المدفع نفسه يصنع في سورية منذ الثمانينات

mig29s كتب:

هل تم اضافة الكترونيات بصرية عليه ؟

لا أعتقد ذلك يا أخي, بكل الأحوال التطوير الجزائري المماثل يبدو متطوراً كما قرأت عنه, تحياتي.

fulcrum77 كتب:

المدفع نفسه يصنع في سورية منذ الثمانينات

اشكرك للتوضيح ولاكن هل من صورة للمدفع بالصناعه السورية اكون شاكر لك

مسترال كتب:

اشكرك للتوضيح ولاكن هل من صورة للمدفع بالصناعه السورية اكون شاكر لك

بصراحة لا صورة لدي و هو يصنع, و لكن هذه الصورة للمدفع مع كتابة بالعربية عليه (قد لا تكون دليلاً و لكن هذا أفضل ما تيسر لي حتى الاّن)

fulcrum77 كتب:

بصراحة لا صورة لدي و هو يصنع, و لكن هذه الصورة للمدفع مع كتابة بالعربية عليه (قد لا تكون دليلاً و لكن هذا أفضل ما تيسر لي حتى الاّن)

هل تعتقد ان السوريين قد صنعو هذا المدفع بالفعل ام من الممكن ان يكونو قد اضافو بعض التعديلات مثلا في مدى المدفع او في نظام التوجية

مسترال كتب:

هل تعتقد ان السوريين قد صنعو هذا المدفع بالفعل ام من الممكن ان يكونو قد اضافو بعض التعديلات مثلا في مدى المدفع او في نظام التوجية

أخي حسبما ذكر لي الأخ (أكرم السيد) و هو كان عضو هنا و كان يعمل كمهندس مع الجيش لفترة طويلة فالجيش السوري كان يخطط لإنتاج الدبابات في الثمانينات كما كان هناك مشروع مشترك مع الهند لإنتاج قاذفة تكتيكية مزودة برادار رؤية خلفية و لكن هذه المشاريع تعطلت بسبب مماطلة غورباتشيف (الرئيس السوفيتي), لذلك من كان يخطط لتلك المشاريع الطموحة ليس من الصعب عليه صنع المدافع (خصوصاً عندما يكون الكوريون الشماليون حلفاؤك و هم معروفون بصناعة المدافع و الصواريخ).

https://www.facebook.com/Encyclopedia.of.Syrian.military/videos/481973621913362/
الفيديو أعلاه و رغم أنه ليس عن المدفع في صلب موضوعنا و لكنه يظهر تفاصيل قلما أظهرتها التقارير العربية و في النهاية الصواريخ هي جزء من سلاح المدفعية

مسترال كتب:

اتمنى الافضل لسوريا مع انى في غاية الحزن على ما وصلت له الدولة السورية والشعب السورى المحترم 

ستقوم سورية و ستعود أقوى مما كانت بل يمكنني القول أن الإسرائيليين يتمنون أنهم لم يشعلوا الحرب السورية لإنه من رحمها ستصنع زلازل التاريخ القادمة, لقد أصبح لدينا جيش متمرس في أشرس أنواع الحروب (حرب الجيل الرابع) و أصبح لدينا معدات لم نكن نحلم بوجودها لدينا و الأهم أننا حرمنا أميركا من كسر السيطرة الروسية على سوق الغاز (وقود المستقبل المنظور) و سمحنا بإمكانية تنفيذ مشروع الحزام و الطريق (و هو مشروع صيني) و صار لنا حلف يمتد من حدود أفغانستان الغربية و حتى المتوسط مع كتلة سكانية تتجاوز ال150 مليون و قدرة صناعية و خبرة عسكرية و إنتاج نفط و غاز مرعب و هو ما سيقلب الموازين حتماً و بالذات مع دعم روسي صيني.