تنین كتب:

تم تصمیم THAAD خصیصا لمواجهة الغارات الجماعیة من خلال وجود ما یصل الی 72 صاروخ اعتراضی لکل بطاریة بالاضافة الی الرادار و نظام التحکم و ادارة النیران.

المصدر یقول ان البطاریة الواحدة یمکنها اعتراض 50 صاروخ علی اقصی تقدیر علی افتراض ان کل صاروخ سیتم اعتراضه بصاروخین اعتراضیین، و فی حالة نفاذ الصواریخ الاعتراضیة یمکن اعادة التقلیم فی غضون ساعة...

هناک 6 منصات اطلاق و ای منصة لدیها 8 صاروخ یعنی 48 صاروخ و لا 72 صاروخ.
من المستحیل ان یکون THAAD قادرة علی استهداف 50 صاروخ. فی افضل الحالات  THAAD قادرة علی استهداف 24 صاروخ باطلاق 48 صاروخ (صاروخین لکل هدف)فی الححقیقة اظن انه لم یصمم لاعتراض 16 صاروخ فی لحظة واحدة کما ان PAC3 لدیها 64 صاروخ لکن قادرة علی استهداف 9 صاروخ فقط.
ملاحظة:
 1- بما ان الTHAAD تم تصمیمها لاعتراض صواریخ المتوسطة المدی و صواریخ المتوسطة المدی هی صواریخ متعددة الرووس تقریبا ( او قادرة حمل عدة الرووس) و الرووس الحربیة تفکک علی ارتفاعات عالیة (یمکنها انفکاک علی ارتفاع اکثر من 150 کلم) فمن المحتمل الTHAAD لاتستطیع اعتراض الصاروخ بل قادرة علی استهداف الرووس الحربیة. فکثیرا الTHAAD ستعترض الرووس الحربیة. یمکن للعدو اطلاق 10 صواریخ و ای صاروخ تحمل 5 الرووس و ههی یفکک علی ارتفاع 200 کلم فهناک 50 هدف یجب استخدام ثلاث منظومات الثاد لاستهداف الصواریخ باطلاق 100 صاروخ THAAD.
2- سعر صاروخ الثاد= 11.5 ملیون دولار

mi-17 كتب:

لماذا تم اعتماد هذه الالیة فی صواریخ THAAD. الیس تزوید الTHAAD براس حربی متفجر و انفجاره بقرب الصاروخ المعادی (و تدمیره او حرفه عن مساره) سیکون بنسب نجاح اکبر من الالیة الحالیة؟

هذه الآلیة اکثر نجاحا بنسبة للمنظومات کالباتریوت باک 2 او الاس 400. هذه الالیه تعمل علی هامش الخظا 0. و لان لیس هنا هامش الخطا فالصاروخ تتسهدف الهدف مباشرة و لان الطاقة الحرکیة لصاروخ الثاد کبیرة فقادر علی تدمیر الهدف و بما ان کثیر من الاهداف هی الرووس الحربیة فنسبة النجاح اکبر من الانفجارالصاروخ بقرب الهدف. الالیة الحالیة لیست قادرة علی تدمیر الاهداف دائما حتی ان انفجر بقرب الهدف. فی البعض الانفجار لیست بقرب الهدف فلایمکن تدمیر الهدف. و بعض اخری تنفجر بقرب جسم الصاروخ لا الراس الحربی فتنحرف الراس الحربی لکن الخطر موجود فعلا)

توضيح صادم من اليابان لسبب رفضها نشر نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي على أراضيها!

وضحت اليابان سبب رفضها نشر نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي "إيجيس آشور" على أراضيها، الأمر الذي شكل لغزا للمحللين الذين لا يشكون بمتانة العلاقات بين طوكيو وواشنطن.

وقال تارو كونو، وزير الدفاع الياباني: "أدركنا أنه لا يمكننا السيطرة على المكان الذي سيسقط فيه الصاروخ. هذا هو السبب الوحيد" .
واعترف أنه قبل ذلك أقنعت الحكومة السكان المحليين بأنها ستتمكن من السيطرة على مسار هذه الصواريخ وحماية المناطق السكنية، ولكن اتضح أن الأمر لم يكن كذلك.
في الوقت نفسه ، أشار كونو إلى أن التهديد المتأتي من كوريا الشمالية لا يزال موجودا. وقال: "لديها الكثير الكثير من الصواريخ الباليستية"، لذلك ستواصل طوكيو التفكير في كيفية حماية مواطنيها.
ورداً على سؤال الصحفيين حول إمكانية توجيه ضربة استباقية، قال الوزير إنه من المهم تحديد المصطلحات الدقيقة - ما يعني كيف تتناسب مع القانون الدولي. وأضاف كونو: "لا أعتقد أن الضربة الاستباقية هي المفهوم الصحيح".
وقررت الحكومة نشر نظامين أرضيين أمريكيين من طراز "إيجيس آشور" في اليابان في عام 2017 على خلفية استمرار إطلاق الصواريخ الكورية الشمالية. وتم التخطيط لنشرهما في محافظات أكيتا  في الشمال الغربي وياماغوتشي في جنوب غرب البلاد. وفي هذه الحالة، يمكن أن تغطي هذه الصواريخ نصف قطر كل اليابان. 
وقدرت تكلفة  تركيب كل بطارية من هذه الصواريخ بـ 100 مليار ين (حوالي 890 مليون دولار)، وتم التخطيط لتشغيل ووضع  هذه الصواريخ في الخدمة حتى عام 2023.
وأوضحت روسيا مرارا وتكرارا أن نوايا اليابان هذه لا تساعد على تحسن الوضع في مجال الاستقرار الاستراتيجي في المنطقة، وهذا الأمر لا يمكن إلا أن يؤخذ بعين الاعتبار عند التفاوض مع طوكيو بشأن قضايا معاهدة السلام بين البلدين.


https://arabic.rt.com/world/1127980-%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD-%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D9%85-%D9%85%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%B1%D9%81%D8%B6%D9%87%D8%A7-%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A7%D8%B1%D9%88%D8%AE%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A3%D8%B1%D8%A7%D8%B6%D9%8A%D9%87%D8%A7/?fbclid=IwAR1kyzJQZ1D2atxAN3HLLRlXJR55qYV-HGlCFFAYIX9R1vi77gGLECjHjIk