لا حكومة ولا دولة لديهما استراتيجية واضحة ولا قرارات سياسية لها استمرارية فكل يوم نراها تسن قوانين ثم تتراجع عنها
خوف وتردد في تبني رؤى اقتصادية راديكالية لكن في نفس الوقت هذا الخوف يزول فيما يتعلق بالنهب والفساد فلا قانون يقوم بدوره ولا سارق يخاف من العقاب
هم بعيدون كل البعد عما يعيشه المواطن في اقاماتهم 5 نجوم او منازلهم خارج الوطن
ايضا شعب لا يرضى ولا يثق بما تفعله الدولة وكل مرة الفايسبوك يخرج فيه مبادرات مقاطعة او مهاجمة لمشروع جديد
الجزائر يلزمها 20 سنة عجاف حتى يتخلى الشعب والدولة عن فكرة - افعل ما تشاء فالبترول موجود -
الدولة عليها ايجاد طرق لمصارحة الشعب واقناعه ان زمن الدعم قد راح
والشعب عليه شد الحزام لسنوات و تخفيض مطالبه