تطور الدول اقتصاديا دائما يكون على حساب الشعوب وهي قاعدة يجب ان يعرفها الشعوب العربية
مصارحة الدولة للشعب واشراكه في المشاكل هو الحل اما البقاء مع سياسة الهروب للامام فالاوضاع ستبقى نفسها
جيل من الشباب يجب ان يضحي من اجل الاجيال القادمة سواء من خلال تقبلهم لسياسة تقشف عميقة ويقابلها رفع دعم
ببساطة ان تتوقف الدولة بالتفكير على اوضاع الشعب وتسير في خطة تنمية اشبه للحمية الغذائية
وعلى الشعب تقبل ذلك وقد تطول هذه الفترة ممكن 20 سنة الى ان يقف الاقتصاد على قدميه
واقدام الاقتصاد هم رجال الاعمال من مالك معمل صناعة ابر الى مالك مصنع سيارات
عندها ستصل مصر لاقوى اقتصادات العالم