<tr><td width=262 rowSpan=3> </TD>
<td width=12 rowSpan=3></TD>
<td vAlign=top width=259>
</TD>
<tr><td class=mainnewstitle vAlign=center>
روسيا تحافظ على أرهب سلاح صاروخي


</TD></TR>
<tr><td height=10><table cellSpacing=0 cellPadding=0 width="100%" border=0><tr><td><table cellSpacing=0 cellPadding=0 border=0><tr><td class=maintime>3</TD>
<td class=maindatedelim width=1>|</TD>
<td class=maindate>/ </TD></TR></TABLE></TD>
<td>
</TD></TR></TABLE></TD></TR></TABLE>

يُستدل مما قاله الجنرال اندريه شفايتشينكو، قائد قوات الصواريخ الإستراتيجية الروسية بمناسبة عيد الميلاد الـ50 لقوات الصواريخ أن روسيا تعتزم المحافظة على أرهب سلاح صاروخي دخل شرف الخدمة العسكرية في الحقبة السوفيتية باسم "فويفودا".

ويعدّ صاروخ "فويفودا" (أو SS-18 Satan بحسب مصطلحات حلف شمال الأطلسي) أقوى وأقدر صاروخ تدميرا في العالم إذ يحمل 14 رأسا مدمرا، ويبلغ مداه 15000 كيلومتر. وله نوعان، صاروخ "ر - 36 من أو ت ت خ" وصاروخ "ر- 36 م 2"، ويعمل أحدهما بالوقود الصلب ويعمل ثانيهما بالوقود السائل. ويتم إطلاق صواريخ "فويفودا" من القواذف المخبأة تحت الأرض.

وتملك القوات الروسية 59 قاذفا لإطلاق صواريخ "فويفودا" الآن.

ووفقا لصحيفة "كوميرسانت"، هناك خطة وضعت في عام 2003 تقضي بإيجاد صاروخ ثقيل جديد يعمل بالوقود السائل ليحل محل صاروخ "فويفودا المتقدم في السن".

ونقلت الصحيفة عن الجنرال فيكتور يسين، رئيس أركان قوات الصواريخ الإستراتيجية الروسية سابقا، قوله "ثمة حاجة إلى صاروخ ثقيل جديد قادر على اختراق شبكة الدفاع المضاد للصواريخ التي تعمل الولايات المتحدة في إنشائها".

وحاليا يوجد في روسيا صاروخ حديث يقدر على اختراق الشبكة التي خصصتها الولايات المتحدة لاصطياد الصواريخ المهاجمة، وهو "توبول-م"، ولكن يحمل هذا الصاروخ رأسا مدمرا واحدا كما أشار إلى ذلك الخبير العسكري الجنرال فلاديمير بيلوس.

(وكالة نوفوستي للأنباء 18/12/2009) هذا الصاروخ يحطم راس الامريكان

<table cellSpacing=0 cellPadding=0 width=533 border=0>

hhh
روسيا تملك صواريخ تخيفك من مضهرها ومداها رهيب يعني قوة ردع تجبر امريكا التخلى عن مخططاتها في المنطقة