chams47 كتب:

اضن انه في معركة وادي الحجير اكثر من 5000 جندي صهيوني و غطاء جوي و لم يستطيعوا دخول البلدة
فقط استشهد 4 عناصر من وحدات الرضوان

أخي الكريم

اتمنى ان تخفف من مشاهدة قناة المنار والعالم

لكي تعيش معنا في عالمنا الواقعي 

سكنان كتب:

أخي الكريم

اتمنى ان تخفف من مشاهدة قناة المنار والعالم

لكي تعيش معنا في عالمنا الواقعي 

ليس لدي هاتان القناتان لكن لا اقيم الامور اديولوجيا مثل البعض

chams47 كتب:

ليس لدي هاتان القناتان لكن لا اقيم الامور اديولوجيا مثل البعض

ليست اديولوجيا لكن رفض لتمجيد حزب ارهابي يبرز عضلاته على المدنيين العزل في سوريا ولبنان

تحياتي

سكنان كتب:

ليست اديولوجيا لكن رفض لتمجيد حزب ارهابي يبرز عضلاته على المدنيين العزل في سوريا ولبنان

تحياتي

هوا يحارب بعد طلب من الحلفاء الذي لم يجد غير سواهم فال2006 ضد ارهابيين من جميع انحاء العالم و معلوم للجميع من يدعم فيهم لتدمير سوريا
يقتل المدنيين هههه فقط الاعلام التابع من يقول ذلك لكن يصمت عن قتل المدنيين في اماكن اخرى
لايهمني بشار فهو دكتاتور لكن الثورة تعاد لكن الوطن لا يسترد ان ضاع
ان كان حزب الله ارهابي فهم مكون اساسي في لبنان و مهما فعلو فلن يقدرو عليه 
و هو الان مع الجيش اللبناني يقضي على ما تبقى من ارهابيي داعش والنصرة في عرسال

سكنان كتب:

أخي الكريم

اتمنى ان تخفف من مشاهدة قناة المنار والعالم

لكي تعيش معنا في عالمنا الواقعي 

اخي لو كنت تعيش في عالمنا الواقعي 
ما كنت تقول ان حزب الله عميل لاسرائيل
بس للاسف حضرتك مش بس ما تعيش في عالمنا الواقعي بل تتكلم بتعصب

chams47 كتب:

هوا يحارب بعد طلب من الحلفاء الذي لم يجد غير سواهم فال2006 ضد ارهابيين من جميع انحاء العالم و معلوم للجميع من يدعم فيهم لتدمير سوريا
يقتل المدنيين هههه فقط الاعلام التابع من يقول ذلك لكن يصمت عن قتل المدنيين في اماكن اخرى
لايهمني بشار فهو دكتاتور لكن الثورة تعاد لكن الوطن لا يسترد ان ضاع
ان كان حزب الله ارهابي فهم مكون اساسي في لبنان و مهما فعلو فلن يقدرو عليه 
و هو الان مع الجيش اللبناني يقضي على ما تبقى من ارهابيي داعش والنصرة في عرسال

احترم وجهة نظرك اخي الكريم واسمح لي بأخر تعقيب

متفق معك بأنه مكون لبناني وكان له تقدير عربياً قديم عندما كانت توجهاته معروفه

لكن الأن ماذا يفعل في الكويت والبحرين واليمن ؟؟!!!

للأسف سقطت ورقة التوت عن عورته واكتشفنا انه مليشيا ايرانيه مرتزقه تعمل لمصلحة دجالين ايران الخبيثه

حزب الله قبل ان يكون في سوريا واليمن و الكويت و مسؤل عن انقراض الحياة على الكوكب الأحمر و كارثة فوكوشيما و حتى قبل حرب تموز 2006 تمت شيطنته على خلفية ايديولوجية برعاية السفير الأمريكي السابق في لبنان جيفري فيلتمان
حجة استهداف المدنيين الأبرياء ساقطة اصلا قبل ان تكون

