أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: الوضع السياسي في الجزائر - متجدد الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 21:55
بوتفليقة ماض في ترشحه رغم المظاهرات الرافضة لولاية خامسة
سيقدم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة ملف ترشحه لولاية خامسة للمجلس الدستوري في الثالث من مارس/آذار المقبل، متجاهلا المظاهرات العديدة التي تعارض استمراره في الحكم، كما فعل طلاب الجامعات اليوم الثلاثاء. وأنهى مدير حملته رئيس الوزراء الأسبق عبد المالك سلال هذه التساؤلات أيضا بإعلان أن المترشح بوتفليقة سيقدم ملفه بشكل رسمي للمجلس الدستوري. وقال في خطاب أمام أنصار الرئيس الجزائري في العاصمة إن "المترشح عبد العزيز بوتفليقة سيحترم المواعيد والقوانين طبقا للدستور، وسيقدم ملفه في الثالث من مارس/آذار)" للمجلس الدستوري، أعلى هيئة قضائية في البلاد، وهو "سيد في قراره" لقبول أو رفض ملف أي مترشح. وأضاف سلال -الذي سبق أن أدار أيضا حملات بوتفليقة للانتخابات الرئاسية في 2004 و2009 و2014 "- الحق في الترشح مكفول دستوريا لكل مواطن جزائري، كما من حق المجاهد عبد العزيز بوتفليقة الترشح". وتابع "يترشح والصندوق والشعب الجزائري هو الذي يفصل، وليس من حق أي أحد أن يقرر ما جاء في الدستور". وتظاهر آلاف الطلبة داخل الجامعات الجزائرية في مختلف الولايات، ووسط العاصمة، ضد ولاية خامسة للرئيس عبد العزيز بوتفليقة الموجود في الحكم منذ عام 1999. الجيش يُحذّر وهذا هو خامس يوم من المظاهرات، لكنها كانت المرة الأولى التي تغطيها وسائل الإعلام الرسمية، بعدما طالب صحفيوها السلطات بالسماح لهم بتغطية الاحتجاجات. من جهته، حذّر رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح مما أسماها "نداءات مشبوهة"، في أول تعليق له على المظاهرات الرافضة لترشح بوتفليقة. وفي كلمة له أمام قيادات عسكرية بالمنطقة العسكرية السادسة (جنوب)، اليوم الثلاثاء، نقلها التلفزيون الرسمي؛ قال قايد صالح "هل يعقل أن يتم دفع بعض الجزائريين نحو المجهول من خلال نداءات مشبوهة، ظاهرها التغني بالديمقراطية، وباطنها جر هؤلاء المغرر بهم إلى مسالك غير آمنة وغير مأمونة". وتابع أن هذه المسالك "لا تؤدي حتما إلى خدمة المصلحة العليا للجزائر، ولا لتحقيق مستقبلها المزدهر". ولفت رئيس الأركان ونائب وزير الدفاع إلى أن "الجيش الوطني الشعبي -بحكم مهامه الدستورية- يعتبر أن كل من يدعو إلى العنف بأي طريقة كانت وتحت أي مبرر أو ظرف؛ هو إنسان يجهل أو يتجاهل رغبة الشعب الجزائري في العيش في كنف الأمن والأمان". ويتوسع نطاق هذا الحراك الشعبي يوما بعد يوم، حيث التحق به محامون نظموا وقفة احتجاجية بالعاصمة أمس الاثنين، وأساتذة جامعات وقعوا عريضة يعلنون فيها دعمهم للاحتجاجات، في وقت يتم تداول دعوات جديدة للتظاهر الشعبي الجمعة المقبل.
موضوع: رد: الوضع السياسي في الجزائر - متجدد الأربعاء 27 فبراير 2019 - 21:36
لجزائر... هدوء حذر قبل مليوينة الجمعة
دعا نشاطون جزائريون على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى مواصلة الحراك الشعبي الرافض لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة. وتداول جزائريون على المنصات الاجتماعية نداءات من شخصيات معروفة على غرار رئيس الحكومة الأسبق أحمد بن بيتور الذي وصف الحراك الشعبي بـ "الصحوة السلمية".
