أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
imar088

عقـــيد
عقـــيد
imar088



الـبلد : جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات 91010
العمر : 58
المهنة : أخيراً متقاعد
التسجيل : 08/11/2015
عدد المساهمات : 1453
معدل النشاط : 1704
التقييم : 133
الدبـــابة : جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات C87a8d10
الطـــائرة : جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات 78d54a10
المروحية : جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات 3e793410

جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات 111


جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات Empty

مُساهمةموضوع: جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات   جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات Icon_m10الأحد 7 مايو 2017 - 13:18

جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات


جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات Showimage


كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أمس عن هوية المسؤولين الذين جندهم جهاز المخابرات السوفييتي "كي جي بي" للعمل لصالحه.وضمّت القائمة أسماء حركية وأوصاف وأسماء حقيقية, ومن بين المتورطين، الزعيم السابق للحزب الشيوعي الإسرائيلي، الذي كان من أبرز قيادات "الهاغاناه"، موشي سنيه، والد الوزير السابق إفرايم سنيه.ويأتي تقرير الصحيفة الذي أعده رونين بيرغمان، بالإعتماد على وثائق سوفياتية وصلت إلى بريطانيا في العام 1992 مع عميل روسي فار هو فاسيلي ميتروكين.وتشير الوثائق إلى أن سنيه وفّر للروس معلومات هامة عن السياسة الخارجية الإسرائيلية، وبين أمور عدة، كان المصدر الرئيس لتقارير نقلتها السفارة السوفياتية في تل أبيب العام 1992 إلى موسكو. وأشارت إلى ميل وزير الخارجية حينها، موشي شاريت، لأميركا.كما كشف التقرير عن هوية ساسة آخرين ينتمون إلى ما كان يعرف باليسار الإسرائيلي، كانوا عملاء للـ"كي جي بي". وبين هؤلاء يعقوب ريفتين الذي خدم كعضو كنيست عن حزب "مبام" في السنوات 1949 - 1965. وهو نقل للروس بشكل دائم وثائق سرية إسرائيلية بينها وثائق مصنّفة بأنها بالغة السرية. وقال إبنه، الوزير السابق إفرايم سنيه: "هذا اختلاق من دون أساس". وشدد على أن علاقات والده مع الروس كانت علنية ولم تتعلق بنقل معلومات سرية.