جامعة نمساوية تكرم مصرى طور موادا تكشف عن أسرار السرطان .. شاهد الصور




لم يكن الدكتور الصيدلى ياسر صابر بمفرده ، ولكنه المصرى الوحيد الذى تم
تكريمه ضمن عشرة طلاب علم ، حيث قام نائب رئيس جامعة فيينا فى قاعة
الإحتفالات الكبرى بالجامعة وعلى أنغام معزوفات الموسيقار موزارت كما
إقتضى التقليد وجرى العرف فى مثل هذه المناسبات ، قام بتسليمهم شهادات
الدكتوراة كل حسب اطروحته وتخصصه ومقابل ما آلت إليه نتائج أبحاثهم
العلمية.

يجدر الإشارة إلى أنه وقبل عدة أشهر منحت جامعة فيينا (قسم الصيدلانيات
والصيدلة الحيوية) الباحث المصرى ياسر صابر درجة الدكتوراة عن رسالته التى
كانت بعنوان ( أزيدات مشتقة من السكريات للتطبيقات الصيدلانية والصناعية
). وهى مواد كما أظهرت الأبحاث يتم إستخدامها فى إظهار الخلايا والتعرف
على خباياها خصوصاً فى حالات الإصابة بأورام أو أى خلل فى الخلية.

إذا ليس من قبيل النفاق أو من باب الرياء أن يعتبر العديد صابر بأنه مدعاة
فخر ومرآة ناصعة تعكس الجوانب المضيئة للجالية العربية والإسلامية بالنمسا
وما تكريمه إلا خير شاهد على ذلك وأصدق برهان على أن الأدمغة العربية
لاينقصها الإبداع عندما تجد ضالتها فى معامل ومختبرات الغرب الثرى
بإمكاناته.

اتمنى ان نستفيد فى مصر من هؤلاء العلماء الذين بامكانهم ان يغيرو وجه مصر واتمنى ان يظل هذا الرجل فى مصر وميجيلهوش عمل فى امريكا

اتمنى ان يظل هذا الرجل فى مصر

تامر ابراهيم كتب:

جامعة نمساوية تكرم مصرى طور موادا تكشف عن أسرار السرطان .. شاهد الصور

لم يكن الدكتور الصيدلى ياسر صابر بمفرده ، ولكنه المصرى الوحيد الذى تم
تكريمه ضمن عشرة طلاب علم ، حيث قام نائب رئيس جامعة فيينا فى قاعة
الإحتفالات الكبرى بالجامعة وعلى أنغام معزوفات الموسيقار موزارت كما
إقتضى التقليد وجرى العرف فى مثل هذه المناسبات ، قام بتسليمهم شهادات
الدكتوراة كل حسب اطروحته وتخصصه ومقابل ما آلت إليه نتائج أبحاثهم
العلمية.

يجدر الإشارة إلى أنه وقبل عدة أشهر منحت جامعة فيينا (قسم الصيدلانيات
والصيدلة الحيوية) الباحث المصرى ياسر صابر درجة الدكتوراة عن رسالته التى
كانت بعنوان ( أزيدات مشتقة من السكريات للتطبيقات الصيدلانية والصناعية
). وهى مواد كما أظهرت الأبحاث يتم إستخدامها فى إظهار الخلايا والتعرف
على خباياها خصوصاً فى حالات الإصابة بأورام أو أى خلل فى الخلية.

إذا ليس من قبيل النفاق أو من باب الرياء أن يعتبر العديد صابر بأنه مدعاة
فخر ومرآة ناصعة تعكس الجوانب المضيئة للجالية العربية والإسلامية بالنمسا
وما تكريمه إلا خير شاهد على ذلك وأصدق برهان على أن الأدمغة العربية
لاينقصها الإبداع عندما تجد ضالتها فى معامل ومختبرات الغرب الثرى
بإمكاناته.

أضيف لأخي الفاضل أن الغرب لايسوى شيئ بدون الأدمغة الإسلامية والله على ما أقول شهيد أتعلم لماذا
أولا أصل كل شيئ عند الله
ثانيا أصل الحضارة الغربية التي يتغنى بها الغرب أساسها من الحضارة الإسلامية
وكل ما يتعلق بالتكنلوجيا أيضا مأخوذ من المسلميين و خير برهان من أين صنع الحاسوب أليس بالخورزميات
لوغرتميك لو أن الحكام منصفون و يحكمون بالعدل المسلم على مايرام

هههه الأن فهمت بأنك لم تفهم إذا أسأت لأحد يعني تسيء لنفسك و لإنتمائك لا أحد غير ذالك