موضوع: رد: الوضع السياسي في الجزائر - متجدد الأربعاء 27 فبراير 2019 - 22:28
بوتفليقة خدم الجزائر اكثر 15 سنة في رئاسته ولا احد ينكر انجازاته لكن ارى ان التغير حاليا افضل الجزائر تحتاج رئيس حركي يدير البلاد والاقتصاد الجزائري واعد وناجح حالياً الاهم للدولة ان لاتتجه للغرب فقط المقصد ان لايتغير التعاون من شرقي الى غربي الجزائر لها علاقات قوية جداً مع الصين واقوى مع روسيا
موضوع: رد: الوضع السياسي في الجزائر - متجدد الأربعاء 27 فبراير 2019 - 22:55
التآيفون كتب:
بوتفليقة خدم الجزائر اكثر 15 سنة في رئاسته ولا احد ينكر انجازاته لكن ارى ان التغير حاليا افضل الجزائر تحتاج رئيس حركي يدير البلاد والاقتصاد الجزائري واعد وناجح حالياً الاهم للدولة ان لاتتجه للغرب فقط المقصد ان لايتغير التعاون من شرقي الى غربي الجزائر لها علاقات قوية جداً مع الصين واقوى مع روسيا
جاء وقت الشباب والعمل مع الكل سواء شرق او غرب
اما تسليح الجيش فلا يمكن تغييره لكن يلزم التنويع
الجزائر امام فرصة اللحاق بركب دول كتركيا والبرازيل والهند
موضوع: رد: الوضع السياسي في الجزائر - متجدد الجمعة 1 مارس 2019 - 18:33
تظاهرة مليونية في الجزائر رفضاً لترشح بوتفليقة لولاية خامسة
خرج مئات الآلاف من الجزائريين، عقب صلاة الجمعة، في جميع محافظات البلاد، رفضا لترشيح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة لعهدة خامسة، في الانتخابات التي يُفترض أن تجري منتصف أبريل المقبل. وسارت الحشود البشرية غير المسبوقة التي نزلت للشوارع في أجواء سلمية، مع انتشار كثيف لمصالح الأمن.
وقال شهود إن الشرطة الجزائرية أطلقت الغاز المسيل للدموع لتفريق آلاف المحتجين في العاصمة الذين يتظاهرون ضد اعتزام بوتفليقة الترشح لولاية خامسة في انتخابات تجرى في أبريل ليمد حكمه الذي بدأ قبل عشرين عاما.
وقال سكان إن أعداد الحشود تتزايد بسرعة مع انضمام عشرات الآلاف لمسيرات عبر وسط الجزائر العاصمة خلال ساعة واحدة من بدء الاحتجاج، وفقا لوكالة "رويترز".
وكان من الصعب حصر عدد الجزائريين الذين توافدوا في الجمعة الثانية من الحراك الشعبي الرافض لترشح بوتفليقة، حيث كان تظهر بداية المسيرة ولا يعرف آخرها، واللافت في مسيرة الجمعة، خروج عائلات بأكملها، فقد عاينت "الوطن" في شوارع العاصمة، نساء وأطفال وعجائز، إضافة إلى مرضى كانوا ينتقلون بالكراسي المتحركة.
وردد جحافل الغاضبين في المسيرات الرافضة للوضع الحالي، هتافات "جمهورية وليست مملكة"، وأخرى مناهضة للرئيس بوتفليقة وشقيقه السعيد الراجل النافذ في سرايا الحكم "يا بوتفليقة يا السعيد الجزائري ما هوش "ليس" عبيد"، إضافة إلى هتافات ضد اختلاس المال العام.
وأكدت معطيات لـ"الوطن"، أن "وزارة الاتصال قد أبلغت القنوات الخاصة، بعدم النقل المباشر للمسيرات، وهددتهم بسحب التراخيص لهم"، لكن غالبية القنوات تكفلت بنقل الأحداث سواء من العاصمة أو من المحافظات الأخرى عبر شبكة مراسليها، كما لم تعطل الحكومة خدمة الإنترنت كما حصل في الجمعة السابقة.
ولتفادي أية انزلاقات ممكنة، حرصت المسيرات على الهتاف "سلمية.. سلمية"، و"الشعب والجيش خاوة خاوة "إخوة إخوة""، في تأكيد منهم أن مطالبهم سلمية وتطالب بالإصلاح ورفض حكم الرئيس بوتفليقة، مع الرد على تصريحات رئيس الوزراء أحمد أويحيى الذي حذر في خطاب ألقاه الخميس من تكرار السيناريو السوري، وقالوا "يا اويحيى.. الجزائر ليست سوريا".
وعمدت قيادة الشرطة على نشر الآلاف من عناصرها خاصة وحدات مكافحة الشغب لمواجهة المسيرات وأفراد الشرطة القضائية، وحدثت مواجهات خفيفة، لكن سرعان ما تدخل العقلاء لفض الاشتباكات، وفي سلوك لم يسبق له مثيل، قام عدد كبير من الشباب بتأمين أفراد الشرطة الذي وجدوا أنفسهم في مواجهة مباشرة مع المحتجين.
وفي أماكن أخرى تجنبت المسيرة السدود البشرية للشرطة والمتاريس التي وضعوها، للحيلولة دون وصول الآلاف إلى قصر الحكومة ورئاسة الجمهورية، التي تولى تأمينها وحدات خاصة من الشرطة، إضافة إلى الحرس الجمهوري.