وذكر التحقيق إسم عضو الكنيست أليعزر غرانوت، وهو من حزب "مبام". وقد خدم غرانوت كعضو في لجنة الخارجية والأمن في الكنيست وكأمين عام لحزبه. ويذكر التحقيق أيضا إسم يعقوب فاردي، وهو من قيادات حركة "هشومير هتسعير" وأحد الآباء المؤسسين لمنظومة المياه في إسرائيل، وكذلك إسم شلومو شملي، عضو اللجنة المركزية للحزب "الشيوعي الإسرائيلي". ورد إبنه غيورا على ذلك بأن "هذا كلام فارغ". وقال إن والده كان يلتقي مع ديبلوماسيين روس علناً وإن والده لم يكن على اطّلاع على أية أسرار.وتشير الوثائق إلى أن المخابرات السوفياتية تمكنت في تجنيد صموئيل كختاي، وهو مهندس تولى منصباً بالغ السرية في الصناعات الجوية الإسرائيلية، وكان على صلة بتطوير طائرة "لافي". إلا أن كختاي نفى الأمر، مؤكدا أنه "غير مرتبط أبداً بهذا الموضوع".كما برز اسم غريغوري لوندين، الذي عمل في مشروع صيانة وتحديث محركات دبابة "ميركافا" في القائمة. ولوندين نموذج لمن تم ضبطهم واعتقالهم. فقد اعتقله "الشاباك" في العام 1988، وحكمت عليه المحكمة بالسجن. ويظهر في القائمة أيضاً إسم رجل وزارة الخارجية والاقتصادي زئيف أفني الذي اعتقلته إسرائيل في العام 1956، بعد أن ثبت أنه عميل للـ"كي جي بي". وهذه هي المرة الأولى التي يشار فيها إلى إسمه في وثيقة للـ"كي جي بي"، حيث يشار إلى حجم المواد التي بعثها والضرر الذي ألحقه بإسرائيل.وبحسب الوثائق، فإن أفني نقل لمندوب الـ"كي جي بي" في بلغراد في العامين 1955 و1956 وثائق تحوي شيفرات الاتصال الإسرائيلية في أوروبا، إلى جانب معلومات كثيرة عن عملاء الموساد في أوروبا.وتشمل القائمة ثلاثة صحافيين، أحدهم أفيفا ستين، من مجلة "هعولام هزي"، ولم تنشر الصحيفة إسمَي الصحافيين الآخرين، لكن ذكرت أن أحدهما كان يعمل في ديوان الرئيس الأول لإسرائيل، حاييم وايزمان. أما الصحافي الثالث فَذُكِر فقط إسمه الحركي وهو "تموز"، وقد وصفته "يديعوت" بأنه "نجم صاعد في سماء الصحافة الإسرائيلية" ومقرّب من الحزب الحاكم "مباي"، وتم تجنيده للـ"كي جي بي" العام 1965، من دون أن يعلم الروس أنه عميل مزدوج للـ"شاباك" أيضا.أما العملاء من ذوي الرتب العالية الذين تجسسوا لصالح الـ"كي جي بي"، فهم جنرال في الجيش الإسرائيلي وقائد في جهاز "الشاباك". ولم تنشر الصحيفة إسمي هؤلاء ولا نوعية العلاقة التي أقاماها مع الروس.
وتصف الوثائق رجل "الشاباك" بإسمه الحركي، "مالينكا"، وأنه "كما يبدو قائدا كبيرا في شعبة التجسس المضاد في الشاباك".وتذكر القائمة إسماً حركياً هو "بجان"، ولم ينشر إسمه الحقيقي، ولكن الصحيفة تقول إنه مهندس روسي تم تأهيله كجاسوس وزرع في الجيش الإسرائيلي، حيث احتل منصباً مركزياً في مجال البنى التحتية، واطلع على الكثير جدا من الأسرار العسكرية، وبعد تسريحه من الجيش تولى مناصب عليا في الاقتصاد.


