزة استخبارات، استخدموا الكاميرا كسلاح.

"كوداك كولور" هدية سلاح الطيران للأسرة السعيدة

"بسبب أبحاثها المتقدمة في التصوير الملون، كانت كوداك مستعدة تماماً، حين لجأت إليها القوات المسلحة، لتطوير فيلم جديد للتصوير الجوي"، هذا ما يقوله الإعلان المنشور في عدد من المجلات الأمريكية عام 1944، موضحاً العلاقة الوثيقة بين الجيش الأمريكي وشركة كوداك أثناء الحرب العالمية الثانية.

التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ L-mqa6qglrzhguci

كان عملاق التصوير يعمل بشكل وثيق مع المخابرات الأمريكية، والجيش في العديد من المشروعات، منها مثلاً ابتكار وإنتاج شكل جديد كامل الاستدارة من القنابل اليدوية السهلة الحمل، والتوجيه داخل معملها السري.
أما مهمة كوداك الجديدة فكانت أكثر تعلقاً بتخصصها الرئيسي: فيلم ملون، يصلح أن يلتقط صوراً واضحة من طائرات الاستطلاع، ويمكن تحميضه داخل جبهة القتال.

كان الفيلم الملون ما زال في مراحل تطويره الأولى، في بداية الحرب العالمية عام 1939. وكان عاجزاً عن التقاط الصور في الأضواء الخافتة، فلا يعطي نتائج دقيقة، ويمكن للقوات على الأرض الاختباء من الكاميرا ببعض الـ"كاموفلاج".
من هنا، بدأت الجيوش في الصراع حول أحدث تقنيات التصوير. فيلم أدق، قد يعني الفارق بين قدرة الكتائب البرية على الاختباء والانكشاف والإبادة.

يقول الإعلان إن أبحاث كوداك بالتعاون مع الجيش الأمريكي في مجال التصوير الجوي، ساهمت في تطوير جودة الأفلام الملونة، التي تنتجها الشركة للكاميرات العادية، مضيفةً لقارئها أنه قد يصادف هذا النوع من الأفلام، لكنه لم ينتشر على نطاق واسع بعد.
انتشرت هذه الشرائط الملونة عقب عقود من استخدامها الأول، بعدما نُزع عنها استخدامها الحربي، وارتبطت باللحظات السعيدة.


التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Guam005a




 فقد يتذكر مواليد الثمانينات حتى الآن كوداك كولور Kodak color، أحد أكثر أنواع الأفلام شيوعاً في العالم، التي استخدمت لالتقاط الصور العائلية.


التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Color_plus_200_135_24exp


لمَ طور الاحتلال البريطاني زر خاص للبشرة السوداء؟

إن كان للتصوير الجوي في الحرب العالمية دور في تطوير الأفلام الملونة، فلربما كان للاحتلال البريطاني لجنوب أفريقيا، فضل في ضبط دقة الألوان.
 كان خام التصوير الملون منحازاً للون الأبيض. حين تلتقط الكاميرا صورة بها جسمان شديدا التناقض في درجة السطوع، أبيض وأسود، يبدو الأسود كالحاً وغامقاً خالياً من التفاصيل، في حين تبدو الأجسام الفاتحة مشرقة وواضحة.
عام 1966، قدمت شركة بولارويد حلاً مبتكراً: كاميرا ذات زر خاص بتصوير ذوي البشرة الداكنة، فهذه البشرة تمتص الضوء بنسبة 42%، أكثر من مثيلتها البيضاء. وظيفة الزر الجديد كانت زيادة قوة "الفلاش"، أو النور، بالنسبة نفسها عند تصوير ذوي البشرة الداكنة، لتوفير الإضاءة المطلوبة للفيلم، كي يلتقط صوراً واضحة لوجوههم.
كانت هذه الكاميرا جزءاً من ماكينة إصدار بطاقات تعريف شخصية، تسمى Polaroid-ID2، تتكون من كاميرتين، واحدة تلتقط صورة للوجه المراد تعريفه، وأخرى تلتقط صورة لبيانات البطاقة وشكلها.


التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Cam-ID2econo


ثم تتولى هذه الآلة تركيب الصورتين، وطباعتهما في بطاقة واحدة، خلال عملية لا تتجاوز دقيقتين. إضافة لسرعتها، فدقتها الشديدة تزيد من صعوبة التزوير.

بولارويد و"فلاش" العنصرية في جنوب أفريقيا

عام 1970، داخل مقر شركة بولارويد في مدينة كامبريدج بولاية ماساشوستس الأمريكية، اكتشفت كارولين هنتر، إحدى موظفات الشركة، علاقة خفية بين الشركة والحكومة العنصرية بجنوب أفريقيا.
فلاحظت نموذجاً لبطاقة هوية مميزة، عليها صورة رجل داكن البشرة، ومكتوب عليها "قسم التعدين والمناجم بجنوب أفريقيا".
بدأت هنتر في تتبع خيوط القصة، حتى اكتشفت أن بولارويد، كانت تعاون نظام الفصل العنصري المعروف بالأباراتايد Apartheid منذ الثلاثينات، في إنتاج بطاقات التعريف الكريهة، التي كان الاحتلال يجبر السكان ذوي البشرة الداكنة على حملها، لتقييد حركتهم، ومنعهم من دخول مناطق البيض إلا بتصريح.


التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Polaroid


كانت الشركة ضالعة منذ البداية في توفير التكنولوجيا اللازمة، لإنتاج هذه البطاقات. وبفضل ابتكارها الجديد، صار للاحتلال قدرة على إصدار تصاريح ذات صور أكثر دقة، وقلت احتمالات أصحاب البشرة الداكنة في التزوير أو الاستعانة ببطاقات أصدقائهم وذويهم.