ويأتي "التعامل اللين" لمصالح الأمن مع المسيرات الحاشدة، تماشيا والبرقية التي بعثت بها وزارة الداخلية قبل 24 ساعة، وتوصي فيها تبني مقارنة مرنة وتدريجية في التعامل معها، وتسيير الحشود إلى غاية نهايتها مع تجنب المواجهة، واستعمال القوة لا يكون إلا في الحالات القصوى".
يذكر كذلك أن شخصيات مرموقة قد شوهدت وسط الطوفان البشري، ومن ذلك أيقونة الثورة الجزائرية المجاهد جميلة بوحريد التي خلدها الراحل يوسف شاهين في فيلمه "جميلة".
وكانت أنباء تحدثت مساء الخميس عن قرار المجاهدة المشاركة في المسيرة.
وجميلة بوحريد هي رمز من رموز ثورة التحرير الجزائرية عرفت بنضالها ضد المستعمر الفرنسي ودعمها لحركات التحرر بعد استقلال الجزائر.
وخرج الآلاف في العاصمة الجزائر وعدة محافظات للتظاهر ضد الولاية الخامسة للرئيس بوتفليقة، مطالبين بإصلاحات سياسية واسعة.
وكانت الشرطة قد حاولت في البداية صد المتظاهرين ومنعهم من دخول قلب العاصمة وأطلقت الغازات المسيلة للدموع، قبل أن تفتح لهم الطرقات للتظاهر في ظروف سلمية عادية.
والاحتجاج هو الأحدث بين العديد من الاحتجاجات في الأيام الأخيرة ضد ترشح بوتفليقة في انتخابات 18 أبريل.
موضوع: رد: الوضع السياسي في الجزائر - متجدد الثلاثاء 5 مارس 2019 - 13:35
قال رئيس أركان الجيش الجزائري ونائب وزير الدفاع، الفريق أحمد قايد صالح، إن الجيش سيبقى ممسكا بمقاليد إرساء الأمن. وشدد صالح في كلمة له على أن الشعب الجزائري "الذي أفشل الإرهاب مطالب اليوم بمعرفة كيفية التعامل مع ظروف وطنه".
موضوع: رد: الوضع السياسي في الجزائر - متجدد السبت 9 مارس 2019 - 17:42
أمرت السلطات الجزائرية بتقديم موعد عطلة الربيع في الجامعة، فيما يبدو أنها محاولة للحد من التوترات السياسة والمظاهرات الغاضبة التي تشهدها البلاد. ولم تقدم وزارة التعليم العالي الجزائرية أي تفسير رسمي لتقديم عطلة الربيع عن موعدها 10 أيام. لكن القرار جاء في ظل تصاعد الاحتجاجات الرافضة لترشح الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة، 82 عاما، لفترة رئاسية خامسة. وقررت الوزارة بدء عطلة الربيع يوم الأحد 10 مارس/آذار وحتى 4 أبريل/نيسان، بدلا من 21 مارس/آذار إلى 5 أبريل.
موضوع: رد: الوضع السياسي في الجزائر - متجدد السبت 9 مارس 2019 - 19:01
هذا النظام رغم انه حكم الجزائر 20 سنة وربما 60 سنة فهو امتداد للنظام القديم لكن بوجه جديد
الا انه لم يفهم عقلية المواطن الجزائري لهذا تجد حركات النظام غبية وساذجة وكلها تزيد من الاحتقان وتزيد من كره الشعب للنظام
الجزائريون لم يخرجو بسبب الازمة الاقتصادية فهي لم تصل بعد لجيوبهم لكن خرجو بسبب معرفة الشعب ان هذا النظام لا يستطيع الوصول بالجزائر الى طموحات المواطنين فكلنا نريد الجزائر من الدول المتطورة كتركيا و البرازيل وكل شبيء موجود وهذا النظام يعطل كل شيء
mig29s
مشرف سابق لـــواء
الـبلد : المهنة : طالب هندسة كهربائيةالمزاج : هادئ التسجيل : 16/03/2015عدد المساهمات : 3959معدل النشاط : 4193التقييم : 316الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الوضع السياسي في الجزائر - متجدد السبت 9 مارس 2019 - 19:53
[size=42]سيناريوهات الخروج من الأزمة…[/size]
بين استكمال المسار الانتخابي وتأجيل الرئاسيات