1

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
imar088

عقـــيد
عقـــيد
imar088



الـبلد : جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات 91010
العمر : 58
المهنة : أخيراً متقاعد
التسجيل : 08/11/2015
عدد المساهمات : 1453
معدل النشاط : 1704
التقييم : 133
الدبـــابة : جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات C87a8d10
الطـــائرة : جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات 78d54a10
المروحية : جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات 3e793410

جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات 111


جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات Empty

مُساهمةموضوع: هكذا اخترق "كي جي بي" إسرائيل   جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات Icon_m10الأحد 7 مايو 2017 - 13:25

هكذا اخترق "كي جي بي" إسرائيل


جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات Russia_ussr_kgb_comunism_russi_1600x1200_knowledgehi.com_


كشف كاتب التحقيقات الأمنية في صحيفة «يديعوت أحرونوت» الاسرائيلية رونين بيرغمان النقاب عن حصوله على مجموعة من الوثائق الروسية التي تُؤكد تجنيد عدد من قادة الجيش الإسرائيلي وأعضاء الكنيست لمصلحة الاستخبارات السوفياتية (كي جي بي). وقال إنه من بين المُجنّدين لمصلحة الروس أحد أعضاء هيئة أركان الجيش الإسرائيلي، فضلاً عن خبراء ومُهندسين كانوا يعملون في مشاريع سرّية. ومن المتوقّع أن يُثير نشر هذا التحقيق كاملاً في ملحق الصحيفة الأسبوعي يوم الجمعة ضجة كبيرة في الحلبة الإسرائيلية.وأشار تحقيق بيرغمان، الذي سبق أن نشر كتباً عدة فضلاً عن مئات المقالات في الصحف الإسرائيلية والعالمية حول الاستخبارات الإسرائيلية، إلى أن ثلاثة من أعضاء الكنيست وقائداً عسكرياً عضواً في هيئة الأركان كانوا عُملاء للسوفيات. ويعرض التحقيق لواقع أن هؤلاء ليسوا عملاء من المرحلة الأولى لقيام «الدولة العبرية»، حينما كان الكثير من أعضاء الأحزاب اليسارية الإسرائيلية يُدينون بالولاء لموسكو، وإنما في مراحل لاحقة. ويوضح التحقيق أن الأمر يتعلّق بمشاريع لم يبدأ العمل فيها إلا في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات مثل مشروع إنتاج طائرة «لافي» وخط إنتاج دبابة «ميركافا».ويكتب بيرغمان في ملخص لتحقيقه، الذي سيُنشر الجمعة، أن بين عملاء الروس كان أيضاً ضباطاً كباراً في الاستخبارات الإسرائيلية. ويوضح الملخّص أن الصحيفة ستعمد الى نشر الأسماء بعد تدقيقها. والمهم أن الوثائق التي تستند إليها «يديعوت» في تحقيقها، هي جزء من نسخة عن وثائق سرية لجهاز الـ «كي جي بي» السوفياتي، عمل على نسخها على مدى عشرين عاماً شخص يدعى فاسيلي ميتروكين، وهو عميل «كي جي بي» سابق، أصبح مسؤولاً كبيراً في أرشيف الجهاز.وحسب الصحيفة، فإن ميرتوكين اطلع على التطهيرات الكبيرة التي قامت بها السلطة السوفياتية، فقرّر العمل عليها. وروى قبل وفاته قائلاً: «ما كنت أُصدّق أن هناك شراً كهذا». وفي ظلّ تعريض حياته للخطر، كان ميتروكين يدفن الوثائق في أواني الحليب في قبو بيته الصيفي في أطراف موسكو.وتقول «يديعوت» إن ميتروكين أجرى في بداية التسعينيات اتصالاً مع الغرب، وفي حملة سريّة، طار هو وعائلته مع أواني الحليب المُحمّلة بالأسرار إلى بريطانيا. وأحدثت الوثائق، التي جلبها هزّة أرضية استخبارية في دول عديدة. فقد أُلقي القبض على جواسيس في انكلترا، وفرنسا، وألمانيا، والولايات المتحدة وغيرها، وتلقّت الاستخبارات الروسية إحدى الضربات الأقسى في تاريخها. والتقديرات هي أن الوثائق في أواني الحليب كشفت حتى الآن نحو ألف عميل في أرجاء العالم. ففي الأيام قبل «ويكيليكس» وادوارد سنودن، كان تسريب ميتروكين أحد أكبر التسريبات في تاريخ الاستخبارات العالمية. كما تتضمّن الوثائق مادة كثيرة عن الأعمال المتفرّعة للـ «كي جي بي» في اسرائيل، ولكن معظمها لم يخرج إلى النور حتى هذا الأسبوع.