كارولين، ذات الأصول الأفريقية، بدأت فوراً في فضح ممارسات بولارويد، وطافت على الجامعات والكنائس والحركات المضادة للعنصرية، لتنظيم حركة مقاطعة لكل منتجات الشركة، والامتناع عن شراء أسهمها.



أنكرت الشركة علمها بالاستخدامات العنصرية للتكنولوجيا التي تنتجها، حتى خضعت في النهاية، وقررت الامتناع عن بيع منتجاتها لحكومة الأبارتايد.

البعض يؤمن بأن نظام Polaroid-ID2 صمم خصيصاً للسيطرة على الأفارقة في جنوب أفريقيا، والبعض الآخر يقول إن الشركة كانت تحل مشكلة تقنية عامة، ولم تكن على دراية، أو ربما لم تهتم، بالآثار السياسية لابتكارها.
الأكيد أن الشركة قررت فصل هنتر عن العمل، التي استمرت في اتهام بولارويد بالنفاق ومحاولة تغطية جريمتهم.

الكاميرا الرقمية صديقة جواسيس الـCIA

تسابقت شركات التصوير على صناعة أول كاميرا رقمية لا تستخدم الفيلم في ستينات القرن العشرين، حين كانت الحرب الباردة بين أمريكا والاتحاد السوفياتي في أوجها، خصوصاً بعد اختراع شريحة الـCCD، التي تستطيع تخزين المعلومات بتعرضها للضوء.
جواسيس المخابرات وجدوا في التقنية الجديدة ضالتهم: وسيلة للحصول على صور دقيقة للمستندات السرية، دون المخاطرة بفساد الفيلم إن تعرض للضوء قبل تحميضه.
فضلاً عن ذلك، عنى تصميم كاميرات تجسس صغيرة الحجم تحديد مساحة ضئيلة للفيلم، ما كان يجبر الجواسيس على التقاط عدد محدود نسبياً من الصور.
فور ظهور التكنولوجيا، بدأ مهندسو مكتب الخدمات التقنية OTS، أحد أقسام المخابرات المركزية الأمريكية، عملهم. وبالتعاون مع شركة إلكترونيات، لم يتم الإفصاح عن اسمها، بدأت الأبحاث.
في هذه الأثناء، كان مكتب الاستطلاع الوطني NRO، أحد أقسام وزارة الدفاع الأمريكية، يحاول تطوير التقنية نفسها لابتكار كاميرا رقمية للأقمار الصناعية للتجسس، بعد أن كانت تعتمد في الماضي على التقاط الصور على أفلام تمتد لآلاف الأمتار، ثم إرسالها للأرض بالباراشوت.
استطاعت هذه الأبحاث أن تمهد الطريق لثورة التصوير الديجيتال، والتلفزيونات الـHigh-definition.
بعد 10 سنوات من العمل، استطاعت المخابرات تصميم أول كاميرا رقمية: "الصندوق الأسود"، صغيرة الحجم، لا تحتاج إلى فيلم، وصالحة لاستبدال الموديلات القديمة من كاميرات الجواسيس.

التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ Firstbuttoncamera

في حين أعلنت كوداك في الفترة نفسها، عام 1974، تطوير أول كاميرا ديجيتال، قد تصلح للاستهلاك التجاري مستقبلاً. 


التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ First%20digital%20camera


بعدها بعام، انطلق أول قمر صناعي للتجسس بكاميرا ذات شريحة CCD بدلاً من الفيلم.


التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ 18l27tq1lwjl6jpg


مطلع الألفية، وقف العالم منبهراً بالتكنولوجيا اليابانية، التي أنتجت أول هاتف محمول مزود بكاميرا تستطيع إرسال الصور. ما لم يكن معروفاً وقتذاك، هو أن المخابرات الأمريكية كانت توصلت منذ زمن بعيد للتكنولوجيا نفسها، وانتهت من تصميم وصناعة كاميرا تجسس ديجيتال صغيرة للغاية، مزودة بجهاز إرسال الصور عام 1989.
علماً أن أبحاث المخابرات الأمريكية وتعاونها مع القطاع الخاص في تقنيات التصوير الرقمي لم تتوقف، وما زلنا نرى نتائجها حتى اليوم.

ففي عام 2010، أعلنت شركة بليكان إيماجينج ، التي تعمل في مجال تصميم كاميرات المحمول والواقع الافتراضي، عن حصولها على استثمار مالي من الـCIA بهدف تطوير تكنولوجيا جديدة، تسمح ببناء آلة تصوير حجمها شديد الصغر، لكن قدراتها لا تختلف عن تلك التي يستخدمها المحترفون في الحفاظ على دقة الألوان، والتصوير الليلي، ومقاومة الاهتزازات.

 التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟ 140311-cia-hq-004_104b0b8a120b62af542a8728164460d7


مصدر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

التاريخ السري للكاميرا... كيف ساهمت الـ CIA في تحسين ألبوم صورنا؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» التاريخ السري للموساد الاسرائيلي
» التاريخ السري للموساد الصهيوني
»  لغز المنطقة (51). التاريخ السري لقاعدة نيفادا العسكرية
» التاريخ السري لطائرة التجسس «يو 2 » الأميركية و اسرائيل النوويه
» جوجل تكشف التاريخ السري لقاعدة أميركية في باكستان (منقول)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: الالكترونيات العسكرية - Military Electronics-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019