يدور جدل كبير داخل أروقة صنع القرار حول تسيير المرحلة القادمة في ظل التجاذبات والتطورات الحاصلة في الساحة، وبين ضغط داخلي يمثله استمرار المسيرات والحراك الشعبي الرافض للعهدة الخامسة، وبين ضغط خارجي تجلى في التمهيد للتدخل في الشؤون الداخلية، والتحذير من الأوضاع الأمنية، تطرح عدة سيناريوهات على طاولة القائمين على السلطة من أجل تحديد مخرجات المشهد السياسي الذي بات مفتوحا على عدة احتمالات، أبرزها خيار تأجيل الانتخابات الرئاسية مع الشروع في التحضير للندوة الوطنية الجامعة أو التمسك بخيار الانتخابات مع إحداث عملية جراحية في قلب الحكومة، يتم من خلالها إحداث حكومة توافقية، وقد يتخذ قرار بمنع المسيرات في العاصمة تحديدا. تشير المعطيات الأخيرة المتعلقة بقرار وزير التعليم العالي، الطاهر حجار، المتعلق بإحالة الجامعات على عطلة مسبقة، والحديث عن اجتماع أمني عالي المستوى، إلى احتمال إصدار قرارات مهمة في غضون الساعات القليلة القادمة، قد تنتهي بإعلان حالة الطوارئ في العاصمة لمحاصرة المسيرات السلمية فيها من جهة، وخوفا من انفلات أمني مع الإبقاء عليها في باقي الولايات، وذلك في حال تم التمسك بخيار ترشيح الرئيس، والتوجه به نحو الخامسة رغم وضعه الصحي الحرج. في مقابل ذلك، فتح خطاب قائد الأركان، الفريق قايد صالح الأخير، احتمال تبني صنّاع القرار وكبار المسؤولين في الدولة خيار تأجيل الانتخابات الرئاسية وانسحاب بوتفليقة رسميا من السباق استجابة للمطالب الشعبية، وهو القرار الذي قد يعلن عنه تزامنا مع بيان من المجلس الدستوري، أو ببيان رئاسي، وسيستند القرار إلى الحالة الأمنية والوضع الذي تمر به البلاد، خاصة أمام ضغط الأحزاب السياسية والشخصيات المعارضة التي تطرح هذا الخيار كحل للأزمة في الوقت الراهن. وقد فرضت التطورات الميدانية هذا الحل ضمن واحد من حلين اثنين، فإما تطبيق المادة 102 من الدستور، التي تعلن رسميا عن شغور منصب رئيس الجمهورية، أو يعلن المجلس الدستوري عن عدم أهلية الرئيس للترشح، لاحتواء الوضعية وتهدئة غليان الشارع بسبب العهدة الخامسة للرئيس بوتفليقة. ويرى متابعون أنه في حال إصرار القائمين على السلطة على التمسك بترشيح الرئيس المنتهية عهدته لانتخابات فريل 2019، وإجراء الانتخابات في وقتها، استنادا لتصريحات الفريق قايد صالح، فإنه سيتم وفق هذا الخيار إحداث تعديل حكومي جوهري، يقدم فيه الوزير الأول أحمد أويحيى كبش فداء، حيث سيكون أول الوزراء المغادرين من أجل امتصاص غضب الشارع، الذي أكد في شعاراته رفضه لسياسة أويحيى، كما سيتم استبعاد عدد من الوزراء في عديد القطاعات وقطع رؤوسهم والاستنجاد بلعمامرة، تبون أو بلخادم لتهدئة الشارع. وتطرح هنا عدة أسماء للعودة إلى الساحة السياسية من أجل ربط التواصل بين الحكومة والشعب، وتحضير مرشح لخلافة بوتفليقة، من أجل ضمان الحد الأدنى لاستمرارية السلطة والنظام السياسي القائم، وقد تجد السلطة القائمة نفسها مضطرة لإعادة تبون إلى السلطة الذي يوجد في أحسن رواق من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه، واسترجاع جزء من المبادرة والتخاطب مع المواطنين الغاضبين في الشارع، وقد تعطى له مهمة تشكيل حكومة وطنية توافقية تصل به في النهاية إلى تقلد منصب الرئاسة لاحقا، كما يبرز اسم وزير الداخلية السابق، رمطان لعمامرة، كأحد أبرز الأسماء المرشحة لتسيير المرحلة الإنتقالية أيضا، حيث أن الرجل ابن النظام، وأحد المقربين من الرئيس بوتفليقة، والأهم هو أنه رجل دولة بارز. كما يطرح اسم رئيس الحكومة والأمين العام الأسبق لحزب جبهة التحرير الوطني كأحد الحلول بالنسبة للسلطة القائمة في محاولة إنقاذ ما يمكن إنقاذه، خاصة أن استدعاءه مؤخرا، من قبل حزب جبهة التحرير الوطني، أحد أبرز المؤشرات على الدور الذي سيلعبه مستقبلا. https://fibladi.com/news/ar/%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%87%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B1%D9%88%D8%AC-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9/?fbclid=IwAR3BdDaJm2Wv6lWODamvnX0QL4WKp77eqikyv5AFqMt_1j4Tbt1yN2Jlbmw#.XIQX0sfG-js.facebook