وحصلت «يديعوت احرونوت» على فرصة للاطلاع على الوثائق التي في كامبردج، وهناك تُرجمت وحُلّلت المواد المُتعلّقة بنشاط الـ «كي جي بي» في اسرائيل. والنتيجة هي أنه لأول مرة ينكشف النقاب عن الجهود التي وظّفها جهاز الاستخبارات الروسي في محاولات التسلّل إلى اسرائيل، بل وكمّ نجح في ذلك.وبحسب بيرغمان، فإن أحد الأهداف المركزية للروس كان الأحزاب السياسية في اسرائيل. في بداية الخمسينيات، شرع الروس بحملة واسعة النطاق تحت الاسم السرّي «ترست»، للتسلّل إلى حزب «مبام». وحسب وثائق ميتروكين، كان لهم نجاح لا بأس به إذ «لا يقلّ عن ثلاثة نواب في الوثائق كعملاء. أحدهم يسمى بالاسم السري غرانت»، ويزعم أنه «يسكن في كيبوتس شوفال قرب بئر السبع». وكُتب في وثائق ميتروكين، أن «غرانت» هو الشاعر والسياسي الكبير النائب اليعيزر جرانوت، الذي كان عضواً في لجنة الخارجية والأمن وزعيماً لحزب «مبام».وتقول الوثائق إن جرانوت جُنّد في الفترة التي سبقت حرب حزيران 67 على أيدي رجل الـ «كي جي بي» الكبير يوري كوتوف، وانقطعت علاقتهما مع إخلاء السفارة في العام 1967. وروى دان جرانوت، ابن النائب اليعيزر جرانوت مُعقباً أنه كطفل كان شاهداً على لقاءات ليلية بين كوتوف، الذي كان يصل في سيارة ديبلوماسية «ويجلب معه فودكا فاخرة والنقانق الهنغارية الفاخرة». ومع ذلك، يقول جرانوت إنه «لم يكن لأبيه أي قدرة على الوصول إلى معلومات سريّة، بحيث إنه حتى لو أراد، فلم تكن لديه إمكانية لأن يكون جاسوساً».ولم يحصر الـ «كي جي بي» اهتمامه بالسياسة فقط. فحسب وثائق ميتروكين، نجح الجهاز في أن يُجنّد أيضاً العميل «بوكر»، الذي كان مهندساً كبيراً في المشروع القومي للمياه، والذي كان يُعتبر سراً دفيناً في اسرائيل وهدفاً مركزياً من ناحية الروس: العميل «جيمي» الذي عُيّن في منصب سرّي في الصناعة الجوية، في لواء الهندسة الذي عالج في حينه موضوع التخطيط لطائرة هلافي، وعميل آخر كان يعمل في صيانة دبابة ميركافا ويبلّغ مسؤوليه في الاستخبارات عن المُدرّعة الاسرائيلية. قائمة الجواسيس والعملاء للـ «كي جي بي»، والتي ستصدر يوم الجمعة المقبل، تضمّ أيضاً بعضاً من رجال الإعلام، ورجل استخبارات سرياً على نحو خاص حصل على الاسم السري «ميلنكا»، وبحسب الوثائق، عمل في قسم التجسّس المُضاد لجهاز «الشاباك» الاسرائيلي.ولكن فوق كل هذا، كان تجنيد واحد مُختلف وخاصّ. فقد نجح الروس في تجنيد لواء في الجيش الاسرائيلي من بين أعضاء هيئة الأركان العامة. ففي العام 1993، حين وصلت وثائق ميتروكين إلى لندن، نقلت الاستخبارات البريطانية اسم اللواء والمادة ذات الصلة لـ «الشاباك» في اسرائيل.ويقول رجل الاستخبارات القديم إنه «في الشاباك، لم يكشفوا لي عن اسم اللواء. ولكني فهمت منهم كم كانت الصدمة كبيرة عندما تلقّوا المعلومات من البريطانيين. وفي ضوء حالة اللواء الصحية، وبرأيي أيضاً بسبب الحرج الذي كان سيلحق بالجيش وبدولة اسرائيل كلّها إذا ما عُلم بالقصة، تقرّر عدم العمل ضدّه وعدم تقديمه للمحاكمة. وحسب علمي فقد توفي بعد وقت قصير من ذلك».


نشرت للمرة الأولى في "السفير"
1

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

جواسيس الـ"كي جي بي" في إسرائيل.. اختراق على أعلى المستويات

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» أشرس جواسيس إسرائيل في مصر،
» «أعظم خائني إسرائيل»... جواسيس لـ«الكا جي بي»
» بالصور والأسماء...جواسيس "إسرائيل" فى شوارع القاهرة !
» 500 مجند و20 سيارة لتأمين محاكمة «جواسيس إسرائيل»
» كيف تمكنت إسرائيل من اختراق إيران استخبارتيا؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: المخابرات والجاسوسية - Intelligence-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019