تعليق اعجبني في أحد مواقع التواصل

الحقيقه لا يوجد مشروع صادق من اجل اعادة الحقوق المسلوبه للامه ، يوجد مشروع القاعده التكفيري وشره اكثر من خيره جلب الدمار لنا واكثر عملياته وضحاياه هم من المسلمين حتى بدأت اشهر انه مثل حصان طروادا للتدخل الغربي في بلادنا ، وهناك مشروع حزب الله وهو يعمل على اجنده ايرانيه محضه ومستعد ان يحرقنا من اجل ولي الفقيه الكل يشاهد ما يصنع في القصير وما سبق ان صنعه في لبنان بعد اغتيال الحريري لا تعنيه الامه بقدر ما تعنيه مصالح ايران ،، الامه تريد مشروع جديد مشروع ينهض بها ويدافع عن حقوقها المسلوبه ولكن يجب ان يكون مشروع انساني عادل لا يظلم ولا يدافع عن الطواغيت ويساعدهم في ذبح شعوبهم لايستخدم فلسطين شعار