- النسر الاسود 2 كتب:
أراده القياده العسكريه لا محل لها هنا فهى تاتى كاداه فى يد القياده السياسه لا أكثر و للاسف لا بوادر انفراجه حاليا و على الرغم من عدم وجود خلاف كبير و يعتبر خلاف محدود و لكن عدم وجود أراده للحل لدى الطرفين
لا اخى التوتر بين البلدين اصبح موجود منذ حادثة المباراة كرة القدم الشهيرة وانا اعتبرة حادث ( سخيف جداً ) ولا يرقى لان تتوتر العلاقة بين شعبين عريقين مثل الشعب المصرى والشعب الجزائرى ونضيف علية الجديد فى الفترة الاخيرة وهو النظرة المختلفة بين القياده المصرية والجزائرية بشأن سوريا وايران فا القياده المصرية ترى ان ايران تشكل خطراً والقيادة الجزائرية تراها شريك وحليف نظراً للتجارة الكبيرة بين الجزائر وايران وهذا كلة يؤثر على عوده العلاقات بين البلدين
وستجد على سبيل المثال جزائرى يقول نريد عوده العلاقات مع مصر وتجد مصرى يقول نريد عوده العلاقات مع الجزائر
وهنا يجب ان نضع نقطة من البداية ونقول كلما اصبح الشعبين اكثر تقارباً بينهم سيكون الطريق ممهد للقيادات لرجوع كل شئ مثلما كان عند زوال سبب الخلاف