كلمة حسن نصرالله بخصوص الكويت 

الناصرة-“رأي اليوم”- من زهير أندراوس:
كان لافتًا للغاية قيام مركز أبحاث الأمن القوميّ الإسرائيليّ، التابع لجامعة تل أبيب، بنشر دراسةٍ مُنمقةٍ وموسّعةٍ جدًا عن حزب الله، تزامنًا مع تحقيق حزب الله انتصاره الكبير في جرود عرسال على التنظيمات الإرهابيّة التكفيريّة وطردها إلى إدلب في سوريّة.
والمُتتبع للشؤون الإسرائيليّة، يُلاحظ بصورةٍ سريعةٍ أنّ الرقابة العسكريّة في تل أبيب “طلبت” من المُحللين العسكريين وخبراء الوطن العربيّ، عدم تناول هذا الحدث الإستراتيجيّ، لأنّ الجمهور في الدولة العبريّة بات مرعوبًا من هذه المنظمة، التي تحولّت باعترافٍ إسرائيليّ إلى شبه جيشٍ، وترسانتها العسكريّة أكبر، كمًا ونوعًا من ترسانة العديد من دول حلف شمال الأطلسيّ (الناتو)، كما صرحّ وزير الأمن أفيغدور ليبرمان.
ولكن، موقع “أخبار اليهود” كان ربمّا الوحيد الذي تناول الموضوع، وتحت عنوان الإنجازات الأخيرة لحزب الله تجعل الحرب ضدّه أوْ معه قريبةً جدًا، كتب الموقع أنّ الأيام الأخيرة كانت جيّدة جدًا لحزب الله، زاعمًا أنّه على الرغم من الخسائر في المعركة ضد مسلحي جبهة النصرة على الحدود اللبنانية السورية، إلا أنَّ الحزب حقّق انتصارًا مهمًا جدًا وساهم مساهمة كبيرة في هزيمة المسلحين عند الحدود اللبنانية، على حدّ تعبيره.
ورأى الموقع أنّ انتصار حزب الله على المسلحين في منطقة عرسال عزّز الحزب في عدة جوانب، الجانب الأوّل كان على المستوى المعنويّ، فقد أظهرت الاحتفالات والمهرجانات، التي جرت في سوريّة ولبنان، إلى أيّ مدى تحاول قيادة المنظمة استغلال هذا النجاح وإثارة حالته النفسية. وهذا جيّد بالنسبة لهم.
ولفت إلى أنّ بهجة النصر بتحرير المقاتلين الذين كانوا معتقلين بأيدي جبهة النصرة امتدت بسرعةٍ كبيرةٍ، وأنّ مقاتلي حزب الله اهتمّوا أيضًا بالتقاط صور مع لافتات فيها رسائل تهديد لإسرائيل وأفيحاي أدرعي، الناطق باسم الجيش الإسرائيليّ لوسائل الإعلام العربيّة.
إضافةً إلى هذا، تابع الموقع الإسرائيليّ، فإنّ استسلام عناصر جبهة النصرة أضيف لاحتفالات البهجة. كما أكّد الموقع على أنّ صور مقاتلي النصرة وهم يستسلمون ويتم نقلهم بالحافلات التي أمَّنها نظام (الرئيس السوري بشار) الأسد بثت دون توقف في وسائل الإعلام العربية، حيث كان عناصر حزب الله يهتمون بالتقاط صور مع أعلامٍ وبنادق موجّهة باتجاه الحافلات.
الجانب الثاني كان على مستوى الشرعية، وفق الموقع، فحزب الله صُنّف السنة الفائتة بأنّه منظمة إرهابية من قبل الأمريكيين والسعوديين، لكن الانتصارات الأخيرة في عرسال أظهرت حزب الله كحامٍ للبنان من المتطرفين القتَلة الذين يهددون بالتمدد إلى داخل بلاد الأرز وبذبح السكان، وشدّدّ على أنّ حزب الله حصل على الشرعية الداخلية اللبنانية التي كان يحتاجها إلى حدٍ كبيرٍ.
ورأى الموقع أنّه في الجانب الثالث كانت قضية الخبرةٌ القتالية، لافتًا في الوقت عينه إلى أنّه كلمّا طالت المعركة، كلمّا جمع حزب الله المزيد والمزيد من الخبرة القتالية، واستدرك زاعمًا أنّه على الرغم من الخسائر في عرسال، نجح حزب الله بالسيطرة على المنطقة الجبلية القاسية، دون مساعدةٍ جويّةٍ، وفي غضون عدة أيامٍ فقط.
وأشار إلى أنّ عناصر جبهة النصرة استسلموا  قبل لحظةٍ من هجوم حزب الله على المعاقل الخمسة الأخيرة التي بقيت بأيدي جبهة النصرة، وبالتالي، أضاف، يجب أخذ بعين الاعتبار أنَّ جبهة النصرة في عرسال هي ليست جبهة النصرة الموجودة في إدلب (هناك هي أقوى بكثير)، لكن كل هذا لا يخفّف من إنجاز حزب الله.
وخلُص إلى القول بسؤالٍ: ماذا بعد؟ وردّ قائلاً: نأمل ألّا يخطر هذا ببال الإيرانيين، مُوضحًا أنّ الهدف الإيرانيّ بفتح جبهة مع إسرائيل في الجولان السوريّ من خلال حزب الله قائمٌ في الوقت الحاضر على نارٍ هادئةٍ، بحسب قوله.
جدير بالذكر أنّ دراسة مركز أبحاث الأمن القوميّ أعدّها غدعون ساعر، وزير الداخليّة الإسرائيليّ السابق، الذي كان في مركز صناعة القرار في تل أبيب، ومن هنا تكمن أهميتها وتوقيتها، وبرأي ساعر وزميله إيلي تيرا، فإنّ حزب الله هو تنظيم ذو هوية معقدة، فهو من جهة وكيل لإيران، ومن جهة أخرى مبعوث حقيقي للشيعة اللبنانية وله إرادة مستقلة.
وتابعت: في بعض السياقات يجب النظر إليه على أنّه ذراع إيران، وفي بعضها “مالك أسهم” مركزي في الدولة اللبنانية، السياق الفريد مستمد أيضًا من مستوى الأمن أوْ التحدي الذي يشكله حزب الله داخل المنظومة السياسية اللبنانية الداخلية.
وخلُصت الدراسة إلى القول إنّ المواجهة قد تندلع أيضًا نتيجة حسابات خاطئة أوْ فشل في الإعلام الاستراتيجيّ أوْ دائرة تصعيد تخرج عن السيطرة، وبالطبع يُحتمل أنْ تندلع مواجهة مستقبلية ضمن سياق استثنائي آخر ليس من الممكن تشخيصه في الوقت الحالي، ولكن سيكون من الضروري فهمه في الوقت المناسب، كما أكّدت الدراسة.
http://www.raialyoum.com/?p=723553